أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
74153 | 85137 |
#1
|
|||
|
|||
حمير السياسة....
حمير السياسة.... مِن شدة (غيّرة) الحافظ ابن الجوزي -رحمه الله- قال في ترجمة أحد الرواة الذين ظن أنه من الرافضة: «وكان من غُلاة الروافض، ويلقب عصفور الجنة، وهو إن شاء الله من حمير النار». قلتْ: أهل السنة لا يجاملون ولا يداهنون ولا ينافقون أحداً وخاصىة في أبواب العقيدة والولاء والبراء.....إلخ فما لنا نرى أشباه الرجال عندما هلك المجرم المجوسي الفارسي الرافضي (قاسم سليماني) ينعتونه (بشهيد القدس)-ثلاث مرات-(!) فالرافضي لا يؤمن بالمسجد الأقصى ولا بالمسجد الحرام!!! فعلى أي شيء يُفتح له بيت عزاء في غزة!!! أو تشد الرحال إلى (إيران الفارسية)؟! فأقول معزياً! -لبعض حمير الدنيا في السياسة!!- في شهيدهم (قاسم سليماني): «إن شاء الله من حمير النار»!!
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965) |
#2
|
|||
|
|||
حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن كان سببا في إراقة دماء المسلمين
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#3
|
|||
|
|||
جزاك الله أبا عثمان خيراً
" تحرير فلسطين " هي الكلمة السحرية البرّاقة لدى الحزبيين والتي يستقبلها العوام بتسليم كامل. فهذه الكلمة هي " الحاكم المطلق " على الشرع والكتاب والسنة وعلماء الامة. فهي " الميزان " الذي يقوم عليه الولاء والبراء فمَّن تَشَدَّقَ بها فهو الرجل الحر المجاهد الوطني الشهيد ، حتَّى لو كان زنديقاَ، رافضياً ، ملحداً ، أو كافراً وأن ذكرتها مغنية أو راقصة أو شبه عارية فيتسابق الناس بنشر المقطع ، ولا يهم العري والموسيقى ، فكل ذلك يهون من أجل فلسطين. ولا ينتهي الموضوع هنا ، فكما أنهم عقدو الولاء عليها ، فهم عقدو البراء: فهم يسبون ويشتمون بلاد السنة بشعوبهم وعلمائهم وحكامهم ويخونوهم ويلعنوهم وربما يكفرونهم. والطامة الكبرى ، أنهم في زعمهم ودجلهم لتحرير فلسطين لا اتبعو السنَّة الشرعية ، ولا أتبعو السنَّة الكونية المادية. فهم : لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء. |
#4
|
|||
|
|||
جزاك الله أبا عثمان خيراً
" تحرير فلسطين " هي الكلمة السحرية البرّاقة لدى الحزبيين والتي يستقبلها العوام بتسليم كامل. فهذه الكلمة هي " الحاكم المطلق " على الشرع والكتاب والسنة وعلماء الامة. فهي " الميزان " الذي يقوم عليه الولاء والبراء فمَّن تَشَدَّقَ بها فهو الرجل الحر المجاهد الوطني الشهيد ، حتَّى لو كان زنديقاَ، رافضياً ، ملحداً ، أو كافراً وأن ذكرتها مغنية أو راقصة أو شبه عارية فيتسابق الناس بنشر المقطع ، ولا يهم العري والموسيقى ، فكل ذلك يهون من أجل فلسطين. ولا ينتهي الموضوع هنا ، فكما أنهم عقدو الاولاء عليها ، فأنهم عقدو البراء: فهم يسبون ويشتمون بلاد السنة بشعوبهم وعلمائهم وحكامهم ويخونوهم ويلعنوهم وربما يكفرونهم. والطامة الكبرى ، أنهم في زعمهم ودجلهم لتحرير فلسطين لا اتبعو السنَّة الشرعية ، ولا أتبعو السنَّة الكونية المادية. فهم : لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء. |
|
|