أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
5753 | 151323 |
#1
|
|||
|
|||
هؤلاء الجامية (!!)
هكذا يصف خوارج التكفير وأمثالهم اخوانهم غلاة التبديع !
ومن عرف منهج الشيخ العلامة السلفي محمد أمان الجامي يرحمه الله يرى الفروق واضحة كالشمس بين منهجه الصافي ومنهج الغلاة المدخول ! استمعت إلى محاضرة للشيخ يرد فيها على الحداد فلاحظت منها فقط - وليس من محاضرات أخرى له - فروق رئيسية واضحة لكل ذي عينين. من الفروق الواضحة بين منهج العالم السلفي الجامي رحمه الله وبين منهج الغلاة المدخلية وأمثالهم ما جاء في رده على الحداد حينما نقل قولا للحداد من كتابه "يوم لا ظل إلا ظله" أنه يقول : المبتدع يسلب اسم الايمان بالكلية ! ورد على زعم الحداد في نفس الكتاب تسفيه قول شيخ الاسلام ابن تيمية بمحبة المبتدع المسلم بقدر ما عليه من طاعة . وهو نفس مسلك المدخلي مع كلام شيخ الاسلام ومع ذلك ينسبهم الخوارج - زورا وبهتانا - للجامي رحمه الله . وفي نفس الشريط يتبين فرق عظيم بين منهج الجامي السلفي وبين منهج المدخلي وأمثاله وهو أن الشيخ محمد أمان رحمه الله قال عن الحداد إما أنه جاهل وإما أنه تكفيري متستر ليحارب العقيدة الصحيحة . بينما المدخلي مثلا وصف العلامة الجبرين السلفي رحمه الله بأنه ضيع دينه واسلامه قولا واحدا ! لم يقل إما وإما ! ووصف الشيخ العرعور السلفي سدده الله بأنه يلبس لباس الاسلام ليهدمه كابن سبأ اليهودي ! ووالله إن المنصف ليفرق بين منهج الشيخ الجامي السلفي وبين منهج المدخلي وأمثاله ! وفي نفس الشريط يرد على قول للحداد يقول به أكثر الغلاة المشار إليهم فوق - وخاصة ربيع المدخلي الذي صرح بتخطئة شيخ الاسلام ابن تيمية في ذلك - وهو ايجابهم سلب المودة الاسلامية عن كل من يصنفونه مبتدعا ! ومما يدل على كذب من ينسب الغلاة إلى الشيخ الجامي رحمه الله أن الشيخ في رده على الحداد بين غلوه بعدم جواز الترحم على من أخطأ أدنى خطأ عقدي لأنهم يصنفون من كانت تلك حاله أنه مبتدع - وهذا غلو - ويعاملونه كمعاملة الكافر - بترك الترحم عليه - بل أشد ! وهذا الغلو وقع فيه كثير ممن ينسب - زورا - للشيخ الجامي رحمه الله أو من يتمسح منهم بالشيخ الجامي رحمه الله ! انظر : شريط : القول المستجاد في مجازفات الحداد * للعلامة الجامي رحمه الله وهنا الرابط : http://media.ilmsahih.com/tapes/jami...haddad/01a.MP3 http://media.ilmsahih.com/tapes/jami...haddad/01b.MP3 وصدق الشيخ صالح الفوزان بقوله عن شيخه الجامي : " يدعو إلى التوحيد و ينشر العقيدة الصحيحة ويوجِّه شباب الأمة إلى منهج السلف الصالح ويحذِّرهم من المبادئ الهدامة و الدعوات المضللة". وصدق الشيخ عمر فلاتة رحمه الله بوصفه له : " عظيم الانتماء لمذهب أهل السنة، قوي الإرادة داعياً إلى الله بقوله و عمله و لسانه، عفَّ اللسان". وصدق الشيخ الوائلي بوصفه له : " يتحدث بلسان خبير بتلك العقيدة، لأنه ذاق حلاوتها و سبر غورها حتى إن السامع المشاهد له و هو يتكلم عنها ليحس أن قلبه ينضح حباً و تعلقاً بها". وهذا رد على مبتدع أو ناقل جاهل قال : "مؤسس الجامية هو محمّد أمان الجامي الهرري الحبشي وهو من بلادِ الحبشةِ أصلاً ، وكانَ مدرّساً في الجامعةِ الإسلاميّةِ ، في قسم ِ العقيدةِ ، كان الظهورَ العلني على مسرح ِ الأحداثِ لهذه الجماعة ، كانَ في سنةِ 1411 هـ ، وذلكَ إبّانَ أحداثِ الخليج ِ ، والتي كانتْ نتيجة ً لغزو العراق ِ للكويتِ ، وكانَ ظهوراً كفكر ٍ مُضادٍّ للمشايخ ِ الذين استنكروا دخولَ القوّاتِ الأجنبيّةِ ، وأيضاً كانوا في مقابل ِ هيئةِ كِبار ِ العلماءِ ، والذين رأوا في دخول ِ القوّاتِ الأجنبيّةِ مصلحة ً ، إلا أنّهم لم يجرّموا من حرّمَ دخولها ، أو أنكرَ ذلكَ ، فجاءَ الجاميّة ُ واعتزلوا كلا الطرفين ِ ، وأنشأوا فكراً خليطاً ، يقومُ على القول ِ بمشروعيّةِ دخول ِ القوّاتِ الأجنبيّةِ ، وفي المقابل ِ يقفُ موقفَ المعادي لمن يحرّمُ دخولها ، أو يُنكرُ على الدولةِ ، ويدعو إلى الإصلاح ِ ، بل ويصنّفونهُ تصنيفاتٍ جديدة ً ." ! جمل قليلة من كاتب مبتدع حاقد مليئة بالأكاذيب ! والبيان كاتالي : قوله : "مؤسس الجامية هو محمّد أمان الجامي الهرري الحبشي" ! المعروفون اليوم بالجامية لا يطلقون على أنفسهم هذا الاسم انما يطلقه عليهم في الغالب متعصبة سيد قطب ومحمد قطب ومبتدعة آخرون ! أطلق عليهم عبدالعزيز قاري المتعصب الحنفي القطبي الديوبندي اسم الخلوف وهو وأمثاله أولى بهذا الاسم ممن سماهم الخلوف ! هؤلاء اليوم المعروفون باتباع المدخلي أو الحربي أو الحجوري في غلوهم فيما يسمونه تارة بقواعد الجرح والتعديل وتارة بالمنهج وتارة بالسلفية (!!) لا علاقة لما هم عليه من الباطل والغيبة والخلق السيء بالشيخ العلامة السلفي محمد أمان الجامي رحمه الله . فلا تجوز نسبتهم إليه بحال وخاصة أن له ردود على بعض رؤوسهم من أتباع المدخلي وهو محمود الحداد المصري . وردود الشيخ محمد أمان موجودة وهي نوعان : 1- ردود على مبتدعة كالترابي العقلاني الساب للصحابة والغزالي الاخواني العقلاني الأشعري الطاعن في أهل الحديث وخاصة في كتابه " الفقه بين أهل الحديث وأهل الرأي" والصوفية وغيرهم من أهل البدع المشهورة. 2- ردود على دعاة من أهل السنة أخطئوا في نظره ####. وهو في ردوده لم يبدعهم ولم يسىء الأدب معهم انما انتقد ما رآه خطئا. وهذا مسلك أهل العلم مع بعضهم من زمن الصحابة رضي الله عنهم إلى الآن . ومن خلط بين الردود والطعون فهو جاهل ! ومن عقد مقارنة بين ردوده وردود من ينسب إليه ظلما اليوم لرأى بمنتهى الوضوح مدى الظلم الواقع على الشيخ السلفي محمد أمان رحمه الله تعالى. فردود المنسوبين إليه مليئة بالظلم والافتراء على من يردون عليه وتبديع المخالف وان كان عالما سلفيا يشهد له أقرانه بالعلم والفضل كالعلامتين الجبرين وبكر أبوزيد رحمهما الله والعلامة أبوبكر الجزائري حفظه الله وعافاه. وكونه أصلا من الحبشة فلايعيره بذلك إلا جاهلي ! والطعن في الأنساب كفر من كبائر الذنوب . قول الجائر : " وكانَ مدرّساً في الجامعةِ الإسلاميّةِ ، في قسم ِ العقيدةِ " ! بل من أوائل مدرسي العقيدة السلفية بالجامعة وكان ينوب قبل ذلك عن شيخيه العلامة السعدي والعلامة ابن ابراهيم في تدريس العقيدة ثم صار رئيسا لقسم العقيدة بالجامعة الاسلامية ورئيسا للدراسات العليا بها. قال المبتدع : " كان الظهورَ العلني على مسرح ِ الأحداثِ لهذه الجماعة ، كانَ في سنةِ 1411 هـ " ! - هكذا : كان... كان ! - أقول : هذا من الكذب القبيح ! فلا علاقة لردود الشيخ محمد أمان في ذلك الوقت على مخالفيه من أهل السنة الأفاضل في مسألة الاستعانة بقوات التحالف على اخراج جنود الالحاد البعثي الصدامي بمنهج الغلاة المنسوبين للشيخ زورا ! وقد وافقه على موقفه في تلك المسألة الخلافية منذ القدم بين أهل المذاهب السنية المعروفة علماء نجد الأفذاذ وعلى رأسهم تاج رؤوس السلفيين وغصة حلوق الخوارج وأهل البدع سماحة الشيخ العلامة السلفي عبدالعزيز بن باز رحمه الله. والشيخ محمد أمان لم يقتصر رده في تلك المسألة على الشيخين سفر وسلمان بل ورد بشدة على من وصفه في رده بأنه حبيبه وهو العلامة المحدث السلفي الألباني رحمه الله.ومما قاله الشيخ الجامي في رده : الشيخ الألباني حبيب إلينا والحق أحب إلينا ! فهو لم يسبه ولم يخونه ولم يسىء الأدب معه فضلا عن تبديعه وتضليله كما يفعل الغلاة مع مخالفيهم! قول المبتدع : " وكانَ ظهوراً كفكر ٍ مُضادٍّ للمشايخ ِ الذين استنكروا دخولَ القوّاتِ الأجنبيّةِ ، وأيضاً كانوا في مقابل ِ هيئةِ كِبار ِ العلماءِ " ! أقول : كذب مفضوح كما بينت ! فلا علاقة بالرد على خطأ بعض الدعاة في مسألة الاستعانة بغلو من ذكرت فوق ! وأما كبار العلماء فلم يكونوا في موقف مقابل بل موقف موافق مصدق . ولكن القوم يجبنون عن اظهار الطعن في كبار العلماء ويستخدمون التقية ! قال المبتدع : " فجاءَ الجاميّة ُ واعتزلوا كلا الطرفين ِ" ! أقول : لم يثبت أن العالم السلفي محمد أمان الجامي اعتزل أحدا ! بل كان محل ثقة سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله ويطلب منه كتابة التقارير عن أناس يستفصل عن حالهم الشيخ ابن باز رحمه الله إلى أيامه الأخيرة التي مرض بها وتوفي رحمه الله. بل سماحة الشيخ الجبرين رحمه الله لما سئل عن أحد الغلاة ممن درسهم الشيخ الجامي في الجامعة الاسلامية قال عنه : هو من العلماء السلفيين ! فكيف بالشيخ الجامي نفسه ؟! وقد مر معنا ثناء العلماء السلفيين على الشيخ الجامي رحمه الله. قال المبتدع : " وأنشأوا فكراً خليطاً ، يقومُ على القول ِ بمشروعيّةِ دخول ِ القوّاتِ الأجنبيّةِ ، وفي المقابل ِ يقفُ موقفَ المعادي لمن يحرّمُ دخولها ، أو يُنكرُ على الدولةِ ، ويدعو إلى الإصلاح ِ ، بل ويصنّفونهُ تصنيفاتٍ جديدة ً ." ! أقول : خيالات فاسدة من الكاتب وقد بينت كذبه فوق ! فالشيخ لم يعادي لا العلامة المحدث السلفي الألباني ولا سفر وسلمان. نعم حدث من غيره - وهم غلاة - أنهم ربما عادوا المخالف وصنفوه وربما لم يجرأوا على ذلك كما هو الحال مع الألباني ! وبعضهم تجرأ - خفية - على الألباني ! ولو بلغ خبر هؤلاء للشيخ الجامي لرد عليهم وأدبهم بلاشك كما صنع مع الحداد. |
#2
|
|||
|
|||
ومما يبين كذب صاحب المقال جواب الشيخ العلامة السلفي محمد أمان رحمه الله لسؤال عن استعانة المسلمين بالكفار. فانظر أدبه الجم في الجواب : قال رحمه الله في مقدمة جوابه :
