أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
28766 92655

العودة   {منتديات كل السلفيين} > منابر الأخوات - للنساء فقط > منبر القرآن والسنة - للنساء فقط

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #81  
قديم 09-25-2012, 05:08 PM
ام البراء ام البراء غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 952
افتراضي

س‏:‏ لقد تقدم لأختي أخ نحسبه على خير كثير وخلق جم، ولكنه ليس عنده المقومات الأساسية لفتح بيت مسلم، مع العلم‏:‏
1- البيت لم يطلب منه شيئا إطلاقا مثل الأشياء التي انتشرت في هذه الأيام، ولكنه طلب توفير المأكل والملبس والمأوى للأخت بدون تحديد شكل المأوى والملبس والمأكل‏.‏
2- الأخ ليس به عاهة تمنعه من العمل والاستمرار فيه‏.‏
3- هذا الأخ سنه 21 عاما‏.‏
والسؤال الآن‏:‏ هل يجوز رفض هذا الأخ‏؟‏ مع العلم أنه من حفظة القرآن، وعلى دين وخلق، ولكنه ليس عنده تحمل مسئولية زوجة وبيت وإذا قدر الله ورزق بأطفال، وأرجو الإجابة في أسرع وقت حتى لا أقع في الحديث‏:‏ سنن الترمذي النكاح ‏(‏1084‏)‏، سنن ابن ماجه النكاح ‏(‏1967‏)‏‏.‏ إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلى آخر الحديث، وذلك حتى لا يسبب هذا الأخ مشاكل أو حرج مع الوالد بعد الزواج؛ لأن الوالد تارك لي أمر تزويج أخواتي‏.‏
ج‏:‏ إذا كان الأمر كما ذكر فإن قلة ذات اليد لا تمنع من تزويج المذكور إذا رضيته المخطوبة، وسوف يغنيه الله من فضله، قال تعالى‏:‏ سورة النور الآية 32 ‏{‏وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ‏}‏‏.‏ وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم‏.‏

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء -الفتوى رقم ‏(‏7829‏)‏

الرئيس‏:‏ عبد العزيز بن عبد الله بن باز
__________________
زوجة أبي الحارث باسم خلف
رد مع اقتباس
  #82  
قديم 09-25-2012, 05:59 PM
أم النسور السلفية أم النسور السلفية غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
الدولة: لبنانية في أمريكا
المشاركات: 467
Thumbs up جزاك الله خيرا

جزاك الله خيرا أم البراء نعم فهمت الآن أم أحدهم فقير الله يغنيه والثاني عاجز من الفقر يستعفف صحيح ؟ أيضاً يتناسب مع حديث الرسول عليه الصلاة والسلام يا معشر الشباب من استطاع منكم البآة لذلك هناك حد أدنى للمقبل على الزواج صحيح ؟ ولو قليل هل احد يعرف ما هي البائة شرعاً انا كنت قد قرات أنها قوت سنة فهل هذا صحيح وهل من معلومات أخرى ؟ يعني الفقير يزوج والمعدم لا يزوج ؟
نعم أختي أم البراء هناك إضافات كصدق الله العظيم ونحو ذلك فهي ليست من عندي لأني استعملت كوبي وبايست ولم استطع امحائها لصغر الهاتف جزاك الله خيرا .
بارك الله فيك يا أم البراء نحبك في الله
رد مع اقتباس
  #83  
قديم 09-25-2012, 07:57 PM
ام البراء ام البراء غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 952
افتراضي

أحبك الله يا أم النسور..
هذه فتوى للشيخ محمد بن صالح المنجد قريبة من سؤالك -حفظك الله-:
إذا كان المتقدم للخطبة مرضي الدين والخلق ، وكان يستطيع إيجاد المسكن ولو بعد مدة ، فلا ينبغي رفضه ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : ( إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض ) رواه الترمذي ( 1084 ) من حديث أبي هريرة ، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي .
وأما إذا كان غير مستطيع لإيجاد المسكن ، أو يحتاج إلى زمن كبير حتى يتوفر له ، فلا حرج في رفضه ، لما يترتب على الارتباط به من الإضرار بالفتاة وتعطيلها عن الزواج .
ولما خطب معاوية بن أبي سفيان فاطمة بنت قيس رضي الله عنهما وكان معاوية فقيراً ، أشار عليها النبي صلى الله عليه وسلم برفضه ، لأنه فقير لا مال له . رواه مسلم (1480) .

