أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
72532 | 73758 |
#1
|
|||
|
|||
كانت أمي تعممني وتقول لي اذهب إلى ربيعة فتعلم من أدبه قبل علمه .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من كتاب : (( ترتيب المدارك وتقريب المسالك لمعرفة أعلام مذهب مالك)) للقاضي عياض رحمه الله : قال مطرف، قال مالك: "قلت لأمي أذهب فأكتب العلم? " فقالت "تعال فالبس ثياب العلم". فألبستني ثياباً مشمرة ووضعت الطويلة على رأسي وعممتني فوقها. ثم قالت: "اذهب فاكتب الآن". وقال رحمه الله: "كانت أمي تعممني وتقول لي اذهب إلى ربيعة فتعلم من أدبه قبل علمه". --- فما أحسن ما قال أمير الشعراء : الأم مدرسة إذا أعددتها *** أعددت شعبا طيب الأعراق -------------
|
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
|
#3
|
|||
|
|||
جميلة جزاك الله خيراً.
__________________
قال الشاطبي _رحمه الله تعالى_ :" قال الغزالي في بعض كتبه : أكثر الجهالات إنما رسخت في قلوب العوام بتعصب جماعة من جهّال أهل الحق ، أظهروا الحق في معرض التحدي والإدْلال ونظروا إلى ضعفاء الخصوم بعين التحقير والازدراء ، فثارت من بواطنهم دواعي المعاندة والمخالفة ، ورسخت في قلوبهم الاعتقادات الباطلة ، وتعذر على العلماء المتلطفين محوها مع ظهور فسادها". الاعتصام للشاطبي (1_494). قلت:رحم الله الشاطبي والغزالي لو رأى حالنا اليوم كم نفرنا اناسا عن الحق وسددنا الطريق على العلماء الناصحين الربانيين؟! |
#4
|
|||
|
|||
روى ابن الجوزى في مناقب الإمام أحمد ( ص 288) بسنده عن الحسن بن اسماعيل: سمعت أبي يقول: كان يجتمع في مجلس أحمد زهاء على خمسة آلاف أو يزيدون أقل من خمسمائة يكتبون والباقون يتعلمون منه حسن الادب وحسن السمت.
|
#5
|
|||
|
|||
آمين وإياك أخي أبا مالك .
ولا حرمنا حضورك الطيب . شكرا جزيلا لك . |
#6
|
|||
|
|||
أهلا بأبي العبدين الغائب الحاضر في القلوب .
شكرا جزيلا لك على مرورك الطيب . |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
إضافة راقية جدا فيها فن هندسة الإستحضار . على مثل هذا فليتربى الغلمان . شكرا جزيلا لك . |
|
|