الواجب على الجزائريين والسلفيين أن يشكروا الشيخ عبد المالك رمضاني

[أحمد سالم]

بسم الله الرحمن الرحيم.

الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمَّا بعد:

من لم يشكر الناس لم يشكر الله
الواجب على الجزائريين عامة و السلفيين خاصة ان يشكروا
أخانا الكبير الفاضل الشيخ عبد المالك الرمضاني السلفي نحسبه والله حسيبه ولا نزكي على الله أحدا
على جهوده الكثير الكبير في رده على التكفيريين
الجماعة الإسلامية المسلحة (gia)
الجماعة السلفية للدعوة والقتال (gspc)
. الحركة الإسلامية المسلحة (mia)
الجبهة الإسلامية للإنقاذ (fis)

والدفاع عن دولة الجزائر الجريحة
إلى أن وصل الأمر بالحزبيين و التكفيريين أن حكموا على الشيخ بالإعدام و فر بدينه و اهله إلى المدينة المنورة
الشيخ عبد المالك الرمضاني الجزائري أنقذ الله به كثيرا من الشباب من مهالك فكرة التكفير والخروج على الحكام.

كتب الشيخ استفاد منها الشباب السلفي في الجزائر بل وفي كثير من أقطار الدنيا .

نسأل الله أن يبارك لنا في فضيلة الشيخ عبدالمالك الرمضاني و أن يعزه و يرفع قدره و أن ينصر السلفيين و أن يمكن لهم و أن يخذل أهل البدع ..آمين.)

[نجيب بن منصور المهاجر]

حفظ الله الشيخ عبد المالك فمثله تقر العين برؤيته

[أحمد سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجيب بن منصور المهاجر

حفظ الله الشيخ عبد المالك فمثله تقر العين برؤيته

اللهم امين

[زهير آل بوزيد]

بل استفدنا كثيرا من الشيخ حتى قبل ردوده هذه فلقد كان في السنوات التي قبلها يؤصل للمنهج السلفي و يبين عوار العمل السياسي و دروسه العلمية لم نر مثلها غزارة في النصوص و قيمة علمية (لمن يذكر!: تفسير سورة الكهف, شرحي البخاري و الترمذي, سلسلة الغناء, الصلاة, الإخلاص و غيرها) فلله درك يا شيخنا

[عصام شريف ابو الرُّب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد سالم

نسأل الله أن يبارك لنا في فضيلة الشيخ عبدالمالك الرمضاني و أن يعزه و يرفع قدره و أن ينصر السلفيين و أن يمكن لهم و أن يخذل أهل البدع ..آمين.)

آمين

آمين. جزى الله الشيخ وجزاك خيراً

[أحمد سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصام شريف ابو الرُّب

آمين

آمين. جزى الله الشيخ وجزاك خيراً

اللهم امين

[محمد ابو نسيبة]

من ينكر جهود الشيخ عبد المالك إلا جاحد وغير منصف

[أحمد سالم]

إن الشيخ عبد المالك الرمضاني لا يوجد له نظير في الجزائر

في محرابة الخوارج الى الشيخ العيد الشريفي حفظه الله