أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
77993 88813

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #81  
قديم 11-23-2014, 12:30 AM
بدرالدين الجزائري بدرالدين الجزائري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 319
افتراضي

رد مع اقتباس
  #82  
قديم 11-25-2014, 11:41 AM
أبو أمامة عبداللطيف أبو أمامة عبداللطيف غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 50
افتراضي

فأنتم فيه سواء
لسانك لا تذكر به عورة امرئ ......... فكلك عورات و للناس ألسن
و عينك إن أبدت إليك معايباً ......... فصنها و قل يا عين للناس أعين
رد مع اقتباس
  #83  
قديم 12-01-2014, 11:57 PM
الزيلعي الزيلعي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 310
افتراضي

إنها نفثات مصدور...
رد مع اقتباس
  #84  
قديم 12-04-2014, 08:47 PM
رضوان بن غلاب أبوسارية رضوان بن غلاب أبوسارية غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر.العاصمة.الأبيار
المشاركات: 2,896
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله





نعود بكم إخواني الأعزاء مرة أخرى إلى شهادات المشرف السابق لسحاب الأخ عبد الله زيد الخالدي وفقه الله والتعريف بنفسية الغلاة كما لم نعرفها من قبل .





(31)

[ لفت انتباهي ] : ظاهرة اختفاء الكثير من الأسماء ، والتي كانت تُهاجم بعض طلبة العلم باختفاء صاحبها ربيب الأقحاح ، وأداتهم ؛ في ضرب الخُصوم !

[ لفت انتباهي ] : وأعني : لصهم المصري ، والذي كان يمتهن بتر الأقوال ، أو استنطاق الخُصوم ، وهي كثيرة جدًا ؛ في تويتر ؛ وقد تعطلت باختفاءه !

[ لفت انتباهي ] : وإن حاول بعضهم بالهُجوم ؛ على الآخرين مُتخفيًا بأسماء لا تكشف حقيقة شخصيته ؛ فيدل قبيح فعله ؛ على فساد المنهج ، والأخلاق !

[ لفت انتباهي ] : فما الذي يجعل الواثق من طريقته ؛ ومن طريقة حزبه ؛ يتخفى خلف تلك الأسماء ، وخلف تلك الأخلاق ، والطُرق ، والأفعال القبيحة !؟


(32)


[ التحزب ] : ومن يرى ؛ ما يجري بين الأدعياء ؛ من عظيم الفتن والخلافات ؛ وقسوة الجرح والمشاحنات ؛ فليحمد الله وحده ؛ على الخلاص من حزبياتهم !

[ التحزب ] : ويسأل الله الثَّبات بعد الخلاص ، وحتى الممات ، فلا يقع بحزبيات وبتجمعات وولاءات أخرى ، ترجعه ؛ لنفس الدوامة ؛ فينحرف ، وينتكس !

[ التحزب ] : فمن تخلص من رمز ، والتف حول آخر ، وتخلص من طريقة معوجة ، وانتحل أختها ؛ فكبر عليه أربعًا ؛ فهذا ما عرف دينه ، وعقيدته ومنهجه !

[ التحزب ] : وأشدهم ؛ من خلص به الحال والمآل إلى الضِّد ؛ فهذا يصعب علاجه ، وسيبقى يعاقر الرق إلى أن يهديه الله ؛ فيتخلص منه ، وينال حريته !

[ التحزب ] : فلا التزكيات ستنفعك يوم القيامة ، ولا الولاءات ستُخلصك من عظم الملامة ؛ ومن أبسط ما تكتشف به حقيقة حزبيتك المستورة ؛ للأشخاص :

[ التحزب ] : أن تعرف أخطاءهم ؛ وأما المداراة والورع البارد أمامها ؛ فيعني : التحزب والتعصب ، ولا أدعوك لتحقير أصحابها ؛ كما يفعل الأدعياء !

