أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
![]() |
![]() |
![]() |
|||||
|
![]() |
24111 | ![]() |
96660 |
#11
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم
إخواني كيف حالكم أحب المشاركة في الموضوع : اقرأوا هذه الفتوى للشيخ ابن باز - رحمه الله - : أشاهد بعض الناس عندما يقبل البعض الآخر ينحني، بل ولربما سلم في يده، هل هذه الطريقة جائزة أو لا؟ لا يجوز الانحناء في السلام، وروي عن النبي - صلى الله عليه وسلم – النهي عن ذلك، روي عنه - صلى الله عليه وسلم – أنه نهى عن ذلك، وإن كان في الحديث بعض النظر والضعف لكنه أمر لا ينبغي، وإنما السنة أن يسلم وهو منتصب يصافح أخاه، أو يعانقه إذا كان قادم من سفر هذا هو السنة، يصافحه عند اللقاء ولا بأس بالمعانقة عند القدوم من السفر، فقد كان أصحاب النبي إذا تلاقوا تصافحوا - رضي الله عنهم- وكانوا يصافحون النبي-عليه الصلاة والسلام-، وقال أنس - رضي الله عنه - : " كان أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم – إذا تلاقوا تصافحوا، وإذا قدموا من سفر تعانقوا"، وقد روي عنه-عليه الصلاة والسلام-أنه قال: (إذا التقى المسلمان وتصافحا، واستغفرا الله-عز وجل - تحاطت عنهما خطاياهما) هذه المصافحة عند اللقاء فيها خير عظيم، وفيها إيناس، وتعارف، وتقارب، ومودة، وإبعاد الوحشة فلا ينبغي ترك ذلك، بل ينبغي المحافظة على هذا الشيء، ولا حاجة إلى تقبيل اليد ترك التقبيل أولى،خذ فإن فعله بعض الأحيان لأسباب، كأن يكون عالماً، أو أميراً إن جرت العادة بتقبيل يده، فإذا فعله بعض الأحيان لا بأس، أما اتخاذه عادة فأقل أحواله أنه مكروه لا ينبغي أن يتعادة، لكن لو فعل بعض الأحيان لبعض الأسباب فلا بأس وتركه أولى بكل حال، وكان أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم – إذا لقوه - صلى الله عليه وسلم – يصافحونه ولا يقبلون يده، وربما قبل يده بعض الصحابة بعض الأحيان ولكنها أحوال قليلة، والمشهور عنهم - رضي الله عنهم-المصافحة وهذا هو الأكثر، وتقبيل يده أو قدمه إنما هو شيء قليل جاء في بعض الأحاديث لأسباب فعله بعض الصحابة عند قدومه من السفر، فالحاصل أن السنة الغالبة هي المصافحة عند السلام واللقاء، أما تقبيل اليد إذا فعل بعض الأحيان فلا حرج فيه لمصلحة شرعية، أما اتخاذه عادة فهو خلاف السنة. http://www.binbaz.org.sa/mat/10159 |
#12
|
|||
|
|||
![]()
الرجاء إن وجد دليل من أحد الأخوة أن يدلني عليه .
أخوكم الصغير عبد الرحمن |
#13
|
|||
|
|||
![]()
أرجومن الادارة حذف الموضوع
__________________
أبو عبد الرحمن الحيالي |
#14
|
|||
|
|||
![]()
ما هكذا تُساسُ الأمور أبا الزبير -سددك الله و حفظك-...!
دوسا على مشاركة غيرك !!؟ و تجاهلا لها !؟. إن جهل إخوانك شيئا فعلّمهم ! |
#15
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
و ثانيا: ما هو دورنا اتّجاه هذه الأشياء ؟ هل هو بيان مآخذها الشّرعيّة و إقامة العذر لأهل العلم و بيان أصولنا في ذلك ، أم السكوت و المرور عليها كأننا لم نرها ! الجواب هو : بيان الحكم الشرعي و الاعتذار للعلماء ... ثالثا: ليست هذه أوّل الأمور التي ستستنكر على أهل العلم و الفضل ، و لا هي آخرها ، و هذا يكون من الهمج الرعاع و أصحاب القلوب المريضة و المناهج المنحرفة .. و لعلّك تجدهم أسبق لمثل هذه الأحداث من المقربين لأهل العلم و محبيهم ، بل يتعدى الأمر إلى الكذب عليهم و الفجور في خصومتهم ...و لا يهمّنا-حينها- حكمهم و لا قولهم و لا تفاعلهم ، إذا بيّنّا الأسباب و الدوافع الشّرعية لذلك ، فحسبهم هذا التفوات بيننا ...و كل إناء بالذي فيه ينضح. |
#16
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ولا يزال رجائي الى الاخوة في الاشراف قائما
__________________
أبو عبد الرحمن الحيالي |
#17
|
|||
|
|||
![]()
ثمّ راجعت القصّة-المشهورة - عن أبي حذافة عبد الله بن حذافة بن قيس السهمي رضي الله عنه .
فوجدت الشيخ الألباني رحمه الله في إرواء الغليل(2515) يضعّفها . و الله أعلم. |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |