أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
80664 50017

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-05-2014, 09:42 AM
سيف المغربي سيف المغربي غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 33
افتراضي هل انتحل بعض طلبة دار القرآن بالمغرب منهج غلاة التجريح..؟!

إن جمعية الدعوة إلى القرآن و السنة في المملكة المغربية برئاسة الشيخ محمد بن عبد الرحمن المغراوي حفظه الله من المؤسسات التي نشر الله تعالى بها خيرا كثيرا..فكانت ومنذ تأسيسها على يد الشيخ حفظه الله منارة للدعوة إلى التوحيد و السنة و محاربة الشرك و البدعة و الدعوة إلى منهج الوسط منهج أهل السنة و الجماعة..وكانت قلوب مشايخها و طلاب العلم فيها- في الجملة- منذ زمن على تآلف و تواد وصفاء..إلا أنه في الأحداث الأخيرة التي عرفها العالم الإسلامي ومن بينه بلدنا المغرب خرج بعض المشايخ الذين تربوا في دار القرآن و على عين الشيخ المغراوي حفظه الله تعالى بآراء سبقها إليهم علماء أجلاء..وأئمة فضلاء..من مثل القول بجواز المشاركة السياسية و عدم إطلاق القول بحرمة المظاهرات و التعاون على تقديم الأصلح في الإنتخابات وغير ذلك من المسائل..وهذه المسائل كما هو معلوم لكل من شم رائحة العلم من المسائل الإجتهادية التي يسوغ فيها الخلاف ولا يجوز فيها التضليل و لا التبديع..إلا أن بعض الطلبة هداهم الله تعالى خرجوا على إخوانهم في ندوة بالتضليل و الإتهام بالزيغ و إتباع الهوى وغير ذلك من التهم التي خالفوا فيها منهج أهل السنة و الجماعة وجانبوا بها عمل الائمة الأعلام على مر الزمن..وتبعهم في ذلك فئام من الدهماء المتعصبة يرمون المشايخ الفضلاء -الذين قدموا للدعوة في المغرب الشيئ الكثير- بشتى أنواع التهم و السباب..تأسيسا على ما سبق أسأل..وأدعو كل مخالف إلى النقاش العلمي :
-هل المشاركة السياسية و المظاهرات وغير ذلك من النوازل المعاصرة من باب المسائل القطعية..؟
-هل يجوز تبديع و تضليل المخالف في المسائل الإجتهادية التي يسوغ فيها الخلاف..؟
-ألم يقل بهذه المسائل علماء كبار و أئمة أعلام..؟؟
والله المستعان و إلى الله المشتكى...
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-05-2014, 12:47 PM
ابو اميمة ابو اميمة غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
الدولة: هولندا
المشاركات: 862
افتراضي

أخي سيف كل ما ذكرته عايشناه وشاهدناه في إحدى دور القرآن عندنا بإحدى مدن المغرب,ولكن يبقى السؤال المطروح هو:هل الأئمة الأعلام الذين ذهبوا إلى جواز ما أشرت إليه,هل وسّعوا في تلك المسائل كل التوسع الذي وصل إليه حال الكثيرين من إخواننا؟وهل استفتوا واتصلوا بالعلماء الكبار قبل أن يقعوا فيما وقعوا فيه؟أم أنهم رأوا أنفسهم أنهم قد وصلوا إلى درجة الإجتهاد في هذه القضايا الكبرى والدقيقة؟ولكن أنا أوافقك وأشاطرك الرأي أنه رغم كل هذا وذاك وذياك يجب أن لا تصل الأمور فيما بينهم إلى ما وصلت إليها,ولكن لا تنسى أخي الكريم حظ النفس,وحب الظهور طبعا الذي يقسم الظهور,والتعصب ودخول أيادي وأفكار خبيثة مدسوسة وسط الأحبة لزعزعة استقرارهم,وتفريق كلمتهم وشق صفهم...
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-05-2014, 03:24 PM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,045
افتراضي


لماذا يناقشك الإخوة في هذه المسائل ؟
أفضّل أن يناقشك واقع دول الربيع المزعوم و ما جنته تلك الدول من الثمرة الموهومة ..
هل المظاهرات و الاعتصامات و الـ..... تقاس بنتائجها (على فرض الخلاف فيها)=إذ ليس كل خلاف معتبر،أم تقاس (على توهمات و تخيلات مجيزيها) ..
إذا كان الخروج عند السلف(زمن الحجاج) وفيهم صحابة وهم تابعون ،نتجت عنه مفاسد ،فكيف بغوغائنا اليوم ؟؟
ثم هل يستطيع هؤلاء التحكّم في الانزلاقات التي تحصل ؟
و السعيد من وعظ بغيره..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03-05-2014, 05:25 PM
أبو البركات الأندلسي أبو البركات الأندلسي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 179
افتراضي

أحسن الله إليك أخي أبا الحارث باسم خلف
أخي الحبيب سيف ما قولك في بيان الشيخ المغراوي حفظه الله ؟؟!! كنت أظن منكم أنه بعد البيان إما أن توافقوه أو تخالفوه ، إن وافقته فلا معنى لما ذكرته ، إن خالفته فإليك ما يلي :
ألم يبلغك بعد ضياع الصف السلفي في المغرب ؟ أما بلغك ما حدث من النزاع والتشتت والتشرذم بسبب كتاب الاستبصار وما حواه من الشنار !
منذ متى كانت السلفية تسنن آليات الدمقراطية -عفوا أليات الزندقة- وتنسبها للوحيين
منذ متى كانت المظاهرات والاحتجاجات ... من صنيع الصحابة وأمهات المؤمنين !!
متى رأيت من هؤلاء الأعلام الذين ذكرتهم ينسبون للأنبياء والرسل الاحتجاج على طريقة الدمقراطية ( قصة مريم عليها السلام على قول من قال برسالتها كأبي محمد وغيره ..) ثم يوصف هذا القائل بالاجتهاد و أنه استنبط ما خفي على أئمة الإسلام !!
منذ متى كان الشيخ السلفي يحاضر أكثر من ساعتين ولا يأتي على لسانه ذكر لآية ولا حديث ولا قول لإمام من أئمة السلف ..إلا مصطلحات الامبريالية والدمقراطية والخروج ....
متى كان من منهج السلف تقديم الاستقالات والبراءات من دور القرآن ومشايخ السنة على مواقع -الفيسبوك- وإن كنت أسميه باسم لا أذكره احتراما لمن يكتب فيه لا له !!
متى كان من الانصاف والعدل الدفاع عن الإخوان المسلمين وغيرهم من رؤوس الضلال ككثير ممن زعم التوبة من رؤوس التكفيريين وغيرهم ... مع التشهير والتقليل وتحقير السلفيين وعلى رأسهم من ذكرت أنت في الندوة !!
أقول نعم لانوافق من يثني ويفضل السيسي ومن معه من العلمانيين والناصرى... وما هم عليه من الإلحاد والكفر والشرك على مرسي ومن معه من المسلمين وما هم عليه من الهدى والضلال .. لكن لا إلى درجة البراءة من الدور و المشايخ والإخوة السلفيين ...لغرض نصرة الإخوان المسلمين !! أهذا من العدل الذي تراه ضد الغلو ؟!
بما نرد على العلمانيين بعد هذا المنهج الجديد الدخليل على السلفيين ، إن كانت السلفية هي : الخروج والمظاهرات والاحتجاجات والانتخابات والبرلمانات و الأحزاب التي كان يهيء له في المغرب بشكل أو آخر -كنت تعلم هذا أو تجهله - فهذا موضوع ثاني ..
هل من الانصاف تفضيل الإخوان على سلفيي ( حزب النور ) ترى هذا ضد منهج الغلاة !! أنا أدين الله على أن سلفيي حزب النور على مافيهم وما ظهر منهم أفضل من الإخوان المسلين بل ولا مقارنة أصلا .
أقول أضعفتم حجتنا أمام العلمانيين والحداثيين كما أضعف المتكلمة قديما حجة المسلمين أمام الفلاسفة ، بما تنقض مقالة هؤلاء إن قيل بشرعية وسائل الدمقراطية
كيف نكفر بالدمقراطية مع الإيمان بشرعية أصولها وفروعها أليس هذا من الجمع بين المتناقضات !! ومن تكليف ما لا يطاق ؟!
هذا كله من حيث الاختصارو الإجمال أما التفصيل والتفسير فاطرح كما تفضل الإخوة المسائل مسألة مسألة حتين يتضح الحق فيها مع مشاركات الإخوة . هذا والله أعلم .
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03-05-2014, 05:56 PM
ابو نسيبة الاندلسي ابو نسيبة الاندلسي غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 56
افتراضي ليس في ديمقراطية( السلفية الحزبية) خير تحتاج إليه خير أمة أخرجت للناس

