أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
53004 93958

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام > مقالات فضيلة الشيخ علي الحلبي -حفظه الله-

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 02-27-2014, 02:51 AM
الأثري عمر محمد الأثري عمر محمد غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Feb 2014
الدولة: مصر
المشاركات: 7
افتراضي توضيح لما أشكل علي فهمه .

لقد نقلت من كلام فضيلتكم في التحذير الثالث لعقلاء الأتباع ما نصه
لقد نصحتُكَ ونَهَيْتُكَ آخرَ مرّةٍ رأيتُكَ لمّا زُرتني عن الغلوّ في الشّيخ[ربيع]!!

ألم أقل لك: لماذا قلتَ: (من حجّ ولم يزر الشّيخ ربيعاً فما تمّ نسكه) .....
وقد اعتذرت عن الغلوّ يومَها بما لم يُقنِع صغارَ طُلاَّبِ العلمِ مِمّن كان حاضرًاً وأحصى عليكَ لفظَكَ وسجَّلَ لك صوتَكَ»!!
قلتُ:كلُّ هذا-واللهِ-كذبٌ ، وافتراء..
فإن حسّنتُ به الظنَّ-وليس هو له بأهلٍ!-فأقول-على طريقة المحدّثين!-:(لقد اختلط الرجل بأَخَرة!)، أو أنه-على طريقة الطبّ القديم-مُصَابٌ بالـ(ماليخوليا)!
وأحلاهما مُرٌّ..وخيرُهما شَرٌّ..
يا رجل:
آخِرُ مرّةٍ لَقيتُك فيها-زائراً لك-: هي أُولاها-أيضاً-فهي الأولى والأخيرة!-؛
يا شيخنا هذا كلام الشيخ رسلان وردك عليه وما أخذه الشيخ رسلان عليك هو قولك

(كلُّ هذا-واللهِ-كذبٌ ، وافتراء.)
ومعلوم أن عدد الزيارات داخل في هذا القسم -هذا ما يظهر لي والله أعلم- لأنك شيخنا قلت معقبا أنها الزيارة الأولى والأخيرة. معذرة شيخنا .
والدكتور رسلان يقول إنها ثلاث زيارات قابلك في اثنتين ولم يقابلك في الثالثة
أم إنك شيخنا تقسم على ماتم في هذه الزيارة فقط دون الإشارة إلى عدد الزيارات .
أرجو منكم توضيح ما التبس علي وجزاكم الله خيرا .
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 02-27-2014, 01:51 PM
علي بن حسن الحلبي علي بن حسن الحلبي غير متواجد حالياً
المشرف العام
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 2,679
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأثري عمر محمد مشاهدة المشاركة
لقد نقلت من كلام فضيلتكم في التحذير الثالث لعقلاء الأتباع ما نصه
لقد نصحتُكَ ونَهَيْتُكَ آخرَ مرّةٍ رأيتُكَ لمّا زُرتني عن الغلوّ في الشّيخ[ربيع]!!

ألم أقل لك: لماذا قلتَ: (من حجّ ولم يزر الشّيخ ربيعاً فما تمّ نسكه) .....
وقد اعتذرت عن الغلوّ يومَها بما لم يُقنِع صغارَ طُلاَّبِ العلمِ مِمّن كان حاضرًاً وأحصى عليكَ لفظَكَ وسجَّلَ لك صوتَكَ»!!
قلتُ:كلُّ هذا-واللهِ-كذبٌ ، وافتراء..
فإن حسّنتُ به الظنَّ-وليس هو له بأهلٍ!-فأقول-على طريقة المحدّثين!-:(لقد اختلط الرجل بأَخَرة!)، أو أنه-على طريقة الطبّ القديم-مُصَابٌ بالـ(ماليخوليا)!
وأحلاهما مُرٌّ..وخيرُهما شَرٌّ..
يا رجل:
آخِرُ مرّةٍ لَقيتُك فيها-زائراً لك-: هي أُولاها-أيضاً-فهي الأولى والأخيرة!-؛
يا شيخنا هذا كلام الشيخ رسلان وردك عليه وما أخذه الشيخ رسلان عليك هو قولك

(كلُّ هذا-واللهِ-كذبٌ ، وافتراء.)
ومعلوم أن عدد الزيارات داخل في هذا القسم -هذا ما يظهر لي والله أعلم- لأنك شيخنا قلت معقبا أنها الزيارة الأولى والأخيرة. معذرة شيخنا .
والدكتور رسلان يقول إنها ثلاث زيارات قابلك في اثنتين ولم يقابلك في الثالثة
أم إنك شيخنا تقسم على ماتم في هذه الزيارة فقط دون الإشارة إلى عدد الزيارات .
أرجو منكم توضيح ما التبس علي وجزاكم الله خيرا .

