أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
59543 | 102069 |
#11
|
|||
|
|||
الشيخ الله يحفظه لايريد شرحا للأحاديث , الشيخ ( زهقان من الفتن اللي وصلوها روسية)
|
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
يعني أن التوحيد لا ينفع إلا بالتجاوز عن المعسر فجعلت المستحب أعظم من أصل الإسلام فتنبه يوضحه: قبل أن يتجاوز عن المعسر هل كان مسلما أم كان كافرا ؟ فإن قلت كان مسلما فهو المقصود و إن قلت كافرا فبماذا أسلم ؟ ثم عندما تقول فهم السف فهل قصدت إجماعهم أم فهم آحادهم ؟ اقتباس:
لم يعملوا خيرا قط يدخهلم الجنة بغير عمل عملوه ثم قال ولا خير قدموه و حديث البطاقة خير شاهد ثم أطلب منك أن تعطيني آية واحدة أو حديثا صريحا كالذي سقته لك في كفر تارك جنس العمل
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
#13
|
|||
|
|||
رد لمحب العباد والفوزان
حديث البطاقة
" إن الله سيخلص رجلا من أمتي على رءوس الخلائق يوم القيامة فينشر عليه تسعة وتسعين سجلا كل سجل مثل مد البصر ثم يقول أتنكر من هذا شيئا أظلمك كتبتي الحافظون فيقول لا يا رب فيقول أفلك عذر فيقول لا يا رب فيقول بلى إن لك عندنا حسنة وإنه لا ظلم عليك اليوم فتخرج بطاقة فيها أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله فيقول احضر وزنك فيقول يا رب ما هذه البطاقة مع هذه السجلات فيقال فإنك لا تظلم فتوضع السجلات في كفة والبطاقة في كفة فطاشت السجلات وثقلت البطاقة ولا يثقل مع اسم الله تعالى شيء " . جملة إن الله سيخلص رجلا من أمتي على رءوس الخلائق يوم القيامة ماهو الحديث الذى يفسرها؟؟ الجواب ما رواه البخاري ومسلم مِن حديث نعيم بن عبدالله عن أبي هريرة، قال: سمعتُ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((إنَّ أمَّتي يأتون يومَ القيامة غرًّا محجَّلين من أثَر الوضوء، فمَن استطاع منكم أن يُطيلَ غُرَّته فليفعل)) وفي لفظٍ عند مسلم من طريق أبي حازم، عن أبي هريرة: فقالوا: يا نبيَّ الله أتعرِفُنا؟ قال: ((نعم، لكم سِيما ليستْ لأحد غيركم؛ تَرِدُون عليَّ غرًّا محجَّلين مِن آثار الوضوء)) فهل هذا الرجل من أمة محمد صلى الله عليه وسلم من تاركى الصلاة ..قد أوضح أخينا باسم خلف أن الموضوع ليس هذا ولكن الموضوع هو هل من هدى السلف عند الخلاف فى الفهم التبديع والتفسيق كما حدث مع الشيخ على الحلبى
__________________
*من فارق الدليل ضل السبيل ، و لا دليل إلا بما جاء به الرسول ( من كلام شيخ الاسلام رحمه الله) *استقم كما أمرت، وتعلم العلم، وهذا العلم سيميز لك الصالح من الطالح، والمخطئ من المصيب(من نصائح الشيخ الالبانى رحمه الله) |
#14
|
|||
|
|||
__________________
قال السراج البلقينـي في "محاسن الاصطلاح"(ص176): "لكن الانتهاض لمجرد الاعتراض من جملة الأمراض"
|
#15
|
|||
|
|||
الصحابي الجليل أسامة بن زيد لما قتل ذلك الرجل بعد أن قال " لا إله إلا الله "
وأخبر الرسول بذلك فما ذا قال له الرسول صلى الله عليه وسلم " أقتلته بعد أن قال لا إله إلا الله " قال أسامة هو قالها خوفاً من السيف , رد عليه الرسول أقتلته بعد أن قالها ماذا ستفعل بــ لا إله إلا الله يوم القيامة , فأعاد عليه أسامه ما قال فقال له الرسول أشققت عن قلبه " وتمنى أسامة بن زيد أنه لم يسلم قبل ذلك اليوم . |
#16
|
|||
|
|||
رد لأخينا عبد الفتاح
لم أفهم قصدك فى الاستدلال بحديث قتل أسامة للرجل المشرك الذى قال لاإله إلا الله عند تمكن أسامة رضى الله عنه منه ولهذا نزلت ايه فى هذا الحدث ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا )
والموضوع يأخانا الفاضل هو دخول الجنة ودخول النار فلا يوجد نص فى دخول الرجل المقتول الجنة أو النار حتى يستدل بهذا والله أعلم
__________________
*من فارق الدليل ضل السبيل ، و لا دليل إلا بما جاء به الرسول ( من كلام شيخ الاسلام رحمه الله) *استقم كما أمرت، وتعلم العلم، وهذا العلم سيميز لك الصالح من الطالح، والمخطئ من المصيب(من نصائح الشيخ الالبانى رحمه الله) |
#17
|
|||
|
|||
1/: ربنا إنهم كانوا يصومون معنا ويصلّون معنا ويحجّون.