لقد تكلم بلفظ الديمقراطية ودعا إليه كثير من الناس على اختلاف مشاربهم وأفكارهم.*
فمنهم بعض العلماء وبعض المنتسبين إلى العلم ومن غريب الأمر لدينا نحن الآن أن نجد في كتابات هؤلاء كلمات مثل: ديمقراطية الإسلام، السيادة للأمة، الأمة مصدر السلطات، واشتراكية الإسلام، وأشباه ذلك من المصطلحات الدخيلة ذات الجذور الإلحادية التي وفدت إلى بلادنا مع الكفار المتغلبين على ديار الإسلام.*
وقد يزول هذا الاستغراب – ولو جزئيا – إذ أدركنا أن كل ما قاله هؤلاء في هذا الصدد لا وزن له من الناحية الشرعية، ولا قيمة له من الناحية العلمية، ذلك أن كثيرا منهم وقد دهمتهم الحضارة الوافدة بكثير من نظمها واصطلاحاتها لم يأخذوا الوقت الكافي للتفكير المتأني المتزن لمعرفة حقيقة هذه الألفاظ، بل وجدوا أنفسهم مدفوعين للكلام في هذه الأمور، التي لم يتمكنوا – لحداثة عهدهم بها – أن يدركوا ما فيها من الكفر والضلال، فاقتربوا منها وقالوا بها، وتأولوا في سبيل ذلك النصوص والأحداث التاريخية لتوافق هذه المصطلحات ونحن لا نتهم أحدا بسوء نية، ولكن أردنا التنبيه على ذلك حتى لا يفتر أحد بما قد يجده في هذه الكتابات من استخدام لهذه المصطلحات ومحاولة إلباسها ثوبا إسلاميا.*
ومن هؤلاء العلماء والمنتسبين للعلم من قد تبين له ما في هذه الدعوات والمصطلحات، من الزيغ والضلال، لكنهم في نفس الوقت رأوا الكثيرين من المسلمين المثقفين ثقافة غير شرعية، وقد أخذ بلبهم البريق الزائف لهذه المصطلحات حيث كان المجتمع المسلم – بعد سيطرة الكافرين عليه – يمر بمرحلة من الانهزام على كافة المستويات، وكان هم هؤلاء العلماء أن يحفظوا على العامة دينهم واعتقادهم، فأرادوا التوفيق بين ما جاء به الدين ودل عليه وبين ما جاء به هؤلاء فقالوا: إن السيادة للأمة وإن الأمة هي مصدر السلطات، ولكن قيدوها بقيود أفرغتها من مضمونها، فهم لم يقولوا بسيادة مطلقة أو سلطة مطلقة – كما هو المعروف في هذا المصطلح – وإنما قالوا بسيادة وسلطة مقيدة بقيد الشرع، وفي إطاره، ومع ذلك فإن هذا الكلام أيضا غير صحيح لأنه كلام متناقض ينقض آخره أوله، لأن السيادة – كما سبق تعريفها – هي السلطة العليا المطلقة التي لا تعلوها أو تدانيها سلطة أخرى، فكيف يقال: إنها سلطة وسيادة مقيدة، وإذا أمكن تقييد هذه السيادة أو السلطة كان المقيد هو صاحب السيادة وليس المقيد، وهذا يبين بطلان قول كل من يقول: إن الأمة أو الشعب - في النظام الإسلامي – هي صاحبة السيادة أو مصدر السلطات بشرط تقييدها بالشريعة؛ لأن هذا كلام ينقض بعضه بعضها، والسيادة في النظام الإسلامي هي للشرع، والأمة أو الشعب في مقام العبودية لله الواحد القهار لا في مقام السيادة.*
ومن المتكلمين بالديمقراطية أو الداعين إليها، قوم جمعوا بين حسن النية وسطحية التفكير، وقد ظنوا – وهم مخطئون قطعا – أن النظام الديمقراطي يحقق الخير والعدل، فأرادوا أن يبينوا للناس – بدافع حسن النية أو الغيرة على الدين – أن الإسلام قد سبق الديمقراطية بأربعة عشر قرنا من الزمان، وأن الديمقراطية قد جاء بها الإسلام وطبقها الخلفاء الراشدون!*
ومنهم من خدع في الشعارات البراقة المعلنة مثل حق الناس في اختيار حكامهم، وحقهم في مساءلتهم، وحريتهم في التعبير عن آرائهم، وغير ذلك، وانطلت عليهم الخدع القاتلة بأن معارضة الديمقراطية تعني الموافقة على تضييع الحقوق وإهدار كرامة الإنسان، وتأييد الجور والطغيان.*
ومنهم دعاة ظنوا أن الديمقراطية قد توفر لهم قدرا من الحرية يستطيعون من خلاله أن يقوموا بواجب الدعوة، فنادوا بالديمقراطية**.
ومنهم دعاة أيضا رأوا في العمل على إرجاع الأمة إلى النظام الإسلامي احتياجا إلى جهود كبيرة وتضحيات جسام، فآثروا السلامة ونادوا بالديمقراطية لعلهم من خلال الحرية المتاحة أن يتمكنوا من إقامة النظام الإسلامي، ولكن هيهات.*
والحقيقة أن هذا التصور الذي يبدو أن فئات كثيرة ومجتمعات كبيرة عاملة في حقل الدعوة الإسلامية باتت في ظل البحث عن طريق سلمي آمن. يجنبهم كثيرا من تكاليف الجهاد وتضحياته، باتت تركن إليه وترفع لواءه، إنما يدل على غفلة كبيرة، وسذاجة في الفهم، وسطحية في التفكير.*
فهل هؤلاء نسوا أو تناسوا أن ما يدعونا إليه من إقامة النظام الإسلامي هو مناقض مناقضة كاملة وشاملة للنظام الديمقراطي؟ !*
إذا كان هؤلاء لا يدركون فإن الديمقراطيين يدركون ذلك إدراكا حقيقيا، ولذا فإنك تراهم يخوضون - في مواجهة النظام الإسلامي – معارك شرسة على كافة المستويات وبشتى الوسائل والأساليب.*
وإذا كان التناقض تاما بين النظام الإسلامي والنظام الديمقراطي، أفلا يكون من الغفلة والسذاجة والسطحية بمكان أن يتصور متصور أن الديمقراطيين يسعهم أن يتركوا المسلمين يستخدمون وسائل النظام الديمقراطي لتقويض النظام الديمقراطي نفسه والقضاء عليه! وإقامة النظام الإسلامي بدلا منه؟ !*
إن بعض الجماعات في حقل العمل الإسلامي لجأت فعلا إلى الخيار الديمقراطي، واستطاعت أن تثبت أقدامها في الشارع السياسي، لكن لكم أن تعلموا ماذا حدث لها.*
إنه في الوقت الذي ظهر فيه سيطرة الحركة الإسلامية على الشارع السياسي تم الانقضاض عليها والفتك بها، فحورب بها أتباعها وطردوا وسجنوا وعذبوا بل وقتلوا.*
وكل ذلك يتم باسم من؟ ! باسم الديمقراطية التي نادوا بها.*
فهل أغنى عنه الخيار الديمقراطي من ذالكم من شيء؟ !*
والأمثلة على ذلك في الواقع العملي كثيرة يدركها كل متابع للأحداث.*
ومنهم طائفة كبيرة – وهي تمثل السواد الأعظم من المتكلمين بالديمقراطية – لا تدرك حقائق الأمور، بل هي طائفة مقلدة لا تملك غير ترديد ما تبثه وسائل الأعلام المرئية والمسموعة والمقروءة.*
وكل هذه الفئات فئات غالطة مخطئة فيما ذهبت إليه، فإنه لا يوجد شيء يبرر الدعوة إلى الكفر أو الثناء عليه أو حتى مجرد قبوله، وهذه نصوص الكتاب والسنة وأقوال جميع علماء الأمة بين أيدينا لا نجد فيها بإزاء الكفر غير القدح فيه والدعوة إلى هجره وجهاده وجهاد متبعيه، ولسنا نجد في هذه النصوص والأقوال أن الكفر يمكن أن يكون طريقا مؤديا إلى الإسلام.*
ومنهم – وهم الأشد خطرا – من يدعو إلى الديمقراطية وهو على علم بها وبأصولها إيثارا لها على النظام السياسي في الإسلام، وهذه الطبقة فيها كثير من الكتاب والأدباء والصحفيين، ومن يسمونهم المفكرين، وفيه ا أساتذة في الجامعات وخاصة ممن درسوا القوانين الوضعية والنظم الغربية وتأثروا بها، وهؤلاء يمثلون فريقا من العلمانيين.
مقال أعجبني
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 03-05-2014, 11:48 PM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,045
افتراضي