وهذا المتقدم العاجز عن مؤنة الزواج يخاطب حينئذ بقوله تعالى : ( وَلْيَسْتَعْفِفْ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِه ) النور/33 ، وبقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ ، مَنْ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ ، فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ ) رواه البخاري (5065) ومسلم (1400).
...

المهر والمسكن حق للمرأة فلها أن ترضى بالقليل من ذلك ، وينبغي لوليها أن يعينها على العفاف والإحصان ، فإذا قبلت من يُرضى دينه وخلقه ، وكان لديه ما يصلح من المسكن والمهر فلا يجوز منع الفتاة من الزواج . وأما إن كان لا يملك شيئا ، فللولي أن يرفض الخطبة ؛ لأن رضى الفتاة في هذه الحالة مبني على العاطفة ، وقلة الخبرة ، وربما التغرير بها من قبل الخاطب .

http://islamqa.info/ar/ref/87833/خاطب%20فقير

أما معنى كلمة (الباءة):
يقول النووي في شرحه لصحيح مسلم:
واختلف العلماء في المراد بالباءة هنا على قولين يرجعان إلى معنى واحد أصحهما :
أن المراد معناها اللغوي وهو الجماع ، فتقديره : من استطاع منكم الجماع لقدرته على مؤنه وهي مؤن النكاح فليتزوج ، ومن لم يستطع الجماع لعجزه عن مؤنه فعليه بالصوم ليدفع شهوته ، ويقطع شر منيه ، كما يقطعه الوجاء ، وعلى هذا القول ومع الخطاب مع الشبان الذين هم مظنة شهوة النساء ، ولا ينفكون عنها غالبا .
والقول الثاني : أن المراد هنا بالباءة مؤن النكاح ، سميت باسم ما يلازمها وتقديره : من استطاع منكم مؤن النكاح فليتزوج ، ومن لم يستطعها فليصم ؛ ليدفع شهوته . والذي حمل القائلين بهذا أنهم قالوا : قوله صلى الله عليه وسلم : ( ومن لم يستطع فعليه بالصوم ) قالوا : والعاجز عن الجماع لا يحتاج إلى الصوم لدفع الشهوة ، فوجب تأويل الباءة على المؤن ، وأجاب الأولون بما قدمناه في القول الأول ، وهو أن تقديره : من لم يستطع الجماع لعجزه عن مؤنه ، وهو محتاج إلى الجماع فعليه بالصوم . والله أعلم .
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...D=34&TOCID=614
__________________
زوجة أبي الحارث باسم خلف
رد مع اقتباس
  #84  
قديم 09-26-2012, 01:00 AM
أم النسور السلفية أم النسور السلفية غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
الدولة: لبنانية في أمريكا
المشاركات: 467
Thumbs up جزاك الله خيرا

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك يا أم البراء
رد مع اقتباس
  #85  
قديم 09-26-2012, 06:01 PM
ام البراء ام البراء غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 952
افتراضي

وإياك أخيتي أم النسور الطيبة..
وأنت كذلك جزاك الله خيرا على أسئلتك التي تدعونا للبحث فنستفيد ونفيد -بإذن الله-.
__________________
زوجة أبي الحارث باسم خلف
رد مع اقتباس
  #86  
قديم 09-28-2012, 04:31 PM
أم عبدالله نجلاء الصالح أم عبدالله نجلاء الصالح غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: عمّـــان الأردن
المشاركات: 2,647
افتراضي

شكر الله لكنّ أحبتي الغاليـــــات وحفظ لكنّ الأزواج والذرية، وقرت أعينكنّ بهم أجمعين.

