أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
21949 | 79917 |
#31
|
|||
|
|||
تهانينا بعودة منتدانا الحبيب - رغم أنف - من أراد وأده ...
فإنه سيظلُّ -بإذن الله - صرحاً شامخاً يبُثُّ العلم الصافي والسلفية الحقة ... من غير تعصب ولا غلو ولا تمييع ... ونسأله تعالى أن يثبتنا على الحق ... ولا نامت أعين الجبناااااء |
#32
|
|||
|
|||
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
الحمد لله أني استطعت العودة لأني تعبت كثيرا وحاولت مرارا لعدة ايام دخول المنتدى وكنت أريد فتح اسم جديد اذا لم أتمكن من الدخول فالحمد لله الله يبارك تمكنت الحمد لله اشتقت إليكم يا أخواتي
|
#33
|
|||
|
|||
عوداً أحمد لمنتدانا الغالي وللأخوات الفاضلات، والحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصالحات.
عوداً أحمد لمنتدانا الغالي وللأخوات الفاضلات، والحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصالحات. حفظ الله منتدانا الغالي والقائمين عليه مِن إخوة وأخوات، ومن يكتب فيه وَقُرّاءِهِ للعلم منارات. ورد الله كيد الغادرين بغدرهم، وجعل كيدهم في نحرهم. أختــــــاه !! إن الولاءات إذا تعددت، اختلفت المفاهيم، واختلطت على الناس الأمور، وكثرت البدع والفتن، واتُّخِذَتْ سننْ، فإذا أعرضَ عنها أهل السنة الحقيقيـــة إلى السنن الثابتـــــة الواردة وبينوها، اتـّهـِــموا بالباطل والرجعية والتشدّد، وقيلَ تُغُيِّرَت سنن !!. إنّ من يُلبّسونَ الحقّ بالباطل، يريدون كتمَ الحق لينتفِشَ باطلهم، وهذا ما حذّر منه الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه -. قال شيخنا الإمام الألباني رحمه الله - تعالى - في مقدمـــــة كتابه القيّم : "تحريم آلات الطرب" (ص 16) : [صحّ عن ابن مسعود - رضي الله عنه - موقوفا، وهو مرفوع إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - حكما، أنه قال : (كيف أنتم إذا لبستكم فتنة يهرم فيها الكبير، ويربو فيها الصغير، ويتخذها الناس سنة، إذا تُركَ منها شيء قيل : تركت السنة ؟ قالوا : ومتى ذاك ؟ قال : إذا ذهبت علماؤكم ، وكثرت قراؤكم، وقلت فقهاؤكم، وكثرت أمراؤكم، وقلت أمناؤكم، [والتمِستِ الدنيا بعمل الآخرة]، وتُفُقِّهَ لغير الدين). رواه الدرامي ( 1/ 64 ) والحاكم (4/ 514 - 515) بسند (صحيح) والدرامي أيضا. وابن عبد البر في " جامع بيان العلم وفضله " (1/ 188) من طريق أخرى عنه بسند (حسن). وفيه الزيادة التي بين المعكوفتين وهو موقوف في حكم المرفوع، لأنه من أمور الغيب التي لا تدرك بالرأي ولا سيما وقد وقع كل ما فيه من التنبؤات. والله المستعان] ا هـ. الله المستعان،
(... اللهم رب جبريل وميكائيل وإسرافيل، فاطر السماوات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختُلِفَ فيه من الحق بإذنك، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم). (رواه مسلم).
__________________
يقول الله - تعالى - : {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُون} [سورة الأعراف :96]. قال العلامة السعدي - رحمه الله تعالى - في تفسير هذه الآية الكريمة : [... {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا} بقلوبهم إيمانًاً صادقاً صدقته الأعمال، واستعملوا تقوى الله - تعالى - ظاهرًا وباطنًا بترك جميع ما حرَّم الله؛ لفتح عليهم بركات من السماء والارض، فأرسل السماء عليهم مدرارا، وأنبت لهم من الأرض ما به يعيشون وتعيش بهائمهم في أخصب عيشٍ وأغزر رزق، من غير عناء ولا تعب، ولا كدٍّ ولا نصب ... ] اهـ. |
|
|