أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
55141 | 89305 |
#1
|
|||
|
|||
يا (غربُ) فافقهْ فعلَنا والقيلا...
صُرع الهوى ُمتجندلاً فقتيلا***خاب الرجاءُ من الكفور ذليلا قَدْرُ الرسول سما به فوق السما***قد آل منتقصُ الهدى ضِلِّيلا لا خيرَ في سعيٍ له في خبثه***في قلبه ذاك المسوءُ مَقيلا قد هبّ أهلُ الدين في كل الورى***لا يقبلون عن الهدى تحويلا هذا رسول الله سيّد خَلْقه***هو ذا المبجّل فيهمُ تبجيلا ليس المقام مقام ردّة فعلهم***ليس المقام صياحَهم وعويلا إن المقام عقيدة نبوية ***في حفظها تغدو الدموع فتيلا إن العقيدة أصلُ دينٍ عندنا***يا غربُ فافقهْ فعلَنا والقيلا: لا تشعلوا حرباً بحُمْق فِعالكم***أنتمْ بذا لا تهتدون سبيلا حريةٌ خرقاءُ دعوى فاشلٍ ***هل يلتقي سوءُ القبيح جميلا غفر الإلهُ لإخوةٍ في ديننا***لبسوا الغلوَّ وبدّلوا تبديلا فهمُ بحرب الجهل قد صاروا إلى ***حزبٍ بذاك تكتّلوا تكتيلا قد حجّموا الدينَ بكل جهالةٍ***ظنوه-حسبُ-الجرح والتعليلا دالٌ من التعديل صارت لامَهم***بالفعل دون الحق ذاك أصيلا هيّا ارجعوا للحقّ دون تأخرٍ***فكفاكمُ في باطلٍ تعويلا حتى يعود الحبُّ جذرَ قلوبكم***حتى يكون الشكرفيه جزيلا
|
#2
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا ، وإن من الشعر لحكمة .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#3
|
|||
|
|||
سلمت يمينك ـ شيخنا ـ ، ولا فُض فوك ، ولا برَّ شانؤوك ..
|
#4
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا شيخنا , وأحسن إليك ..
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#5
|
|||
|
|||
ما شاء الله
__________________
قال شاعر الجزائر ومفخرة جمعية العلماء المسلمين الجزائريين الشيخ محمد العيد آل الخليفة-رحمه الله تعالى-: نَحْـن حِزب مُصــلِحٌ سَـلفِي مُعـــرِقٌ في المؤمنــين أَصِيــلْ خَالــد في العَالمـِين سَليــم خَالـِــف للفَاتحيـــنَ سَليـــــــــلْ |
#6
|
||||
|
||||
آمـــــــــــــين
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
ما شاء الله !
اللهم بارك
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#8
|
|||
|
|||
آميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــن...
__________________
قال شيخنا أبو عبد الله فتحي بن عبد الله الموصلي- حفظه الله ومتَّع به-: «متى يظهر شيطان الخوارج؟ إذا تزوَّجتْ بِدعةُ التَّكفير بِبدعَةِ الخُروج على جَماعَةِ المُسلِمين وإمامِهِم, واشتَغَلَ العَروسَانِ بالعُرْس, وبَدَأَ الخَوالِفُ في إدارة مَجامِع الفِتَن؛ طاف طائِفٌ بَينَهُم؛ لِيُقدِّم للمَدعُوِّين - الحَماسِيِّين - أَلوانَاً مِن الانحِراف عن العَقيدَة والمَنهَج بحُلية التَّصحيح والبَيان، وعلى طبقٍ مُزَخرَفٍ ظاهِرُهُ الزُّهدُ والوَرع، وباطِنُه الخَرابُ والدَّمار؛ وقَد نُصِبَت الخِيام، وتَزاوَر الخِلَّان، وتَحزَّبَ الأَقران، وبُذِلَت الأَموال، وَوُزِّعَت الأَدوارُ ظنَّاً مِنهُم أَنَّها صَولَةُ الجِهاد!!». [[ ينظر: ((منهج شيخ الاسلام في كشف بدعة الخوارج)) للشيخ: فتحي الموصلي/ صـ 19]]. |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#10
|
|||
|
|||
اللهم تقبلها في الذب عن عرض رسولك الكريم
صلى الله عليه وسلّم
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
|
|