أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
71906 | 92142 |
#11
|
|||
|
|||
...
............. |
#12
|
|||
|
|||
( ويوم يعض الظالم على يديه يقول ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا ياويلتا ليتني لم اتخذ فلانا خليلا )
رباه رباه نصرك الذي وعدته لعبادك المؤمنين |
#13
|
|||
|
|||
يا إخوة !
إن كان مسلمًا فرحمه الله و غفر له-فأحوج ما يحتاج إليه هو الدّعاء بذلك-و إن ثبت عندكم أنّه كان (منافقًا=كافرًا=زنديقًا) فلا رحمه الله !... |
#14
|
|||
|
|||
على أن الرضا بموته لا ينبغي أن يفهم منه الرضا بقتله. فهذا التفجير اعتداء قطعا
|
#15
|
|||
|
|||
إن في ذلك لعبرة لأولي الألباب
نسأل الله السلامة من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، كما نسأله حسن الخاتمة... فليس يحب أحدنا لنفسه ولا لإخوانه كمثل هاته خاتمته عافانا الله وإياكم أجمعين، ولا ريب أن في عنقه دماء كثييير من المسلمين بسبب فتاويه الضالة المضللة، ونحسبه لقي ما يستحق في الدنيا، وأمره إلى الله. |
#16
|
|||
|
|||
اقتباس:
أقول: لما توفي الشيخ عبد الفتاح أبو غدة-وعقيدته كعقيدة البوطي!ومنهجه كمنهجه!-:اتصلتُ بشيخنا الإمام الألباني-رحمه الله-،وأخبرته الخبرَ. فقال لي-حرفياً-: (يحتاج إلى رحمة الله)... مع تنبيهنا-ها هنا-ولا بدّ-:على أننا-تفقّهاً وتديّناً- لسنا -ألبتّة- مع التقتيل الأعمى ، الذي لا يميز بين صالح وفاسد،ومسلم ومنافق. فكيف إذا كان هذا الصنيع داخلَ مساجد المسلمين ، أو على أبوابها ؛ مما قد يكون سبيلاً مضاعفةً لمثل ذلك التقتيل الأعمى-وبصورة أشد وأنكى-. نعم؛ مواقف الدكتور البوطي مع النظام الأسدي النصيري ؛ ضد الشعب السوري المسلم -تبريراً لأفعاله وصنائعه، وتسويغاً لشنائعه وفظائعه-:مواقف مخزية-جداً-لا شك ولا ريب-. ولا حول ولا قوة إلا بالله-. ولنستذكر-هنا-الموقف البطولي -الحق-الذي قام به شيخ مقرئي بلاد الشام الشيخ العلامة محمد اكريّم راجح-زاده الله من فضله-؛ وهو الموقف الذي كان منطلقه الأول صفاء عقيدته ، وسلامة منهجه،وجمال سريرته وسيرته-ولا نزكيه على الله-. و ....نسألك اللهم الثبات على الإيمان ، وحُسن الختام. |
|
|