أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
69557 | 85137 |
#221
|
|||
|
|||
ألا فاصبر على الحدث الجليل***وداو جواك بالصبر الجميل.
ولا تجزع وإن أعسرت يوما***فقد أيسرت في الزمن الطويل. ولا تيأس فإن اليأس كفر***لعل الله يغني من قليل. ولا تظنن بربك غير خير***فإن الله أولى بالجميل. وإن العسر يتبعه يسار***وقول الله أصدق كل قيل. فلو أن العقول تجر رزقا***لكان الرزق عند ذوي العقول. وكم من مؤمن قد جاع يوما***سيروى من رحيق سلسبيل. |
#222
|
|||
|
|||
لمن يلمز شيخنا علي الحلبي –أيده الله بنصره- بما ليس فيه:
ومن قلة الإنصاف أنك تبتغي ال***مهذّب في الدّنيا ولست المهذّب |
#223
|
|||
|
|||
لله در أقوام أخلصوا الأعمال وحققوها
وقيدوا شهواتهم بالخوف وأوثقوها وسابقوا الساعاتٍ بالطاعاتٍ فسبقوها وخلصوا أعمالهم من أشراكِ الرياء وأطلقوها . |
#224
|
|||
|
|||
قال الشيخ تقي الدين بن دقيق العيد:
قد عُرِّفَ المنكر واستنكر ال ... معروف في أيَّامنا الصعبه وصار أهل العلم في وَهْدةٍ ... وصار أهلُ الجهل في رَيبه فقلت للإخوان أهل التقى ... والدّين لما اشتدت الكُربه لا تنكروا أحوالكم قد أتت ... نوبتُكم في زمن الغربه
__________________
الحمد لله |
#225
|
|||
|
|||
ليس عندي إلا الرضا بقضاء الله "" فيما أحببته أو كرهته
لو إلي الأمور أختار منها "" خيرها لي عواقبا ما عرفته ولو أني حرصت جهدي أن أدفع "" أمرا مقدرا ما دفعته فأرى أن أرد ذاك إلى من "" عنده علم كل ما قد جهلته
__________________
الحمد لله |
#226
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#227
|
|||
|
|||
حقا!
وكم هتفت قلوبنا بآهات ضيق القلوب .. وتتلاشى الأحزان حين نعلم اننا في الدنيا كركوب .. ركبوا دابة ثم هم تحت الشجر نيام .. إن كانو ممن يعملون الخير فسيدخلوها بسلام..
__________________
إن كثرة الإستغفار تعين على قضاء الحوائج باستجابة المولى لعباده حين يتجهون بالدعاء بقلب خاشع منيب يتحرون أوقات الإستجابة واتخاذ الاسباب الداعية لذالك |
#228
|
|||
|
|||
ولو أنا إذا متنا تركنا ... لكان الموت راحة كل حي
ولكنا إذا متنا بعثنا ... ونسأل بعد ذا عن كل شيئ |
#229
|
|||
|
|||
خلت الديار من الذين عهدتهم ... وتنافرت ظبيات هذا الوادي طاروا بأجنحة الشتات كأنما ... نادى بتفريق الفريق منادي وعدوا الرحيل عشية ووفوا به ... بئس الوفاء لذلك الميعاد
__________________
أمُّ سَلَمَةَ السَّلَفِيَّةُ زَوْجَـةُ أَبِـي الأَشْبَـالِ الْجُنَيْـدِيِّ الأَثَـرِيِّ |
#230
|
|||
|
|||
بِذِكْرِكَ يَا مَوْلى الْوَرَى نَتَنَعَّمُ ... وقدْ خابَ قومٌ عن سَبِيْلِكَ قَدْ عَمُوا
شَهِدْنَا يَقِيْنًا أَنَّ عِلْمَكُ واسِعٌ ... فَأنَتْ تَرى ما في القُلوبِ وَتَعْلَمُ ... إلَهِي تَحَمَّلْنَا ذُنُوبًا عَظِيْمَةً ... أَسَأْنا وقصَّرْنا وجُودُكَ أعْظَمُ سَتَرْنَا مَعَاصِيْنا عن الخلقِ غَفْلَةً ... وأنتَ تَرانَا ثُمَّ تَعْفُو وتَرْحَمُّ وَحَقِّك ما فِيْنَا مُسِيءٌ يَسُرُّهُ ... صُدُودُكَ عَنْهُ يَلْ يَخَافُ ويَنْدَمُ سَكَتْنَا عَنِ الشَّكْوَى حَياءً وَهَيْبَةً ... وَحَاجَاتُنَا بالْمُقْتَضَى تَتَكَلَّمُ إذَا كَانَ ذُلُّ العَبْدِ بالحال نَاطِقًا ... فَهَلْ يَسْتَطِيع الصَّبْرَ عَنْهُ وَيَكْتُمُ إلَهِي فَجُدْ واصْفحَ وأَصْلِحْ قلُوبنا ... فأنْتَ الذِيْ تُولِيْ الجَمِيلَ وَتُكْرِمُ وأَنْتَ الذِي قَرِّيْتَ قَوْمًا فَوَافَقُوْا ... وَوَفَّقْتَهُم حَتَّى أَنابُوا وسَلَّمُوْا وَقُلْتَ اسْتَقَامُوا مِنَّةً وَتَكَرُّمًا ... فأنْتَ الذي قَوَّمْتَهُم فَتَقَوَّمُوا لَهُمْ في الدُّجَى أُنْسٌ بِذِكْرِكَ دَائِمًا ... فهُمْ في الليالِي ساجِدُونَ وقُوَّمُ نَظَرْتَ إلَيْهِمْ نَظْرَةً بِتَعَطُفٍ ... فَغَاشُوا بِهَا والناسُ سَكْرَى وَنُوَّمُ لكَ الحَمْدُ عَامِلْنا بِمَا أنتَ أهْلُهُ ... وَسُامِح وسَلِّمْنَا فأنْتَ الْمُسَلِّمُ منقول |
|
|