 |
 |
أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
|
|
|
|
|||||
|
|||||||
 |
19487 |  |
107599 |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
11-07-2014, 05:37 PM
|
|||
|
|||
"يا من خدعوك باسم الجرح والتعديل " لأخينا الفاضل أبي الحارث باسم خلف
الحمد لله..
(ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق) (إن الله يدافع عن الذين آمنوا) (استكبارا في الأرض ومكر السيئ ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله) إليك أخي الغالي.. يا من خدعوك وغرروا بك باسم واحد من أشرف العلوم: الجرح والتعديل.. أتذكرُ وجوبَ قبول خبر الثقة-على ما علّموك-؟! فها هو الشيخ الجابري الثقة-وأيّ ثقة- يجرح (العلامتين)! أحمد بن عمر بازمول وأسامة بن عطايا، فهلا قبلتَ خبر الثقة؟! أم لعلك تذكر الثقة!-وعدم التفريق بين حُكمه وخَبَرِه-؟! فقد جاءك-إن كنتَ من المفرقين بين الخبر والحكم!- حكمُ الثقة؛ فهلا قبلتَه؟! ولعلك-أخي الغالي- لم تنسَ الجرح المفسّر-وعلى ما علّموك كذلك-! فهل تريد جرحًا مفسرًا أكثر وأبينَ من: كذّاب.. فتّان.. لا يوثق به.. شيخ الفجأة.. مغرور.. لا عهد له.. يهيج الفتن..؟! فهلا قبلتَ الجرح المفسر؟! ما لي أراكَ مضطربًا هكذا؟! آه.. لسان حالك: ولكنّ الشيخ الربيع –حامل اللواء- يزكيهما ويثني عليهما! إذن؛ أُذَكّرك-ولا أخالك نسيت- بقاعدة: الجرح المفسر مقدم على التعديل-وبحسب ما علموك أيضا-؟! فهلا أخذتَ بالجرح المفسر وقدمتَه على التعديل؟! ما بك؟! تكلّم.. ألستم تقولون: أحكام العلماء على الرجال (توقيفية) وليست اجتهادية؟! آه.. فهمتُك.. يصعب عليك مخالفة العلامة ربيع، لأنهم أفهموك أنّ القول قوله، والحكمَ حكمُه! إذن؛ فكلّ تلك القواعد التي علّموك إياها كانت لتغطية تعصبهم البغيض، وتقليدهم المقيت.. ماذا قلتَ؟! تريد أن تأخذ بتعديل الربيع وتقدمه على الجرح المفسر من الجابري-دون أن تجعل ذلك سببًا للخلاف بينكم؟! أليست هذه من القواعد البدعية-الحلبية- التي ملأتم بها كل وادٍ وناد، وأسلتم -في تأصيل بدعيتها-الحبر والمداد؟! يجب عليك أن تأخذ بجرح الجابري فيهما.. نعم؛ يلزمك أن تأخذ به، وإلا ألحقتك بهما! ماذا تقول؟! لم يقنعْكَ جرح الشيخ الجابري ولا يلزمك الأخذ به! أليست هذه الكلمة من القواعد البدعية عندكم؟! هل صرتَ الآن من أصحاب: لا يلزمني.. ولم أقتنع؟! الواجب-بحسب منهجك الذي تعلمتَه أو عُلِّمتَه- أن تطوف على المشايخ وطلبة العلم، وتمتحنهم بجرح الجابري، وتطلب منهم أن يبينوا موقفهم من ذلك؛ فإن وافقوا وأقروا وتبعوا وإلا فألحقهم بـ(شيوخ الفجأة)! لا أظنك نسيت أنّ الامتحان بالأشخاص من الدين، وأنّ الذي ينكره-على صورتكم- مبتدع أو مميع أو مخذل أو..! تأمل –مرة أخرى- كلمات الشيخ الجابري: (لا تغتروا بمن زكاهما؛ فلا يزكيهما إلا رجل لا يعرف حالهما أو أنه يعجبه حالهما). فالشيخ ربيع-بحسب ما يفهم من كلام الشيخ الجابري- هو أحد رجلين! ومن باب حسن الظن؛ خذ الأولى: لا يعرف حالهما! ما بك يا أخي؟! تتعجب كيف أن (إمام الجرح والتعديل) لا يعرف حال بطانته! وأنه يزكي الفتانين والمجاهيل شيوخ الفجأة! قد قلنا هذا لكم فكان-دائمًا- جوابكم: - الربيع لا يتكلم في الرجال إلا بعد دراسة مستفيضة. - الربيع أحكامه على الرجال (توقيفية) وليست اجتهادية. - الطعن في البطانة طعن في الشيخ. فقد جاءكم هذا الكلام ممن له تُعظمون، والأخذ بجرحه توجبون! فماذا أنتم فاعلون وصانعون؟! هي الحقيقة التي لا تريدون الاعتراف بها! جعلتم من الشيخ ربيع مَ عْ صُ وْ مَ ا... أخي الغالي:لعلّ تناقض منهجكم -وآخره ما ترى-؛ يوقظ فيك الإيمان-الذي لا أشك أنه في قلبك-، ويدفعك إلى التوبة من هذا المنهج الذي تربيت عليه.. انظر حولك واسأل: أين هم شيوخ السنة وطلبة العلم؟! تكادون ألا تبقوا منهم أحدا! فهم ما بين مبتدِع ومخذِّل! يجمعهم تحذير شيوخكم منهم! صددتم-بشنيع فعائلكم- عن دين الله –شعرتم أو لم تشعروا-.. ومكنتم-بقبيح صنائعكم- لأهل الكفر والبدع والفسوق - شعرتم أو لم تشعروا-.. ثم دارت الدائرة على من صدّروهم لكم شيوخا! فإذا بهم زالت عنهم ألقاب: العلامة والعلم وصاحب الفضيلة و... وأضحوا ما بين مبتدع وكذاب وفتان وطائش ومجنون و... فالله الله-أخي الغالي-.. لم يفت الأوان بعد.. وباب التوبة مفتوح.. (ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق).. ثم: إليك أنتَ أيها السني السلفي الذي أنجاك الله من فتنة الغلو والطعن في أهل العلم.. يا من حبّبَ الله إليك العلم وأهله، وكرّه إليك الغيبة والنميمة التي ألبست ثوب الجرح والتعديل-زورًا وبهتانا-: احمد الله على هذه النعمة العظيمة.. احمد الله أنك أخذتَ بـ(رفقًا أهل السنة بأهل السنة) وبـ(نصيحة) أهل العلم في ذلك؛ فكنتَ –بحق- على (منهج السلف الصالح) في هذه المسائل. ولا تخش على العلم وأهله، فالله حافظ دينه، مدافع عن أوليائه.. (إن الله يدافع عن الذين آمنوا) وافرح بظهور الحق وعلوّه.. (ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله).. واقرأ معي قول من لا تخفى عليه خافية-سبحانه-: (استكبارا في الأرض ومكر السيئ ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله). نعم؛ حقّ لكم-يا كلّ السلفيين- أن تفرحوا بظهور الحق.. لكن؛ إياكم أن يطغى فرحكم بزوال هذا المنهج (المسخ) فيقودكم إلى الشماتة بإخوانكم وغيبتهم و... فلئن عصوا الله فيكم؛ فما أجمل أن تطيعوا الله فيهم.. واسألوا الله الثبات على الحق. نعم؛ هو فرح مشوب بحُزْن كبير على سنواتٍ وعلى شباب: على سنواتٍ كان يمكن أن تستثمر في نشر العلم والدعوة بشكل أفضل.. وعلى شباب لم يعرف طوال تلك السنين إلا الطعن في أهل العلم.. وعليه؛ فليكن همنا النهوض بهذه الدعوة المباركة-كل بحسبه-بعدما شوهها إخواننا الغلاة؛ لنُعوضَ ما فات، ولنعيد للدعوة إشراقتها التي كانت أيام ألباني الشام وابن باز نجد وابن عثيمين القصيم-أو إن شئت قل: علماء الدنيا-. وليستغفر الله كلُّ من شارك في ردّ عدوان إخواننا الغلاة على السلفية ومنهجها الحق باسم الجرح والتعديل، مما قد يكون صدر منه -في حق الغلاة ومن لهم يتعصبون- مما لا يرضاه الله ولا يرضاه عباده المؤمنون. وأخيرًا-ومن باب: لا يشكر الله من لا يشكر الناس- أقول: جزى الله خيرا كلًّا من: الشيخ المحدث العلامة عبد المحسن العباد، وشيخنا الفاضل عليًّا بن حسن الحلبي على جهودهما الواضحة في وأد هذه الفتنة والتصدي لها. والشكر موصول لجمع من المشايخ وطلبة العلم الذين كانت –وما زالت-لهم جهود في التصدي لهذه الفتنة. ولا أنسى شكر هذا المنتدى-مشرفين وأعضاء- على جهودهم. والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات. 
|
|
#2
11-07-2014, 09:54 PM
|
|||
|
|||
|
طرحٌ رائع ونمطٌ فائقٌ و تصورحقيقي يغطي المسالة من جميع جوانبها
بوركت وكثر الله من أمثالك شكرا لك
|
|
#3
11-07-2014, 10:17 PM
|
|||
|
|||
|
تعليق سديد لأخينا الفاضل - باسم خلف - على جرح الشيخ الجابري لأحمد بازمول و العتيبي
💥تعليق موفق سديد لأخينا الفاضل - أبي الحارث باسم خلف - على جرح الشيخ الجابري لأحمد بازمول و أسامة العتيبي ...
الحمد لله.. (ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق). (إن الله يدافع عن الذين آمنوا). (استكبارا في الأرض ومكر السيئ ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله). إليك أخي الغالي..يا من خدعوك وغرروا بك باسم واحد من أشرف العلوم: الجرح والتعديل.. أتذكرُ وجوبَ قبول خبر الثقة-على ما علّموك-؟! فها هو الشيخ الجابري الثقة-وأيّ ثقة- يجرح (العلامتين)! أحمد بن عمر بازمول وأسامة بن عطايا، فهلا قبلتَ خبر الثقة؟! أم لعلك تذكر الثقة!-وعدم التفريق بين حُكمه وخَبَرِه-؟! فقد جاءك-إن كنتَ من المفرقين بين الخبر والحكم!- حكمُ الثقة؛ فهلا قبلتَه؟! ولعلك-أخي الغالي- لم تنسَ الجرح المفسّر-وعلى ما علّموك كذلك-!فهل تريد جرحًا مفسرًا أكثر وأبينَ من:*كذّاب..فتّان..لا يوثق به..شيخ الفجأة..مغرور..لا عهد له..يهيج الفتن..؟!فهلا قبلتَ الجرح المفسر؟! ما لي أراكَ مضطربًا هكذا؟! آه.. لسان حالك:*ولكنّ الشيخ الربيع –حامل اللواء- يزكيهما ويثني عليهما! إذن؛ أُذَكّرك-ولا أخالك نسيت- بقاعدة: الجرح المفسر مقدم على التعديل-وبحسب ما علموك أيضا-؟! فهلا أخذتَ بالجرح المفسر وقدمتَه على التعديل؟! ما بك؟!* تكلّم.. ألستم تقولون: أحكام العلماء على الرجال (توقيفية) وليست اجتهادية؟! آه..فهمتُك..يصعب عليك مخالفة العلامة ربيع، لأنهم أفهموك أنّ القول قوله، والحكمَ حكمُه! إذن؛ فكلّ تلك القواعد التي علّموك إياها كانت لتغطية تعصبهم البغيض، وتقليدهم المقيت..ماذا قلتَ؟! تريد أن تأخذ بتعديل الربيع وتقدمه على الجرح المفسر من الجابري-دون أن تجعل ذلك سببًا للخلاف بينكم؟! أليست هذه من القواعد البدعية-الحلبية- التي ملأتم بها كل وادٍ وناد، وأسلتم -في تأصيل بدعيتها-الحبر والمداد؟! يجب عليك أن تأخذ بجرح الجابري فيهما..نعم؛ يلزمك أن تأخذ به، وإلا ألحقتك بهما!ماذا تقول؟! لم يقنعْكَ جرح الشيخ الجابري ولا يلزمك الأخذ به! أليست هذه الكلمة من القواعد البدعية عندكم؟!هل صرتَ الآن من أصحاب:لا يلزمني..ولم أقتنع؟! الواجب-بحسب منهجك الذي تعلمتَه أو عُلِّمتَه- أن تطوف على المشايخ وطلبة العلم، وتمتحنهم بجرح الجابري، وتطلب منهم أن يبينوا موقفهم من ذلك؛ فإن وافقوا وأقروا وتبعوا وإلا فألحقهم بـ(شيوخ الفجأة)! لا أظنك نسيت أنّ الامتحان بالأشخاص من الدين، وأنّ الذي ينكره-على صورتكم- مبتدع أو مميع أو مخذل أو..! تأمل –مرة أخرى- كلمات الشيخ الجابري: (لا تغتروا بمن زكاهما؛ فلا يزكيهما إلا رجل لا يعرف حالهما أو أنه يعجبه حالهما). فالشيخ ربيع-بحسب ما يفهم من كلام الشيخ الجابري- هو أحد رجلين!ومن باب حسن الظن؛ خذ الأولى: لا يعرف حالهما! ما بك يا أخي؟! تتعجب كيف أن (إمام الجرح والتعديل) لا يعرف حال بطانته! وأنه يزكي الفتانين والمجاهيل شيوخ الفجأة! قد قلنا هذا لكم فكان-دائمًا- جوابكم:- الربيع لا يتكلم في الرجال إلا بعد دراسة مستفيضة.- الربيع أحكامه على الرجال (توقيفية) وليست اجتهادية.- الطعن في البطانة طعن في الشيخ. فقد جاءكم هذا الكلام ممن له تُعظمون، والأخذ بجرحه توجبون!