[ التحزب ] : ممن يُحقر ويُسفه المخطئ من أهل الحق ، وإنما أدعوك لأن تتأمل قول الإمام مالك : وكُل يؤخذ من قوله ، ويرد ؛ إلا صاحب هذا القبر !

[ التحزب ] : تأملاً سلفيًا ومنهجيًا ؛ فتقر بأن شيخك ؛ الذي تحزبت له يزل ويخطئ ، وتعرف بصدق زلاته ، ولا تتابعه فيها ؛ بل تتابع الحق ، وأهله !

[ التحزب ] : كما تبحث ؛ في أخطاء خُصوم شيخك ، وإياك وفضيحة التستر ؛ فالتناقض ؛ فإنها تُسقط من قيمتك وهيبتك ، وحقيقة دعوتك ، وعقيدتك ومنهجك !

[ التحزب ] : كفانا الله وإياك شر مطايا التَّحزب ، وأهل التَّزبب ، وأدعياء محبة العُلماء ، والمنهج ، وأهل التطاول عليهم من الرعاع ، والهمج !

[ التحزب ] : ومن لا يعرف أخطاء شيخه ؛ كما يحفظ زلات خُصومه ؛ فلا تضيع وقتك بجداله ؛ بل انعته بالحزبية ؛ ولا تبالي ؛ حتى يُدرك معنى السلفية !

[ التحزب ] : وإلا ؛ فأي سلفيات يحمل !؟ وأي عقيدة يعتنق ، وأي منهج يُناصر وينتمي إليه !؟ وأي أصُول يزعم تقريرها ، والمنافحة الشديدة عنها !؟


(33)



[ كيف تكون قحًا !؟ ] : أن تتنطع ؛ في باب الجرح ، وبلا حُجة ، ودون : أن تعدل مُطلقًا ، وتحكم ؛ على كُل من خالفك ؛ بأنه : من أحط أهل الأهواء !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : أن تتنطع ؛ فتعامل من جرحته من أعز إخوانك ؛ كما تعامل ذلك الباطني ؛ بل ، وأشد ؛ فمنهم ؛ من تشاركه وطنيًا ، ودُنيويًا !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : أن تتنطع ؛ فتحكم ؛ على المخالف لك ؛ بالخُروج من دائرة أهل السُّنة ؛ بضوابط حزبية ؛ وقد يصاب بها ؛ من بدعه معك آنفاً !


