أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
![]() |
![]() |
![]() |
|||||
|
![]() |
145538 | ![]() |
123087 |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() (مسائل الإيمان والإرجاء) -مِن جديد !-(جواباً) و(تجاوُباً)!! وردنِي سؤالٌ ليلةَ أمسِ -الأربعاء: 2-ربيع أول-1431هـ- وذلك بعدَ انتهائي مِن شَرْحِ درسِ الفقهِ مِن كتاب «منهج السالكِين وتوضيحِ الفِقهِ في الدِّين» -للعلامة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر بن سعدي-رحمهُ اللهُ-؛ حيثُ سألَ بعضُ الطلبةِ -زادَهُمُ اللهُ توفيقاً- عن مسألةِ: الإيمانِ والإرجاءِ، وما رُمِيتُ به بسبَبِهِما! فعجبتُ أنْ لا يزالَ بعضُ الناسِ (يَدُوكُونَ!) في هذه المسألةِ! بَعْدَ كُلِّ هذه السنواتِ والسنوات!! وإثرَ جَميعِ تِلكُمُ الرُّدودُ والتعقُّبات! وعَقِبَ كثيرٍ ممَّا كتبتُهُ مِن رسائلَ ومُؤلَّفات -وبخاصَّةٍ كِتابَيَّ: «الردّ البُرهاني..»،و«التنبيهات المتوائمة..»-!! ثُمَّ: قد اتَّصَلَ بي -بعدَ أقلِ مِن (24) ساعة!-ضُحَى هذا اليوم: الخميس: 3-ربيع الأول- سنةَ 1431هـ- فاضلٌ حبيب، وعالمٌ أريب-من (رياض) بلاد الحرمين الشريفين-: يطلبُ مِنِّي-بارك الله في عِلمه وعَمله- أنْ أكتُبَ ورقاتٍ يسيرةً في اعتقادِي الصَّريح في (مسائلِ الإيمانِ) -بدونِ تطويل، ومِن غيرِ تَفريع-ردًّا على بعضِ المُشَغِّبِين عندَه!-؛ ففرحتُ له، وبهِ -جزاهُ اللهُ خيرَ الجزاء-. فأقولُ -واللهُ المستعان، وعليه التُّكْلان- مُجيباً للأوَّل، ومُتجاوِباً مع الثاني -وفَّقَهُما اللهُ لهُداه-: إنِّي أعتقدُ حَقًّا يَقيناً -عن علمٍ ودراسةٍ، وبحثٍ ومُراجعة- أنَّ: 1- الإيمان قولٌ وعملٌ واعتقادٌ. وأنَّ (العملَ) أساسٌ في الإيمانِ. 2- وأنَّ الإيمانَ يزيدُ وينقُصُ. 3- وأنَّهُ-حكماً- درجاتٌ؛ فمنهُ: الرُّكْنُ، ومنهُ الواجبُ، ومنهُ المستحبُّ. 4- ولا أستعملُ لفظَ: (الشَّرطِ) -لا (كمالاً)، ولا (صِحَّةً)!-، ولا: (الجِنس) ،ولا(الأصل),و(الفرع)- ونحوها مِن حادثِ الألفاظِ،ومُحْدَث المُصطلحات: التي أوقَعَتِ الفُرقةَ والامتحانَ بينَ أهل السُّنَّةِ،وأفرحت أهلَ الأهواء من الخوارجِ وأذنابِهم-؛ مُتجاوِباً في هذا التقريرِ مع ذاك التوجيهِ العلمي العالي الغالي الذي وجّه به فضيلةِ أُستاذِنا الشيخ محمد بن صالح العُثيمين -رحمهُ اللهُ-، كما أثبتُّهُ -منذُ سنواتٍ عِدَّةٍ- في كتابي «الردّ البُرهانِي في الانتصارِ للإمامِ الألبانيِّ» -وذلك قَبْلَ أكثرِ مِن ثمانِي سنواتٍ -والحمدُ لله-، مُكتفِياً بنُصوصِ أئمَّةِ السَّلَفِ الصالح، وتقريرهِم الجليّ الواضح، في أنَّ: (الإيمان قولٌ، وعملٌ، واعتقادٌ) -رحمهُم اللهُ -أجمعين-. والكافر: مَن كفّره اللهُ ورسولُه... وأُكَرِّرُ مع شيخِ الإسلامِ ابنِ تيميَّةَ -رحمهُ اللهُ- قولَهُ -في هذا الباب-: «الإيمانُ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ: قولٌ وعملٌ -كما دلَّ عليه الكتابُ والسُّنَّةُ، وأجْمَعَ عليه السلفُ، وعلى ما هو مقرَّرٌ في موضِعِهِ: فالقولُ: تصديقُ الرَّسُولِ. والعملُ: تصديقُ القولِ. فإذا خَلا العبدُ عن العملِ بالكُلِّيَّةِ: لمْ يكُنْ مُؤمناً. والقولُ الذي يَصيرُ به مُؤمناً: قولٌ مخصوصٌ، وهو: الشهادتان. فكذلك العملُ: هو الصلاةُ». 5- أما القولُ بتكفيرِ تاركِ الصَّلاةِ -أو عدمِهِ-: فكُلُّ ذلك مِن مسائلِ الاجتهادِ السُّنِّيِّ المُعْتَبَرِ ضِمْنَ أقوالِ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ. وكِلاهُما منقولٌ عن الإمامِ المُبَجَّلِ أحمدَ بنِ حَنْبَل-إمام أهل السُّنَّة-رحمهُ اللهُ-. بل إنَّ الإمامَ ابنَ قُدامةَ المقدسي -شيخ الحنابلة في زمانِهِ- انتصَرَ -في كتابِه «المُغنِي» للقولِ المنقولِ عن الإمامِ أحمدَ بعدمِ التكفيرِ. مع التوكيدِ -مِن قَبْلُ ومِن بَعدُ- على عَظَمَةِ الصَّلاةِ، ومكانتِها، وأهميَّتِها، وأنَّ التاركَ لها تحتَ الوعيدِ بالنَّارِ -وبِئسَ القرار-... فلا ضَيْرَ -ألْبتَّةَ- على مَن رجَّحَ ترجيحاً علميًّا -بحسب ما ظهرَ له مِن الحُجَّةِ والدليلِ- أيًّا مِن القولَيْنِ؛ولو خالف مَن خالف... واللهُ حَسيبُه. 6- ويجوزُ الاستثناءُ في الإيمانِ -على المعنَى السلفيِّ الحقِّ-؛ دَفعاً لِتزكِيَةِ النفسِ مِن دَعْوَى استكمالِ الإيمانِ؛ لا شكًّا بالإيمانِ -أو تشكيكاً-. 7- الكُفرُ يَقَعُ باللِّسانِ، ويقعُ بالقلبِ، ويقعُ بالجوارحِ. 8- ولا أحصُرُ الكُفْرَ بنوعٍ منهُ، بل منهُ ما هو جحودٌ، ومنهُ ما هو عنادٌ، ومنهُ ما هو نِفاقٌ، ومنهُ ما هو إعراضٌ، ومنهُ ما هو شكٌّ -على ما ذَكَرَ الإمامُ ابنُ القيِّمِ في كتابِهِ «مدارِجِ السَّالِكِين»، ونَقَلْتُهُ عنهُ في كتابي «صيحة نذير» -قبلَ نحوِ خمسَ عشرةََ سنةً-... وما وَرَدَ على لِسانِ بعضِ أهلِ العِلْمِ -قديماً وحديثاً- مِن قولِهِم: لا يُكَفَّرُ مَن وَقَعَ بـ(الكُفرِ العمليِّ)؛ فمُرادُهُ: الكُفر الأصغر. وليس مُرادُهُ: أنَّ العملَ لا يكونُ منهُ كُفْرٌ، أو: لا يَقَعُ به كُفرٌ! -كما فهِمَهُ(وانتقده) البعضُ-! وضَبْط المُصطلحات -لا شكَّ- هو الأصلُ 9- وأعتقدُ أنَّ كثيراً ممَّا وَرَدَ التحذيرُ منهُ -في الشرعِ؛ كتاباً وسُنَّةً- بلفظ: «كَفَرَ»، أو«أشرك»-: داخلٌ في كونِهِ كُفراً أصغر، وشِرْكاً أصغر. وهو غيرُ مُخرج عن الملّة. وما قد يكونُ (كُفراً أكبرَ) -مِن ذلك-؛ فيرجعُ الحُكْمُ به إلى القرائنِ القطعيَّة، وما حَكَمَ به -في ذلك- عُلماءُ أهل السُّنَّةِ النبويَّة. 10- أحتاطُ لِدِينِي واعتقادِي؛ في الحرصِ، والتخوُّفِ مِن الخوضِ والولوج في قضايا التكفيرِ وتبِعاتِها؛ فإنَّ «التكفير لا يكونُ بأمْرٍ مُحتَمَلٍ» -كما قال شيخُ الإسلامِ ابنُ تيميَّةَ -رحمةُ الله عليه-. بل الأصلُ في هذه المسائل -وأمثالِها- أنْ «لا يتكلّم فيها إلا العُلماءُ مِن ذَوِي الألباب، ومَن رُزِقَ الفهمَ عن الله، وأُوتِيَ الحِكمةَ وفصلَ الخِطاب» -كما قال الشيخُ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ -رحمهُ الله-. 