أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
92534 | 103800 |
#1
|
|||
|
|||
من مكة المكرمة لكم أشواقي و تهنئتي ....
سلام عليكم و رحمة الله و بركاته
من كة المكرمة أبعث إليكم إخواني تهنئة العيد المبارك تقبل الله منّا و منكم إليكم في العيد أشواقي وتهنئتي ’’’’’’’’ ريانة قد غشّاها الوُدّ واشتملا مختومة بدعـــاء صـــادق عـطـر’’’’’’’ تقبل الله منكم القول والعملا عاد العيد و العود أحمد . و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته . |
#2
|
|||
|
|||
وعليكم السَّلامُ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه؛ حيَّاكَ اللهُ أخي طارق بالسَّلامِ، وتقبَّلَ منَّا ومنكَ؛ ونسألهُ تباركَ وتعالَى أن يُصلِّيَ ويسلِّمَ على نبيِّنا محمَّدٍ، وآله وصحبِهِ، وأن يُعيدَ أهلَ الإسلامِ البعيدَ والقريبَ والموافقَ والمخالفَ إلى دينهِ عودًا حميدًا، ومُباركٌ عليكَ مقامُك في البلدِ الأمين:
( بمكَّةَ ) ألمِم قبلَ أن يرحلَ الرَّكبُ *** وقُل: لا تمَلِّينَا فما ملَّكِ القلبُ ولا تنسَنا يا أخيّ من دعائك؛ وقائلــةٍ والدَّمــــــــــــــعُ سَكْبٌ مُبادِرُ *** وقد شرِقَتْ بالدمع منها المحاجــــــــرُ كأنْ لم يكن بينَ الحَجُون إلى الصّفا *** أنيــــــــسٌ ولم يســمُرْ بمكّــةَ سامـــــرُ وسحَّتْ دمـوعُ العين تبكي لبلـــــــدةٍ *** بها حَـــــــــرَمٌ أمْنٌ وفيهــــــا المشاعـرُ |
#3
|
|||
|
|||
تقبل الله منا ومنكم أخي الكريم وشوقتنا لمكة
|
#4
|
|||
|
|||
__________________
يا أيها المسلمون عودوا إلى الإيمان النقي والأعمال الصالحة واتحدوا على اتباع منهج السلف الصالح واجتنبوا التعصب بكل أشكاله فإلهكم واحد ونبيكم واحد فاستضيئوا بنور الكتاب والسنَّة يجمع الله شملكم |
#5
|
|||
|
|||
صدقتم ـ تقبل الله منا ومنكم .
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
|
|