[ كيف تكون قحًا !؟ ] : أن تتنطع ؛ فلا تفرق ؛ بين من اجتهد ؛ من أهل السُّنة ؛ فوقع ؛ في خطأ ما ، وبين من وقع ؛ في البدعة ، ولأصُوله البدعية !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : أن تتنطع ؛ فتجعل من اجتهد ؛ فأخطأ ؛ وبسبب طريقتك المعوجة يُعاند ، ويدعو للولاء ؛ على اجتهاده ؛ والبراء ؛ ممن يناصحه !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : أن تتنطع ؛ في الأمر بالمعروف ؛ على خصمك ، ومن لا يوفق طريقتك ؛ وتداري صاحب المنكر القبيح ؛ من حزبك ، ومن على طريقتك !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : أن تتنطع ؛ فتوازي بين الأخطاء ، وبين البدع ، وبين مُخالفات الفُروع ، والأصُول ، وبين من أصُوله سُنية ، والمعادي لها !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : أن تتنطع ؛ وتساوي ؛ بين من يدعو إلى الضَّلال ؛ وبين من يعمل به ؛ دون دعوة ، ونشاط ، ودون أن يدري : أنها من الضَّلال !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : أن تتنطع ؛ فتساوي ؛ بين من شابت لحيته ، داعيًا إلى العقيدة ، والمنهج ؛ وزكاه كبار العُلماء ، وبين العكس منه تمامًا !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : أن تتنطع ؛ فترى : أن الرفق بالنَّاس ، وإن زلوا ؛ ودون حرب ، وعناد ، من أصُول الطعن بأهل السُّنة ، ومن أسباب تخذيلهم !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : أن تتنطع ؛ فترى : أن التعرض ؛ لمن خالف ؛ هو الهدف الأسمى ؛ وتغفل عن القصد الأسمى منه ؛ وهو التبليغ ، فتصحيح ديانته !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : أن تتنطع ؛ فترى : أن الكُل ؛ إنما هو سفيه وحقير ، ولا تنزلهم منازلهم ؛ لتكون دعوتك أدعى للقبول ؛ فهداية من هو خلفهم !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : أن تتنطع ؛ فتتحزب لعالم عندك ، ومعه آخر ، وأما بقية كبار العُلماء ؛ فمجرد تكملة عدد ؛ يُستعان بهم وقت الحاجة الملحة !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : أن تتنطع ؛ فتقسم العُلماء ؛ كما قسمهم أهل الضَّلال ؛ وعلى غرار ؛ عالم حيض ، ونفاس ؛ وعالم فقه واقع ، ومنهج والتماس !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : أن تتنطع ؛ فتتعالم بقوة ؛ وفي مسائل عظيمة ، ونوازل جسيمة ؛ كان بعض كبار أهل العلم يحيلها ؛ زُهدًا وورعًا ؛ على غيره !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : أن تتنطع ؛ فتتعالم ؛ مع ضحالة العلم ، ومع فقدان التأصيل ، وخفة العقل ، وكثرة الأهواء ، ومحبة التصدر ، وتمني التزكية !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : وسأختصر مزايا القُح لك بعبارة بسيطة ؛ وهي أصل الواقع : القُح خارجي ؛ يرى نفسه : معصوم ، وغيره على كبيرة ، وخطر عظيم !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : ولو تفحصت أحوالهم عن قرب شديد ؛ لوجدت العكس من ذلك تمامًا ؛ إلا من رحم الله منهم ، فهم أصل الداء والعِداء لأهل الحق !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : ولا تلتفت لهم ؛ ولا لقُبح طريقتهم ؛ فأصُولهم إخوانية ، ونهاياتهم شيطانية : ( وأما ما ينفع الناس ؛ فيمكث في الأرض ) !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : ولا تلتفت لفلسفاتهم ؛ وعليك بغرس الكبار ، وأخص بذلك : الفوزان والعباد والسحيمي ؛ فقد دمروا أصُولهم ، وفوقها مهاجعهم !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : ولن يأتوا بجديد من خُذلان الله لهم ؛ غير الرمي بالحدادية والحلبية ؛ وهم أفسد منهم - عقيدةً ومنهجًا وعقلاً وسلوكًا - !

[ كيف تكون قحًا !؟ ] : ولعل خلافاتهم المتفجرة ؛ وعلى جميع الأصعدة ؛ من أعظم الشواهد ؛ على خذلان الله لهم ، ولا زال فيها بقية فاضحة لفسادهم !



(34)


[ لفت انتباهي ] : أن الشيخ الفلاني يزكي ، أو يجرح الشيخ الفلاني ؛ فيخرج أهل بلده ؛ فيعملوا بنقيض ما حصل عليه تمامًا - جرحًا ، أو تعديلاً - !

[ لفت انتباهي ] : مع العلم : أنها صادرة من أئمتهم - سابقًا - ؛ ويبدو : أن الخلافات كبيرة جدًا ؛ لدرجة : أن التحدي ؛ أصبح بشكل مُباشر وعلني !

[ لفت انتباهي ] : وهذا يؤكد : أن طبقة الدَّسائس أحكمت سيطرتها ، وهي غالبًا تكون بجوار الرأس الأكبر ، ومن خاصته جدًا ، ومن أبرز المقربين له !

[ لفت انتباهي ] : ومنه : تكون الخلايا الحزبية ، ومنه : كتابة التقارير السرية ، ومنه : فلان لا زال على العهد ، أو خرج منه ، كما عند الإخوان !

[ لفت انتباهي ] : وهي طبقة ساقطة تعرف بكثرة القيل والقال ، وبتأجيج المحن والإحن ، ومن يرى تغريدات من سقط ؛ فجرح بسببها ؛ سيدرك تلك الحقيقة !

