أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
5187 | 169036 |
#1
|
|||
|
|||
قاصمة ظهر اخرى للغلاة - ( زيارة العلامة الفوزان للشيخ المصلح!!)
قاصمة ظهر اخرى للغلاة - ( زيارة العلامة الفوزان للشيخ المصلح!!) بعد توالي الضربات (العملية) من كبار العلماء السلفية على قواعد الغلاة التي اخترعوها في هذا الزمان كي يضربوا بها تماسك وتعاضد أهل السنة فيما بينهم ، و مع سكوتهم التام في وصف علمي مؤصل على ما قام به هؤلاء الكبار، لازالت الضربة تلو الضربة تنزل على عليهم كالجبال وهم عن ردها و بيان الموقف منها ليسوا بـ (رجال)!!! خذوا هذه اذا: http://www13.0zz0.com/2016/03/22/09/927364779.jpg وعلق د. خالد المصلح عليها قائلا: سعدنا اليوم بزيارة معالي الشيخ صالح الفوزان لفرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بالقصيم. اتحفونا بردودكم العلمية "السلفية" يا اهل سحاب و التصفية والتربية وارونا "العلم" الذي عندكم!! |
#2
|
|||
|
|||
ما أحسنَ ما تُجلِّي هذه العرائسَ أخي أبا جابرٍ، وتَزفُّ هذه الأبكارَ؛ ولئِن تظاهرَ الغلاةُ بأنَّهم لم يَروا هذهِ القواصمَ -كصنيعِ النعامِ عندَ رؤيةِ الصيادِ- فليروُنَّها ثمَّ ليروُنَّها رغمَ آنافِهم؛ ولن ينفعهُم هذَا الصمُوتُ والسكُوتُ؛ وحينَ -ينشَطُون ويتحرَّرون من عقدةِ الخوفِ والإزدواجيةِ المُستحكِمة-؛ يجدونَ هؤلاءِ الأكابرَ قد بدأُوا في مرحلةٍ أخرَى مرحلةِ تسميةِ رموزِ الفتنةِ ووقودِها؛ فانتظِروا. |
#3
|
|||
|
|||
سبحان الله
ما تفسير سكوت شانئينا عن هذه الزيارات ؟ هل هو الجبن ؟ أم أنهم لم يجدوا لها تصنيفا منهجيا فهم في حيرة : أي المنازل يُنزلونها ؟ و أين الشيخ ربيع من هذا كله ؟ بل أين مسوخ الغلاة ؟ شيئ محيّر والله .
__________________
وما من كاتب إلا سيفنى ويبقي الدهر ما كتبت يداه فلا تكتب بكفك غير شيئ يسرك في القيامة أن تراه |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
إخواني الأفاضل إن إخواننا الغلاة يقرءون و إلى الحق بإدن الله سيرجعون ... خاصة بعد أن عرفوا أن الكبار من العلماء على غير طريق و منهج متبوعيهم ... فهم ينظرون و ينظرون ثم مع الوقت - أسأل الله أن يكون غير بعيد - سيعلمون أن المنهج المسخ ليس من السلفية في شيء , و أن العلم ليس محجورا على ثلاثة مشايخ بل العلم كما قال الألبانيُ رحمه الله لا يقبلُ الجمود ... فالصبر الصبر على إخواننا الغلاة ... |
#5
|
|||
|
|||
وعلق د. خالد المصلح عليها قائلا:
سعدنا اليوم بزيارة معالي الشيخ صالح الفوزان لفرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بالقصيم.
الشيخ زار الفرع ولم يخص الرجل بزيارة فهذا يكتب عليكم لا لكم والزيارة لا تعني تزكية وان خصه بذلك والرجل معروف بطعنه بتلاميذ الاباني ووصفهم بالمرجئة فلا فرح ولا عتاب والله اعلم كما ان العنوان الظاهر منه التدليس |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
لنفرض أن خالد المصلح يطعن في تلاميد الألباني(= الألباني فتنبه !! ) و يرميهم بالإرجاء تنزلا عند قولك . فهل منهج الغلاة يُقِرُ الشيخ صالح الفوزان بأن يأخد صورة مع من يطعن في تلاميد الألباني و يرميهم بالإرجاء - مع العلم أن خالد المصلح عند الغلاة مبتدع , يؤخد هدا من لازم مدهبهم في التجريح -؟؟ . مع العلم أن هده الزيارة التي شملت - أخد الصورة مع مبتدع عند الغلاة - خالد المصلح ليست هي الاولى من الشيخ الفوزان لاهل البدع , فلمادا لا يُلحقُ الشيخ الفوزان بأهل البدع ؟؟؟؟ . |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
إلزامات بعضها فوق بعض. أيها الأقحاح ألا يرفع فيكم أحد رأسه !؟ صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فما لكم لا تنطقون أين سحاب و منتدى التصفية أم قد حان موسم تكاثر النعام !!!
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
اخي محمد نزيه ظننت انك ستتكلم بكلام علمي!!!
