أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
55218 | 85137 |
#21
|
|||
|
|||
اقتباس:
لكن الرابط الذي وضعته يفتح صفحة رئيسة للموقع فقط ولا يعطي رابطاً للرسالة المطلوبة !!
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#22
|
|||
|
|||
أخي عمر بارك الله فيك، لو تفيدنا بالرابط الصحيح لنحمّل الرسالة، وجزاك الله خيراً ....
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#23
|
|||
|
|||
يتسمون بـ (الداعيات) زعمن، فذلك من الأمور المحدثة ... http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...ad.php?t=43854 .
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#24
|
|||
|
|||
حكم إكثار المرأة من الخروج للدعوة السؤال تقوم بعض النسوة بالخروج لدعوة النساء، حيث يقمن بزيارتهن في بيوتهن ودعوتهن لدروس خاصة، وقد يكثر ذلك منهن، فهل يخالف ذلك ما أمرهن الله به من القرار في البيوت؛ لأنها تذهب وتتنقل، وخاصة عندنا -يا شيخ- مأذون للمرأة أن تسوق السيارة، فتذهب لهذه وتذهب لهذه فهل هذا مخالف؟ جواب العلامة الألباني أعتقد أن هذا العمل أيضاً من مشاكل العصر الحاضر، ومن ذلك أننا أصبحنا اليوم نقول: إن هناك دعاة وداعيات، وهذه -بلا شك- من محدثات الأمور، فما ينبغي أن يكون هناك نساء يتسمين بالداعيات، لا بأس، بل هذا واجب أن يكون هناك نساء متعلمات العلم الشرعي، بحيث أنهن يُقصدن من النساء بسؤال؛ لأن كثيراً من النساء يتحرجن من أن يتوجهن بأسئلتهن الخاصة بهن إلى أفاضل العلماء، وإذا وجدت في النساء عالمات حقاً على الشرط الذي سبق بيانه آنفاً، أي: بالكتاب والسنة، فينبغي على النساء أن يأتينهن وليس هو العكس؛ لأننا نعتقد بحق قول من قال من أهل العلم: وكل خير في اتباع من سلف، وكل شر في ابتداع من خلف. وقد وصل الأمر ببعض النساء هنا وربما في بلاد أخرى أنها تصعد المنبر في المسجد وتلقي الدروس على النساء، وقد يكون هناك في باحة المسجد رجال فاتتهم الصلاة مع الجماعة فيدخلون ويصلون، أنا -بلا شك- لا أتورع أن أقول: إن هذه من البدع، فالأمر -كما ذكرت في سؤالك- أن واجب المرأة أن تقر في بيتها، فإذا كانت مميزة على غيرها بالعلم بشرع الله عز وجل فذلك لا يؤهلها أن تنطلق هكذا كالرجال، وتساويهم في الخروج، كأنَّ ربنا عز وجل ما قال في كتابه الكريم: { وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ } [الأحزاب:33] . فالأصل في المرأة ألا تخرج إلا لحاجة لا يمكنها أن تحققها إلا بالخروج، وهنا يظهر الأمر بين المرأة العالمة، فلا يجوز لها أن تخرج وتنطلق -كما يقولون- كداعية، وبين المرأة التي تريد أن تتعلم العلم فهي تخرج؛ لأنه يجوز لها أن تخرج إلى المسجد كما هو معلوم، وكما كان الأمر في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام، مع العلم أن الرسول عليه السلام قد قال لهن: ( وبيوتهن خير لهن ) ومع ذلك فقد أقرهن عليه الصلاة والسلام في خروجهن إلى المساجد حتى في صلاة العشاء، وجاء النهي الصريح: ( لا يمنعنَّ أحدكم زوجته أن تخرج لصلاة العشاء ) وكانت المرأة تنصرف من صلاة الفجر كما جاء في صحيح مسلم ( وهن متلفعات بمروطهن ). فإقرار الرسول عليه السلام لخروج النساء لأداء الصلوات الخمس في المساجد مع بيان أن صلاتهن في بيوتهن خير لهن؛ ما ذلك إلا لأنهن كن يخرجن لطلب العلم، فإذا كان هناك امرأة تجلس في بيتها، ولا مانع من أن تحضر النساء إليها كل على حسب ظرفها وطاقتها إلخ، أما هي فلا تخرج خروج الرجال؛ لأن هذا من التشبه بالرجال. =================== أحد دروس الألباني التي فرّغها موقع الشبكة الإسلامية ( 7 / 30 )