[ لفت انتباهي ] : فهي تقطع الماء والهواء عن عدوها ؛ فيترنح ، ويسقط ، وهو لا يدري ؛ كيف يعيد مكانته !؟ لأن دين ومكانة هؤلاء بنيت على المديح !

[ لفت انتباهي ] : وعلى التزكية ، والولاء والبراء ؛ بما يقرر سلفًا لهم ، لا على ما هو ؛ من شوائب ونجاسة وهوى الباطنية والجاهلية مُعقم مُطهر !

[ لفت انتباهي ] : وتأملوا حال من جرحوه ؛ فانفض الناس من حوله ؛ ثم تحلقوا حول من هو أردى منه ، ومن جرحوه ؛ فزاده الله رفعة ، وقيمة ، ومكانة !

[ لفت انتباهي ] : ولو بنوا الأصل ؛ على ما عند الله ؛ لما همهم ؛ ما يفعله حُسادهم ؛ من مكائد ، ومصائد ، وأما الزبد ؛ فسيذهب ، ويبقى المنهج !

[ لفت انتباهي ] : ومن كان يكيد لأقرانه ؛ فابتلاه الله بمن هو أحقر منه علمًا وحالا ؛ فصُدر عليه ، وسحبت منه تزكياتهم ، وبقي ؛ كالأجرب بينهم !

[ لفت انتباهي ] : ولو انشغل الجميع بنيل ما عند الله فقط ؛ لا ما عند الناس ؛ لما وصل حال حسدهم ؛ إلى هذا الذي يرى من سوء الخلافات والبيانات !

[ لفت انتباهي ] : فالحمد لله ؛ الذي عصم إخواننا من ذل الحزبيِّة ، ومن تناقضها ، وعبث أصحابها ، وتبديل مستخدميهم ، فانحطاط قيمهم ؛ وبأيديهم !


(35)


[ حسابات نجدية ] : تابعت الكثير ؛ ممن يزعم النقل عن عُلماء نجد الكرام ، والحقيقة : أنها تنقل ما وافق أهواء أصحابها ، ولا تركز على الصَّريح !

[ حسابات نجدية ] : والصريح من أقوالهم ؛ لن يغطيه عبث المتحزبة المرجئة ، ولا إخوانهم من الخوارج ؛ فمن نعم الله علينا : أن كلامهم مدون وواضح !

[ حسابات نجدية ] : وكبار العُلماء يواصلون دائمًا بيان وشرح أقوالهم للناس ؛ فلينتحلوا غير من قامت دولتهم ، ودعوتهم ؛ على أصل التوحيد الخالص !

[ حسابات نجدية ] : ونبذ ، وتكفير ، وقتال ؛ من ينتحل ضده ؛ من أهل الكُفر ، والشِّرك ، وأهل البدع المكفرة ؛ فما هم بمُرجئة ، ولن يكونوا كذلك !

[ حسابات نجدية ] : وما هم بخوارج ؛ ولن يكونوا ؛ بل أصولهم شرعية سلفية ؛ قامت دعوتهم ؛ عليها ، وأيدها الله بنصر وتمكين وسط هذا الحال المزري !

[ حسابات نجدية ] : فقد انتحلهم من قبلكم ؛ من هو أفطن وأعلم ، وخذله الله ، وبقيت كُتب وأقوال وعقيدة ومنهج ودولة عُلماء نجد مصونة من أهواءهم !

[ حسابات نجدية ] : كمسائل الحُكم بغير ما أنزل الله والإيمان والعُذر والتشنيع الشديد ؛ على أهل الأهواء ؛ فضلاً عن أهل الكُفر والبدع المكفرة !

[ حسابات نجدية ] : فانتحلوا غيرهم ؛ إن أردتم أصل السلامة ؛ من عار الخزي ، وإياكم ؛ من سهام العُلماء الأجلاء ؛ ممن يُنافحون عن تراث الأماجد !