*******************
الجمع بين الأحاديث المجيزة لخلع المرأة لزوجها وبين أحاديث النهي عن طلب الفُرقة من زوجها.

قال فضيلة الشيخ عبد الله بن محمد آل خنين في كتابه الجديد " الخُلْعُ بطلب الزوجة لعدم الوِئام مع زوجها " (ط . دار ابن فرحون / الرياض).

ورد في خلع المرأة من زوجها لعدم الوئام بينهما أحاديث عديدة، منها :

ما رواه ابن عباس - رضي الله عنهما - " أن امرأة ثابت بن قيس أتت النبي - صلى الله عليه وسلّم - فقالت : يا رسول الله ! ثابت بن قيس ما أعتبُ عليه في خُلُقٍ ولا دين، ولكني أكرهُ الكفر في الإسلام، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلّم - : " أتُردِّين عليه حديقته ؟ " قالت : نعم، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلّم - : (اقْبَل الحديقة، وطلِّقها تطليقة) . (رواه البخاري)

ووردت أحاديث في نهي المرأة عن طلب الفِرْقة من زوجها، منها ما يلي :

الحديث الأول : ما رواه ثوبان - رضي الله عنه - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلّم - أنه قال : (أيّما امرأة سألت زوجها طلاقاً في غير بأْسٍ فحرامٌ عليها رائحة الجنة). (رواه أحمد والترمذي وغيرهما) وصححه الشيخ الألباني - رحمه الله - في صحيح الجامع (2706).

الحديث الثاني : ما رواه أبو هريرة - رضي الله عنه -، عن النبي - صلى الله عليه وسلّم - أنه قال : (المنتزعات والمختلعات هنّ المنافقات). (رواه أحمد والنسائي)، وصححه الشيخ الألباني - رحمه الله تعالى - في السلسلة الصحيحة (632 ).

وهذان الحديثان يدلاّن على أنه يحرم على المرأة طلب الخلع من زوجها من غير بأسٍ، فكيف يجمع بينهما وبين الأحاديث المجيزة للخلع الواردة في المبحث السابق ؟.

جمع العلماء بينهما فقالوا :
إن الأحاديث المُرهِّبة للمرأة من طلبها فراق زوجها، محمولةٌ على أنه إذا لم يكن ثَمَّ سببٌ يقتضي ذلك. فإذا قام سببٌ يقتضي ذلك من كراهيةٍ له أو شقاقٍ جاز ذلك.

يقول ابن حجر ( ت 852 هـ ) : الأخبار الواردة في ترهيب المرأة من طلب طلاق زوجها محمولةٌ على ما إذا لم يكن بسببٍ يقتضي ذلك ... ويدلّ على تخصيصِهِ قوله في بعض طرقه : "من غير بأسٍ". (فتح الباري 9 / 420).

ويقول ابن العربي (ت 543 هـ) : وقد روى الترمذي وغيره عن النبي - صلى الله عليه وسلّم - أنه قال : (المختلعات هنّ المنافقات)، وذلك – إنْ صَحَّ والله أعلم – مع استمرار الألفة ودوام الأدمة، فأمّا مع العجز عن إقامة حدود الله فلا جُناح عليهما فيما افتدت به، ولا أبْيَنَ من حديث (ثابت بن قيس بن شمّاس). (القبس في شرح موطّأ مالك بن أنس 2 / 741).