الديموقراطية و السلفية نقيضان لا يجتمعان
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 03-06-2014, 01:23 AM
سيف المغربي سيف المغربي غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 33
افتراضي

حيا الله الإخوة الأفاضل وفقهم الله تعالى..يشغلني عن شرف مدارستكم بعض الأمور..لي عودة عما قريب لأسعد بإخواني..
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 03-06-2014, 12:26 PM
أبـو الوليد الزمخشري أبـو الوليد الزمخشري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
الدولة: المغرب - مراكش
المشاركات: 431
افتراضي

أريد أن أسأل الأخ الكريم عن قوله في مشاركة سابقة في الفيسبوك :"وانطلقت الدهماء المتعصبة بعد بيان الشيخ حفظه الله كأنها حمر مستنفرة أطلقت من زريبة..لما علموا ضعف حجتهم وقلة بضاعتهم راحوا يستغيثون ببيان الشيخ لعله يكون لهم تكأة يستندون إليها ويعتمدون عليها..ألا إن الحق ما وافق الكتاب و السنة..لا ما رُبيتم عليه من تقليد الرجال..هداكم الله إلى سبيل الرشد"...
و معلوم أن الإخوة هنا نشروا البيان و فرحوا به..
هل يدخلون في تلك الأوصاف الجميلة من مثل قولك حمر مستنفرة...؟...
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 03-06-2014, 03:22 PM
أبوالأشبال الجنيدي الأثري أبوالأشبال الجنيدي الأثري غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 3,472
افتراضي

عجيب : يشبه إخوانه السلفيين بحمير خرجت من الزريبة , ومع ذلك يتكلم عن الغلو في الجرح !!!
كأن كلامه هذا ليس جرحا وليس غلوا !
فالله المستعان !
__________________

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ .

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ .

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ .

وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ .
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 03-06-2014, 03:45 PM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,045
Lightbulb

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبـو الوليد الزمخشري مشاهدة المشاركة
أريد أن أسأل الأخ الكريم عن قوله في مشاركة سابقة في الفيسبوك :"وانطلقت الدهماء المتعصبة بعد بيان الشيخ حفظه الله كأنها حمر مستنفرة أطلقت من زريبة..لما علموا ضعف حجتهم وقلة بضاعتهم راحوا يستغيثون ببيان الشيخ لعله يكون لهم تكأة يستندون إليها ويعتمدون عليها..ألا إن الحق ما وافق الكتاب و السنة..لا ما رُبيتم عليه من تقليد الرجال..هداكم الله إلى سبيل الرشد"...
و معلوم أن الإخوة هنا نشروا البيان و فرحوا به..
هل يدخلون في تلك الأوصاف الجميلة من مثل قولك حمر مستنفرة...؟...

ضعيف الحجة هو من يسبّ ويشتم ..
فالعلم إمّا نقل عن معصوم ،أو نقل عن متأهل للاجتهاد( مستند على دليل معلوم) ،أما أن ينقل تأييد بعض العلماء للمظاهرات (تحت زعم الاجتهاد ) و ليس للمجتهد في قوله استناد على دليل فهذا هو التقليد المذموم..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:38 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.