[ يخاصم حول مسائل خلافية أو تقريرات خاطئة ] :





أخوكم أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ ))
عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء ..
قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا.
رد مع اقتباس
  #85  
قديم 12-09-2014, 03:40 PM
مروان السلفي الجزائري مروان السلفي الجزائري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2014
الدولة: سيدي بلعباس -الجزائر -
المشاركات: 1,790
افتراضي

منهج متآكل لا رحمة فيه و لا عدل .
رد مع اقتباس
  #86  
قديم 12-12-2014, 07:31 PM
رضوان بن غلاب أبوسارية رضوان بن غلاب أبوسارية غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر.العاصمة.الأبيار
المشاركات: 2,896
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله


اقتباس:
منهج متآكل لا رحمة فيه و لا عدل .
نعم صدق أخي مروان حفظك الله ورعاك ..



نتابع معكم آخر تغريدات الخبير بالقوم وهو المشرف السابق لسحاب وأمين سرهم عبد الله زيد الخالدي أسكنه الله جنات الخلد آميــــن ، وآخر تحليلاته النفسية حول الغلاة :

(36)

[ الإبانة ] : قصة كتاب محمد الإمام ؛ والبراءة منه ؛ هي ؛ كقصة كتاب : ' نصب الراية ' ، والبراءة منه ، فهي مُكررة ، ولكن القوم أطاعوا فضاعوا !

[ الإبانة ] : وأصبحت هذه الأمور ؛ لا تنطلي ؛ إلا على ذلك المغفل ، أو المستفيد ، فالإمام ؛ كانوا بحاجة إليه ؛ لوحدة الصف الحزبي ؛ في اليمن !

[ الإبانة ] : وكذلك ؛ في وجه الحجوري ، والحلبي ، وفجأة صار حزبيًا وإخوانيًا ، ومن أحط أهل البدع وهي مضحكات مبكيات ؛ تدل على واقع لعب القوم !

[ الإبانة ] : ولاشك : أن هذه الأمور المتناقضة ؛ تزيد في انفلات عقدة التَّحزب ، عند الأدعياء ، فتبصيرهم بحقيقة أصُولهم ؛ فاللهم زد ، وبارك !


(36)

[ العلامة العباد ] : وله جُهود عظيمة ؛ في ضرب الفكر التغريبي ؛ في بلادنا - طهرها الله منهم - ، ومع ذلك ؛ لا تجد له عظيم عون ونُصرة ، ودفاع !

[ العلامة العباد ] : وزعم البعض : أن جُهوده العظيمة ؛ هي من قبيل التهييج ؛ على ولاة الأمُور ، فناصروا بذلك أهل الأهواء ؛ في التنقص من قدره !

[ العلامة العباد ] : وفي التقليل من قيمة جُهده ، فضلاً عن المساهمة ؛ في تطاول أراذل الكُتاب وسُفهاء الإعلام عليه ، وعلى غيره من أهل العلم !

[ العلامة العباد ] : ولا أعني ؛ من به نجاسة العلمانية والليبرالية ، أو هو من مطاياهم ، وإنما من يزعم : أنه سلفي ، فلا سكت ، ولا سد الفراغ !

[ العلامة العباد ] : بل العكس تمامًا ؛ تجد منهم من يتنازل عن الأصُول ؛ لأجل تحالفه معهم ؛ على الفرق والجماعات الضَّالة ؛ كالخوارج والإخوان !

[ العلامة العباد ] : فأضاع عقيدته ومنهجه ، وقيمته ؛ وصار عونًا لهم على أهل الصلاح والإصلاح ، والذين هم من الأخيار ؛ ولولاهم ؛ لفسدت وخُربت !

