أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
111291 | 89305 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
[ومستوى (السكّر!)في دمائنا]
حفظك الله يا شيخنا من .. آمـــــــين |
#22
|
|||
|
|||
__________________
اخوكم المحب لكم خالد بن محمد النبابته لا تخف من مواجهة الحياة... فإن بدا عليك الخوف زادت عليك الصعاب. |
#23
|
|||
|
|||
صدقت أخي ، وليس لها من دون الله كاشفة .
|
#24
|
|||
|
|||
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ )
نحن عندما رضينا بالله ربا نعلم هذا كله. رضينا برب يبتلي ببلايا عظيمة، لكنه يصبر المؤمن عليها ويثيبه عليها ما يجعله يتمنى يوم القيامة لو كان بلاؤه أشد! |
#25
|
|||
|
|||
بل نقول لك شيخنا استمر فنحن مع ردودك ونصحك وتوجيهك ....فعلا يزعجنا تدخل من لا يستطيع الرد أو يرد بغير علم وفهم .....أما ردودكم فهي الدواء الشافي فرد رد الله عنك النار ولهيبها وانصر منهج السلف نصرك الله
__________________
قال شاعر الجزائر ومفخرة جمعية العلماء المسلمين الجزائريين الشيخ محمد العيد آل الخليفة-رحمه الله تعالى-: نَحْـن حِزب مُصــلِحٌ سَـلفِي مُعـــرِقٌ في المؤمنــين أَصِيــلْ خَالــد في العَالمـِين سَليــم خَالـِــف للفَاتحيـــنَ سَليـــــــــلْ |
#26
|
|||
|
|||
السلام عليكم
بارك الله في الشيخ علي حسن الحلبي
|
#27
|
|||
|
|||
يعني إذا سكت الشيخ على الحلبي من سيتكلم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
#28
|
|||
|
|||
قال النووي: وروينا عن الأستاذ أبي القاسم القشيري رحمه الله قال: الصمت بسلامة وهو الأصل، والسكوت في وقته صفة الرجال، كما أن النطق في موضعه من أشرف الخصال.
وقال ابن تيمية: فالتكلم بالخير خير من السكوت عنه، والصمت عن الشر خير من التكلم به. وقيل لعمر بن عبد العزيز رحمه الله: الصامت على علم كالمتكلم على علم، فقال عمر: إني لأرجو أن يكون المتكلم على علم أفضلهما يوم القيامة حالًا، وذلك أن منفعته للناس، وهذا صمته لنفسه. وقال ابن عبد البر: الكلام بالخير من ذكر الله وتلاوة القرآن وأعمال البر أفضل من الصمت، وكذلك القول بالحق كله، والإصلاح بين الناس وما كان مثله. قلت: ولم الصمت يا أهل العلم!!؟ وهل يحل السكوت إذا وجب البيان والنصرة؟! عن أبي ذر رضي الله عنه قال . . . قلت يا رسول الله أوصني . . . قال: قل الحق وإن كان مرا. قلت: زدني قال: لا تخف في الله لومة لائم . رواه ابن حبان في صحيحه وصححه الالباني لغيره |
#29
|
|||
|
|||
شيخنا العلامة الحلبي مُتميّز في بيان هذه الدعوة السلفيّة المُباركة ، مُبارِزٌ بارزٌ لأصحاب المناهج الهدّامة وأهل البدع والمُتكلّمين ، ومن فُتن بـ ( السياسة العصريّة ! ) من الحزبيين والحركيين .. ، داعياً إلى الوسطية والاعتدال ؛ وإعمالها في ( القضايا المُعاصرة ! ) التي ( تمرُُّ ) بالمُسلمين ، وبـ ( الفتن الجارية ) التي ( تجرّ ) الويلات للآمنين ..
ولذا نحتاج لأمثال شيخنا العلامة – من أجل النجاة والسلامة - واللهِ .. إنّي لا أزكّي – على اللهِ – شيخنا ؛ لكنّي رأيت كثيرا من الورى – ولا زلت أرى – من لا يحسن ( الحلّ والعقْدَ ) .. قد وطئ جمر الفتن وأوقدَ ؛ ثمّ – بها - اعتصم واعتقدَ ، ولها قعَدَ ، فقعّدَ .. لا هو لمذاهب أهل النظر والأثر – بصحيح العلم – انتقدَ ، ولا لسانه – بنصح العوام له – انعقدَ .. بل هو – بصريح الجهل – نقمَ وحقدَ ، وكذا – بالتجريحِ السهْل !! – انطلق ثلْباً ، وسبّاً .. وادّعى ما فقَدَ ! والظنُّ : أنّه - على هذا وذاك – قد سبق – منه - العزْم ! ، وله عَقَدَ .. ! جزاك الله عنا خيراً – شيخنا أبا الحارث - ، ونصرك على أهل الباطل |
#30
|
|||
|
|||
أعانك الله شيخنا
|
|
|