أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
68847 | 88813 |
#1
|
|||
|
|||
::: يارضواني تحتاج لأمرين حتى تنتقد على منهج أهل السنة:::
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
لاشك ولاريب بأن لأهل السنة أصول حتى في الرد على المخالفين , ولم نقرأ لأحد من أهل السنة من المتقدمين والمتأخرين من يطعن لمجرد الطعن ولا ينتقد لمجرد الإنتقاد ولم نجد ذلك إلا عند صاحب هوى. وبعد هذه المقدمة نقول للرضواني العدواني الذي إنكشف أغلب أمره واتضح منهجه في الرد ( فكل من لايوافقه هو مشروع مبتدع أو إخواني ويكون متهما عند الرضواني) وبعد أن تطاول على أكابر أهل السنة وعلماء كبار أمثال الشيخ صالح آل الشيخ والشيخ مشهور كان لابد من بيان مايلي: الرد عند أهل السنة يحتاج لأمرين فيما أعلم . الأمر الأول: التعامل مع كل شخص بالظاهر وليس بالحكم عليه بالشك أو الظن وهذا مالايتبعه الرضواني فهو يتعامل بالنيات وكأنه شق على صدور العباد وهذا منهج مخالف للسنة وباطل. فالأصل أن تتعامل مع المسلم بالظاهر إلى أن يثبت العكس. الأمر الثاني: الرضواني أصبح كالرافضة يعتقد ثم يستدل والأصل عند أهل السنة أن تستدل ثم تعتقد فالرافضة يلعنون أبو بكر وعمر بدون أدلة ثن يبدؤا بأدلة كاذبة , فهو يتهم ثم يبدأ بالبحث عن أشرطة فيديو ويبدأ بتصيد أخطاء من هنا ومن هنا وهذا أصل بدعي نسأل الله العافية, نقول للرضواني يكفي فقد أخذت آثاما بما يكفي وأكلت لحوم مسلمين كثر فاتق الله وإسمع نصيحة العلماء ورتسمع من جماعة ( الربيع) وإجعل قلبك ( سليم) ولاتسمع إلا من صاحب ( سليم ) النوايا. والله المستعان |
#2
|
|||
|
|||
الشيخ الرضواني غفر الله لنا وله :ليس من أهل النقد والجرح والتعديل والدليل على ذلك بضاعته
مزجاة في علم أصول الحديث وحتى أسماء المعاصرين لا يضبطها, والشيء الثاني الذي يذكر عندما شنع على مخالفيه في قضية الأسماء والصفات ( والحق معه) أنه كان يعيب عليهم أنهم ليسوا من أهل الأختصاص في العقيدة!!!!!!!!!!!!
__________________
قال سفيان بن عيينة رحمه الله : ( من جهل قدر الرّجال فهو بنفسه أجهل ). قال شيخُ الإسلام ابن تيميَّة - رحمه الله- كما في «مجموع الفتاوى»: «.من لم يقبل الحقَّ: ابتلاه الله بقَبول الباطل». وهذا من الشواهد الشعرية التي إستشهد بها الشيخ عبد المحسن العباد في كتابه رفقا أهل السنة ص (16) كتبتُ وقد أيقنتُ يوم كتابتِي ... بأنَّ يدي تفنَى ويبقى كتابُها فإن عملَت خيراً ستُجزى بمثله ... وإن عملت شرًّا عليَّ حسابُها |
#3
|
|||
|
|||
أحسنت أخي , فعلا لقد أقام الدنيا في مسألة الأسماء والصفات بسبب عدم التخصص, فأين التخصص ياشيخ رضواني.
|
#4
|
|||
|
|||
بل العجب العجاب أنه ساند ويساند العقيد المتعاقد الخارجي الذي خرج على الدولة الليبية لقتال من يسمونهم الجماعات المسلحة في حصة خصصت لهذا ، وبرر خروجه أنه لقتل الاخوان والكف من شرهم ووووووو؟؟؟؟؟!!!
لست أدري متى يكون الخروج خروجا مع هذا الدعي ؟؟؟!!!ومتى يكون الدخول دخولا ؟؟؟؟!!! أم انه الهوى وخدمة أجندة معينة بدعوى السنة والسلفية !!!
__________________
لسنا من المتحزّبين الذين جعلوا دين الله عضين و تفرّقوا شيعا و أحزابا يوالون و يعادون على فلان و علاّن ! ! لسنا من الحدّادية المغالين في الإقصاء و التبديع و التشنيع ... و ما أجملَ ما قيل : '' كما أنّنا ضد التكفير المنفلت فإننا ضد "التبديع المنفلت'' ''وصاحب الحق يكفيه دليل '', وأهل الأهواء"لايكفيهم ألف دليل'' ورحم الله شيخنا علي اذ يقول "المؤمنون عذّارون والمُنافِقونعثارون |
#5
|
|||
|
|||
أحسنت في هذا الأمر أصبح الرضواني على منهج الاخوان , فهو يرى الخروج وفرح بخروج العقيد الليبي, الله المستعان , إنه الهوى ياصاحبي,
|
#6
|
|||
|
|||
إخواني عليكم بكتاب
الانتصار للسلف الأخيار (مناقشة لكتاب: «أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة» لفضيلة الدكتور / محمود عبد الرازق الرضواني) المؤلف: محمد محب الدين أبو زيد. تجدونه في الشاملة, وهو كتاب جيد في بابه |
#7
|
|||
|
|||
[QUOTE=زهير آل بوزيد;315171][size=4]إخواني عليكم بكتاب
الانتصار للسلف الأخيار (مناقشة لكتاب: «أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة» لفضيلة الدكتور / محمود عبد الرازق الرضواني) المؤلف: محمد محب الدين أبو زيد. تجدونه في الشاملة, وهو كتاب جيد في بابه ============================================== ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#8
|
|||
|
|||
أخي الكريم زهير: كما قلت الملاحظات على كتاب الرضواني جيد في بابه ,وكذلك كتاب الرضواني جيد
في بابه ولأن أصوله صحيحة ولقد سمعت من ينقل عن الشيخ علي الحلبي وقد سئل عن كتابه الأسماء الحسنى فقال عنه جيد.والشيخ الرضواني لا نهضم حقه ولكننا لا نقبل منه ظلمه لأخوانه من أهل العلم وأخطائه التحريضية.
__________________
قال سفيان بن عيينة رحمه الله : ( من جهل قدر الرّجال فهو بنفسه أجهل ). قال شيخُ الإسلام ابن تيميَّة - رحمه الله- كما في «مجموع الفتاوى»: «.من لم يقبل الحقَّ: ابتلاه الله بقَبول الباطل». وهذا من الشواهد الشعرية التي إستشهد بها الشيخ عبد المحسن العباد في كتابه رفقا أهل السنة ص (16) كتبتُ وقد أيقنتُ يوم كتابتِي ... بأنَّ يدي تفنَى ويبقى كتابُها فإن عملَت خيراً ستُجزى بمثله ... وإن عملت شرًّا عليَّ حسابُها |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
أحسنت أبو خزيمة
|
#10
|
|||
|
|||
بالنسبة لكتابه اسماء الله الحسني الاشكال الذي اثاره هو الزام المشايخ به وهذا لم يقله حتى الامام مالك رحمه على كتابه الموطا وتعرفون اخوتي القصة في ذلك وهذاهو مربط الفرس كمايقال.والله المستعان.
|
|
|