أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
106662 | 89305 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الدكتور ربيع المدخلي بين الأحكام المعصومة (!)، والفجور في الخصومة !!!
وفقني ربّي -سبحانه وتعالى-إلى إنهاء مناسك العمرة -قبل قليل-طبعاً في (مكة)؛لا في(الفاتيكان!) -!!
...تقرّباً له-تعالى-، ورغبةً في رحمته وعفوه-جل جلاله-. ثم-بعد ذلك-مباشرة-: تابعتُ -بنظرات سريعة- (!) ما هو منسوبٌ للدكتور ربيع المدخلي مما سُمي: (الحلقة الثانية!!) -بانتظار(الثالثة!)و..و..- من ردّه على (الحلبي الـ...والـ...!)-إلخ-! فرأيت ما لم أعجب منه (!) من: 1-الإصرار على ما نسبه إلي من الباطل في مسائل عدة رددتُ عليها-وإخواني طلبة العلم-في هذا الصرح السلفي المبارك-رغم أنوف المشككين!-مراراً وتكراراً-! 2-التكرار المملّ الممضّ..الذي يدحرجه الدكتور المدخلي -محاطاً بالتهويل المعتاد منه!- من مقالٍ إلى آخر -و(العدّاد شَغّال!)- بصورة تدلّ على الخواء من العلم الصحيح! والفراغ من المنهج الصادق! ..وإلا : ما فعل هذه الفعائل الشنائع! 3- الحقد الشديد(!)الذي لا أعرف -إلى هذه الساعة!-سببه الحقيقي(!)إلا أن يكون الصدمة من عدم سكوت منتدانا-ولا سكونه!-على أباطيل الغلاة-رأساً وأذناباً-! ولعل هذه النقاط الثلاث -مجموعةً- تدلّ الحصيف (!) على السر (!) في تسمية هذا المقال بـ: الدكتور ربيع المدخلي بين الأحكام المعصومة (!)، والفجور في الخصومة !!! ..ولم ينس-في خضمّ ذلك!- الإصرار العجيب (!) على كثير من الكذب والافتراء الذي رماني -بباطله- به! وأنا لاعنتُه بسببه! فإلى متى هذا البلاء الذي لا يصيب-أكثر ما يصيب!-إلا دينه! والمتبقي من منزلته بين عقلاء الناس! ولا أقول-بعد-إلا: ..لن نسكت.. لن نسكت... أما: 4-..................! 5-..................! 6-9...............!!!إلخ!!! فلعلّ من عنده صبرٌ (أكثر منّي!) على تتبّع ذاك الغثاء : أن يكشفه! ثم: إني أقول لكم -إخواني في هذا المنتدى السلفي المبارك-إن شاء الله-أعضاءً ومتابعين-: ستذكرون-وتتذكرون-في المستقبل القريب-بإذن الله العليّ القريب-هذه الوقفة الشامخة لهذا المنتدى : ضد أفكار الغلو الممسوخة , التي شوهت-ولا تزال تشوه!-جمال الدعوة السلفية ، وصورتها النقية.. وفرّقت الدعاة إلى الكتاب والسنة..وشتّتت كلمتهم!وفتّتت وحدتهم!!! والأمر كما قيل-قديماً-: وسوف ترى إذا انجلى الغبارُ***أفرسٌ تحتك أم حمارُ! ..فالصبرَ الصبرَ ... والثباتَ الثباتَ... فوالله إني لأرى مصارع هذا الفكر المسخ.. وتكأكؤ أتباعه وأفراخه-واحداً تلو الآخَر!- بعضهم على بعض! فلعل من عنده بقية من إنصاف ، أو مُسكة من إدراك : أن يتراجع قبل الغرغرة!!!! فلن ينفعه-ساعتئذ-رهبُهُ من فلان ! ولا رغَبُهُ إلى علّان!! والله -وحده- الهادي إلى سواء السبيل.. مكة المكرمة
تجاه المسجد الحرام |
#2
|
|||
|
|||
اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا إتباعه ، أقول شيخنا الحلبي لقد كنت مدة لا أعرف هذا المنتدى الطيب و هذه الردود و التجريحات لما قرأناها أتتنا الشكوك فلما قرأت كلامك إرتاحت نفسي ، ولقد شُغلنا بهذا عن العلم ، يا ليتنا مثل أيام نصر السنة ،محبة علم الحديث،علو الهمة في العلم ، علو الهمة في نشر الدعوة ، فهاته الأخيرة ما يعقلها إلا العالمون ، نريد كلمة منك شيخنا تُعيد لنا تلكم الأيام التي سمعناها عن العلامة الألباني
|
#3
|
||||
|
||||
شيخنا
تقبل الله منكم الطاعات وغفر لكم الزلات (فقد تعلمنا منكم شيخنا أن لكل عالم أخطاء وزلات وليس هناك من هو معصوم إلا من عصمه الله) لا كما يدعي البعض بأنه ليس له أخطاء في باب كذا وكذا. والواقع يشهد بأن هؤلاء الغلاة يُنادى عليهم بالتشتت و التفرق.
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
لعل!!! و: ذلك ما نرجوه!! .
__________________
عن أم المؤمنين أم سلمة -رضى الله عنها- قالت: "برئ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ممن فرق دينه واحتزب" [العلل ومعرفة الرجال] <3597> للتواصل: To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#5
|
|||
|
|||
تقبل الله طاعتكم شيخنا الكريم وقد أعجبني تأكيدكم بأن العمرة في مكة لا في ............. فسبحان الله
شيخنا الكريم لا عليك فالإفلاس واضح واضح والقراء المنصفون كثر والحمد لله ، فلا تكاد تصدق بأن كاتب المقال هو الشيخ ربيع تكرار واجترار تكثر واستكثار بما كان ينقضه ويرده قبل أعوام وما داك إلا لخواء الحجة وضعف المحجة كالمتمسك بقشة في بحر متلاطم الأمواج فالحمد لله على نعمة العقل ولا أطيل . صدقت شيخنا فمنهجهم إلى زوال وطريقتهم إلى خراب والله الهادي إلى الحق وهو يهدي السبيل .
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
#6
|
|||
|
|||
حفظكم الله شيخنا ....... وقد وفقني الله أن أكون من العائدين عن ذاك المنهج المسخ.. فالحمد الله |
#7
|
|||
|
|||
الله المستعان...
ولا حول ولا قوة الا بالله .. |
#8
|
|||
|
|||
تقبل الله منكم شيخنا
ونفع الله بك البلاد والعباد وهدى الله بك ضال المسلمين وأحسن الله عزاءنا في أهل الغلو
__________________
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#9
|
|||
|
|||
قال اللهُ سُبحانه: ((إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ. يَوْمَ لا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ))...
|
#10
|
|||
|
|||
اللهم آمين .......
|
|
|