أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
86367 92655

العودة   {منتديات كل السلفيين} > منبر الموسوعات العلمية > قسم الموسوعات و الكتب و المخطوطات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 03-01-2011, 03:49 PM
أبو مصطفى السلفي أبو مصطفى السلفي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 245
افتراضي

حفظ الله فضيلة الشيخ عبد المالك رمضاني , ونفع به !

والعجب كله أنك تجد الغلاة غير راضين عنه , وبدؤوا في
الإثارة حوله أيام فتنة الشيخ ربيع مع الشيخ أبي الحسن ,
وكانوا يطعنون فيه لأنه لم يدخل الفتنة ولم يخض فيها !
ولكنهم الآن وصلوا إلى أن يلحقوه بأحط أهل البدع عندهم :
(فضيلة الشيخ علي حسن ) , ويقولون هو على خطاه ,
ويحذرون من الجلوس عنده والسماع له !!
ومواضيعه لا تنشر في سحاب كما هو مبين في إحدى الصور المأخوذة
من مشرفيهم !!
وللعلم فإن الشيخ في دروسه وخطبه كما كان فما السر في التعتيم الإعلامي
عليه وعدم نقل هذه الدروس ؟!
الجواب معروف عند غلاة التجريح !!
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 03-01-2011, 04:09 PM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,046
افتراضي

صدقت أبا مصطفى..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 03-01-2011, 05:12 PM
أحمد سالم أحمد سالم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
الدولة: جزائري مقيم في فرنسا
المشاركات: 2,425
افتراضي

ثناء للشيخ الفاضل : أبي عبد الله محمد بن عبد الحميد حسونة على كتاب "مدارك النظر

أقول لطلبة العلم السلفيين الذين يقرءون ويعرفون فحسب ، بل سل الكتب تجيبك : هل قدم الشيخ الألباني لكتاب قبل هذا الكتاب ، وسلها هل قرأ هذا الكتاب الذي أشرنا إليه الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله تعالى - أم : لا ؟

بل واسأل الشيخ العباد محدث الدنيا الآن هل يعرفه أم لا ؟

وسل المشايخ الكبار : الشيخ ربيع والشيخ النجمي والشيخ الجابري والشيخ السحيمي وغيرهم .


وأقول لعموم إخواني طلبة العلم والدعاة اقرءوا لزاما - غير مأمورين - كتابه الذي هزّ أركان الحزبيين ، بل أسقط عليهم سروحهم المكذوبة ، ودمر هالتهم المصنوعة ، ونسف عروشهم المزعومة .

أعني : كتاب "مدارك النظر في السياسة " وسل مجلة "الأصالة" الغراء هل أفردت مقالاً عن درره وإبراز جواهره أم لا ؟

قاتل الله الهوى ، كم أردى بأهله .

قبسات من كتاب " فتاوى العلماء الأكابر..." للشيخ الفاضل : أبي عبد الله محمد بن عبد الحميد حسونة
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 03-01-2011, 05:15 PM
أحمد سالم أحمد سالم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
الدولة: جزائري مقيم في فرنسا
المشاركات: 2,425
افتراضي

مدارك النظر في السياسة بين التطبيقات الشرعية و الانفعالات الحماسية "

