أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
77001 | 69591 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
أحسنتَ -أخي المهاجر-.. |
#22
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#23
|
|||
|
|||
السلام عليكم بارك الله فيك أخ ابا الوليد الغربي على هذا التنبيه الدقيق على مثل هذا الكلام فلا بد من أمريين لكل من اتى بمثل هذا الكلام مثل الندوي وهما ان يعرف سبيل الحق وان يعمل بالحق وأن يسلك سبيله.
والسؤال هو؟ ليس هناك من سلفنا الصالح وعلمائنا الربانيين عنده من الحق ما عند الندوي حتى يلمع بهذه الصورة ويقدم هذا التقديم. ويا حبذا أن نعرف رأي شيخنا أبا الحارث في مثل هذا الموضوع. |
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#25
|
|||
|
|||
كل الاحترام للشيخ الكريم عبدالحق التركماني وفقه الله ، وأخانا الذي قال عن كتاباته مشبوهه فقد جانب الصواب عفر الله له.
لكن الشيخ كذلك جانب الصواب في مقاله هذا، والكمال لله وحده. نتمنى من شيخنا الحبيب الحلبي أن يسمح له وقته بإبداء رأيه وفقه الله وبارك فيه. |
#26
|
|||
|
|||
اقتباس:
((مختار الطيباوي :هذا الشريط لشيخ الألباني شرحته سنة2003،وكان سببا لتفصيلي الرواية عن المبتدع و النظر في كتب المبتدعة ،وما قاله رحمه الله هو منهج أهل السنة و الجماعة هذا الأمر الذي أخطأ فيه بعض المتأخرين على السلف ونسبوا إليهم منهجا باطلا.))
__________________
قال أيوب السختياني: إنك لا تُبْصِرُ خطأَ معلِّمِكَ حتى تجالسَ غيرَه، جالِسِ الناسَ. (الحلية 3/9). قال أبو الحسن الأشعري في كتاب (( مقالات الإسلاميين)): "ويرون [يعني أهل السنة و الجماعة ].مجانبة كل داع إلى بدعة، و التشاغل بقراءة القرآن وكتابة الآثار، و النظر في الفقه مع التواضع و الإستكانة وحسن الخلق، وبذل المعروف، وكف الأذى، وترك الغيبة و النميمة والسعادة، وتفقد المآكل و المشارب." عادل بن رحو بن علال القُطْبي المغربي |
#27
|
|||
|
|||
|
#28
|
|||
|
|||
قال الشيخ محمد تقي الدين الهلالي في كتابه السراج المنير.
"وقد أخبرني الثقات أن عليًّا أبا الحسن الندوي كان يجلس في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم مستقبلاً الحجرة الشريفة في غاية الخشوع، لا يتكلم ساعتين وأكثر، فاستغربت هذا الأمر، وفهمت أنه استمداد، ولم أكن أعلم أن هذا شائع عندهم في طريقتهم، إلى أن كشفه محمد أسلم جزاه الله خيراً. فهذا شرك بالله تعالى، واتخاذ وسائط بين العبد وبين ربِّه، " قال الشيخ حمود التويجري ـ رحمه الله ـ : "ومن الشرك أيضاً خشوع الندوي غاية الخشوع حين مرابطته ومراقبته عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم والخشوع نوع من أنواع العبادة فلا يجوز لغير الله ." وقال الشيخ حمود التويجري ـ رحمه الله ـ عن الندوي :" قد إغتر به كثير من المنتسبين إلى العلم وظنوا أنه من كبار العلماء في زماننا وهو في الحقيقة من المفلسين من علم التوحيد والسنة.". القول البليغ للشيخ حمود التويجري رحمه الله ص 69-ص71-ص140-141 فتنة ولا أبا الحسن لها وأي فتنة أعظم من هذه الفتنة التي كان الندوي غارقا فيها. أيعقل أن ينقذ من الفتنة من كان هذا حاله.