" أهل العلم فيما مضى لا يجرح بعضهم بعضا عندما يختلفون في مثل هذه المسألة كلٌّ يحترم الآخر ، لا يقول: هؤلاء لا يخافون الله يقولون على الله بغير علم ، (لا..) لأن في ذلك جرحت غيرك وادعيت أنك التقي وشهدت لنفسك أنك الذي تخاف الله وحدك وفي ذلك تزكية للنفس ، لا ينبغي لطالب علم أن يقف هذا الموقف ويعالج مثل هذه المشاكل بمثل هذا الأسلوب . وبعد،، اذكر ما ذكره أهل العلم ..." الخ فتواه الجميلة. لا تجريم كما كذب المبتدع فوق ولا سوء أدب ! وختم الشيخ الجامي بقوله : " وإنما يحصل ما يحصل لأن الجهاد ضَعُفَ يجب تقوية هذا الجهاد ابتغاء وجه الله ، تقربا إلى الله ، تعظيما لشريعة الله بذلك نستطيع أن نتغلب وننتصر على أعداء الله. تقوية هذا الجهاد وتطبيق شريعة الله تطبيقا عمليا كاملا من نُصْرَةِ الله ) إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ( (محمد :7َ) )ومَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ( (آل عمران : 126 ). « انتهى من جواب الشيخ محمد امان بن علي الجامي رحمه الله على اسئلة محاضرة "الحكم بغير ما انزل الله". السلام عليكم " |
#3
|
|||
|
|||
كيف يحلو لبعض الناس إدخال هاذين الحزبيين الماكرين في السلفية؟؟!
فإخوانيتهما وقطبيتهما أشهر من أن تذكر وهما يفتخران بذلك!!! عجيب والله (الإسلام اليوم!!!) = سلمان العودة (ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي!!!) = سفر الحوالي ثم إنني أقول: إن التكفيريين القطبيين أصحاب موقع "أنا المسلم" يصفون كل من يخالفهم في منهجهم بالجامية ولا يفرقون بين الغلاة وغيرهم.... فكل من لم يكفر الحاكم بغير ما أنزل الله -مطلاقا-فهو من الجامية عند هؤلاء، ولا أظنك تجهل هذا أخي الفارسي ! وأنت المخالط لهم في موقعهم "أنا الحزبي " !!. فهم كثيرا ما يرددون دع الجامية ينهش بعضهم بعضا ...!!. وهم يقصدون الفتنة الحاصلة بيننا وبين الغلاة.. فلا داعي لــ ......!!. فالأمور مكشوفة..
__________________
قال الشيخ عبد السلام بن برجس-رحمه الله-:"وقد بلينا في هذه الأزمان من بعض المنتسبين إلى السلفية ممن يغلون في الحكم على الناس بالبدعة، حتى بلغ الأمر إلى التعميم في التبديع على كل المجتمع، وأن الأصل في غيرهم البدعة حتى يتبينوا في شأنهم، وهؤلاء جهال بالشريعة، جهال بعبارات العلماء في البدع وأهلها، فلا عبرة بقولهم، بل هو هباء لا وزن له، وقد أجاد العلامة الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد في نصحهم والتحذير من منهجهم في كتابه "رفقا أهل السنة بأهل السنة" نسأل الله تعالى السلامة من الغلو كله" اهـ "بحوث ندوة أثرالقرآن الكريم في تحقيق الوسطية" ص:218. |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
بارك الله فيك
__________________
عن أَمِيرِ المُؤمِنِينَ أَبي حَفْصٍ عُمَرَ بنِ الخطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:(إِنَّما الأَعْمَالُ بالنِّيَّاتِ وإنَّما لكُلِّ امْرِىءٍ ما نَوَى، فَمَنْ كانَتْ هِجْرَتُهُ إلى اللهِ ورَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إلى اللهِ ورَسُولِهِ، ومَنْ كانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيا يُصِيبُها أو امْرأةٍ يَنْكِحُها فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ) متفق عليه عبد الحق بن حسين لكحل
|
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
وقد تفطن لهذه المدرسة الشيخ الألباني فقال فيها كلمة تدل على فراسته.. رحمه الله، وهي (خااااارجية عصرية).