بقلم الشيخ : أبي الحارث علي بن حسن الحلبي


يعد التصنيف العلمي المنضبط - اليوم - عملة نادرة في دنيا النشر و الكتاب ، فقل أن تجد كتابا متميزا في مادته ، قويا في طرحه ، متينا في صياغته و سبكه .
وتشتد الندرة - أكثر و أكثر - إذا كان هذا الكتاب يبحث في مسائل الدعوة إلى الله - تعالى -، وعلى منهج السلف الصالح ، تحريرا و تقريرا ، تأكيدا و تقعيدا .
ذلكم أن كثيرا من الكتاب ينظر إلى أمور الدعوة و شؤونها نظرة تحمل معنى ( التوسط ) الذي تلتقي عليه الأطراف ، ليذوب معها الخلف و الاختلاف !! فحينئذ ، أين الحق ؟! و أين أهله ؟!
ومن الكتب التي متعت بها ناظري ، و أجلت بها فكري و خاطري : كتاب " مدارك النظر في السياسة : بين التطبيقات الشرعية ، و الانفعالات الحماسية " ، للأخ الفاضل الشيخ عبد المالك رمضاني الجزائري - نفع الله به ، و أجزل مثوبته - .
وهذا الكتاب حسن عجاب ، بناه مؤلفه - وفقه الله ، و سدد خطاه - على التأصيل العلمي السلفي ، مقارنة بما وقع - ويقع - من تفصيل دعوي بدعي !!
أما الأصول ، فستة :
أولها : أن ( الطريق واحد ) ، لأن التفرق عنوان الخسارة ، وباب الضلالة .
ثانيها : ( اتباع الكتاب و السنة بفهم السلف الصالح ) ، هو أصل الدعوة ، وباب الالتزام ، لأن الصحابة - و هم رأس السلف - " شهدوا التنزيل ، وشاهدوا من هدي الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ما فهموا به التأويل السليم " .
ثالثها : أن ( نيل السؤدد بالعلم ) ، فلا عز ، ولاشرف ،ولا فضل ، إلا بالعلم ، الذي هو ( قال الله ) ، ( قال رسول الله ) .
رابعها : ( صمام الأمان من الكفر و الهزيمة ، باتباع الكتاب و السنة ) ، لا بالعواطف العاصفة ، و لا بالحماسات الفارغة ، و لا بالخطب الرنانة ، و لا بالمواعظ المهيجة ! و إنما بالتصفية و التربية ، و التوحيد و التزكية ..
خامسها : أن ( الرد على المخالف من الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ) ، بالتي هي أحسن ، للتي هي أقوم ، بيانا للحق ، ونصرة لأهله ، و ردا للباطل ، و صدا لجنده .
سادسها : ( التصفية و التربية ) هي الطريق ( العملي ) الوحيد الذي من خلاله ( واقعيا ) تصلح الأمة ، وتعود إلى مجدها ، وتثوب إلى رشدها .
... وبعد هذا التأصيل العلمي العالي ، و السلفي الغالي : ربط الأخ المؤلف - وفقه الله - بين هذا ( التطبيق الشرعي ) وبين ما عايشه ، و رآه ، ونظره : من ( انفعالات حماسية ) أودت بالشباب المسلم إلى مهاوي الفتن ، و مهالك المحن .
ثم ضرب على ذلك أمثلة متعددة ، بين من خلالها كم جنت السياسة المعاصرة ( القاصرة ) على الدعوة و الدعاة ، لخوضهم فيها دون الاسترشاد بهدي أهل العلم ، و دون الإفادة من توجيهاتهم و نصائحهم ..
ثم أشار إلى تأثر بعض من ( ترأس ) الدعوة في الجزائر بالحزبيات ، و آراء أهل التكفير ، مما انعكس على واقع الشباب المسلم ، ضلالا و إضلالا..
