أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
46423 | 94165 |
#1
|
|||
|
|||
يا أهل تصوير الكتب .. على رسلكم ..
اقتباس:
اقتباس:
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=48508
__________________
قال أيوب السختياني: إنك لا تُبْصِرُ خطأَ معلِّمِكَ حتى تجالسَ غيرَه، جالِسِ الناسَ. (الحلية 3/9). قال أبو الحسن الأشعري في كتاب (( مقالات الإسلاميين)): "ويرون [يعني أهل السنة و الجماعة ].مجانبة كل داع إلى بدعة، و التشاغل بقراءة القرآن وكتابة الآثار، و النظر في الفقه مع التواضع و الإستكانة وحسن الخلق، وبذل المعروف، وكف الأذى، وترك الغيبة و النميمة والسعادة، وتفقد المآكل و المشارب." عادل بن رحو بن علال القُطْبي المغربي |
#2
|
|||
|
|||
الحل!!
برأيي أن الحل لهذا كله أن يقوم الناشر نفسه أو مؤلف الكتاب نفسه ببيع هذه النسخ المصورة عبر الانترنت بسعر قليل، و هكذا أكثر الناس سيشترون الكتب مصورة بسعر هم يستطيعون دفعه، و في الوقت نفسه يربح المؤلف و الناشر من الكتاب ببيع نسخ كثيرة منه و لو بسعر زهيد لكن دون أية تكلفة كبيرة لهم لعدم التكلفة على طبع الكتاب و توزيعه. فمثلاً بالنسبة لي، الكتب غير متوفرة لأشتريها و إن أردت ذلك، فالحل الوحيد هو تنزيلها مصورة، و لو كانت هذه النسخ المصورة تباع على الانترنت من قبل المؤلف أو الناشر بسعر معقول، لاشتريتها بدل من تنزيلها مجاناً. فالحل هو أن يقوم الناشر نفسه أو مؤلف الكتاب نفسه ببيع هذه النسخ المصورة عبر الانترنت بسعر زهيد، و هكذا يستفيد الجميع. و الله تعالى أعلم.
__________________
قال سفيان الثوري (ت161هـ): "استوصوا بأهل السنة خيرًا؛ فإنهم غرباء" |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#4
|
|||
|
|||
ليتهم ينزلون سعرهـــا ويخفظونه .. خاصة كتب مشايخ الشام فهي تلسع طالب العلم حقّا ..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#5
|
|||
|
|||
من المعلوم أنّ العلم الشرعي أنزله الله تعالى وأمر بتبليغه (يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك)، وهذا البلاغ قد يحصل بأي وسيلة شرعية.
وحصول البلاغ المطلوب لا يكون إلا إذا وصل إلى حدّ يغلب الظن معه بأن الناس في ذلكم المكان قد بُلّغُوا؛ لذلك لا بدّ من المبلغين أن يجتهدوا في تبليغ دين الله تعالى. وقد تتعارض -أثناء البلاغ- المصلحة الدنيوية مع الدينية؛ فأيهما نقدّم؟ ونضرب لذلك مثالا من واقع هذه المسألة: طبع المؤلف ألف نسخة من كتاب في مسألة ما تخص عامة المسلمين أو حتى خاصتهم؛ ليتم توزيعها على مكتبات مختلف البلدان؛ فهل تأكد هذا المؤلف أو الطابع بأنّ هذَا العدد كافٍ لتحقيق معنى الإبلاغ المأمور به؟ فإذا كان الجواب نعم: فلا داعي إذًا طبع المزيد من النسخ؛ إذْ هي الآن تحصيل حاصل. وإذا كان الجواب نعم: فهنا يلزم المؤلف أن يطبع ما يكفي لذلك؛ وهو بلا شكّ متعذر؛ لذلك فإن قيام المتطوعين لنسخ المزيد هو من باب (وتعاونوا على البر والتقوى) هذا من جهة، ومن جهة أخرى لإسقاط التكليف عن الأمة المأمورة بالتبليغ... أظن أننا لو أخذنا المسألة من هذه الزاوية ونبتعد عن التمسك بألفاظها لزالت العديد من إشكالياتها، ويتبيّن بأنّ فتوى إمامنا وشيخنا ابن العثيمين الأحظى بالصواب. لأننا نقول لهذا المؤلف أو الطابع: هل تستطيع أن تبلغ ما في كتابك لجميع الأمة؟ فسيقول-حتما-: لا! فنقول له حينئذ: ما يضرك -إذا- أن تدع المسلمين ينشرون كتابك؟ فسيحتج بتكاليف الطبع. -وهي مصلحة دنيوية-. فنقول له حينئذ: اطبع بقدر ما تغطي التكاليف ثمّ دع المسلمين يساعدونك بالتبليغ بأن ينسخوا منه. فسيقول: حقوق النسخ محفوظة؟ فنقول: أتقصد المادة العلمية أم نسخ الكتاب؟ فإن قال: نسخ الكتاب رجعنا به إلى ما سبق. وإن قال: المادة العلمية؛ قلنا له: لو كان العلم له حقوق محفوظة من هذا الوجه لما تعلّمتَ العلم! ونقول له -زيادة- : نحن نتفق معك بأن للعلم حقوقا يجب حفظها: ومن ذلك سلامته من التحريف وتبليغه للأمة؛ وفعلُ الناسخين لم يخرج عن هذه الشروط. فإن قال: وأين تضع جهدي في جمع هذه المادة! قلنا له : التكاليف وقدْ أخذتَها، وأما الجهد فاحتسب الأجر عند الله تعالى. فإن قال: كيف أسدّ حاجياتي إذًا ! قلنا له: هذا هو محل النزاع إذًا . فالمسألة -إذا- في حقيقة الأمر ليستْ حقوقًا علميةً وإنما هي حقوق تجارية قد يمنعون بها وصولَ العلم لأناس هم في حاجة إليه!! هذا هو الواقع المرّ لمثل هذه المسائل؛ فإننا نسألهم -ولا بدّ-: أين الاحتساب في الدعوة إلى الله تعالى؟! ولا يُحتجّ علينا بالقول: بأن حقوقَ النسخ تشاكلُ الحقوق المادية المكتسبة؛ كالدور والسيارات بجامع الملكية؛ فهذَا مَلَك دارًا وذاك مَلَك مادة علميّة! لأننا نقول -مانعين-: هذا قياس مع الفارق؛ ومن وجوه ذلك أن الأول متعلّق بحقوق دنيوية والثاني أخروية قد لا تُعقل معناها؛ فافترقا... والحمد لله رب العالمين.. |
#6
|
|||
|
|||
جزاكم الله تعالى خير الجزاء
ونفع بكم الله تعالى الامه |
#7
|
|||
|
|||
جزاك الله خير
__________________
قال الله سبحانه تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) قال الشيخ ربيع بن هادي سدده الله : ( الحدادية لهم أصل خبيث وهو أنهم إذا ألصقوا بإنسان قولاً هو بريء منه ويعلن براءته منه، فإنهم يصرون على الاستمرار على رمي ذلك المظلوم بما ألصقوه به، فهم بهذا الأصل الخبيث يفوقون الخوارج ) اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك |
#8
|
|||
|
|||
بارك الله فيك على هذا الموضوع القيم
|
#9
|
|||
|
|||
بيل جيتس الرئيس السابق لشركة مايكرو سوفت هو اغنى رجل في العالم و في نفس الوقت هو اكثر شخص قرصنت برامجه في العالم اليست غريبة هذه
|
#10
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم، قال النبي صلى الله عليه وسلّم : ( لا ضرر ولا ضرار )، يتعب أحدهم سنوات ليُخرج كتاباً مفيداً للأمة، فيجده بعد أشهر مرفوعاً على الشبكة ، فأين ذهب تعبه وتفريغه لنفسه لتحقيق أو تأليف الكتاب كل هذه الفترة ؟ قال النبي صلى الله عليه وسلّم : ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه من الخير ) . بل ألاحظ هذه الأيام قلّة نشر المخطوطات التي لم تُنشَر من قبل، فأخشى أن يكون فترت همّة المحققين ، بل حتى تأليف الكتب قَلَّ هذه الأيام، وأحياناً أنزل إلى بعض دور النشر فلا أجد كتاباً جديداً لأسبوعين أو أكثر . وإنْ قلنا بتصوير الكتب العلمية التي يحتاج إليها الناس لمعرفة دينهم كالعقيدة والفقه والحديث، فماذا عن تصوير كتب التاريخ والأدب وما لا علاقة له بالعلم الشرعي ؟ ما نراه هذه الأيام تصوير مطلق لكل المواضيع بلا اعتبار لحقوق وتعب أصحابها ومؤلفيها، وأحياناً لا يمضي على الكتاب بضعة أسابيع حتى يُصَوَّر ويُوضع بالشبكة مجاناً من دون إذن صاحبه ومؤلفه، أين الضابط ؟؟؟
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
|
|