أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
87390 | 92142 |
#11
|
|||
|
|||
قلتُ –أحمد ابن الخليل-:
رزقنا الله نساءًا كهذه مثنى وثلاث ورُباع!!! آمين أخ خالد ماشاء الله عليك وفقك وزادك من هداه
__________________
« إذا نفرت النفوس : عميت القلوب ، وخمدت الخواطر ، وانسدت أبواب الفوائد »
|
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
فلا أدري ما ينصح به الإخوة، هل انتظر و أواصل البحث عن تلك الزوجة الصالحة لعلي أجد طالبة علم سلفية تعينني على أمر ديني، أم أتنازل و أتزوج بإمرأة من عامة نساء المسلمين و أجازف بأنها (قد) تشييبني قبل المشيب؟ أرجو من الاخوة النصح، فإني كما قلت ابحث منذ سنين و لم أقف على ذات الدين بعد لأظفر بها، و قد طال الإنتظار و الله المستعان. فلا أدري هل شروطي تعجيزية، و هل البحث عن من تصلي و تلبس الحجاب الشرعي و لا تتبرج و لا تتصور و لا تختلط بالرجال شيء يصعب وجوده؟ و ما قصة اخينا خليل عنا ببعيد: اقتباس:
__________________
قال سفيان الثوري (ت161هـ): "استوصوا بأهل السنة خيرًا؛ فإنهم غرباء" |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
قال النبي صلى الله عليه وسلم : " ثلاث من السعادة وثلاث من الشقاوة . فمن السعادة المرأة تراها تعجبك وتغيب فتأمنها على نفسها ومالك والدابة تكون وطيئة فتلحقك بأصحابك والدار تكون واسعة كثيرة المرافق . ومن الشقاوة المرأة تراها فتسوؤك وتحمل لسانها عليك وإن غبت عنها لم تأمنها على نفسها ومالك والدابة تكون قطوفا فإن ضربتها أتعبتك وإن تركتها لم تلحقك بأصحابك والدار تكون ضيقة قليلة المرافق " قال الألباني : ( حسن ) [أنظر السلسلة الصحيحة حديث رقم 1047 ] وكان من دعاءه صلى الله عليه وسلم : " اللهم إني أعوذ بك من جار السوء ومن زوج تشيبني قبل المشيب ومن ولد يكون علي ربًّا ومن مال يكون علي عذابا ومن خليل ماكر عينه تراني وقلبه يرعاني إن رأى حسنة دفنها وإن رأى سيئة أذاعها " [السلسلة الصحيحة حديث رقم 3137 ] ولو تدري المرأة عظم حق الزوج عليها لما خالفته وعصته قال عليه الصلاة والسلام : " اثنان لا تجاوز صلاتهما رؤوسهما عبد أبق من مواليه حتى يرجع وامرأة عصت زوجها حتى ترجع " [السلسلة الصحيحة حديث رقم 288] وقد أتى رجل بابنته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال " إن ابنتي هذه أبت أن تتزوج " فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم " أطيعي أباك " فقالت " والذي بعثك بالحق لا أتزوج حتى تخبرني ما حق الزوج على زوجته " قال " حق الزوج على زوجته لو كانت به قرحة فلحستها أو انتثر منخراه صديدا أو دما ثم ابتلعته ما أدت حقه " قالت " والذي بعثك بالحق لا أتزوج أبدا " فقال النبي صلى الله عليه وسلم " لا تنكحوهن إلا بإذنهن " رواه البزار بإسناد جيد رواته ثقات مشهورون وابن حبان في صحيحه قال الألباني ( حسن صحيح ) [أنظر صحيح الترغيب والترهيب حديث رقم 1934] ولهذا كانت طاعة الزوج من صفات دخول الجنة : عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " المرأة إذا صلت خمسها