هكذا (خطّطوا) لإسقاطِ(!) شيخِنا الإمام الألبانيِّ -خابوا وخَسِرُوا-:

[أبو الأزهر السلفي]

وسيظلُّ أستاذُنا الكبير، الشيخ الألبانيُّ -رحمه الله- كما شهدت له كتبُه، وأقرَّ له أقرانُه، ونَشَرَ علمَه تلاميذُه وطلابُه- إماماً جليلاً مِن أئمّة السلفيّة في هذا الزمان؛ في (فقههِ)، وفي (عقيدتِه)، وفي (حديثه) -وإن رَغِمَتْ أُنوف-.
وستذهبُ شُبهاتُ (القوم) -الزاهقةُ- كحالِ الضربات(!) في الحديد البارد!!
واللهُ وليُّ المُتَّقين.

كلمات جليلة ..رحم الله علامة الدنيا بلا منازع أبا عبد الرحمن الألباني-شاء من شاء وأبى من أبى- !!