__________________
روي عن وهب منبه رحمه الله قوله :{ العلم كالغيث ينزل من السماء حلوا صافيا فتشربه الأشجار بعروقها فتحوله على قدر طعومها فيزداد المر مرارة والحلو حلاوة ، فكذلك العلم يحفظه الرجال فتحوله على قدر هممها وأهوائها ، فيزيد المتكبر كبرا والمتواضع تواضعا ، وهذا ; لأن من كانت همته الكبر وهو جاهل فإذا حفظ العلم وجد ما يتكبر به فازداد كبرا ، وإذا كان الرجل خائفا مع علمه فازداد علما علم أن الحجة قد تأكدت عليه فيزداد خوفا .} المصدر: "مكاشفة القلوب".أبو حامد الغزالي. ص:176 |
#29
|
|||
|
|||
اقتباس:
الله المستعان. |
#30
|
|||
|
|||
هذا مجرد رأي خاص أرجو التصحيح:
هذا مجرد رأي خاص أرجو التصحيح: هكذا فهمتُ كلام الشيخ الندوي –عفا الله عنه!-! كلام الشيخ الندوي –عفا الله عنه!- في هذه المحاضرة ليس فيه ما يدل على مقصود الشيخ التركماني من وارء هذا النقل. بل أرى أن في المحاضرة عبارات في حاجة إلى مزيد تعليق وعرضها على الكتاب والسّنّة. والشيخ التركماني –وفقه الله- أهمل ذلك كله. يقول الشّيخ الندوي في مقدمة محاضرته بعدما ذكر ثورتي الجزائر وباكستان: (...فإن الشيء الوحيد الذي يخافون معرته، ويحسبون له حسابًا هو ثورة هذه الشعوب على هذه القيادات بدافع الإيمان والحماس الإسلامي، فيفقدهم ذلك ما يتمتعون به من كراسيالحكم ومركز القيادة، فإذا زال الحاجز لم يقف في وجههم شيء. إذن فيجب على دعاة الإسلام والعاملين في مجال الدعوة الإسلامية الاحتفاظ بهذه البقية الباقية من الإيمان في نفوس الشعوب والجماهير، والمحافظة على الجمرة الإيمانية من أن تنطفي)؛ فَفِي كلامه –هذا- تَبَنٍّ صريح للثورات الشعبية على أنه مسلك من مسالك الدعوة وإقامة الحكم، والواجب الأول المذكور هو أحد وقودها. ثم تابع كلامه بذكر الواجب الثاني بقوله : (ولا يصح الاقتصار على تحريك الإيمان، وإثارة العاطفة الدينية في نفوس الشعوب والجماهير، بل يجب أن تضم إليه تنمية الوعي الصحيح وتربيته والفهم للحقائقوالقضايا، والتمييز بين الصديق والعدو وعدم الانخداع بالشعارات والمظاهر، فقد رأيناأن الشعوب التي يضعف فيها هذا الوعي أو تُحرمه يتسلط عليها ـ رغم تمسكها بالإسلاموحبها له ـ قائد منافق، أو زعيم ماكر أو عدو جبار، فيصفق له الشعب بكل حرارة ويسيرفي ركابه، فيسوقها بالعصا سوق الراعي لقطعان من الغنم، لا تعقل ولا تملك من أمرها شيئًا، ولا يمنعها تمسكها بالإسلام وحبها له من أن تكون فريسة سهلة أو لقمة سائغة للقيادات اللادينية أو المؤامرات ضد الإسلام)؛ فالشيخ في هذه العبارة الأخيرة لا يتكلم عن التصفية الشرعية كما ذهب إلى ذلك الشيخ التركماني –وفقه الله- في تعليقه وإنما يتحدث عن ضرورة نشر الوعي السياسي وفهم حقائق القضايا السياسية حتى لا يتمكن من الشعوب حَاكم منافق أو زعيم ماكر...أو...أو... ودليلي على ذلك إفراد الشيخ الندوي -عفا الله عنه- لجزئية التصفية في نقطة مستقلة وجعلها الواجب الثالث؛ حيث قال: (وواجب ثالث مقدَّس من واجبات العاملين في مجال الدعوة الإسلامية هو صيانة الحقائقالدينية والمفاهيم الإسلامية من التحريف...)! والغريب أن كلامه على الواجب الأول والثاني في التغيير التقى تمامًا مع عبارة الكواكبي في كتابه (طبائع الاستبداد..)