وصامت شهرها وأحصنت فرجها وأطاعت بعلها فلتدخل من أي أبواب الجنة شاءت " . رواه أبو نعيم في الحلية وقال الألباني : ( صحيح ) قال النبي صلى الله عليه وسلم : " ألا أخبركم برجالكم من أهل الجنة النبي في الجنة والصديق في الجنة والشهيد في الجنة والمولود في الجنة والرجل يزور أخاه في ناحية المصر لا يزوره إلا لله عز وجل . ونساؤكم من أهل الجنة الودود الولود العؤود على زوجها التي إذا غضب جاءت حتى تضع يدها في يد زوجها وتقول لا أذق غمضا حتى ترضى " [السلسلة الصحيحة حديث رقم 287] وليحرص الشاب على اختيار زوجته فهي أكبر معين على سعادته في الدارين : قال عليه الصلاة والسلام : " ليتخذ أحدكم قلبا شاكرا ولسانا ذاكرا وزوجة صالحة تعينه على أمر الآخرة " قال الألباني : ( صحيح ) [السلسلة الصحيحة حديث رقم 2176 ] ولا يتأخر عن الطلاق إذا لم توافقه مَن اختارها فإنه كلما تأخر تعقّدت الأمور أكثر وخاصة إذا كانت بينهما أبناء : قال النبي صلى الله عليه وسلم " ثلاثة يدعون فلا يستجاب لهم رجل كانت تحته امرأة سيئة الخلق فلم يطلقها ورجل كان له على رجل مال فلم يشهد عليه ورجل آتى سفيها ماله وقد قال الله عز وجل { ولا تؤتوا السفهاء أموالكم } " قال الألباني : ( صحيح ) . [السلسلة الصحيحة حديث رقم 1805 ] اللهم أصلحنا وأصلح زوجاتنا آمــــــــــين |
#14
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم .
|
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
في أمثالنا العامية الأردنية : القطعة < بفتح القاف والطاء > ولا القطيعة وابحث جيدا وإن شاء الله لن يخيب سعيك
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#16
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً أخي الحبيب على كلامك، و أسأل الله أن يغنينا من فضله.
__________________
قال سفيان الثوري (ت161هـ): "استوصوا بأهل السنة خيرًا؛ فإنهم غرباء" |
#17
|
|||
|
|||
ولو كان النساء كمن عرفنا *** لفضلت النساء على الرجال
وما التأنيث لاسم الشمس عيب *** ولا التذكير فخر للهلال رزقنا الله الزوجة الصالحة . شكرا جزيلا لك أخي على الموضوع . |
#18
|
|||
|
|||
اقتباس:
< تصحيح للمعلومة > الكلام المنقول بالأصل هو للقرطبي المحدث وليس للأبي كما توهمت . وقد رجعت إلى نسختي الخاصة من إكمال إكمال المعلم للأبي رحمه الله فوجدت قبل أن يذكر الكلام وضع حرف < ط > أي القرطبي المحدث ، فلم انتبه إلى هذا الحرف ، وعيني ذهبت مباشرة إلى الكلام ، فلذلك وقع الخطأ مني . وقد أشار الأبي في مقدمته إلى هذه الأحرف . الكلام الذي نقل في أول مشاركة هو للقرطبي المحدث ، والأبي نقل عنه ذلك . قال الإمام القرطبي رحمه الله في المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم : وحديث أنس وسهلٍ يدلان على أن التزويج أفضل من التفرغ للعبادة. وهو أحد القولين المتقدمين . ويمكن أن يقال : كان ذلك في أول الإسلام ، لما كان النساء عليه من المعونة على الدِّين والدنيا ، وقلّة الكلف ، والتعاون على البر والتقوى ، والحنوّ ، والشفقة على الأزواج . وأمَّا في هذه الأزمان فنعوذ بالله من الشيطان والنسوان . فوالله الذي لا إله إلا هو لقد حلَّت العزلة والعزبة ، بل وتعيّن الفِرار من فتنتهنَّ ، والرحلة ، ولا حول ولا قوة إلا بالله . والقرطبي توفي سنة 656 هـ ، وهو حافظ المغرب ، والمنذري توفي بنفس السنة ، وهو حافظ المشرق .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#19