11- مَن قامَ به عملٌ كُفريٌّ، أو قولٌ كُفريٌّ -وتلبَّسَ به-: فإنِّي لا أحكُمُ على شخصِهِ وذاتِهِ إلا بتحقُّقِ الشُّروطِ وانتفاءِ الموانِعِ. وهذا لا يمنعُنِي مِن أنْ أحكُمَ على فِعلِهِ -أو قولِه- بالكُفْرِ. 12- وترجيحي في مسألةِ (العُذْرِ بالجَهْلِ) -بحسَبِ ما ظَهَرَ لي مِن الأدلَّةِ- هو-نفسُه-ما خَتَمَ به سماحةُ أُستاذِنا الشيخَ ابنُ عُثيمين -رحمةُ الله عليه- بعضَ فتاوِيه، بقولِهِ: «والحاصلُ: أنَّ الجاهلَ معذورٌ بما يقولُهُ أو يفعلُهُ ممّا يكونُ كُفراً... وذلك بالأدلَّةِ مِن الكتابِ، والسُّنَّةِ، والاعتبارِ، وأقوالِ أهلِ العِلم». وقد استثنى بعضُ أهل العلم من ذلك:ما كان (معلوماً من الدين بالضرورة)؛فقالوا:هذا لا يُعذر به مُخالفُهُ.. ولئن كان هذا-مِن حيثُ أصلُهُ-مقبولاً؛إلا أن تنزيلَه-واقعاً-عسِرًٌ قد لا ينضبط؛ ذلكم بسبب اختلاف الزمان والمكان والأعيان؛فبعضُ ما هو في طنطا المصرية قُربى إلى الله خالصةٌ:هو في (نجد)بلاد الحرمين شركٌ محضٌ.. بل ما كان في(نجد)-قُبيل ظهور دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب-رحمه الله-ليس هو كحاله بعد ظهوره وانتشار دعوته التجديدية-رحمه الله-.. فرجع الأمر إلى التأصيل الأول ،وهو أضبط وأورع.... 13- وأُرَجِّحُ مع إمامِ دعوةِ التوحيدِ العلامة الشيخ محمد بن عبد الوهاب -تغمَّدَهُ اللهُ برحمتِهِ- قولَه: «لا نُكَفِّرُ مَن عَبَدَ الصَّنَمَ الذي على (عبد القادر)، والصَّنَمَ الذي على قبرِ (أحمد البدوي) -وأمثالهما-؛ لأجلِ جهلِهِم، وعدمِ مَن يُنَبِّهُهُم». وهذا لا يُعارِضُ الحُكْمَ بأنَّ فِعْلَهُم، وعمَلَهُم: كُفرٌ؛ ولكنْ -كما هو مُقَرَّرٌ-: فليسَ كُلُّ مَن وَقَعَ بالكُفْرِ وَقَعَ الكُفْرُ عليه. 14- سَبُّ الله -تعالى-، ورسولِهِ : كُفرٌ أكبر، يُضادُّ الإيمانَ مِن كُلِّ وجهٍ. وهو مُخرِجٌ للمتلبِّسِ به مِن دائرةِ الإسلامِ -إذا وُجِدَ الشرطُ المُعتبَرُ لذلك-. والزَّعْمُ بأنَّ هذا النوعَ مِن الكُفْرِ يحتاجُ إلى (استحلال): هو «زَلَّة مُنكَرة، وهفوة عظيمة» -كما عَبَّرَ شيخُ الإسلام-. 