مقال جديد (اسكتوا نسكت) بقلم الشيخ أبي سعيد بلعيد الجزائري

[محمد أبو سهيمة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الحويلق

هذا تحامل على المخالف بغير حق..
الشيخ الدكتور محمد فركوس من (الغلاة !) أمر عجيب والله.. الغلاة يبدعون من يخالفهم في اجتهداتهم بل التحذير شيء والتبديع شيئا آخر فقليل من الإنصاف يا أهل الإنصاف !
و لا أدري ما سبب هذا التحامل من الأستاذ الشيخ أبا سعيد وفقه الله..

السلام عليكم
بارك الله فيك اخي عبد العزيز نعم كما نبهت فرق بين التبديع والتحذير وليس كل من حذر من الخطأ دافعه الغلو
لكن الكلام عن الواقع وليس عن التفريق العلمي النظري ...
التحذير من الشخص بمجرد المخالفة الاجتهادية والمنع من مجالسته وقول: من يجالسه لا يجالسني فالغلو هنا أظهر-إن ثبت- والله اعلم

[محمد أبو سهيمة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجيب بن منصور المهاجر

أخشى ما أخشاه أن يوقع تيارُ التكفير المنفلت -المتسربل بالسلفية- بين مشايخ أهل السنة في الجزاير! فالظاهر أن هناك أمرا يدبر بالساحة العلمية في الجزاير
أقول : إسقاط مرجعية الشيخ فركوس لن يستفيد منه غير أنصاف طلاب العلم من الحركيين المنتشرين في المساجد

السلام عليكم
جميل لو يفكر كل من يتكلم ويكتب في اثر كلامه وكتاباته اخي نجيب وللشهادة فان الشيخ ابا سعيد حفظه الله لم يكتب ويتكلم عن اخيه الشيخ فركوس ناصحا له الا بعد مشاورات مع اخوانه
لكن التعلق بمرجعية الشيخ فركوس في اوساط السلفيين لا يكفي وحده ان يسكت عن الفساد الذي انتشر بسبب دعوة غلاة التجريح وازداد قوة في الجزائر(بسكوت) الشيخ فركوس بصره الله و سدده عن غلاة الهجرة والتبديع (الذين ينتسبون له وينسبون له مقالات)
وللعلم نصيحة الشيخ أبي سعيد خاصة في باب التجريح ألا يؤخذ ممن لا يحسنه وليس اسقاطا للشيخ فركوس ولا لجهود اخوانه الدعاة بخلاف غيره..

[عمربن محمد بدير]

الغلو يوصف به الواقع في المواقع له الممارس لأبجدياته...

.....
التحذير والتبديع في الأمور الاجتهادية و.. إذا التزمه المرء فهو غلو

[أبو عبد الله يربح]

قول الشيخ حفظه الله تعالى
و لا توجِّه الناس ليسألوا عبد الغني عويسات، فإن القاصي والداني يعرف منزلتك في العلم، ومنزلته. فإن أحسن أحوال عبد الغني عويسات، أن يكون واعِظًا يدعو بالعموم إلى السُّنّة، ولكن من غير تحقيق وتدقيق، وهو يكرِّر كلام غيره، ويُكثر السّجع، ويَخبِطُ خبْط عشواء في علم لا يُحسنه، وله طامَّات في الفتاوى، خاصّة لما كان في الإذاعة الجزائرية (وقد سمعتُ أن بعض طلبة العلم يقوم بجمع تلك الطَّامَّات لينشرها على الناس،إن شاء الله تعالى، حتى يصيب عبد الغني عويسات، ما كان يفعله بغيره ممّن ظَلَمَهُم، فكما تَدينُ تُدان، إلا إذا تاب، ونسأل الله له التوبة النصوح).

أقول و أنا كنت ممن يتابع فتاوى الشيخ عبد الغني عويسات حفظه الله تعالى في الإذاعة و كنت أتعجب من تلك الفتاوى فكان مثلا إدا سئل عن الغناء أو الإسبال أو حلق اللحية وووو لا يجيب بصراحة و يدكر أمورا عامة حتى إدا سمعه السائل يظن أن هده الأمور لا حرج فيها
وكانت الحصة الإداعية تقدمها إمرة في غالب الأحيان و هي التي كانت تطرح الأسئلة على الشيخ باللغة الأمازيغية

[أسامة الأثري المسيلي]

تمنيت
لو كانت الرسالة مغلقة وفيها :.....
من أبي سعيد: إلى محمد علي فركوس
...........................................

" نعم..أبو سعيد..صبر وصبر.."
فأنت اعتبرها رسالة" مغلقة "وخاصة بيننا نحن وفقط
الله المستعان

[عبد المحسن الجيجلي]

أما أنا فأتمنى أن يسكت الغلاة ليسكت مشايخنا .


المعادلة بسيطة :



*** اسكتوا نسكت ***