|
|||
|
|||
في صحيح مسلم مرفوعا :
« مَا تَرَكْتُ بَعْدِى فِى النَّاسِ فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ ». « إِنَّ الدُّنْيَا حُلْوَةٌ خَضِرَةٌ وَإِنَّ اللَّهَ مُسْتَخْلِفُكُمْ فِيهَا فَيَنْظُرُ كَيْفَ تَعْمَلُونَ فَاتَّقُوا الدُّنْيَا وَاتَّقُوا النِّسَاءَ فَإِنَّ أَوَّلَ فِتْنَةِ بَنِى إِسْرَائِيلَ كَانَتْ فِى النِّسَاءِ ». ثم قرأت قبل سنوات كلمة مهمة في دليل الفالحين لطرق رياض الصالحين تحذر من الفتنة بالنساء ، وهي كالتالي : وبسببهن هلك كثير من الفضلاء .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#20
|
|||
|
|||
نصيحة من الشيخ الألباني رحمه الله للنساء المترجلات
اقتباس:
السائل : شيخنا ، كنا سمعنا إنه من هؤلاء النساء الموجودات في بعض الجامعات أو المدارس أو الكليات أو بعض النساء المحُاضِرات - يعنى - عندما يلقون المُحاضرَة أو الدرس أو يقرؤون حتى القرءان في السمّاعة خصوصًا عند الصباح ، سمعنا أن هؤلاء النساء لم يستمتع أزواجهم أبدًا في هؤلاء النساء ، لأنهم مترجلات ، فنريد منك - يعني - توضيح حول هذا السؤال . الشيخ : الأصل في هذه المسألة هو سوء التربية ، ومن أسباب سوء التربية فساد المجتمع ، وفساد المناهج التي يُقام على أساسها تدريس الرجال والنساء ، أو الشبّان والشابات ، ذلك لأن الطالبات في المدارس أنا على مثل اليقين أنهن لا يسمعن مثل قوله عليه السلام: ((لعن الله الرَجُلة من النساء)) ، وكذلك الحديث الآخر الذي يرويه عبد الله بن عباس رضي الله عنه قال: "لعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء ، والمتشبهات من النساء بالرجال" في اعتقادي أن الطالبات اللاتي يتخرجن من المدارس الثانوية أو مما فوقها ، لم يطرق سمعهن مثل هذا الحديث أو ذاك - الحديث الأول - ولئن طرق شيء منهما مسامعهن يومًا ما ، فذلك مما يدخل من أذنٍ ويخرج من الأذن الأخرى ، لأن المناهج التي تدرّس - أو تُلقى الدروس على أساسها - لا تسمح للمدرّسة - حتى ولو كانت متدينة - أن تتوسع في مثل هذا الموضوع . ومعلوم في الشرع وعند أهل العلم به ، أن الأصل في الرجل أن يخرج من داره ليعمل لصالح أهله وذويه ، وعلى العكس من ذلك ، فالأصل للمرأة أن تظّل في بيتها ، وألاّ تخرج عنه ، عملاً بقول ربها - تبارك وتعالى – ((وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى)) فلما صارت المرأة كالرجل ، تخرج صباحًا ، وتعود مساءًا ، صارت في ذلك متشبهة بالرجل من حيث تدرى أو لا تدرى ، من حيث تشعر أو لا تشعر . ولذلك فنحن لم نعد في هذه الأزمنة المتأخرة نرى الفتاة العذراء التي تخجل أن يقع بصرها على رجل ، بل هي - من شدة حيائها - ترمي ببصرها إلى الأرض لترى خطواتها وهى تمشي ، لم نعد نرى هذه الفتاة التي كان أمثالها معروفًا حتى في عهد الجاهلية فضلاً عن عهد الإسلام الأول الأنور الأطهر ، من أجل ذلك جاء في الصحيح في شمائل النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "أنه كان أشد حياءًا من البكر في خِدرها" هذه البكر التي شُبه سيد البشر عليه الصلاة والسلام في حيائه بها ، لم نعد نسمع بها في زمننا هذا ، ذلك لأنه غلب على النساء التشبه بالرجال ، ولا شك أن لهذا أسبابًا كثيرة ، من أهمها - ابتداءًا - سيطرة الحكام الكفار على كثير من البلاد الإسلامية ، فنشروا فيها عاداتهم ، وتقاليدهم ، وأذواقهم ، وأخلاقهم المنحرفة عن الفطرة السليمة ، فورثها جيل من الناس ، وتلقاها أساتذة موجهون - زعموا - وأساتذات ، ونشر هؤلاء جميعًا بين هذا الجيل الناشيء من فتيان وفتيات ما يسمونه [بالمساواة بين النساء والرجال] ، فكان هذا من أسباب انتشار قلة الحياء في النساء ، الذي جعل الكثيرات منهن مترجلات .ومما لا شك فيه أن ترجل المرأة يجعلها تعتد بشخصيتها أمام زوجها ، وقد تعلو عليه بصوتها ، وربما تذله أمام بعض أقاربه وأقاربها ، استعلاءًا منها على زوجها . أين هذا مما جاء في وصية الرسول صلى الله عليه وآله وسلم الرجال بالنساء ؟ وعلل ذلك بقوله عليه السلام .. بعلة تنافى تمامًا هذه التربية التي نراها في العصر الحاضر ، ألا وهو قوله عليه السلام ((استوصوا بالنساء خيرًا ، فإنهن عوانٍ عندكم)) الشاهد أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لما أمر بالاستيصاء بالنساء خيرًا في هذا الحديث ، علل ذلك عليه السلام بقوله ((فإنهن عوانٍ عندكم)) أي: إنهن كالأسارى ، الأسير لا يستطيع أن يعمل شيئًا مع سيده ، كذلك المرأة المسلمة ، المتخلقة بأخلاق الإسلام الصحيحة ، هي أمام زوجها كالأسير . ولذلك خشي عليه السلام على الرجال أن يستغلوا هذا الوصف اللائق بالنساء ، فيستعلون عليهن، ويتجبرون عليهن ، ويظلمونهن ، ولذلك أمر بالاستيصاء بالنساء خيرًا ، وعلل بهذه العلة .. ألا وهى قوله عليه السلام ((فإنهن عوانٍ عندكم)) . أصبحت النساء اليوم لسن بحاجه إلى توصية الرجال بهن ، بل انقلبت الآية ، فأصبحت النساء بحاجة إلى أن يوصين بالرجال خيرًا لأنهن أصبحن مستقلاتٍ في أعمالهن ، في تصرفاتهن ، وكثيرًا ما نسمع من بعضهن: أنه ما فيه فرق بيني وبين زوجي ، فهو زوج وأنا زوجة ! وهو شريك وأنا شريك معه في الحياة ! فعلى المسلمات المتمسكات بدينهن إذا كنّ قد ابتلين بشيء من المخالطة لهذا المجتمع ، أن يحاولن أن ينجون بأنفسهن من أن تتأثرن بشيء من هذا الانجراف الذي وقعت فيه كثيرات من النساء ، بسبب ما ذكرناه من فساد التربية ، وفساد المجتمع ، وهذه ذكرى ، والذكرى تنفع المؤمنين ، والسلام عليكم. السائل : الله يجزيك الخير ، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته) اهـ المصدر: سلسلة الهدى والنور ، شريط رقم 19 ,الدقيقة 53 , الثاني اقتباس:
__________________
. دائما الشيخ مشهور يردّد ليكن شعارك : " نحن طـــلـــبـــة نـــجـــاة قـــبـــل أن نـــكـــون طـــلـــبـــة عـــلـــم " . |
|
|