أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
35416 | 97777 |
#1
|
|||
|
|||
ما حال زيادة (ومغفرته)؟.
ما آخر قول الإمام الألباني في زيادة (ومغفرته)في رد السلام.
|
#2
|
|||
|
|||
زِيادةٌ مُنكرة.
__________________
قال ابنُ رَجَب : (( وقد ابتلينا بجَهَلةٍ من النّاس يعتقدون في بعض من توسع في القول من المتأخرين أنه أعلم ممن تقدم، فمنهم من يظن في شخص أنه أعلم من كل من تقدم من الصحابة ومن بعدهم لكثرة بيانه ومقاله، ومنهم من يقول هو أعلم من الفقهاء المشهورين المتبوعين...وهذا تنقص عظيم بالسلف الصالح وإساءة ظن بهم ونسبته لهم إلى الجهل وقصور العلم )) أهـ. |
#3
|
|||
|
|||
أين ذكر الألباني أنها منكرة أخي بارك الله فيك.
|
#4
|
|||
|
|||
ما كنت أعلم أن للامام الألباني قولين في المسألة .
أ أنت متأكد أن له قولين ؟ على كل حال أنا أذكر أن ذاك العلامة - في حين يصحح هذه الزيادة ( إذا كان له رأي أخر فيها ) - يضعفها لذاتها ويصححها لغيرها . فهو يراها ( ضعيفة ) لكنه يقول إنه يشهد لها قوله تعالى ( بأحسن منها ) فلو ألقى مسلم السلام قائلاً : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأراد مسلم أخر أن يطبق الأية ( بأحسن منها ) لا يجد سبيلا إى ذلك إلا بزيادة ( ومغفرته ) هذا خلاصة قول الإمام . وهناك أسئلة تطرح : 1. كيف تشهد الأية لهذه الزيادة ( بعينها ) مع أن الأية ( مطلقة ) ؟ 2. لو كان الاستشهاد بهذه الآية صحيحا لإثبات هذه الزيادة ( بعينها ) لكان صحيحا أيضا لإثبات أي الزيادة ، أليس كذلك ؟ 3. لو ألقى المسلم الأول السلام بزيادة ( ومغفرته ) فكيف يكون الرد إذن ؟ لا بد له من زيادة - إذا أراد تطبيق الأية - غير واردة في النصوص ... إذن يبدو أن زيادة ( ومغفرته ) لا تصح إذ هذا الاستشهاد لا يصح والله أعلم وأن للمسلم أن يزيد أي لفظة طيبة المعنى إذا أراد أن يزيد في السلام تطبيقا للأمة لكن من دون نسبة عين الزيادة إلى الشرع فيكون الأية ( بأحسن منها ) من قبيل ما اصطلح عليه في علم الأصول بالواجب المبهم ؛ الذي يقابله الواجب المعين ، فالمكلف مخير باللفظة التي يريد أن يزيدها لكن لما كانت الزيادة غير واجبة إذ قال تعالى : ( أو ردوها ) لا يناسبها مصطلح ( واجب منهم ) وإنما يناسبها ( مستحب منهم ) نعم (!) هذا المصطلح لا وجود له لدى أهل العلم لكن نضطر إلى إيجاده - وأرجو أن يتأمل هذه النقطة - وإلا كيف نصف مثل هذه الصورة ؟ وبهذه المناسبة أضرب لكم مثالا أخر : دعاء الاستفتاح ... هو ( مستحب ) لكن هل يستحب دعاء واحد ؟ الجواب : لا ، إنما يشرع للمصلي عدة أدعية للاستفتاح فهو مخير بينها . كيف نصف هذه الصورة أيضا ؟ إذا أردنا الدقة في الاصطلاح ؟ فكما اصطلح على ( الواجب ) الذي المكلف مخير فيه ب( الواجب المبهم ) حق لنا أن مصطلح على ( المستحب ) الذي المكلف مخير فيه ب( المستحب المبهم ) والله أعلم |
#5
|
|||
|
|||
الآية عامة فتشمل الرد باللفظ والسمت والطريقة ولذلك تشهد لصحة معناها
الزيادة شاذة ضعيفة صححها ثم ضعفها الألباني ثم صحح معناها للآية راجع الضعيفة والصحيحة في المكتبة الشاملة في موقعها او برنامجها. وهي من المسائل التي راجعتها في كتب الإمام قديماً. وهو الحق وغير ذلك تهافت وجهل لا معنى له وسببه ان الألباني هو من صحح معناها عند غالب من يتكلم في المسألة هو تعصب من مخالفي الإمام في الغالب لأننا لو رجعنا لدليله وهو عموم الآية عرفنا انهم مرضى قلوب وليس جميعهم اقول في الغالب فتأمل. اقول هذا بعد حواري قديماً لبعضهم فتبين لي انهم جهلة متعصبة الأمر لديهم مخالفة الألباني فيها الرشاد! |
#6
|
|||
|
|||
أحسن الظن
وأحسن ألفاظك أحسن الله إليك |
#7
|
|||
|
|||
وأنت يا اخانا صفوان أحسن الله إليك
انا قلت في الغالب فتنبه فأنا لم أعمم كي تظنني قد أسأت الظن بورك فيك. المسألة واضحة لعموم الدليل اي الآية والإنصاف عزيز ولكن جهل او تعصب في الغالب. على كل حال المسألة فيها سعة ويسوع فيها الإجتهاد. وسامحني بوركت فوالله رأيت العجب من المتعصبين في حياتي واستغفر الله واعتذر لك إن ظننتني أعنيك بكلامي فوالله ما خطرتَ ببالي ولم اقصد الحديث عنك لا والله وإنما هي خاطرة خطرت في صدري فسطرتها بين يديك وأعلم أني أحبك في الله. |
#8
|
|||
|
|||
كان آخر الأمرين من الشيخ الألباني تحسين الزيادة كما قال لي الشيخ علي الحلبي الأثري .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#9
|
|||
|
|||
اها لعلي ابحث شيخ خالد
|
|
|