وكان من ضمن ذلك ذكر قواعد علمية راسخة ، منها أن ( السياسة الشرعية لا يخوضها إلا المجتهدون ) ، أما القاصرون ، الذين يحسنون القول ، و لا يتقنون العلم : فما لهم و لها ؟! وهم ليسوا أهلها! و لا أهلا لها !! ولو دثروا أنفسهم بأنفسهم بركام ( الجرائد ) و ( المجلات ) و ( المذكرات ) ، وقاموا الليل على صوت هنا ( لندن ) ، ( مونتوكارلو ) .
وقد ذكر الأخ المؤلف - من ضمن ما بين و ذكر - نصائح علمائنا و مشايخنا لأولئك الخائضين ( الحماسيين ) ، وكيف أنهم ردوها ورفضوها ، و لم يأبهوا بها ، أو يأنسوا لها بل حرفوها و لووا أعناقها ... مما كان له أسوأ الأثر عليهم ، و على دعوتهم ، و على شبابهم ، وعلى بلادهم ، بل و على عموم إسلامهم ..
ومن أحسن ما ذكره الأخ المؤلف - نفع الله به - تلكم الأمثلة ( المتميزة ) لما وقع به بعض ( الدعاة) من جهل بالواقع ، تحت اسم - و غطاء - ( فقه الواقع ) !! وبين دلائل ذلك كله ، و آثاره و أطواره !!
وقد ختم الأخ المؤلف - سدده الله - كتابه ببيان ( الواجب اليوم ) على الشباب المسلم ، و أن أهم ذلك و أعظمه : ( إصلاح الوقت لإصلاح الحال ) ، و أن ذلك يكون - أعلى ما يكون - ب ( العبادة الفضلى ) القائمة على الإخلاص و الاتباع - الذين لا يكونان إلا بالعلم - ، و أن مبنى ذلك في ( الطاعة ) ، بل في ( الصدق في الطاعة ) ، حتى تتحقق الربانية في القلوب و العقول ، لنكون عبادا لله كما يريد الله .
فكتاب كهذا : جدير بأن يستفيد منه الشباب ، لتكتحل به عيونهم ، و تستقيم من خلاله أفكارهم ، و تنضبط عبر أبوابه عواطفهم ، وليكون منهم - من قبل و من بعد - تمييز متين بين من هم أهل للقدوة ، وبين من ليسوا كذلك ، ولا قريبين من ذلك .
إنه كتاب علم و تجربة ، إنه كتاب تصفية و تربية ، إنه كتاب إرشاد و هداية .
... و يكفي أن يعلم طلبة العلم ، و الدعاة - سواء - أن شيخين من أكابر علماء هذا الزمن : قرظاه ، و أثنيا عليه ، و زكياه ، بل واستفادا منه ، وانتفعا بما فيه ، وهما : محدث العصر شيخنا محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله ، و فقيه المدينة النبوية : شيخنا عبد المحسن العباد البدر حفظه الله .
وحسبنا من ذلك قول شيخنا العلامة الإمام ، أسد السنة الهمام أبي عبد الرحمن محمد ناصر الدين الألباني - رحمة الله عليه - في مقدمته : ".. فيه حقائق عن بعض الدعاة ، ومناهجهم المخالفة لما كان عليه السلف الصالح .." . و قوله : " واستفدت منه أنا - شخصيا - فوائد جمة ، حول ثورة الجزائر ، و بعض الرؤوس المنتسبين لها ، و المؤيدين لها بعواطفهم الجامحة ، و المبالغين في تقويمها ممن لا يهتمون بقاعدة التصفية و التربية .. " .
هذا كلام العلماء ، فعض عليه بالنواجذ ، و إياك و كلام من دونهم - ممن خالفهم - فحذر من الكتاب ، و شكك فيه ، أو طعن بمؤلفه !! فكل ذلك نفحات خلفية باطلة ، و نفحات حزبية عاطلة ، لم تبن على علم ، و لم تؤسس على حلم .
والله يقول الحق و هو يهدي السبيل .انتهى

