أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
43877 | 151323 |
#1
|
|||
|
|||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موقفٌ مؤلمٌ فلإن تركتَ الإشراف لم تزَل في قلوبنا وأنتَ أعلم بواقعك .. والمصلحة الخاصة مع انني لم يرُق لي ذلك وفَّقك الله |
#2
|
|||
|
|||
..............
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#3
|
|||
|
|||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الإشراف على المنتديات العامة مهمة صعبة جدا لكنّها مفيدة من جهة أخرى وبعد مرور الأيام والشهور والسنين يشعر أحدنا أنه أضاع وقتا ثمينا في التواصل عبر الشبكة مشرفا كان أو عضوا أو حتى زائرا ولهذا فمن حق الأخ عمر ومن كان في مثل وضعه إتخاذ مثل هذا القرار وليس عليه تبريره ولتكن فترة للهدوء النفسي والإهتمام بالأهل والولد وقراءة الكتب وطلب العلم وإن كان يعز علينا فراق مثله فعزاؤنا هو أنه وعد بالمشاركة عبر حسابه الشخصي ومشاركتنا إنتاجه العلمي من وقت لآخر فالله أسأل أن يفتح على الأخ عمر أبواب الخيرات وأن يبارك له في دينه ودنياه ويغنيه برزقه عمّن سواه
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#4
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله.
أسأل الله أن يثبت لك الأجر أخي الكريم عمر فيما بذلته من جهد ووقت في مهمة الإشراف وأن يعين إخواننا المشرفين في هذه المهمة ويأجرهم على ذلك. و أنت أعلم بما ينفعك في دينك ودنياك فاحرص عليه، وفقك الله وجميع إخواننا الكرام لما يحبه ويرضاه. .
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
#6
|
|||
|
|||
أَحزنني هذا القرار وآلمني فالشيخ عمر كتاباته قوية ومتينة ... ولا أُحِبُ أَن يخسره منتدانا فَأِذا أَمكن أَن يبقى بالاشراف ... ولكن بلا مهمات - أي حسب فضاوته - فهذا أَحَبُ لي وأَسأل الله العظيم أَن يهديه ويوفقه ويسدده لما فيه خير له بالآخرة والدنيا ، وأن يبارك له برزقه وعلمه وعمله |
#7
|
|||
|
|||
حفظك المجيب أيها الحبيب
لقد فقدنا من قبلك في منتدانا أخيارا وأحبابا أنت تعلمهم فلا تلحق بهم وشارك من حين لآخر فهذا المنتدى قد نشر خيرا كثيرا ونفع جما غفيرا ودمغ شرا كبيرا وأرى عيوبه كعيوب المشايخ والعلماء؛ تخفي وراءها ما لا يحصى من الحسنات. فلا تهجره بالله عليك. وأنا أعذرك بل أشجعك (لأجل ظروفك) أعانك الله ويسر أمرك وإلى اللقاء أيها النجيب |
#8
|
|||
|
|||
أقول كلمتك التي قلتها في منشورك وإن اعتذرت مسبقا ولكن أرى أنه لابد منه (مالا يدرك كله لا يترك جله) فاجعل بعضا من وقتك مشرفنا الحبيب للإشراف أيضا مع الأمور الأخرى
ووفقك الله لما يحب ويرضى
__________________
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَا زَعِيمٌ بِبَيْتٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقًّا، وَبِبَيْتٍ فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ وَإِنْ كَانَ مَازِحًا ، وَبِبَيْتٍ فِي أَعْلَى الْجَنَّةِ لِمَنْ حَسَّنَ خُلُقَهُ» |
#9
|
|||
|
|||
حياك الله أخي عمر وحفظك و أعانك ورعاك.
أيها الكريم لن أقول لك عد أو لا تعد ؟! لن أقول لك لم ولماذا وكيف ؟! فالخطب والله جلل ، أعداء الإسلام من هنا ودعاة الضلال من هناك وإخواننا الغلاة من هنالك والحراس قليل والناصر والمعين أقل. أخي أخي أخي تذكر جيدا إذا كنت تعي موضع قدميك وفي أي الجبهات أنت فتوكل على الله وسر رعاك الله قصدك . أسأل الله أن يعينك لمافيه رضاه اللهم آمين .
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
#10
|
|||
|
|||
عن أسامَةَ بنِ شريك, قال : كُنَّا جُلُوساً عِندَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلّم - كأنَّما على رؤوسنا الطّير, مَا يَتكلّمُ مِنّا مُتَكلِّمٌ؛ إذ جاءَهُ أناسٌ, فقالوا : مَن أَحَبُّ عِبادِ اللهِ إلى اللهِ ؟ قال : «أحسَنُهُم خُلُقاً» الصحيحة برقم ٤٣٢ فَنَسأَلُ اللهَ تعالى أن يَهدِيَنا لِأحسَنِ الأخلاقِ؛ فَإِنَّهُ لا يَهدِي لِأحسَنِهَا إلَّا هُوَ وَنسأَلُهُ تَعالى للخَالِدِي التَّوفِيقَ إلى كُلِّ خَير .. |
الكلمات الدلالية (Tags) |
عمر الخالدي |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|