15- لا أُكَفِّرُ مَن حَكَمَ بغيرِ ما أنزلَ اللهُ-من حاكم أو محكوم- بمجرَّدِ التَّرْكِ، وإنَّما تكفيرُ مَن هذا حالُهُ راجعٌ إلى استحلالِهِ واعتقادِهِ -كما قرَّرَهُ أئمَّةُ زمانِنا الثَّلاثةُ: ابنُ باز، والألباني، وابنُ عُثيمين- رحمهُمُ اللهُ -أجمعين-. ولا يلزمُ مِن عدمِ التكفيرِ -هذا -ألْبَتَّةَ- التهوينُ مِن خطرِ فِعْلِهِ، ولا التهاوُنُ في حكمِهِ؛ كيف وهو ذنبٌ عظيمٌ، وجُرْمٌ خطير؟! كما لم يلزمُ -أيضاً- ذاك الذي لا يكفِّرُ تاركَ الزَّكاةِ، أو الحجّ، أو الصيام، أنْ يُقالَ له: أنتَ تُهَوِّنُ مِن حُكْمِ تَرْكِ الزَّكاة، أو الحجّ، أو الصِّيام! ... هذا ما أَدينُ اللهَ -تعالى- به، ظاهراً أو باطناً. وهو ما ظَهَرَ لي بالدليلِ والبُرهانِ، والحُجَّةِ والبيان.. وهذا -نفسُهُ- هو اعتقادُ أئمَّتِنا الماضين، وسلفِنا الصالحين. وما كان في هذه المسائلِ مِن خلافٍ علميٍّ -بينهُم-؛ فمرجعُهُ إلى قولِ الله -تعالى-: {... فردُّوُهُ إلى الله والرَّسُول}، وقوله -جلّ وعلا-: {قل هاتُوا بُرهانَكُم إنْ كُنْتُم صادقِين}، وقوله -عزَّ وجَلَّ-: {وتواصَوْا بالحَقّ وتواصَوْا بالصبر}، وقوله -سبحانه-: {وتواصَوْا بالصبرِ وتواصَوْا بالمرحمةِ}.. وكُلُّ ما نُسِبَ إليَّ، أو نُقِلَ عنِّي، أو فُهِمَ مِنِّي- خِلافُ هذا التأصيل-: فأنا منهُ بريءٌ، ولا أُسامحُ -ألْبَتَّةَ- مَن نَسَبَنِي إلى غيرِ هذا الحق الصُّراح الذي أعتقدُهُ-لا في الدُّنيا ولا في الآخرةِ-. وما كان من سياقات كلامي -السابق- يحتاجُ إلى ضبط حرفٍٍ،أو تعديل لفظٍ؛ فهذا حالُ البشر،وشأنُ البشر؛ وواللهِ الذي لا يُحلف إلا بجلاله:لا نتعمّدُ مخالفة الحق،ولا نحرصُ-في ذلك-على استرضاء الخلق.. وأما المتربّص والمتصيّد؛ فليس له شفاءٌ إلا بالله-جلّ في عُلاه-القائل:(إن ربَّك لبالمِرصاد).. والمؤمنون عذّارون والمنافقون عثّارون..... ....واللهُ على ما أقولُ شهيدٌ، وهو -سبحانَهُ- حسبي ونِعْم الوكيل، وبكُلِّ جميلٍ كفيل. واللهُ الموفِّقُ. * * * * *
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
جزاكم الله خيرا شيخنا ، ودفع عنكم أواصر الفتن .
هذا ؛ و شيخنا حفظه الله -كما رأيتم (من قبل) و كما ترون(الآن) ، له في كل لفظة -من مسائل الإيمان- سلف و إمام ! ، فلماذا كل ذلك التحريش !؟ ،و لماذا جلّ هذا التهريج !. و قد التزم ألفاظ السلف -جمعا لكلمة السلفيين- و ابتعد عن ألفاظ الخلف / و التي لها احتمالات تفرّق ، و فهوم تمزٌّق ، فجزاه الله خيرا . و هو خبير في هذا الباب ، و حقّ له أن يتكلّم ، فتجربته العلمية و العملية ، تخوّله لذلك ، و بشهادة الإمام الألباني رحمه الله . و من قرأ كتبه بإنصاف ، و تجرّد للحق ، عرف ذلك ، و من ليست له همّة في ذلك : فيكفيه هذا المختصر الجامع المانع . |
#3
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله في الشيخ علي الحلبي وبارك في علمه
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
كفى شيخنا علياً -حفظه الله- شهادة شيخه المحدث العلامة الألباني - رحمه الله - بسلامة عقيدة تلميذه شيخنا علي الحلبي -حفظه الله- وأنه على عقيدة المشايخ الكبار رحمهم الله فكيف يقال عنه مرجيء ؟!!!