__________________
قال الشيخ عبد السلام بن برجس-رحمه الله-:"وقد بلينا في هذه الأزمان من بعض المنتسبين إلى السلفية ممن يغلون في الحكم على الناس بالبدعة، حتى بلغ الأمر إلى التعميم في التبديع على كل المجتمع، وأن الأصل في غيرهم البدعة حتى يتبينوا في شأنهم، وهؤلاء جهال بالشريعة، جهال بعبارات العلماء في البدع وأهلها، فلا عبرة بقولهم، بل هو هباء لا وزن له، وقد أجاد العلامة الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد في نصحهم والتحذير من منهجهم في كتابه "رفقا أهل السنة بأهل السنة" نسأل الله تعالى السلامة من الغلو كله" اهـ "بحوث ندوة أثرالقرآن الكريم في تحقيق الوسطية" ص:218. |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
بارك الله فيك أخي الحبيب ، ونحن في انتظار جواب الأخ الفارسي وفقه الله.
__________________
قال الشيخ عبد السلام بن برجس-رحمه الله-:"وقد بلينا في هذه الأزمان من بعض المنتسبين إلى السلفية ممن يغلون في الحكم على الناس بالبدعة، حتى بلغ الأمر إلى التعميم في التبديع على كل المجتمع، وأن الأصل في غيرهم البدعة حتى يتبينوا في شأنهم، وهؤلاء جهال بالشريعة، جهال بعبارات العلماء في البدع وأهلها، فلا عبرة بقولهم، بل هو هباء لا وزن له، وقد أجاد العلامة الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد في نصحهم والتحذير من منهجهم في كتابه "رفقا أهل السنة بأهل السنة" نسأل الله تعالى السلامة من الغلو كله" اهـ "بحوث ندوة أثرالقرآن الكريم في تحقيق الوسطية" ص:218. |
#7
|
|||
|
|||
بارك الله في الشيخ عبد الله في ذبه على عرض عالم من علماء اهل السنة
|
#8
|
|||
|
|||
للرّفع و لكن !!!!!!
ما الذي تغيّر !؟. |
#9
|
|||
|
|||
رد
مقال الأخ الفارسي فيه ما فيه من ( ........ ) !!!
فدندنة الفارسي على الشيخ ربيع المدخلي ـ حفظه الله ـ لأن الربيع هتك عروش القطبيين وعلى رأسهم ( سلمان وسفر ) عنقود الخوارج العصرية , فلا يخفى على المرء طوام سلمان العودة على القنوات الفضائية وخاصة قناة الفسق ( إم بي سي !! ) , وكذلك طوام سفر في كتبه . ولا أدري مالذي غير الفارسي نظرته عن ( الجامية !! ) ثم أصبح اليوم يثني عليها بل يذب عنها !!!! لــكــن بإخراج الشيخ الربيع عن منهج الجامي ـ رحمه الله ـ فهذا أمر مريب جداً ..... والشيخ ربيع المدخلي صدقاً تذكره في مقالاتك عن طريق الحقد والتفتيش عن أي شيء يعيبه , وأنى لك ذلك , فالألباني جرح معشوقك سلمان وصاحبه سفر , وكذلك جرحوهم العلماء وحذروا منهم فلماذا الربيع فقط ؟؟؟؟!!!!!! فمقالاتك مكشوفة وبضاعتك معروفة , روائحها في موقع التكفير ( أنا المسلم ) !! فاللهم احفظ الشيخ ربيع فوالله اني أحبه في الله . |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال الشيخ عبد السلام بن برجس-رحمه الله-:"وقد بلينا في هذه الأزمان من بعض المنتسبين إلى السلفية ممن يغلون في الحكم على الناس بالبدعة، حتى بلغ الأمر إلى التعميم في التبديع على كل المجتمع، وأن الأصل في غيرهم البدعة حتى يتبينوا في شأنهم، وهؤلاء جهال بالشريعة، جهال بعبارات العلماء في البدع وأهلها، فلا عبرة بقولهم، بل هو هباء لا وزن له، وقد أجاد العلامة الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد في نصحهم والتحذير من منهجهم في كتابه "رفقا أهل السنة بأهل السنة" نسأل الله تعالى السلامة من الغلو كله" اهـ "بحوث ندوة أثرالقرآن الكريم في تحقيق الوسطية" ص:218. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|