ما هي أفضل الوظائف الدنيوية المناسبة لطالب العلم؟

[أبوعبدالرحمن الأعظمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب العباد والفوزان

ولكن المشكلة بعد تزوجه من ليلى ( ابتسامة)

..............................

يوم بيوم...!
هذه المهنة تؤمن له الفراغ المناسب من أجل طلب العلم، فهو_ولا بد_ سيسهر في الليل، أما في النهار فليس عنده ما يشغله.

[ابو الحارث العبادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله زياني

ﻣﻬﻨﺔ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺲ:

ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻂﻞ
ﺑﻌﺪ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻟﺎ ﺗﺤﺘﺎﺝ إﻟﻰ ﻛﺜﺮﺓ ﺗﺤﻀﻴﺮ
ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻣﻨﺘﻆﻢ

جزاكم الله خيرا لقد استفدنا من آرآئكم جميعاً

وأنا حالياً أشغل مهنة التدريس وسبب سؤآلي هذا هو أني أريد التخلص من هذه المهنة في أقرب وقت مع أنها في أصلها أشرف المهن

ولكن ما قولكم مثلا في صف كامل من الطلاب البالغين يتكون من ٣٠ طالب لا يصلي أحد منهم إلا اثنين وبعضهم لا يستطيع قرآءة سورة الفاتحة ولم يسمع بها من قبل
أضف الى ذلك ما يسمعه المعلم من سباب وشتائم يندى لها الجبين من قبل الطلبة ووو
أما عن قلة الأدب فحدث عنها ولا حرج ، أضف الى ذلك تكسير المرافق العامة وبعض سيارات المعلمين بمجرد أن يسمعوا خبر رسوبهم
أما حال الطلاب داخل الصف فكما قال الله جل جلاله : وتحسبهم أيقاظا وهم رقود

ويصعب علي أن أصف جميع ما نتعرض له

[عبد الله زياني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو الحارث العبادي

وأنا حالياً أشغل مهنة التدريس وسبب سؤآلي هذا هو أني أريد التخلص من هذه المهنة في أقرب وقت مع أنها في أصلها أشرف المهن

ولكن ما قولكم مثلا في صف كامل من الطلاب البالغين يتكون من ٣٠ طالب لا يصلي أحد منهم إلا اثنين وبعضهم لا يستطيع قرآءة سورة الفاتحة ولم يسمع بها من قبل
أضف الى ذلك ما يسمعه المعلم من سباب وشتائم يندى لها الجبين من قبل الطلبة ووو
أما عن قلة الأدب فحدث عنها ولا حرج ، أضف الى ذلك تكسير المرافق العامة وبعض سيارات المعلمين بمجرد أن يسمعوا خبر رسوبهم
أما حال الطلاب داخل الصف فكما قال الله جل جلاله : وتحسبهم أيقاظا وهم رقود

ويصعب علي أن أصف جميع ما نتعرض له

بارك الله فيك

أظن أنها فرصة لدعوتهم وهم في هذا السن. لتكن أستاذهم المفضل وقدوتهم. لما كنت في سنهم كنت متأثرا ببعض أساتذتي لسيما أستاذ الرياضيات وأستاذ التاريخ, كنت أكن لهم كل الإحترام. يمكنك تقديم هدايا رمزية لهم واختيار واجبات منزلية تحببهم في مادتك, كلمهم عن مستقبلهم الزاهر إن اجتهدوا وما يعانيه من سبقهم من الكسالى اليوم.

[كمال الابراهيمي الجزائري]

السلام عليكم أنا أقترح أن تقترض مالا وتدفعه لمن يتاجر به لك أعني المضاربة ففيها الخير الكثير .

[محب العباد والفوزان]

يوم بيوم...!

المشكلة ( لتقر له بذاك!)في واقعنا المعاصر في الغالب أن ليلى لا توافق على ليلة ثانية ( ابتسامة)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كمال الابراهيمي الجزائري

السلام عليكم أنا أقترح أن تقترض مالا وتدفعه لمن يتاجر به لك أعني المضاربة ففيها الخير الكثير .

قام أحد طلبة العلم بنفس المشروع وأصبح يرجو رجوع رأس المال=القرض!

بارك الله فيك

أظن أنها فرصة لدعوتهم وهم في هذا السن. لتكن أستاذهم المفضل وقدوتهم. لما كنت في سنهم كنت متأثرا ببعض أساتذتي لسيما أستاذ الرياضيات وأستاذ التاريخ, كنت أكن لهم كل الإحترام. يمكنك تقديم هدايا رمزية لهم واختيار واجبات منزلية تحببهم في مادتك, كلمهم عن مستقبلهم الزاهر إن اجتهدوا وما يعانيه من سبقهم من الكسالى اليوم.

...........................

[عاصم عبد القادر]

رأيي أن تغيير مجال العمل ليس بأمر سهل .. فمجرد التفكير في هذا الموضوع يشغل البال كثيرا، ويضيع الكثير من الوقت.
فإذا واتت فرصة مناسبة لتغيير العمل إلى أفضل فنعم، وإلا فالمغامرة مخاطرة.
لكن من أحسن ما يعين طالب العلم الزهد والقناعة، فإن الزاهد يكفيه القليل ويستطيع أن يوفر من مرتبه، والعلم شرطه الاستفادة الكاملة من الوقت والبركة يأتي بها الله، فكم عندنا من أوقات تضيع فيما لا فائدة منه، فمن استغل كل وقته فعلا فهذا له الحق أن يطلب المزيد، وربنا عنده من المزيد كثير.
وكثير من السلف لم تكن لهم أعمال ثابتة، إنما يشتغلون بقدر ما يحتاجون، فأفنوا أعمارهم في العمل لآخرتهم، فبورك لهم في دينهم ودنياهم، وأتتهم الدنيا وهي راغمة، ومع ذلك رفضوها.. لكن من منا يطيق ذلك؟؟
فأنا أرى لك أن تستفيد من أوقاتك بين الحصص وغيرها، وما دام حال الطلاب هكذا فربما تنتقل إلى عمل إداري أو في المخازن أو نحو ذلك في نفس جهة العمل، وإلا فاصبر على هؤلاء الذين ابتليت بهم، ويبدو أن هذا بلاء عام في كل بلاد المسلمين فكأنما تتحدث عن بلادي.
أسأل الله لي ولك العون.

[أبوعبدالرحمن الأعظمي]

[quote=محب العباد والفوزان;352196]المشكلة ( لتقر له بذاك!)في واقعنا المعاصر في الغالب أن ليلى لا توافق على ليلة ثانية ( ابتسامة)

الفرسُ من خَيَّالها...!

[أبو عبد الله عادل السلفي]

التجارة بكل أنواعها.

[محب العباد والفوزان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبدالرحمن الأعظمي

الفرسُ من خَيَّالها...!

هذه الحياة ! من سهر ليلها ونام نهارها لا يجد هذه الفرس التي يكون هو خيالها ( ابتسامة)