والشيخ العلامة الألباني - رحمه الله - أعلم الناس بتلميذه لقربه منه . حيث قال شيخ المحدثين في هذا العصر الشيخ الألباني - رحمه الله - على الشيخ علي الحلبي -حفظه الله - أنّه لما تكلّم مع أبي رحيم قال له:(( إن كانت عقيدتك مثل عقيدة المشايخ الثلاثة الذين تدافع عنهم، وهم ابن باز، وابن عثيمين، والألباني، فعقيدةُ الأخ علي هي مثل عقيدتهم، وإن كانت عقيدتك خلاف عقيدة الأخ علي، فأنا على استعداد للجلوس معك )). ذكر هذا الأستاذ أبو عبد الله عزمي الجوابرة وفّقه الله في جوابٍ محرّرٍ مؤرّخٍ بتاريخ 20/ ربيع الأول/1422هـ؛ بشهادة الأخوين لافي الشطرات، وكامل القشّاش ( 18 ) . *******
__________________
التوقيع : To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. 1- To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. 2- To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. 3- To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#5
|
|||
|
|||
![]()
فعجبتُ أنْ لا يزالَ بعضُ الناسِ (يَدُوكُونَ!) في هذه المسألةِ! بَعْدَ كُلِّ هذه السنواتِ والسنوات!! وإثرَ جَميعِ تِلكُمُ الرُّدودُ والتعقُّبات! وعَقِبَ كثيرٍ ممَّا كتبتُهُ مِن رسائلَ ومُؤلَّفات -وبخاصَّةٍ كِتابَيَّ: «الردّ البُرهاني..»،و«التنبيهات المتوائمة..»-!!
صدقت شيخنا ولكن هيهات هيهات أسأل الله ان يبارك في علمك وان نستفيد من حلمك |
#6
|
|||
|
|||
![]() أولا : جزاك الله خيرا شيخنا على هذا البيان الوافي
لعقيدة (أهل السنة) في مسائل الإيمان وما يتعلق بها , وهذه ليست عقيدة الحلبي ؛ بل هل هي عقيدة السلفيين جميعا ولا أرى أحدا يخالف أصلا مما ذكرته ـ حفظك الله ـ ! ثانيا : نعم بعد هذا البيان والذي قبله وغيرهما مما كتبته , وما أوضحته ؛ ستجد من يشغب , وستجد من يطلب منك زيادة توضيح , وبيان تعريف بمذهبكم في هذه المسائل !! ولا شك أنك خلال هذه المعارك التي خضتها استفدت , واستفدنا معك زيادة بيان , واطمئنانا بالحق الذي نحن عليه , وتحريرا لبعض المصطلحات التي أوقعت الخلاف , وتقييدا لبعض المطلقات التي يفهم منها المغرضون خلاف قولكم الحق ! المهم ؛ يتكلمون بالباطل ؛ فنتكلم بالحق لا نكل ولا نمل ـ بإذن الله ـ زادكم الله توفيقا , وأسأل الله أن يحفظكم وأن ينفع بكم .
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#7
|
|||
|
|||
![]()
هنا نص السؤال مع الاجابة .