أكرّر-أخي-:

مناطُ (البحث)-أصلاً-كما بيّنتُ-:ما قيل مِن كلام نُسب إلي-بالباطل-في زيارةٍ-ما-!
وليس هو-لو كان-ذا أدنى أثَرٍ-فيما يتعلّق بـ (عدد الزيارات)!!

وأما بالنسبةِ للحلِف؛فالأمرُ فيه محسومٌ عند العلماء الذين يتّقون الله ربَّ العالَمين:

1-قال العلامةُ أبو الحُسين العِمرانيّ -رحمه الله- في
«البيان» (10/ 553) :
«
غَلَبةُ الظنّ أُجرِيت في الأحكامِ مجرى اليقينِ».

2-قال القاضي ابن أبي يَعلى في كتابِه
«المسائل التي حلف عليها الإمامُ أحمد بن حنبل»(رقم 60):
«
فإنْ قيلَ:كَيفَ استجاز أَحْمدُ أَن يحلفَ فِي مسَائِلَ قد اخْتُلف فِيهَا؟!
قيل:أمّا (مسَائِل الْأُصُول) ؛ فَلَا يَسُوغُ فِيهَا -فيهنّ- إِجْمَاعٌ.

وَأمّا (مسَائِل الْفُرُوع) ؛ فَلِأَنَّهُ غلَب على ظَنّه صِحَّةٌ ذَلِك: كَمَا لَو وجد فِي دفترِ أَبِيه : أَنّ لَهُ على فلَان دَيْناً : جَازَ لَهُ أَن يَدَّعِيَهُ-لغَلَبَة الظَّنِّ بصدقِه-
».
ونقله الإمامُ ابنُ القيِّم-رحمه الله-في
«إعلام الموقعين»(4/ 129)،وقال:
«
وَيَحْلِفُ عَلَيْهِ».

3-وقال أُستاذُنا العلامةُ الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين في
«فتاوى نور على الدرب»(21/ 2) :
«
وأمّا مَن حلف على شيء-بناءً على غلبة الظنِّ- ، فتبيّن أنه على خلافِ ظنّه : فلا بأس في ذلك:
مثلُ: أن يحلفَ أنّ هذا الشيءَ قد كان بناءً على ظنّه ، ثم يتبيّن أنه لم يكن : فإنّه ليس عليه في ذلك إثمٌ ؛ لأنه إنّما حلف على ظنّه-وهو في حالِ حَلِفِهِ صادقٌ فيما يغلُبُ على ظنِّه.

ومثلُ ذلك: لو قال : واللهِ لَيِقْدُمَنَّ فلانٌ -غداً- ، أي : لَيِقْدُمَنَّ مِن السفر -غداً- بناءً على ظنّه، ثم لا يَقْدُمُ : فإنّه لا شيءَ عليه على القولِ الراجحِ ، أي : لا إثمَ عليه ولا كفّارة ؛ وذلك لأنّه إنّما حلَف على ظنّه
» .

..وأمّا الجهلةُ ،والمتربّصون-وأشياعُهم المتلصّصون!-:فما لهم وللعلم!!

وأكرّر:
شكراً جزيلاً لك.
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 02-27-2014, 02:21 PM
أ. ايمن صوافطة أ. ايمن صوافطة غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 134
Lightbulb !! يا الله !!

!! يا الله !!
جنبنا الشرور والفِتَن
ما ظهر منها وما بطن
واجمع شملنا
على كتابك وسنة نبيك
إنك سميع قريب مُجيب الدعاء
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 02-27-2014, 03:54 PM
الأثري عمر محمد الأثري عمر محمد غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Feb 2014
الدولة: مصر
المشاركات: 7
افتراضي

جزاكم الله خيرا على هذا التوضيح وعلى سعة صدركم .

رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:29 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.