أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
40945 | 69591 |
#1
|
|||
|
|||
أرجو من سمير الجزائري أن يتفضل للتعليق
بدل أن يرد سمير الجزائري ويقرع حجج الدكتور الفارسي التي رآها العشرات بل المئات ويكون ذلك من بره بشيخه فإذا به يسجل إقراره شعر أو لم يشعر، وكان الأفضل له السكوت لا الإقرار بدون رد وصد المهم لا ذنبي لي أن أستفيد من سمير الجزائري بمناسبة موضوعه الخارج عن مجال التغطية العلمية بالتعليق على هذا الرابط الذي هو غيض من فيض فليتفضل مشكورا: http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=123151
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#2
|
|||
|
|||
تنبيه سمير الجزائري لعله يحرك عقله بهذه النقولات القليلة من شبكة العلوم والتي هي بإشراف الشيخ الحجوري:
اقتباس:
اقتباس:
http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...E1%DA%E1%E6%E3 فأين غيرة أبي أسامة سمير الجزائري المسكين أم أن الشيخ يحي الحجوري تحت الحصانة ولو ضلل الشيخ عبيد ،والشيخ علي رفعت عنه الحصانة؟؟!! كن على الأقل يا مسكين مثل أبا سعيد الحنبلي وهو يقصد الشيخ ربيع بدون تصريح طبعاحيث قال : تنبيه : أنا لا أقول أن علمائنا لايخطئون بتاتاً بل هم بشر يخطئون ويصيبون فما أصابوا أخذنا به وخطئهم مردود مع حفظ كرامتهم ولست ممن يعظم الرجال ويقدمهم على الحق بل الحق مقدم عندي على كل أحد فلذلك كتبت ماأدين الله به ولا أأخذ بالتزكيات مطلقاً بل إذا وافقت تزكية العالم عملاً صالحاً أخذنا بها وإن خالفت فلا حاجة لنا بها , والله الموفق . http://wahyain.com/forums/showthread.php?t=2791
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#3
|
|||
|
|||
مسكين تائه كما هو حال غيره
فقاعدتهم التي يُنكرونها وللأسف وعلى غيرهم يطبقونها إن لم تكن معنا فأنت ضدنا ... هزلت أموات لا يستحقون العزاء ولا الذكر والرثاء
__________________
كما أننا أبرياء من التكفير المنفلت وكذلك أبرياء من التبديع المنفلت
|
#4
|
|||
|
|||
قال العيني:
هذه الكلمة دائما يكررها الشيخ محمد بن هادي حفظه الله وأسألوا أهل المدينة لا سيما الشيخ عبد الصمد الهولندي (اثنان أفسدوا دعوة الشيخين الحجوري في اليمن والحلبي في الشام) http://wahyain.com/forums/showthread.php?t=2791
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال المعلمي : و قد جربت نفسي أنني ربما أنظر في القضية زاعماً أنه لا هوى لي فيلوح لي فيها معنى ، فأقرره تقريراً يعجبني ، ثم يلوح لي ما يخدش في ذاك المعنى ، فأجدني أتبرم بذاك الخادش و تنازعني نفسي إلى تكلف الجواب عنه و غض النظر عن مناقشة ذاك الجواب ، و إنما هذا لأني لما قررت ذاك المعنى أولاً تقريراً أعجبني صرت أهوى صحته ، هذا مع أنه لا يعلم بذلك أحد من الناس ، فكيف إذا كنت قد أذعته في الناس ثم لاح لي الخدش ؟ فكيف لو لم يلح لي الخدش و لكن رجلاً آخر أعترض علي به ؟ فكيف إذا كان المعترض ممن أكرهه؟ |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
تالله ما أفسد الدعوة السلفية إلا هذا الغلو الطارئ الذي يراد له أن يكون بديلاً عن منهج علمائنا الكبار، وأئمتنا الأبرار... وما اتهم هؤلاء أولئك(!)بتلكم التهم الواهية الكاذبة إلا لأنهم لم يخنعوا لغُلَوائهم ، وانحرافهم!! و.. لن نسكت.. |
#7
|
|||
|
|||
حفظ الله لسانك وقلمك شيخنا , وسدد الله خطاك
__________________
[SIZE="5"]من روائع أقوال العلامة المحدث علي الحلبي : (( يا إِخواني! إذا دَخَلْنا في العِلمِ؛ فَلْنَعرِف أدَبَ العِلم، وأدبَ أهلِ العِلمِ، وأخلاقَ أهلِ العِلم؛ حتى نَكونَ على سَوِيَّةٍ مِن أمرِنا، وعَلى بيِّنةٍ مِن شأنِنا. أمَّا أنْ نأخُذَ مِن هُنا شيئًا، ومِن هُنا شيئًا، ومِن هُنا شيئًا، ثم نظنُّ أنَّنا أصبَحنا طَلبةَ عِلمٍ -دُونَما أدَبٍ، ودونَما التَّخلُّقِ بِأخلاقِ أهلِ العِلمِ-؛ فَلا و(ألفُ) لا )). [من "اللقاء الرابع" في غرفة القرآن الكريم، الدقيقة: (47:45)].[/SIZE] |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