فماذا أنتم فاعلون وصانعون؟! هي الحقيقة التي لا تريدون الاعتراف بها! جعلتم من الشيخ ربيع*مَ عْ صُ وْ مَ ا... أخي الغالي:لعلّ تناقض منهجكم -وآخره ما ترى-؛ يوقظ فيك الإيمان-الذي لا أشك أنه في قلبك-، ويدفعك إلى التوبة من هذا المنهج الذي تربيت عليه.. انظر حولك واسأل:أين هم شيوخ السنة وطلبة العلم؟! تكادون ألا تبقوا منهم أحدا!فهم ما بين مبتدِع ومخذِّل! يجمعهم تحذير شيوخكم منهم! صددتم-بشنيع فعائلكم- عن دين الله –شعرتم أو لم تشعروا-.. ومكنتم-بقبيح صنائعكم- لأهل الكفر والبدع والفسوق - شعرتم أو لم تشعروا-.. ثم دارت الدائرة على من صدّروهم لكم شيوخا!فإذا بهم زالت عنهم ألقاب: العلامة والعلم وصاحب الفضيلة و...وأضحوا ما بين مبتدع وكذاب وفتان وطائش ومجنون و.. فالله الله-أخي الغالي-..لم يفت الأوان بعد..وباب التوبة مفتوح..(ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق).. ثم:إليك أنتَ أيها السني السلفي الذي أنجاك الله من فتنة الغلو والطعن في أهل العلم.. يا من حبّبَ الله إليك العلم وأهله، وكرّه إليك الغيبة والنميمة التي ألبست ثوب الجرح والتعديل-زورًا وبهتانا-: احمد الله على هذه النعمة العظيمة.. احمد الله أنك أخذتَ بـ(رفقًا أهل السنة بأهل السنة) وبـ(نصيحة) أهل العلم في ذلك؛ فكنتَ –بحق- على (منهج السلف الصالح) في هذه المسائل. ولا تخش على العلم وأهله، فالله حافظ دينه، مدافع عن أوليائه.. (إن الله يدافع عن الذين آمنوا)وافرح بظهور الحق وعلوّه..(ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله).. واقرأ معي قول من لا تخفى عليه خافية-سبحانه-:(استكبارا في الأرض ومكر السيئ ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله). نعم؛ حقّ لكم-يا كلّ السلفيين- أن تفرحوا بظهور الحق..لكن؛إياكم أن يطغى فرحكم بزوال هذا المنهج (المسخ) فيقودكم إلى الشماتة بإخوانكم وغيبتهم و...فلئن عصوا الله فيكم؛ فما أجمل أن تطيعوا الله فيهم.. واسألوا الله الثبات على الحق.نعم؛ هو فرح مشوب بحُزْن كبير على سنواتٍ وعلى شباب: على سنواتٍ كان يمكن أن تستثمر في نشر العلم والدعوة بشكل أفضل.. وعلى شباب لم يعرف طوال تلك السنين إلا الطعن في أهل العلم.. وعليه؛فليكن همنا النهوض بهذه الدعوة المباركة-كل بحسبه-بعدما شوهها إخواننا الغلاة؛ لنُعوضَ ما فات، ولنعيد للدعوة إشراقتها التي كانت أيام ألباني الشام وابن باز نجد وابن عثيمين القصيم-أو إن شئت قل: علماء الدنيا-. وليستغفر الله كلُّ من شارك في ردّ عدوان إخواننا الغلاة على السلفية ومنهجها الحق باسم الجرح والتعديل، مما قد يكون صدر منه -في حق الغلاة ومن لهم يتعصبون- مما لا يرضاه الله ولا يرضاه عباده المؤمنون. وأخيرًا-ومن باب: لا يشكر الله من لا يشكر الناس- أقول: جزى الله خيرا كلًّا من:الشيخ المحدث العلامة عبد المحسن العباد، وشيخنا الفاضل عليًّا بن حسن الحلبي على جهودهما الواضحة في وأد هذه الفتنة والتصدي لها. والشكر موصول لجمع من المشايخ وطلبة العلم الذين كانت –وما زالت-لهم جهود في التصدي لهذه الفتنة. و الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ..
|
|
#4
11-08-2014, 02:00 AM
|
|||
|
|||
|
السلام عليكم ورحمة الله
جزاك الله خيرا أخي وليد على الموضوع . بقي شيئا وهو التثبيت .. اقتباس:
أخوكم أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا.
|
|
|
|
 |
 |
العرض العادي
