مُباهلة عاجلة ( العطايا ) ، على كذبات كاشفة (الخطايا)...ومفتريات فاشلة ( المطايا )!!

[عماد الشريف]

الله أكبر
الله أكبر
الله اكبر

[المنصف]

اللهم لطفك اقشعر جلدي

[أمين أبو عبد الرحمن الشلفي]

لا حول ولا قوة إلا بالله
بن عطايا هذا سوسة تنخر في الدعوة السلفية

[عبد الله السعيدي]

اللهم إنك تعلمُ أنّ هذا الرجلَ كاذبٌ..وأنه فيما افتراه على عبدك المظلوم خائبٌ...

اللهمّ إن كنتَ تعلمُ أنه صادقٌ في دعواه عليّ (بالتخبيب)-مِن بعيدٍ أو قريب-وعلى أيّ وجهٍ ، وفي أيّة صفةٍ -؛ فاجعل لعنتَك عليّ –عاجلاً غيرَ آجِل-...

اللهمّ إن كنتَ تعلمُ أنه كاذبٌ في دعواه عليّ (بالتخبيب)-مِن بعيدٍ أو قريب- وعلى أيّ وجهٍ ، وفي أيّة صفةٍ -؛ فاجعلْ لعنتَك عليه –عاجلاً غيرَ آجِل-يا جبّارَ السماوات والأرضين ، ويا قاصمَ كلِّ أفّاك لعين-...

اللهم أنت الحقُّ..
وحكمُك الحقُّ..
وقولُك الحقُّ:﴿ انْظُرْ كَيْفَ كَذَبُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ ﴾..


والله المستعان على كلَّ نَذْل جبان ، ومُفترٍ خسران ، وكاذبٍ فتّان..
لا يُخرسه إلا سوطُ السلطان...

اللهم استجب ...

[أحمد سالم]

عاقِبةُ العَدْل في الانتصَار منَ البَاغِي






قال الله تعالى : ﴿ ذٰلِكَ وَ مَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ ٱللَّهُ إِنَّ ٱللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ ﴾ ( الحجّ : 60 ) .
قد عُلم من نصوص الشّريعة أنّ الانتصار من الظّلم جائزٌ بشرط أن يكون بالمثل ، و عُلم أيضاً أنّ مسامحَتَه و الصّبرَ عليه أكملُ لمكارم الأخلاق إذا كان مِن قادرٍ على الانتصار ، كما سبق بيانه في سورة النّساء ، و قد اجتمع هذان الحُكمان في آيةٍ واحدةٍ ، قال الله تعالى : ﴿ وَ جَزَآءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَ أَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى ٱللَّهِ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ ٱلظَّالِمِينَ ﴾ ( الشورى : 40 ) ، هذا معلومٌ ، لكن الحكم الّذي قد يخفى على النّاس هو أنّ الله وعَدَ المظلوم المُنتصر بالنّصر ، فكيف بالمظلوم غير المنتصر ؟ و هذا من بدائع استنباطات ابن القيّم رحمه الله فقد قال في " بدائع الفوائد " ( 2/464 ) :
" فإذا كان الله قد ضمن له النّصر مع أنّه قد استوفى حقّه أوّلاً ، فكيف بمن لم يستوف شيئاً من حقّه ؟! بل بُغي عليه و هو صابرٌ ، و ما مِنَ الذّنوب ذنبٌ أسرع عقوبةً من البغي و قطيعة الرّحم (1) ، و قد سبقت سنّة الله أنّه لو بغى جبلٌ على جبلٌ جعل الباغي منهما دَكّاً " .

________________
(1) : يشير إلى حديث أبي بكرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : " ما من ذنبٍ أجدرُ أن يعجّل الله لصاحبه العقوبة في الدّنيا – مع ما يدّخر له في الآخرة – من البَغْي و قطيعة الرّحم " أخرجه أبو داود ( 4902 ) و التِّرمذيّ ( 2511 ) و ابن ماجه ( 4211 ) ، وصحّحه الألبانيّ فيها

من كلّ سورة فائدة " للشيخ عبد الملك رمضاني

[أبو نرجس الكويتي]

سؤال للعتيبي و أكرره و لا أمل:

هل تجوز المباهلة على صحة خبر وصل للمباهِل عن طريق ثقة أو اثنين أو أكثر، أم حسبه أن يصدقه فقط ؟!
هنا مربط الفرس

[رائدحسني عبدالله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نرجس الكويتي

سؤال للعتيبي و أكرره و لا أمل:

هل تجوز المباهلة على صحة خبر وصل للمباهِل عن طريق ثقة أو اثنين أو أكثر، أم حسبه أن يصدقه فقط ؟!
هنا مربط الفرس

ولا أمل ؛
لأن الرجل يعرف نفسه كذاب ويتلاعب بالكلام
صدق أنه لايعتبر نفسه باهل

[عبدالله بن عبدالباري]

الله يهديك يا اسامة تب الى الله اعراض الناس ليست لعبة


في قبرك لا الشيخ ربيع يفيدك ولا الشيخ عبيد يفيدك كهم يوم القيامة عبيدا لله

[عماد عبد القادر]

ليس لنا على ا لـ نـ ذ ل من سبيل
ولا عند ا لـ سـ فـ يـ ـه من دليل
ولا بارك الله في هذا ا لـ عـ لـ يـ ل
الذي يصفق له كل ذ لـ يـ ل