ليس الغرض من الخبر المنشور التزكية لزيد او عمر!! وهذا كررناه مرارا وتكرارا!! راجع: http://kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=68531 ثم الشيخ زار الفرع ثم ماذا ؟ جالس من تدعي انه (معروف بطعنه بتلاميذ الاباني ووصفهم بالمرجئة) على قاعدة الغلاة ( الحقوه به ولا كرامة) يلزم منه ان الفوزان مثله ومثل المغامسي وعائض ...الخ!!! اعطنا اجابة علمية !!! |
#10
|
|||
|
|||
الى الاخ نجيب بن منصور المهاجر اليك قوله في مسالة من مسائل الايمان اجمالا في شرحة للمعة الاعتقاد معلقا لازما بما فيهعم علم الاعلام الالباني الامام ثم اعلم أن من المسائل التي يكثر الكلام فيها مسألة دخول جنس العمل في مسمى الإيمان، يعني: إذا لم يعمل الإنسان شيئاً بالكلية وإنما قال بلسانه: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمداً رسول الله، وأقر بقلبه بالألوهية لله، وبالرسالة لمحمد صلى الله عليه وسلم، فهل يكفي هذا في الإسلام وتحقق الإيمان؟
الجواب: لا يكفي، وقد خالف في هذا مرجئة الفقهاء، وتبعهم بعض من تبعهم ممن ينتسب إلى السلف وقال: إن هذا هو اعتقاد السلف، وهذا غلط وخطأ وجناية على السلف فيما قالوا، فليس في كلام السلف شيء يدل على ما ذكر من أن العمل لا يدخل في مسمى الإيمان، بل كلامهم واضح وجلي في خلاف هذا وأن العمل من الإيمان. وقول من يقول: إن تخلف جنس العمل لا يؤثر قول محدث تكذبه الأدلة من الكتاب والسنة، ويكذبه ما نقل عن سلف الأمة من أن الإيمان قول باللسان، وعقد بالجنان، وعمل بالأركان. ومن قال هذا القول إنما تأثر بقول من قال من مرجئة الفقهاء: إن العمل ليس من الإيمان، ولا فرق بين هذا وذاك في الحقيقة، وإذا تأمل الإنسان لم يجد فرقاً بين من يخرج جنس العمل عن مسمى الإيمان وبين من يقول: إن الإيمان قول باللسان، وإقرار بالقلب كما هو قول مرجئة الفقهاء. والمشكلة أن الذين يقولون بهذا القول إنما قالوا به نتيجة الفرار من التكفير في بعض الأعمال، وهذا هو منشأ قولهم، فمنشأ قول مرجئة الفقهاء إنما كان ردة فعل للخوارج الذين كانوا يكفرون الأئمة ويكفرون المسلمين بكبائر الذنوب. ولما كان الإيمان عندهم أصلاً واحداً أشكل عليهم ما يقوله الخوارج من أنه إذا كان الإيمان شيئاً واحداً فإما أن يثبت جميعاً أو أن ينتفي جميعاً؛ فقال مرجئة الفقهاء: إن الإيمان شيء واحد إما أن يثبت جميعاً وإما أن ينتفي جميعاً وليس منه العمل، فأخرجوا العمل حتى يسلم لهم بقاء الإيمان فيما إذا خالف الإنسان بسرقة أو زنا أو شرب خمر أو بغير ذلك من الأعمال المحرمة التي نفى الله ورسوله الإيمان عن فاعلها، فكان أول قولهم ردة فعل ثم تكوَّن بعد ذلك هذا المذهب، وهو مذهب المرجئة. وأما من ينصر هذا وينسبه إلى السلف من المتأخرين، فكذلك تكرر الأمر، فهناك -مثلاً- من يكفر بترك الصلاة، ومن يكفر بالحكم بغير ما أنزل الله، فلما رأى هؤلاء أن التكفير بهذه المسائل خلافي وسعوا الخلاف وجعلوا المسألة لا تتعلق بهذين العملين وبالتكفير فيهما أو بأشباههما، وإنما قالوا: لا نكفر بالعمل إلا باستحلال أو بانتفاء عقد جنان، أو بترك القول بالشهادة، فوقع فيما وقعوا فيه سلفهم من مرجئة الفقهاء. فالواجب على المؤمن أن يتحرى في عقيدته ما دل عليه الكتاب والسنة، وما كان عليه سلف الأمة، وألا يكون عقده ودينه عرضة لردود الأفعال، فإن من كان كذلك يوشك أن يرد الباطل بالباطل، والواجب على المؤمن أن يرد الباطل بالحق لا أن يرده بباطل مثله، فإنه لا ينفع نفسه ولا يرد الشر عن المسلمين برد الباطل بالباطل، وهذه مسألة قد ألفت فيها مؤلفات، وكتب فيها كتب وكتيبات، وإنما أحببنا أن نشير إلى بعض ما في هذه المسألة، ومن طلب المزيد فليرجع إلى ما ذكره العلماء في ذلك. |
|
|