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#25
|
|||
|
|||
العنوان: ما حكم أن تدرس المرأة مع النساء في مسجد في مكان خاص بهن دون إختلاط بالرجال ؟
الشيخ : الدكتور محمد بن هادي المدخلي القسم : طلب العلم تاريخ الفتوى: السؤال: ما حكم أن تدرس المرأة مع النساء في مسجد في مكان خاص بهن دون إختلاط بالرجال ؟ الجواب: لا بأس بذلك إذا حضرت مثل هذه الدروس وتكون في مثل هذه الشرفة لا نراهن ولهن بابٌ ومخرج غير المخرج الذي نخرج منه ، والأبواب التي نخرج منها ، فلا بأس بذلك ، وهذه المجالس ينتفع فيها الناس . الرابط : http://ar.miraath.net/fatwah/3081 |
#26
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم
|
#27
|
|||
|
|||
هل يقالُ للمرأة : داعِية ؟! قال د. عبد العزيز الحربي في ((لحن القول)) : هل يقال للمرأة : داعيةٌ ، كما يقال للرجل ؟.. هذا سؤال وردني من سائلٍ لم يذكر اسمَه . والجواب : نعم يقال للمرأة : داعية . بل هذا الوصف - من حيث هُو - خاصٌّ بها ؛ لأن حرف التأنيث لها لا للرجل ، كما قال عليه الصلاة والسلام في الحديث المتفق عليه : (( والمرأة في بيتها راعية )) ولكنّ الرّجل سلبَها هاء التأنيث هنا ؛ لأن عمل الدّاعي في الأصل مما يعمله الرجلُ . واستحق الهاء ؛ لأنه قام مقام نفسه ومقامَها ، فأخذ وصفَه وَوَصْفَها . وهذه الهاء للمبالغة ؛ كما نقول : فلان رَاوية ، وداهية ، وباقعة . وكــ : هُمَزة ، و لُمَزة ، و ضُحَكة ، و سُخَرة ، و طُلَعه . لكثيرِ الهمْز ، واللّمْز ، والضّحك ، والسخرية ، والاطّلاع . وكقولهم : فلانٌ علاّمة فهّامة . غير أن المبالغة فيه من جهتين : الأولى : الصّيغة ؛ لأنه على وزن (( فَعَّال )) والثانية : الهاء . والأصل أن هذه الهاء التي تدخل على الوصف المذكر لا تكون إلا في شأنٍ من شؤون الرّجل ؛ هذا هو الواقع الذي بُنِيَتْ عليه اللغة . كما أن المرأة استغنت عن هذه الهاء ، وسَلَبَتْ معنى ما دخلت عليه لِما اختصت به دون الرجل ، فقيل لها - أو عنها - : حائضٌ ، وحاملٌ ، ومرضعٌ ، وطالقٌ ، وقاعدٌ . ولا يقال عنها : حاملة ، ومرضعة ، وطالقة ، و قاعدة . إلا على معانٍ أُخَر ، وصفاتٍ عارضة قد يشترك فيها الرجل .. واعلمْ أن لفظ (( الداعية )) بالمعنى المعروف اليوم وصْفٌ حادثٌ صارَ إطلاقا عُرفِيًّا خاصًّا بالمسلم الداعي إلي الخير . وكان له إطلاقات ؛ منها : الداعيةُ إلى بدعته . وأما إن كان السؤال عن إطلاق ((داعية)) على المرأة في الشرع ، فليس في الشرع ما يمنع من ذلك بما يناسبها ، ولكن الدعوةَ بالنسبة لها عَرضٌ ، وبالنسبة للرجل المؤهل فرْضٌ ، وليس لها أن تكون في دعوتها (رَجُلَة!) تتشبه ببعض دُعاة الرجال في صوتها ، وحركتها ، وجرأتها ، وتخرج من ثوب أنوثتها ، وطبعها ؛ حتى يظُنُّ مَن يراها أنها رجلٌ في ثوب امرأة .. ومِرآة العصر وامرأتُه تعكس لنا منها عليها شواهدَ .