2/:ارجعوا، فمن وجدتم في قلبه مثقال دينار من خير فأخرِجوه، فيُخرِجون خلقاً كثيراً. 3/:ارجعوا، فمن وجدتم في قلبه نصف مثقال دينار من خيره فأخرِجوه، فيُخرِجون خلقاً كثيراً. 4/: ارجعوا، فمن وجدتم في قلبه مثقال ذرة من خير فأخرِجوه، فيُخرِجون خلقاً كثيراً. 5/:فيُخرج بها قوماً لم يعملوا خيراً –قط- ( و يشهد لهذا):::: بغير (عمل عملوه) و(لا خير قدّموه)...::::::: فهل إنظار المعسر (ليس بعمل و لا خير؟؟)
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#18
|
|||
|
|||
نعم الخلاف يشبه تماما الخلاف الفلسفي.. مع التوكيد أولا وآخرا على وجوب إعمال جميع النصوص..
__________________
عن أم المؤمنين أم سلمة -رضى الله عنها- قالت: "برئ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ممن فرق دينه واحتزب" [العلل ومعرفة الرجال] <3597> للتواصل: To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#19
|
|||
|
|||
أعانك الله شيخنا , إصبر وما صبرك إلا بالله , إنما النصر صبر ساعة , أبشر شيخنا بالذي يسرك الفرج قريب إن شاء الله.
__________________
[SIZE="5"]من روائع أقوال العلامة المحدث علي الحلبي : (( يا إِخواني! إذا دَخَلْنا في العِلمِ؛ فَلْنَعرِف أدَبَ العِلم، وأدبَ أهلِ العِلمِ، وأخلاقَ أهلِ العِلم؛ حتى نَكونَ على سَوِيَّةٍ مِن أمرِنا، وعَلى بيِّنةٍ مِن شأنِنا. أمَّا أنْ نأخُذَ مِن هُنا شيئًا، ومِن هُنا شيئًا، ومِن هُنا شيئًا، ثم نظنُّ أنَّنا أصبَحنا طَلبةَ عِلمٍ -دُونَما أدَبٍ، ودونَما التَّخلُّقِ بِأخلاقِ أهلِ العِلمِ-؛ فَلا و(ألفُ) لا )). [من "اللقاء الرابع" في غرفة القرآن الكريم، الدقيقة: (47:45)].[/SIZE] |
#20
|
|||
|
|||
الأخ الطرابلسي-وغيره-:
....أرجو الانتباه إلى ما قلتُ فوق: (إن الخلافَ الجاريَ في هذه المسألة-على وجه الخصوص-مِن حيث النتيجةُ والثمرةُ-خلافٌ أقربُ ما يكون إلى الجدل الفلسفي الصُّوري!الذي لا-ولم!ولن!-يترتّب عليه أدنى(عمل)-قطّ-! وانظر بأمانةٍ:ترَ! بل ذهب مَن ذهب -بهذا الخلاف!-إلى تسديد حسابات!وتثوير مشاغَبات!وإطلاق إشاعات!! ولا أقصد-هنا-قطّ-(اللجنة الدائمة للإفتاء)-الفاضلة-؛مع إعلاني الصريح الواضح الجليّ=بتخطئتها؛راجياً ربي أن تكونَ مأجورة غير مأزورة... إن الخلافَ الجاريَ في هذه المسألة-على وجه الخصوص-مِن حيث النتيجةُ والثمرةُ-خلافٌ أقربُ ما يكون إلى الجدل الفلسفي الصُّوري!الذي لا-ولم!ولن!-يترتّب عليه أدنى(عمل)-قطّ-! وانظر بأمانةٍ:ترَ! بل ذهب مَن ذهب -بهذا الخلاف!-إلى تسديد حسابات!وتثوير مشاغَبات!وإطلاق إشاعات!! ولا أقصد-هنا-قطّ-(اللجنة الدائمة للإفتاء)-الفاضلة-؛مع إعلاني الصريح الواضح الجليّ=بتخطئتها؛راجياً ربي أن تكونَ مأجورة غير مأزورة...). ...وإلا؛فالبحث أوسع من ذلك.. وفي كتبي المتعدّدة -في هذا الموضوع المهم-ما فيه الكفايةُ والـمَقْنَع-إن شاء الله-. |
|
|