...يا (محمد بن هادي) كفاك جُبْناً ! كفاك تقليداً !! كفاك كذباً !!!

[عماد الشريف]

الله أكبر
كذب وفتراء وشتم وسباب هذه هي السلفية التي يدعو إليها الدكتور رسلان وغيره من غلاة التجريح!

[ابو اميمة]

قال سبحانه وتعالى ( وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ إِذْ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ ) [ غافر 18 ]

ويقول الإمام الشافعي رحمه الله تعالى ( بئس الزاد إلى المعاد ، العدوان على العباد )

أما ميمون بن مهران فيقول( الظالم والمعين على الظلم والمحب له سواء )

وهذه سلوى لكم شيخنا علي:

أيها المظلوم صبراً لا تهن ******* إن عين الله يقظى لا تنام

نم قرير العين واهنأ خاطراً ******* فعدل الله دائم بين الأنام

وإن أمهل الله يوماً ظالماً ******* فإن أخذه شديد ذي انتقام

[مكائيل ابو لينة الفرنسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن الحلبي

لمثلِ هذا يموت القلب مِن كمدٍ***إن كان في القلبِ إسلامٌ وإيمانُ!

لكن..ماذا نفعل مع مَن يضطرّنا للردّ على باطله!والصدّ لجهالته؟!

بارك الله في الشيخ الحلبي و حق الشيخ ان يدافع عن نفسه

اعني بكثرة الردود ردود غير الشيخ الحلبي

[صلاح الدين الكردي]

بارك الله فيك شيخنا وجزيت خيرا


مع الديمقراطيين؟!!!!!!!!!!!!!!

[عبد الرحمن عقيب الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح الدين الكردي

بارك الله فيك شيخنا وجزيت خيرا


مع الديمقراطيين؟!!!!!!!!!!!!!!

أحسنت أخي الصلاح الكردي ، من المريح ألا يتعجب الإنسان مما يثير العجب
مَا أَطْيَبَ العَيْشَ لَوْ أَنَّ الفَتَى حَجَرٌ * تَنْبُو الحَوادِثُ عَنْهُ وَهْوَ مَلْمُومُ
وأذكر بفتوى للشيخ محمد بن هادي هداه الله يجيز فيها الدراسة على بعض أهل البدع الألداء

قال وبصوته - وعند الله تجتمع الخصوم - : لكن الغالب عليهم هو ما كان غالبا على غيرهم العقيدة الأشعرية كما نص السائل هنا
فأخذ علوم الآلة وأخذ القرآن يعني تجويدا ونحو ذلك إذا كان الإنسان عارفا بعقيدة أهل السنة فيجوز له وإن كان غير عارف بعقيدة أهل السنة وهناك من يدعو للعقيدة الاشعرية فلا يجوز له انتهى المقصود
وعنوان الفتوى لمن يريد أن يبحث عنها على الشبكة :
الدراسة فى جامع الزيتونة الشيخ محمد بن هادى المدخلى.
سبحان الله ، يشنع على الشيخ إبراهيم من أن كل أحد يفرق بين أخذ العلم عن المبتدع وبين الرواية عنه ، لكن أنا لا أسلم أن الغلاة لا يأخذون العلم عن أهل البدع ومن عرف وخبر مكتباتهم أدرك ذلك
وهذه المسألة بقيودها وضوابطها أمر بديهي لا يحتاج إلى توضيح وقد نقلت قبلُ جوازها بشروط عن الشيخ ربيع والشيخ ابن عثيمين والفوازن ونسب القول بالجواز إلى الجمهور شيخنا الحجوري
أخشى أن يكون الواقع تأزما نفسيا وظنونا سيئة وليس لها من دون الله كاشفة
ولا شك أن ما عليه من نعرف من الزيتونيين من التمشعر والتصوف ومعاداة دعوة التوحيد وتجويز بعضهم التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم مع العلم أن الأشاعرة يقولون بخلق ما بين دفتي المصحف وكما قال الشيخ صالح آل الشيخ
السلف ينسبون لجهم محرفة الصفات سواء كانوا معتزلة أوغيرهم والأصول الكلامية أو بعضها التى بنى عليها الأشاعرة هي نفسها أصول الجهميةو المعتزلة وغيرهم كمسألة حلول الحوادث وغيرها
فالواقع الذى ما له من دافع
أن الشيخ الرحيلي أجاز أخذ العلم عن سلفي لا يبدع الجهمية مع التسليم أنه صار مبتدعا - بتركه تبديعهم -
والشيخ ابن هادي أجاز الدراسة عن الجهمية أنفسهم وكما قال ابن عبد الهادي عن ابن حزم أنه جهمي قال الشيخ صالح السلف كانوا ينسبون لجهم كل من حرف الصفات
مع اشتراط الشيخين جميعا الرحيلي والمدخلي الدراسة على أهل البدع بشروط وتقييدها بقيود
والإنصاف يقتضي أن ندرك أن الشيخ إبراهيم يقصد بعض طلبة العلم السلفيين في ليبيا الذين لا يبدعون الشيخ
أبا الحسن ولعلهم من تلاميذ الشيخ مقبل لأنني درست في دماج وقد قيل لي هناك أن مركز الشيخ الوادعي كان قائما بالليبين كالشيخ أبي عبيدة الزاوي والشيخ أبي عبيدة المصراتي وغيرهم وكان بدماج قرابة 200 ليبي
وقد قال لي بعض العوام الكبار في السن في دماج الليبيون ذهبوا مع أبي الحسن
وهذه عينة من ضلال القوم أنقلها من صفحة جامع الزيتونة : يقولون وقى الله تونس شرهم :- إقرؤوا هذه الرسالة! انظروا ماذا فعل أجدادنا الزيتونيّون بالوهابيّة المجسّمة المشبّهة التكفيريّة عند ظهور دعوتهم (منذ أكثر من 200 سنة)!!! انظروا ماذا فعل علماء الزيتونة الأفذاذ بالوهابيّ الضالّ محمّد بن عبد الوهّاب الذي أصبح الجهّال اليوم م...
وفي نفس الصفحة : تنَزَّه ربّي عن الجلوس والقعود وعن الحركة والسكون وعن الاتصال والانفصال .
نعوذ بالله من ضلالهم

[محمد عبدالغني سيدو]

ياشيخنا ولله درك وعليه أجرك

[خليفة الجيجلي]

إن كان فعلاً صاحب حجة لماذالماذا الهروب من المواجهة

[خليفة الجيجلي]

صبراً صبراً شيخنا حبل الكاذب قصير

[ابو اميمة محمد74]

جزاك الله خيرا وبارك فيك شيخنا الحبيب