[ العلامة العباد ] : فقبح الله الوطنية ؛ والتي تجمعني مع العلماني والليبرالي ، وقُبح دُعاتها ، ورحم الله ابن باز ؛ فكم كانت فراسته عظيمة !؟

[ العلامة العباد ] : وهو يحذر من دعاة القومية ، ومسخ أبناء الإسلام والعقيدة بسبب أفكارهم ، واليوم ؛ صاروا هم أنفسهم دعاة الوطنيات الجاهلية !

[ العلامة العباد ] : والتحالفات الفاجرة ، والسكوت الفضيع ، ولأجل الأهواء ؛ حتى صار بعض هؤلاء ؛ مطية مخزية بيد أهل الكُفر ، ودعاة التَّغريب !

[ العلامة العباد ] : فصبرًا - أيها العالم المحدث - ؛ على تطاول وتنقص السُّفهاء ، فسيذكر الأبناء تأريخ جهادك العظيم ؛ في وجه التحزب والخراب !

[ العلامة العباد ] : ورحم الله أهل العقيدة والمنهج ؛ في غربتهم ، وأهل الأمر بالمعروف وسط هذه الأمواج والتي تتلاطم على الثوابت ، وعلى أهلها !

[ العلامة العباد ] : وصبرًا ؛ فالعقيدة والمنهج والطهارة والعفة والأصُول والثوابت ؛ أصبحت تُذبح بيد من يزعم اليوم : المعتقد والمنهج والطُهر !

(37)

[ بازمول ] : ضيعت بسببه الأصُول ؛ فهو ما بين جرح الجابري المفسر ، وتعديل المدخلي المقشر ، فالحمد لله ارتاح الواقفة ؛ ممن كانوا بين منزلتين !

[ بازمول ] : ولأول مرة يجتمع في شخص ما : الجرح والتعديل ؛ وصار جرحه اجتهادًا ؛ وأما تعديله ؛ فكلام معصوم ؛ لا ينطق عن الهوى ؛ كما هو واضح !

[ بازمول ] : من خلال ابتهاج الواقفة بتعديل رأسهم ، وضياع قيمة وكلام من جرحه ، وسُكوت الباقي ؛ فمن تحزب للأول ، وتعصب للثاني ؛ اضطرب وانخرس !

[ بازمول ] : وظهرت الموازنات الإخوانية ، وصار دينهم يحصر بقول مرجع واحد ؛ كما تجد ذلك عند الباطنية ، فهم مُقلدة ، وهمج رُعاع ، وقطيع يُقاد !

[ بازمول ] : لو قيل لهم : انغمسوا في الكأس ؛ لفعلوا ، وهذا لا يشك فيه منصف ، وإلا ؛ فمن جرحه ؛ لا يقال : سلفي ؛ فهو ينتقص من قدر أهل العلم !

[ بازمول ] : فهل يتجرأ أحدهم على الجابري بذلك !؟ ومن زكاه يزكي المجروح ؛ فمن يتجرأ ويرمي المدخلي بذلك !؟ فهي تناقضات مُضحكات مبكيات ملهيات !

[ بازمول ] : والعجيب : أن يخرج أسامة ؛ من التعديل بخفي نعامة ؛ فلعل ملفه ؛ لا زال يبحث ، وقبح الله من سلم دينه لرجال ، ولأصول هي من صُنعهم !

[ بازمول ] : ورحم الله من بقي بلا تحزب ولا تعصب ، ولا ولاءات ولا انتماءات ؛ ما أعظم دينه ومنهجه وقوله ، وما أعظم بعدها قناعته بنفسه وحريته !

(38)

[ صالح آل الشيخ ] : وقدم - حفظه الله - الكثير ؛ في مجالس العلم ، وفي منصبه بالوزارة ، والله أسأل : أن يجازيه عظيم القدر ، والأجر ، والثواب !

[ صالح آل الشيخ ] : وأن نراه ؛ في التشكيل القادم لـ ' هيئة كبار العُلماء ' ؛ وأن يكف ألسنة من يتطاول عليه من الأدعياء ؛ ويرميه بالشَّنائع !