انظر : مجلة الأصالة العدد 28 - السنة الخامسة - 15 جمادى الآخرة 1420ه
http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=8015
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 03-01-2011, 05:16 PM
أحمد سالم أحمد سالم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
الدولة: جزائري مقيم في فرنسا
المشاركات: 2,425
افتراضي

مدارك النظر في سطور لفضيلة الشيخ عبد العزيز الريس حفظه الله تعالى

--------------------------------------------------------------------------------

مدارك النظر في سطور
إن من النصح والسعي لإخماد فتنة التكفير بغير حق والتفجير إبراز الكتب النافعة المعالجة لهذا الداء العضال لا سيما إذا كانت لكتّاب ذوي مناهج سلفية على طريقة علماء السنة الأوائل والمتأخرين ، ومنهم علماؤنا الكبار كابن باز والألباني وابن عثيمين والفوزان والعباد - رحم الله حيهم وميتهم - .
ومن أبرز وأنفع هذه الكتب كتاب " مدارك النظر في السياسة بين التطبيقات الشرعية والانفعالات الحماسية " لمؤلفه فضيلة الشيخ عبدالمالك رمضاني الجزائري ، وزاد أهمية الكتاب وثقة الناس به أن قدم له إمامان جليلان في السنة وهما: محمد ناصر الدين الألباني وعبدالمحسن العباد البدر ، وأبديا في مقدمة الكتاب أهميته ومسيس الحاجة إليه - فجزاهم الله خيراً عن الإسلام والمسلمين - ، وقد وصلت طباعته -فيما أعلم- إلى الطبعة السابعة بطباعة دار الإمام أحمد بن حنبل بمصر، وأقبل على هذا الكتاب القراء من كل حدب وصوب ؛ لما اشتمل على دراسة علمية لحقائق واقعية ، وهو في دراسته جمع بين التوثيق والاستدلال والتدعيم بأقوال علماء السنة الكبار من الأولين والمتأخرين .
ثم وفق المؤلف غاية التوفيق في المقارنة بين أقوال علمائنا الكبار كابن باز وابن عثيمين والألباني - رحمهم الله - ، وأقوال الحركيين الحماسيين في بعض الوقائع المعاصرة ، وبين ببرهان الواقع الذي لا يرده إلا مكابر جاحد أن أصحاب فقه الواقع أجهل الناس به ، وأن العلماء أفهم الناس له وأعرفهم بالتعامل معه شرعاً ، وأن أعلم الناس بهذه المسائل العامة هم علماء الأمة دون غيرهم من الدعاة والحركيين ، فالمرجع إليهم دون غيرهم قال تعالى ( وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ ) فيا لله متى يأخذ الناس العبرة، ويعرفون للعلماء قدرهم فلا يصدرون إلا عن فتاويهم في مثل هذه الأمور المصيرية؟!



وأذيل مقالي بمقتطفة من مقدمة الإمام الألباني للكتاب إذ قال: ورغم ضيق وقتي ، وضعف نشاطي الصحي ، وكثرة أعمالي العلمية ، فقد وجدت نفسي مشدوداً لقراءته ، وكلما قرأت فيه بحثاً معللاً نفسي أن أكتفي به ، كلما ازددت مضياً في القراءة حتى أتيت عليه كله ، فوجدته بحق فريداً في بابه ، فيه حقائق عن بعض الدعاة ومناهجهم المخالفة لما كان عليه السلف الصالح ، واستفدت أنا شخصياً فوائد جمة حول ثورة الجزائر وبعض الرؤوس المتسببين لها ، والمؤيدين لها بعواطفهم الجامحة ، والمبالغين في تقويمها ممن لا يهتمون بقاعدة التصفية والتربية . ولقد سررت جداً من إشادتك بها ، ودندنتك حولها كثيراً في الوقت الذي لم ينتبه لدورها الهام أكثر الدعاة في تحقيق المجتمع الإسلامي وإقامة حكم الله في الأرض ، بل إنها الأساس في ذلك ، فجزاك الله خيراً ا.هـ وقال العلامة عبدالمحسن العباد في مقدمته : فألفيته كتاباً مفيداً ، مشتملاً على التأصيل للمنهج القويم الذي يليق بالمسلم الناصح لنفسه أن يسلكه ، ومشتملاً أيضاً على تصحيح مفاهيم خاطئة لبعض الشباب في داخل البلاد السعودية وفي خارجها ا.هـ والكتاب بحمد الله متوافر في بعض المكتبات ، فبادر إلى اقتنائه وقراءته لفوائده الجمة التي أشار إليها الإمام الألباني والعلامة العباد ، وانشره لتعم الفائدة وتتسبب في إصلاح المجتمع .



والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



عبدالعزيز بن ريس الريس

صفر / 1429هـ
رد مع اقتباس
  #16  
قديم 03-01-2011, 05:18 PM
أحمد سالم أحمد سالم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
الدولة: جزائري مقيم في فرنسا
المشاركات: 2,425
افتراضي

ثناء الشيخ الفاضل مشهور سلمان على كتاب “مدارك النظر” للشيخ عبد المالك رمضاني-حفظه الله
قال الشيخ الفاضل البحاثة مشهور سلمان في “كتاب العراق

في أحاديث الفتن”:


«فتنة الجزائر وجبهة الإنقاذ الإسلامية




عالج ذلك بوجه تفصيلي حسن، وتتبُّع قويّ لموقف هؤلاء -فرداً فرداً-، مع نقل كلام أئمة السلف، وتنزيله على ما جرى، باستئناس بفهم علماء الوقت: أخونا عبدالمالك بن أحمد رمضاني الجزائري، وذلك في كتابه «مدارك النظر في السياسة بين التطبيقات الشرعية والانفعالات الحماسيّة»، وقرأه وقرظه شيخنا العلامة محمد ناصر الدين الألباني -رحمه الله-، والعلامة الشيخ عبدالمحسن بن حمد العباد -حفظه الله
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 03-01-2011, 05:26 PM
أحمد سالم أحمد سالم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
الدولة: جزائري مقيم في فرنسا
المشاركات: 2,425
افتراضي

الشيخ سلطان العيد :

الطريق الى السلفيه للشيخ سلطان العيد

ابتعد عن السياسة واشتغل بطلب العلم وهناك كتاب نافع جداً في بابه, وهو كتاب مدارك النظر في السياسة بين التطبيقات الشرعية والانفعالات الحماسية للشيخ/ عبد المالك رمضاني أثابه الله. تقديم فضيلة الشيخ العلاَّمة محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله, وفضيلة الشيخ العلاَّمة عبدالمحسن العباد حفظه الله. و كذلك كتاب القُطبية هي الفتنة فاعرفوها للعدناني أثابه الله.

http://www.sahab.net/forums/showthread.php?t=314260
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 03-02-2011, 10:38 AM
أحمد سالم أحمد سالم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
الدولة: جزائري مقيم في فرنسا
المشاركات: 2,425
افتراضي

قال للشيخ عبد المالك رمضاني-حفظه الله-


ملاحظتان



الأولى: اطّلع العلامة الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين ـ حفظه الله ـ على فتاواه المدرجة في هذا الكتاب ووافق عليها في ليلة الأحد (22 ربيع الثاني 1416هـ)، فجزاه الله خيراً.

توقيع الشيخ:



الثانية: قال كاتبه ـ عفا الله عنه ـ : لما كانت هذه الكتابة الخطيرة في موضوع الكتاب قد أَقْدَم عليها العبدُ الضعيف ـ وهو قاصر عنها ـ فقد تأَنَّيْتُ في طبعه حتى يَطَّلِع عليه من أهل العلم مَن يُرضَى، وقد كان هذا والحمد لله، ولا أعلم أحداً منهم إلا وأثنى عليه، منهم: الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين، والشيخ صالح الفوزان عضوَا هيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية، ومن الأساتذة الكبار: الشيخ حماد بن محمد الأنصاري ـ رحمه الله ـ، والشيخ ربيع بن هادي المدخلي، والشيخ محمد بن عبد الله بن سبيل الرئيس العامّ لشئون المسجد الحرام وإمام وخطيب المسجد الحرام وعضو هيئة كبار العلماء، والشيخ عبد الله الزاحم رئيس المحاكم الشرعية بالمدينة وإمام وخطيب المسجد النبوي، والشيخ صالح العبود مدير الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، وغيرهم كثير ... فضلاً عن كبار طلبة العلم الذين لا يُحصَون كثرةً، فجزاهم اللهُ خيراً جميعاً.



وقد ذكرت هذا ـ لا ليمدحني القارئ! ـ ولكن ليطمئن قلبُه؛ فإن الفضل لله وحده، وهو الذي حمدُه زَيْنٌ، وذَمُّه شَيْنٌ على الحقيقة.

من كتاب مدارك النظر" للشيخ عبد المالك رمضاني-حفظه الله-
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 03-02-2011, 08:08 PM
عبدالمالك 16 عبدالمالك 16 غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 22
افتراضي سلام عليك

بارك اله فيك وجزاك اله خيرا على هذا الجهد الطيب
والشيخ العلامة عبدالمالك يستحق اكثر من هذا
فاللهم احفظ لنا شيخنا وبارك في عمره
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 03-02-2011, 08:21 PM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,046
افتراضي

جزيت خيرا ...
والشيخ عبد المالك أشهر من نار على علم
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:13 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.