إن دعوة الشيخ الألباني لا يفسدها شيئ بإذن الله فهي دعوة إلى الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح ، وهي دعوة إلى التصفية والتربية وهذه الأخيرة [ أقصد التربية هي التي لم يحسنها القوم ] وهي دعوة إلى تقريب السنة بين يدي الأمة ، وهي في المحصلة دعوة إلى التوحيد وإلى تلك الكلمة الطيبة والتي قال الله سبحانة فيها { مثل كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء } وإن لكل دعوة حَمَلَة ولكل شيخ تلاميذ يحفظ الله بهم هذه الدعوة وهذا الدين وهذه الكلمة الطيبة . وحملة دعوة الإمام الألباني معروفون يعرفهم القاصي والداني ، زكاهم الشيخ الألباني قبل موته رحمه الله وزكاهم الشيخان الإمامان إبن باز و إبن عثيمين رحمهما الله و زكاهم علماء أجلاء كالإمام عبد المحسن العباد البدر و الشيخ العلامة صالح آل الشيخ والشيخ العلامة حمدي السلفي والشيخ حسين آل الشيخ وغيرهم كثير . و بعضهم إلتقينا بهم وأثنوا عليهم خيرا من علماء الحجاز ومصر و العراق والباكستان و غيرها . وكان آخرهم من الباكستان من باشاور وإسمه الشيخ أمين وله كتاب مجموع الفتاوى له وهو مطبوع في أحد عشر مجلدا على ما أذكر كما أخبرنا ، إلتقيناه في رحلة العمرة الأخيرة في رمضان قبل أيام قليلة فسألناه هل تعرف الشيخ علي الحلبي والشيخ مشهور بن حسن فقال هم مشايخي . المهم أنهم معروفون مزكون فلماذا التنفير منهم ومن دعوتهم ولقد نفّر أناس من دعوة الشيخ الألباني من قبل فكان ماذا ، [ فأما الزبد فيذهب جفاءا وأما ماينفع الناس فيمكث في الأرض ] . و أما هم ف : [ ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة أجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار ] . إذا أسقطوا تلاميذ الشيخ الألباني عندنا فمن يبقى ، والله لايبقى إلا أهل البدع وهم بهذا الصنيع يسقطون الدعوة السلفية عندنا ، { يريدون لطفؤوا نور الله بأفواههم والله متم نوره .........} سواء شعروا أم لم يشعروا ، فهم بذلك يخدمون أعداء الدعوة بل أعداء الدين والله المستعان . فليتقوا الله وليراجعوا أنفسهم فيحاسبوها ثم يتوبوا ويتحللوا من أعراض انتهكوها ظلما وعدوانا بغير حق ، قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ] : الربا اثنان وسبعون بابا أدناها مثل إتيان الرجل أمه وأربى الربا استطالة الرجل في عرض أخيه ] السلسة الصحيحة(1871). وفي سنن أبي داود : حدثنا أحمد بن يونس ثنا زهير ثنا عمارة بن غزية عن يحيى بن راشد قال جلسنا لعبد الله بن عمر فخرج إلينا فجلس فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول " من حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله ومن خاصم في باطل وهو يعلمه لم يزل في سخط الله حتى ينزع عنه ومن قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال ( الوحل الشديد ) حتى يخرج مما قال " . قال الشيخ الألباني : صحيح والحمد لله رب العلمين و الصلاة والسلام على نبيه الأمين وصحابته السلف الصالحين . |
#9
|
|||
|
|||
أخي أبي عبد الرحمن بارك الله فيك من يكون هذا أبي أسامية سمير الجزائري
|
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
تعديل الشيخ ربيع للشيخ الحجوري بعد تجريحه بجرح مفسر قادح من ورائهم والشيخ الحجوري هو هو من قبل ومن بعد بتجريحه لهم من أمامهم. مع أني قد تدرجت معه بذكر موقف الشيخ محمد بن هادي من الشيخ الحجوري قبل موقف الشيخ ربيع والله أعلى وأعلم.
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
|
|