أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
42198 | 89305 |
#21
|
|||
|
|||
بوركتم يا أخوان
|
#22
|
|||
|
|||
بارك الله فيك يا اخى
لكن هناك فى موضوعك اشياء خاطئه كقولك ان الامام احمد قال عن ابى حنيفه انه لا راى ولا حديث وما اظن الامام احمد يقول هذا الكلام السخيف لان ابو حنيفه شيخ الاسلام واول المجتهدين وعلامه الفقه ولا اظن ان الاجرى قال هذا فى كتابه او ترجمته لابى حنيفه كما انك لم تذكر المذهب الاشعرى وهو ايضا باق الى اليوم وله اتباع عديدون ثم مساله مذهب تلك فيها لغط فليست تلك مذاهب وانما اجتهادات ائئمه اهل السنه العظام لان المذهبيه مرفوضه فى الاسلام وان قلت لتقل مذهب علمى او اتجاه فقهى يكن افضل لكن اندرج الاسم منذ القدم باسماءها مذاهب كما ان فى موضوعك سامحك الله بعض التحيز لاناس على اناس وهذا واضح وهذا موضوع لا يتسع المكان للاستفاضه فيه عموما شكرا لسعه صدرك |
#23
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال سفيان الثوري (ت161هـ): "استوصوا بأهل السنة خيرًا؛ فإنهم غرباء" |
#24
|
|||
|
|||
فائدة عن الأوزاعي رحمه الله قال صالح بن يحيى آل بُحْتُر ( ت بحدود 840 هـ ) في كتابه " تاريخ بيروت " ( ص 23 - 24 / ط . المطبعة الكاثوليكية – 1840 م ) : وقد خرج من بيروت كثيرٌ من أهل العلم؛ منهم الأوزاعي، وهو أبو عمرو عبد الرحمن بن عمرو إمام أهل الشام وعالمهم، قيل أنَّهُ أجاب في سبعين ألف مسألة وصار يُعمَل بمذهبه في الشام نحو مائتي سنة، وآخر من عمل بمذهبه أحمد بن سليمان بن جَنْدلم قاضي الشام، وعمل أهل الأندلس بمذهبه أربعين سنة، ثم تناقص بمذهب الإمام مالك على يد عبد الرحمن بن معاوية بن هشام الأموي، وكان الأوزاعيّ عظيم الشأن بالشام، وكان أمرهُ فيهم أعزّ من أمر السلطان، أسندَ عن جماعة من التابعين، وأسندَ عنهُ من العلماء جمٌّ غفير، وقد جعلتُ له كتاباً يتضمَّن ترجمته واختصرتُ ذكرهُ هاهنا، وكان مولده ببعلبك سنة 88 ( 707 م ) وقيل 93 للهجرة ( 712 م )، ومنشأُهُ بالبِقاع، ونقلتهُ أمُّهُ إلى بيروت فرابطَ بها إلى أنْ مات سنة 157 ( 774 م ) بكرةَ يوم الأحد لليلتين بقيتا من صَفَر، وقيل في شهر ربيع الأول. ومنهم محمد ولد الأوزاعي، كان عابداً قانتاً، وكان يُظَنُّ فيه أنهُ من الأبدال، عاش بعد أبيه عشرين سنة. ومنهم عبد الغفّار بن عثمان صهر الأوزاعي. اهـ .
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#25
|
|||
|
|||
صدر عن دار الضحى / بيروت : ------------------------ # أبو ثور بين التمذهب والاجتهاد إعداد : الشيخ محمد خليفة سعود آل ثاني مراجعة وتعليق : د . خالد عبد القادر
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#26
|
|||
|
|||
هل كان للأمام جعفر الصادق رحمه الله مذهبا؟ وبهذا طبعا لا أعني ما عليه اليوم من الإمامية!!
|
#27
|
|||
|
|||
جزاكم الله خير موضوع جميل
|
#28
|
|||
|
|||
جزاكم الله خير
|
#29
|
|||
|
|||
بوركتم
على هذه المعلومات |
#30
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً أبو معاوية
جمع جميل أحسنت الحسيسي ورد عن بعض الأئمة كلام شديد في أبي حنيفة رحم الله الجميع وهذا من باب كلام الأقران فيما بينهم فهم قرناء في الفضل والعلم ولا شك أن أبي حنيفة من أهل الرأي وبضاعته في الحديث فليلة بل ضعفه في الحديث الإمامُ مسلم صاحب الصحيح في طبقاته والمنصف يعلم أن علم أبي حنيفة أقل من علم الشافعي وأحمد ومالك لأنهم يكثرون بالإستدلال بالحديث أكثر من أبي حنيفة. مذهب الأشعريين إن كنتَ تعني به مذهب فقهي للإمام الأشعري فلعل له مذهباً أما لو قصدت بكلامك مذهب الأشاعرة في العقيدة والفقه او العقيدة وحدها فنقول مذهبهم في العقيدة تراجع عنه الإمام الأشعري في الإبانة عن علوم الديانة وأعلن أنه تراجع عن التعطيل وصار متبعا لمذهب أحمد في الصفات فمذهب الأشاعرة بهذا المعنى هو مذهب مبتدع باطل |
|
|