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#28
|
|||
|
|||
موقف الشيخ الألباني من هذه المسألة في آخر حياته روى البخاري (7310) عن أبي سعيد قال : جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله ذهب الرجال بحديثك فاجعل لنا من نفسك يوما نأتيك فيه تعلمنا مما علمك الله . فقال : ((اجتمعن في يوم كذا وكذا في مكان كذا وكذا))، فاجتمعن فأتاهنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم فعلّمهن مما علمه الله. قال الشيخ الألباني رحمه الله في ((صحيح الترغيب والترهيب)) (2/442/1) – والذي راجعه وكتب مقدمته قبل وفاته بقرابة سنتين رحمه الله -: المكان المشار إليه كان بيتاً لأحدهم كما في حديث أبي هريرة في هذه القصة، وهو مخرَّج في ((الصحيحة)) (2680)، وقد نبَّهتُ هناك على بدعية تدريس المرأة في المسجد على النساء كما يفعل بعضهنّ في دمشق وغيرها، وصدق نبيّنا القائل: ((وبيوتهنّ خير لهنَّ)). اهـ. وحديث أبي هريرة رواه أحمد ( 2 / 246 )، وفيه: جاء نسوة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلن : يا رسول الله ! ما نقدر عليك في مجلسك من الرجال ، فواعدنا منك يوما نأتيك فيه . قال : ((موعدكن بيت فلان))، وأتاهنَّ في ذلك اليوم.
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#29
|
|||
|
|||
هٰذه رسالةٌ جمعتْ فتاوىٰ أبي -رَحِمَهُ اللهُ- في مسألةِ خروج المرأة للدَّعوة، مضمومٌ إليها فتاوىٰ بعضِ إخوتِه مِن علماءِ عصرنا، جزاهم الله خيرًا جميعًا. https://sites.google.com/site/tamamu...9%88%D8%A9.pdf الجمعة 9 / ربيع الأول / 1435ﻫ - سُكَينة بنت محمد ناصر الدين الألبانية في 1/10/2014
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#30
|
|||
|
|||
💎🏠💎 قالت حسانة بنت الإمام الألباني: هذا ما غرسه الوالد رحمه الله تعالى في عقولنا؛ حيث كان من المسلَّمات عنده أن لا تخرج نساءُ بيته إلا لحاجة، ولا تكرِّر الخروج، وإن كان المكان المقصود غير بعيد عن المنزل. وكذا الوالدة حفظها الله تعالى من خلال ما كانت تقوم به من أعمال ومسؤوليات في البيت بصدر رحب، وكأن البيت لديها برغم أعبائه ومسؤولياته بستانٌ تتنقل فيه بين زهيراته وشجيراته! فتُحدِّثنا عن النِّعم التي نحظى بها في البيت، والذي لو كنا خارجه لوجدنا من المشقة ما وجدنا! وإنْ كان ثمّة رواحٌ لا يلزم تتركه وتنصح بتركه، والالتفات إلى ما في البيت من أولويات. ذو الحجة 1434 هـ. * كناشة البيروتي (الجزء الخامس)
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
|
|