(ص137) حيث قال: (الوسيلة الوحيدة الفعالة لقطع دابر الاستبداد هي ترقي الأمة في الإدراك والإحساس وهذا لا يتأتى إلا بالتعليم والتحميس)!! ومن جهة أخرى لابدّ أن ننتبه إلى أنَّ الشّيخ -ومن صريح عباراته- لا يرى مانعًا من التركيز على الدعوة إلى إقامة الحكم الإسلامي، وَلوجاءَ ذلك عن طريق الثورات ضدّ الطغاة كما أشار إلى ذلك في مقدمة كلامه، بَلْ جعلَ ذلك إحدى الغايات وسيأتي بيان ذلك. فكأنه يقول للداعية: حافظ على الحماسة الإيمانية لدى الشعوب...(الواجب الأول) انشر الوعي السياسي وفهم القضايا....(الواجب الثاني) صن الحقائق الدينية والمفاهيم الإسلامية...(الواجب الثالث) فهذا سبيلك لإقامة الحكم الإسلامي -بفمهومه المعاصر!- التي تدعو إليه والذي هو غاية من غاياتك. وإليك عبارات أخرى تؤكد ما ذهبَ إليه فهمي: قوله: (وأحذِّركم من الاكتفاء بالتركيز على شناعة الخضوع للحكومات والنظم الإنسانية والتشريعات البشرية، وتحويل حق التشريع للإنسان، وأن ذلك وحده هو عبادة الطاغوت والشرك،...) بمعنى: لك –أيها الداعية- أن تركزّ (على عدم الخضوع للحكومات والنظم الإنسانية والتشريعات البشرية..) ولكن لا تجعله تركيزك الوحيد !!! وأما لمعرفة (معنى عدم الخضوع) و(كيف لا تخضع الشعوب) فأمعن النظر في الواجب الأول والثاني من مقدمة مقالته!! وها هو –عفا الله عنه!- يؤكد ذلك بقوله: (...هذا من غير أن أقلل من قيمة التركيز على أن التشريع لله وحده، وله الحكم والأمروحده، وأن من يدعو إلى طاعة نفسه الطاعة المطلقة العمياء منافس للرب وطاغوت، وأنهيجب أن يدعى إلى التشريع الإلهي وإلى إقامة الحكم الإسلامي القائم على منهاج الكتاب والسنة ومنهاج الخلافة الراشدة، وأن لا يدخر سعي في ذلك،)! وأما قوله: (...لكن لا على حساب الدعوة إلى التوحيد، والدين الخالص، ومحاربة الوثنية والشرك، فإنها لا تزال في الدرجة الأولى وهي أكثر انتشارًا، وأعظم خطرًا في الدنيا والآخرة) فتوضيحه: أن الشيخ يرى أنه وإن كان هدفك الأول أو غايتك الأولى وهو محاربة الوثنية والشرك الجليّ؛ فهناك غايات أخرى للمسلم لا بدّ له أن يحققها، ومن ذلك إقَامة الحكم الإسلامي. وهذه مخالفة صريحة لِقَوله تعالى (وما خلقتُ الجن والإنس إلا ليعبدون) . ثم تنبّه –أخي القارئ- أن ترتيب تحقّق الغايات المتفقة في أُصولها قدْ لا يتعارض مَعَ ترتيبها من حيث أولوياتها. ولمزيد توضيح أقول -ملخّصًا-: إنّ الشيخ ولأهمّية هذين الواجبين صدّر بهما محاضرته وبشكل تفصيلي، ثم ذكر بإجمالٍ محاربة الشركيات ونشر التوحيد، الذي جعله الغايةُ الأولى . مما يدل على أن هذه الغايات بقطع النظر عن ترتيبها لا تتحقق -في نظر الشيخ- إلا بالاهتمام بالواجبات التي ذكرها أوَّلًا. ثمّ لَوْ تحقّقتْ غاية إقامة الحكم -مَثلاً- بالثورات بعدَ إقامة الواجبات المذكورة فهذا لا يعدو أن يكون مسلكًا من مسالك الدعوة. فهل مثل هذا التأصيل يلتقي مع فهم السلف لنصوص الكتاب والسنة في مسائل التغيير وإقامة الحكم والغاية من الخلقِ ؟! مما يجعلني أقول أن عبارة (فتنة ولا أبا الحسن لها!) من الشيخ التركماني -وفقه الله- عبارة بعيدة غير سديدة -في نظري-! بل أعدّها بابًا من أبوب الفتنة لابدّ أن يُغلق. *** هَكذا فهمتُ كلام الشيخ الندوي –عفا الله عنه!-؛ فهل من مصحّح – أيها الأحبة!-؟! والله من وراء القصد. |
|
|