__________________
يقول الله - تعالى - : {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُون} [سورة الأعراف :96].

قال العلامة السعدي - رحمه الله تعالى - في تفسير هذه الآية الكريمة : [... {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا} بقلوبهم إيمانًاً صادقاً صدقته الأعمال، واستعملوا تقوى الله - تعالى - ظاهرًا وباطنًا بترك جميع ما حرَّم الله؛ لفتح عليهم بركات من السماء والارض، فأرسل السماء عليهم مدرارا، وأنبت لهم من الأرض ما به يعيشون وتعيش بهائمهم في أخصب عيشٍ وأغزر رزق، من غير عناء ولا تعب، ولا كدٍّ ولا نصب ... ] اهـ.
رد مع اقتباس
  #87  
قديم 11-08-2012, 04:03 PM
أم سعد أم سعد غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 397
Post


الفرق بين قوله:{إنَّك لَاتَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ }[القصص:56]وبين قوله:{وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيم}[الشورى:52]_أنَّ هدايةََ الِإرشاد والتَّعليم واْلبيان هي التِّي أثبتها لِرسولهِ،بل ولَكلّ منْ لهُ تعليمٌ وإرشادٌ لْلخلقِ،كما قال:{وَجَعَلْنَاهُم أئمةً يَهْدونَ بِأمْرِنا}[الَأنبياء:73]،وقال:{وَلِكُلّ قَومٍ هَاد} [الرعد:7]
وأمَّا هداية التَّوفيق ووضعُ الِإيمانِ في اْلقلوبِ فَإنَّها مُخْتصةٌ بالله،فكما لَايخلقُ ولَايرزقُ،ولَا يُحيى ولَا يميتُ إلَّا الله ،فلَا يَهْدي إلَّا الله. (تيسير اللطيف،السعدي،ص429)

****
رد مع اقتباس
  #88  
قديم 01-26-2013, 04:05 PM
الأثرية الأثرية غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
الدولة: السودان
المشاركات: 386
افتراضي كيف الجمع بين هذه الأدلة

قال رسول الله صلى الله علىه وسلم قال الله تعالى {أعددت لعبادي الصالحين ما لاعين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر.}
وقوله في الحديث.{إطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء}.
وقال تعالى في سورة آل عمران..{وياآدم أسكن أنت وزوجك الجنة.}فهل هذه الجنة هي الجنة التي أعدت لعباد الله الصالحين
__________________
العلم قال الله قال رسوله §§ قال الصحابة هم أولو العرفان@
رد مع اقتباس
  #89  
قديم 01-26-2013, 09:25 PM
أم زيد أم زيد غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 5,264
افتراضي

أخيتي سارة؛
ليتك توضحين وجه الإشكال عندك حول الآيات المذكورة.
وبالنسبة لسؤالك حول الجنة التي سكن فيها أبونا آدم -عليه السلام- وأمنا حواء وأهبطا منها، وهل هي جنة الخلد؛ فلعلك تراجعين كلام ابن القيم -رحمه الله- في "مفتاح دار السعادة" (1/125 وما بعدها).
وقال -رحمه الله-:
(( أما ما ذكرتموه من كون الجنة التي أهبط منها آدم ليست جنة الخلد وإنما هي جنةٌ غيرها؛ فهذا مما قد اختلف فيه الناس:
والأشهر عند الخاصة والعامة الذي لا يخطر بقلوبهم سواه: أنها جنة الخُلد التي أعدت للمتقين، وقد نص غيرُ واحدٍ من السلف على ذلك)). "مفتاح دار السعادة" (1/133).
وأذكر له مثل هذا البحث في كتابه "حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح".

تنبيه:
الآية التي ذكرتِ ليست في "آل عمران"؛ بل في "الأعراف".
رد مع اقتباس
  #90  
قديم 01-27-2013, 09:20 AM
الأثرية الأثرية غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
الدولة: السودان
المشاركات: 386
افتراضي

قصدي هل رأى النبي صلى الله عليه وسلم الجنة..?`
إذا كان الجواب نعم ..كيف نفهم حديث ....مالا عين رأت ولا أذن سمعت....
__________________
العلم قال الله قال رسوله §§ قال الصحابة هم أولو العرفان@
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:04 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.