[ صالح آل الشيخ ] : وأن يرجع لمجلس العلم والنُّصح والإرشاد خاصة ؛ في مسائل الاعتقاد ؛ مع كثرة هذه الأمواج المتلاطمة ؛ من الباطل والشُّبهات !

[ صالح آل الشيخ ] : فكم استفدنا منه ، وتعلمنا ؟
وأخذه المنصب ؛ من أبناءه ومن طُلابه ، فاللهم أطل عمره ؛ على الطاعة ، وخدمة التوحيد ، وأهله !

[ المناظرات : محمودة ومذمومة ] :



أخوكم أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ ))
عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء ..
قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا.
رد مع اقتباس
  #87  
قديم 12-21-2014, 08:33 PM
رضوان بن غلاب أبوسارية رضوان بن غلاب أبوسارية غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر.العاصمة.الأبيار
المشاركات: 2,896
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله




دائما مع الخبير بالقوم و محللهم النفسي الذي عاشرهم لسنوات في بيتهم العنكبوتي بسحاب عبد الله زيد الخالدي وفقه الله وتلخيصه لحالهم وطريقتهم :



[ مُلخص حزبية وازدواجية الأقحاح الخُلص ] :






[ الأدعياء ؛ وطرقهم بالتحزيب الشرعي ] :















أخوكم ابوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ ))
عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء ..
قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا.
رد مع اقتباس
  #88  
قديم 12-22-2014, 12:17 AM
السلفي السطائفي السلفي السطائفي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Oct 2013
الدولة: سطيف حرسها الله من كل مكروه
المشاركات: 167
افتراضي

[ الإبانة ] : قصة كتاب محمد الإمام ؛ والبراءة منه ؛ هي ؛ كقصة كتاب : ' نصب الراية ' ، والبراءة منه ، فهي مُكررة ، ولكن القوم أطاعوا فضاعوا * صدقت*
رد مع اقتباس
  #89  
قديم 12-25-2014, 08:02 PM
وليد الجزائري وليد الجزائري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2013
المشاركات: 354
افتراضي وصارت مواضيع العتيبي منبوذة في سحاب !!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل لاحظ العتيبي تغير الأتباع وابتعادهم عنه بعد تجريح الشيخ عبيد له ولبازمول ثم تزكية الشيخ ربيع لأحمد بازمول دونه؟!
أين المصفقين يا أسامة ؟
هل كانت مواضيعك قبل هذا كلِّه خالية من تعليقات المعلقين؟
يا عتيبي أصبحت تفتح الموضوع وتشارك فيه ولا تجد حتى من يدعو لك بالخير ...!!
وقد صدق من قال : كما تدين تدان !

http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=149269
__________________
اللهم اغفر لي؛ وارحمني؛ وحسِّن خاتمتي؛ وتوفني مسلماً على السنة يا أرحم الراحمين؛
أمِّنوا -حفظكم ربي-
.
رد مع اقتباس
  #90  
قديم 01-03-2015, 02:41 PM
سليم ال سليم ال غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2013
المشاركات: 63
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد الجزائري مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل لاحظ العتيبي تغير الأتباع وابتعادهم عنه بعد تجريح الشيخ عبيد له ولبازمول ثم تزكية الشيخ ربيع لأحمد بازمول دونه؟!
أين المصفقين يا أسامة ؟
هل كانت مواضيعك قبل هذا كلِّه خالية من تعليقات المعلقين؟
يا عتيبي أصبحت تفتح الموضوع وتشارك فيه ولا تجد حتى من يدعو لك بالخير ...!!
وقد صدق من قال : كما تدين تدان !

http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=149269
بل أظن أنه أعظم مما تقول فقد اتبعت الرابط الموصل إلى موضوعه فوجدت في آخر الصفحة ما يلي:
عدد المتواجدون (هكذا) الآن في الموضوع (1):
عدد الأعضاء (0) : عدد الزوار (1) "وهو أنا" : عدد الأعضاء المجهولين (0)
سيكون مآله كالجمل الأجرب
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:28 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.