هنا الرد البرهاني . هنا فتوى مركز الألباني . وهذا فهرس التنبيهات المتوائمة -------------------------------------------------------------------------------- تكفير الحاكم , والخروج عليه 10 أنواع الكفر 18 أسباب الكفر 19 ما ( الإيمان المطلق ؟ ) 24 ما النزاع اللفظي ؟ 28 كلمة الإمام الشافعي في الإيمان 32 هذه هي عقيدة السلف 34 نعم ؛ ( الإيمان : قول وعمل ) 38 التكفير بضابطه 40 بين ( الترك ) و( الفعل) 42 ترك العمل ( بالكلية ) 43 الكفر بترك ( العمل ) = الصلاة 46 المنافقون , وترك الصلاة 47 الاختلاف في ترك الصلاة 48 دقيقة في ( الترك ) المكفر 53 هل التكفير بالكم , أم بالكيف ؟! 80 حد ( الطاغوت ) , ومعناه 86 القوانين ... والتكفير 91 كيف يكون التحريف , والبتر ؟ 98 في التقليد 103 حديث ( شعب الإيمان ) , وبيانه 113 واجب المسلمين تجاه العلماء 147 سوء تخذيل علماء السنة 147 الحزبيون ... والعلماء العارفون 148 خطر الهوى ، وأثره 149 استغلال الفتاوى لأهداف 150 واجب الشيوخ تجاه الشباب 150 بين (الشام) و(نجد) 154 رفع اللائمة 155 الحق غال عال 157 إنصاف النفس 160 تاريخ مسألة التكفير 161 فصل عتاة العداة 161 بين التأثير والتغيير 162 المفرقون 163 أسباب الظهور على الخصم 163 أصحاب الحق 164 بين العذر ، والعذل 166 أحوال الخصوم 170 الرد : أصل شرعي 173 حق التاريخ العلمي 175 النصرة بالحق ، للحق 177 الوسطية الشرعية في الرد 184 اللجنة الدائمة فوق التشكيك 191 حسن الظن واجب 192 حقيقة (المصطلحات) ، والواجب تجاهها 194 ما أسباب الفتن؟! 194 بين الإيمان والأمن 195 عظم خطر الحكم بغير ما أنزل الله 196 ضابط تكفير الحاكم بغير ما أنزل الله 197 من موقظو الفتنة؟! 198 الاعتراف بالحق والرجوع إليه 203 الخطأ لا يضر ؛ لكن ؛ الإصرار عليه 204 الانتصار للحق 206 بين التحذير والنصيحة 213 قلب الوقائع وعكسها 213 هذه هي أنواع الكفر 215 مرضى النفوس 216 هذه هي أسباب الكفر 220 بطلان مذهب المرجئة جملة وتفصيلاً 221 اللازم والإلزام 222 الدين النصيحة عموماً ، وخصوصاً 222 اللازم نوعان 224 نعم ، الإرهاب الفكري 228 والمباهلة ...للمعاند 230 فتنة الإرجاء 231 الفرع للأصل تبع 252 من قوانين الكتابة والبيان 253 النفي ليس علماً 254 بيان الواجب ، وواجب البيان 280 أهلية الثقة ومعيارها 284 خطر الإرجاء وأهله 323 بيان خطر التكفير وفتنته 334 شر التكفير المنفلت 335 من أحكام اليمين 349 النصوص بين الفهم والتحريف 356 مقارنة بين اليقين والظن 364 بين العدل والتعديل 371 بين التحقيق والتحقق 376 حكم الرد على أهل العلمنة والإلحاد 386 الحكم والكفر العملي 389 سيد قطب وسب الصحابة 402 نصرة السنة والعقيدة 404 الاصطلاحات في مسائل الإيمان 418 الحد الأدنى لأعمال الإيمان 420 سراب الاصطلاحات 423 الإيمان المطلق 425 معاني تمام الإيمان 426 بين الإيمان المطلق ومطلق الإيمان 437 دعوى حصر الكفر بالتكذيب 438 بين الطاعة والالتزام 438 دعوى حصر الكفر في الجحود والتكذيب 439 بيان حد الكفر الجامع 443 ما بني على فاسد فهو فاسد 445 جنس العمل وآحاده 454 الشهادتان 454 نقض الشهادتين 457 أعمال الجوارح وجنس العمل 460 دعوى حصر الكفر بالجحود والتكذيب 462 أنواع الكفر عند ابن القيم 466 خطأ الفاضل وضابطه 470 مشكلة جنكيز خان 477 التصريح بالتكفير من غير تفصيل 487 حكم حكام الزمان ...دون لف ولا دوران 499 بين الحكام واليهود 513 كلام الشيخ ابن عثيمين في التكفير 516 بين العلة والشرط 518 الاعتقاد والجحود وما دل عليهما 523 الحاكمية مصطلحاً وواقعاً 527 شيخنا الإمام...والحاكمية 531
__________________
كما أننا أبرياء من التكفير المنفلت وكذلك أبرياء من التبديع المنفلت
|
#8
|
|||
|
|||
![]()
نحبك في الله يا شيخ
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
أحسن الله إليك شيخنا الفاضل وجزيت عن أبنائك كلّ خير
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#10
|
|||
|
|||
![]()
الله أكبر..
الكبير يبقى كبيراً...جزاك الله كل خير شيخنا البحر .. عقيدة زكية هنية؛ فلله دركم.. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |