أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
50750 85137

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-02-2016, 05:36 PM
أبوجابر الأثري أبوجابر الأثري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: طرابلس- ليبيا
المشاركات: 2,053
افتراضي المملكة:تنفيد حكم القصاص على47من "الفئة الضالة" وتعليق العلامة صالح الفوزان حفظه الله


الحمد لله التي بنعمته تتم الصالحات


تعليق الشيخ صالح بن فوزان الفوزان عضو هيئة كبار العلماء على تنفيذ حكم القصاص بحق 47 إرهابياً


http://safeshare.tv/v/ss5687cf30d16a5





صدر عن وزارة الداخلية اليوم البيان التالي :

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين, القائل في كتابه المبين: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُون اللَّهَ وَرَسُولَهٌ وَيَسْعَوْن فِي الأَرْضِ فَسَادًاً أَنْ يُقتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفوْا مِن الأَرْضِ ذلِكَ لهُمْ خَزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ), وقال- جل وعلا- في تعظيم حرمة الدماء: (مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًاً بِغيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَّنمَا قتَلَ النَّاسَ جَميِعًاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَّنمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًاً) الآية؛ وتوعّد- سبحانه - بأشد العذاب كل من تجرأ على قتل مؤمن متعمداً, حيث قال تعالى : (وَمَن يَقتُل مُؤمِنًاً مُّتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَاِلداً فِيَها وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)؛ كما قال النبي المصطفى -صلى الله عليه وسلم- في تعظيم دم المسلم:" لزوال الدنيا أهون على الله من قتل رجلٍ مسلم"رواه النسائي والترمذي وابن ماجه والبيهقي, وصححه الألباني؛وقال عليه الصلاة والسلام:" إن دماءكم وأموالكم حرام عليكم, كحرمة يومكم هذا, في شهركم هذا, في بلدكم هذا" أخرجه مسلم,وشملت الشريعة الإسلامية بعدلها وكمال أحكامها تحريم قتل الأنفس المعصومة من المستأمنين, وتحريم الغدر بهم, فجاءت النصوص المتتابعة بالتأكيد على ذلك؛ ومنها: قوله تعالى (وَأَوفُواْ بِالعَهدِ إِنَّ العَهدَ كَانَ مَسؤُولاً)؛ وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- مرفوعاً" اجتنبوا السبع الموبقات ... وعدّ منها: قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق"؛ وقوله - صلى الله عليه وسلم-"من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة, وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاماً" رواه البخاري ؛وقال - صلى الله عليه وسلم-:" إن الغادر ينصب له لواء يوم القيامة, فيقال: هذه غدرة فلان بن فلان" متفق عليه؛ وعلى ذلك أجمع أئمة المسلمين,كما حرصت الشريعة على اجتماع كلمة الأمة, ونبذ أسباب الفرقة, وما يؤول إلى اختلال الأمن, ونشوء النزاعات, واستباحة بيضة المسلمين, وإزهاق الأنفس, وإضاعة الحقوق وتعريض مصالح الوطن لأعظم الأخطار, بمثل قوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم في صحيحه:"من أتاكم وأمركم جميعاً على رجل واحد يريد أن يشق عصاكم ويفرق جماعتكم فاقتلوه".وقوله عليه الصلاة والسلام:" إنه ستكون هنَات وهنَات, فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمة وهي جميع؛ فاضربوه بالسيف كائناً من كان", وفي ذلك تحذير لدعاة الفتنة والفرقة, وتحذير لمن سار في ركابهم من التمادي في الغي المُعرِض لعذاب الدنيا والآخرة, ومع ما ورد بهذه النصوص من القران الكريم والسنة النبوية المطهرة من تشديد ونهي ووعيد يحفظ به نظام الأمة, لتكون قوية, مرهوبة الجانب, مستتبة الأمن, مستقيمة الأحوال, إلا أن فئات مجرمة ضلت طريق الحق، واستبدلت به الأهواء، واتبعت خطوات الشيطان, أقدمت بأفعالها الإرهابية المختلفة،على استباحة الدماء المعصومة, وانتهاك الحرمات المعلومة من الدين بالضرورة؛ مستهدفة زعزعة الأمن, وزرع الفتن والقلاقل, والتقول في دين الله بالجهل والهوى,وكان من ذلك ما أقدم عليه المعتدون التالية أسماؤهم:

........................

منقول


نسال الله ان يحفظ كل بلاد المسلمين من كل شر وهم وغم ون يعين ولاة الامور لاقامة شرعه وتنفيد حكمه في الارض
والحمد لله رب العالمين
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-03-2016, 01:05 PM
أبوجابر الأثري أبوجابر الأثري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: طرابلس- ليبيا
المشاركات: 2,053
افتراضي تعليق الشيخ ربيع المدخلي وفقه الله على حكم القصاص الاخير


جزى الله المملكة العربية السعودية خير الجزاء على ما قامت به

من إقامة الحدود الشرعية على من يستحقها




بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه،
أما بعد:

فيسر كل مسلم يعتز بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وسنة خلفائه الراشدين -رضي الله عنهم- ما قامت به المملكة العربية الإسلامية السعودية من إقامة حدود الله على عدد من الإرهابيين والمحاربين؛ انطلاقا منها من كتاب الله ومن سنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وعلى وجه الخصوص من قول الله تعالى: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ) [المائدة: 33].

ومن قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: (حد يعمل في الأرض خير لأهل الأرض من أن يمطروا أربعين صباحا)، أخرجه أحمد، والنسائي، وابن ماجه وغيرهم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وحسنه الألباني.

زاد الله هذه المملكة الإسلامية ثباتًا وتمسكًا بدين الله الحق، ورزقها البطانة الصالحة التي تحثهم وتشجعهم على الحق والعدل، والتمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.

وقطع الله دابر أعدائها وخاصة الروافض الذين يغيظهم التمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، والذين استاؤوا من إقامة هذه الحدود؛ لأنهم لا يؤمنون بالقرآن والسنة اللذين حملهما الصحابة الكرام، وبلغوهما عقيدة ومنهجًا وجهادًا لإعلاء كلمة الله تبارك وتعالى.

وأقاموا الحدود الشرعية انطلاقًا من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وإقامة للعدل الذي يؤدي إلى حفظ الدين، وحفظ النفوس والأموال، ويؤدي إلى الأمن والاستقرار.

لقد اغتاظ واستنكر الروافض الإيرانيون الذين يطلقون على أنفسهم الحكومة الإسلامية والإسلام بريء منهم وهم منه براء.

واللبنانيون الذين سموا أنفسهم حزب الله وإنما هم حزب الشيطان.

والحوثيون الذين سموا أنفسهم أنصار الله وإنما هم أنصار الشيطان، اغتاظوا واستنكروا إقامة الحدود الشرعية التي قامت بها المملكة العربية السعودية على أساس كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.

وهذه المواقف المخزية منهم تدل على أن الإسلام الذين يَدَّعُونَه إنما هو الإسلام الذين وضعه لهم عدو الله اليهودي ابن سبأ وخلفاؤه من الملاحدة الذين هم أشد عداوة للإسلام والمسلمين وعلى رأس هؤلاء المسلمين أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل الخلق بعد الأنبياء.

هذا هو إسلام الروافض الذين يستحلون دماء المسلمين وأموالهم، وهم على مر التاريخ إلى يومنا هذا على هذا المنهج المدمر.

ومن الشواهد على هذا: سفكهم دماء المسلمين في اليمن والعراق وسوريا للألوف المؤلفة وتشريد الملايين من بلدانهم.

لأن هؤلاء الروافض بعد هذه المخازي التي أسلفنا ذكرها هم مصادر الإرهاب الدموي والفكري.
وتشاركهم في هذا الإرهاب الأحزاب الخارجية التكفيرية الذين تأثروا بفكر سيد قطب وغيره من رؤوس التكفير في هذا العصر.



كتبه
الشيخ ربيع بن هادي المدخلي
22/3/1437هـ
الملفات المرفقه
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 01-03-2016, 05:15 PM
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
الدولة: مصر
المشاركات: 314
افتراضي

قول شيخنا علي ( حفظه الله ) من رسائله على تيليجرام :

تنفيذ(المملكة العربية السعودية)حدَّ الحرابة والقِصاص-قتلاً-في خمسين شخصاً-أدانهم البيان الرسمي السعودي بـ(اعتناق المنهج التكفيري): يدلّ على أنّ ما حذّرْنا منه-منذ نحو ثلاثين سنة-مِن خطر التكفير، والإرهاب،والتطرّف الفكري-وما يُوصِل إليه مِن تقتيل وتدمير وتفجير-:هو النهجُ الناجعُ الأمثلُ للقضاء على هذه الانحرافات الفكرية الخبيثة،وجيوبها،واستمداداتها-والتي لا تَمَتُّ للإسلام الصحيح بأدنى ِصِلة-ٍ..
وها هنا سؤالٌ-مهمٌّ-يكشف الجوابُ عنه حقيقةً مهمّةً-غايةً-،وهو:
هذا(المنهج التكفيري)-الذي أُدين به هؤلاء الخوارج البُغاة، وقُتلوا بسببه-:ما أبرز سِماته، وأهمّ علاماته؟!
...الجواب الأوحد على هذا السؤال-بكل وضوح وصراحة-:
إنه تكفير حُكّام المسلمين، والحُكم بردّتهم؛وما يُنتجه مِن مآلات مدمّرة خطيرة وكبيرة..على الإسلام-نفسِه-أولاً-،ثم على الأفراد، والمجتمعات، والدول-بعدُ-..
ومِن أسفٍ:أننا لا نزال(!)نرى -ممّن ينتسبون إلى العلم الشرعي(!)،وطلبه،والدعوة إليه-:مَن لا يزالون(!)يكفّرون الحُكّام-بإطلاقٍ!-،ثم يتّهمون مخالفيهم باتهامات باطلة -ما أنزل الله بها مِن سُلطان، أشهرُها(!)-اليوم-:تهمةُ (الإرجاء!)-الجائرةُ -بغير حقّ ولا هدى ولا كتاب منير-ضربةَ لازبٍ-!!
...مما يروّج-وينشر-ذاك الحكمَ المدمّر،ويجعل له أتباعاً ودعاةً-كمثل أولئك الأشخاص الذين نُفِّذ فيهم حدُّ الشرع الحكيم،وحكمُه..
فلْيُنتبَه إلى ذلك-جداً-،ولْتُنظَر طرائقُ كَبته،ووأده، ونقضه.. وإلا: فالقادم قد يكون أعظمَ وأشدَّ وأنكىَ!
{قُل إنّ الهُدى هُدى الله}..
فـ...اللهم احفظنا في ديننا..
اللهم احفظنا في أوطاننا.
اللهم احفظنا في أنفسنا..
__________________
قال الإمام أحمد ( رحمه الله ) :
" لو تدبر إنسان القرءان ، كان فيه : ما ( يرد !) على كل مبتدع وبدعته "
[ السنة للخلال ( ٩١٢) ]
قال ابن قدامة المقدسي ( رحمه الله ) :
" وقد كان السلف يحبون من ينبههم على عيوبهم ، ونحن الآن - في الغالب - أبغض الناس إلينا من يعرف عيوبنا "
[ مختصر منهاج القاصدين ص196 ]

من هنا القناة على تيليجرام

To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01-03-2016, 11:03 PM
عبد الله الجزائري 18 عبد الله الجزائري 18 غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2012
الدولة: الجزائر
المشاركات: 291
افتراضي المستشار في الديوان الملكي الشيخ سعد الشثري: تنفيذ الأحكام جاء بعد نظرة قضائية شاملة.

كلام الشيخ الشتري حفظه الله
http://cleanutube.com/play--oab1fcr5_M
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 01-05-2016, 09:48 PM
أبوجابر الأثري أبوجابر الأثري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: طرابلس- ليبيا
المشاركات: 2,053
افتراضي


وهذا تعليق ماتع من الدكتور الشيخ أحمد النقيب حفظه الله



رد مع اقتباس
  #6  
قديم 01-05-2016, 09:50 PM
أبوجابر الأثري أبوجابر الأثري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: طرابلس- ليبيا
المشاركات: 2,053
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله الجزائري 18 مشاهدة المشاركة
كلام الشيخ الشتري حفظه الله
http://cleanutube.com/play--oab1fcr5_m


جزاك الله خيرا

ارجو التأكد من الرابط لانه لا يعمل
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 01-05-2016, 10:53 PM
عبد الله الجزائري 18 عبد الله الجزائري 18 غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2012
الدولة: الجزائر
المشاركات: 291
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوجابر الأثري مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا

ارجو التأكد من الرابط لانه لا يعمل
تفضل أخي الكريم
http://safeshare.tv/v/ss568c1d364558e
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:59 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.