أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
40455 | 89305 |
#21
|
|||
|
|||
اقتباس:
هذا الكلام يحتمل عدة تفسيرات ، ولا ننسى أن الشيخ بكر أبو زيد تغمّده الله برحمته كان يتحامل على الشيخ الألباني رحمه الله تعالى في بعض مؤلفاته
|
#22
|
|||
|
|||
هات بعض الأمثلة على ذلك ؟؟!!
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#23
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي لايعرف مكانة العلماء إلا العلماء
للفائدة : ذكر الشيخ مشهور ما ذكرتَ في عدة مواضع وكانت المسألة التى تباحثوها مسألة الجماعة الثانية في المسجد وغيرها |
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
وأما تعقب الشيخ بكر للإمام الألباني وتعمد مخالفته فهذا كان ظاهرا في مؤلفات الشيخ بكر الاخيرة .. بعد أن كان من قبل من المدافعين بقوة عن الشيخ الناشرين لعلمه . . . فالتغير عند الشيخ بكر كان ظاهراً وكان غريبا.. ولعل ما حصل من نزاع بينه -من جهة- والشيخ ربيع وبعض المشايخ -من جهة اخرى -قد أثر نفسيا بالشيخ .. ولعله (وهِمَ) ظانا أن ما ذهب اليه المشايخ في نزاعهم معه : أنها من منهجية الامام الالباني - رحمه الله - فكان منه بعدُ تلك التعقبات ... وقد حدثني شيخنا مشهور حفظه الله : أن الشيخ بكر في آخر حياته كان يقول : أرجعُ عن مذهب أهل الحديث الى مذهب الحنابلة .. !! هذا علمي .. أذكره للتاريخ .. وأرجو .. من كان عنده شيء يخالف ما ذكرت أن يفيدنا به . والله أعلم |
#25
|
|||
|
|||
اقتباس:
معلومة عجيبة ما سمعتها قط بارك الله فيك
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#26
|
|||
|
|||
|
#27
|
|||
|
|||
اقتباس:
هل كل من خالف الشيخ الالباني رحمه الله في مسائل نتهمه بتعمد المخالفة؟! ما أدري هل شققت عن قلبه؟! ثم ماذا عن الشيخين ابن باز وابن عثيمين هل كانا يتعمدان المخالفة أيضاً؟َ [مقياسك كل من خالف الشيخ الألباني في مسائل فهو بالضرورة يتعمد المخالفة؟!]
وقد سألت الشيخ بدر بن علي بن طامي العتيبي عن هذا الكلام فقال: (هذا غير صحيح. والحنابلة أهل حديث. وفي كل خير ورحم الله الشيخين بكراً والألباني). وسألت الشيخ المحقق علي العمران وهو من أعرف الناس بالشيخ بكر أبو زيد رحمه الله تعالى فقال: (كلام منكر .. لا حقيقة له، واقعا وتركيبا؛ فالحنابلة جملة من أهل الحديث، وليس كل من خالف الشيخ الألباني خرج عن أهل الحديث). |
#28
|
|||
|
|||
اقتباس:
علقت على مشاركة الأخ ولا أدري أين ذهبت؟!
عموماً: أقول للأخ الكريم كلمة [يتعمد]؟! مخالفة الشيخ الألباني رحمه الله, هذه تقال لأمثال حسن السقاف ومن هم على شاكلته. ولا تقال في أمثال الشيخ بكر أبوزيد رحمه الله, والذي نصر ودافع عن عقيدة السلف, رحمهم الله. ثم هل كل من خالف الشيخ الألباني رحمه الله تعالى في مسائل, يعد عندكـ [م] ( ممن يتعمد مخالفة الشيخ)؟! فما حال الشيخين ابن باز وابن عثيمين إذن؟! وهما يخالفان الشيخ في بعض المسائل؟! وهذا أحد النقولات من كتب الشيخ بكر الأخيرة! لعلها تبين لك مدى تغير الشيخ؟؟! [هذا يتفق مع ما قرره العلامة الألباني في: ”الضعيفة”، خلاف ما قرره في تعليقه على: ”مشكاة المصابيح”، فإنَّه اعتبر به؛ فليُصحح. وهذا لا يُشغب به على أهل العلم، كالحال في تعدد الروايات عن الإمام الواحد في الفقهيات، وفي رتبة الحديث الواحد، وكذا في منزلة الراوي. وللحافظين: الذهبي، وابن حجر، في هذا شيء غير قليل يُعْلَمُ من المقابلة بين ”الكاشف”، و ”المغني” كلاهما للذهبي. وبين: ”التقريب”، و ”التلخيص”، و ”الفتح”، ثلاثتها لابن حجر. والأعذار في هذا مبسوطة. وانظر: ”رفع الملام” لابن تيمية. لكن هذا يوافق لدى المبتدعة شهوة يعالجون بها كمد الحسرة من ظهور ”أهل السنة”، ولهم في الإيذاء وقائع مشهودة على مرّ التاريخ، لكنها تنتهي بخذلانهم. والله الموعد]. (جزء في مرويات دعاء ختم القرآن ص 261). أخيراً: لقد سألت الشيخ بدر بن علي بن طامي العتيبي عن هذا الكلام فقال: (هذا غير صحيح. والحنابلة أهل حديث. وفي كل خير ورحم الله الشيخين بكرأً والألباني) وطرحت نفس السؤال على الشيخ المحقق علي العمران وهو من أعرف الناس بالشيخ بكر أبو زيد رحمه الله فقال: (كلام منكر .. لا حقيقة له، واقعا وتركيبا؛ فالحنابلة جملة من أهل الحديث، وليس كل من خالف الشيخ الألباني خرج عن أهل الحديث). |
#29
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا أبا علي على حرصك .. ولي كلام وتعليق على ما تفضلت به مشكورا.. يسره الله .. فنظرة
|
#30
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم جميعاً إخواني الأفاضل وزادكم الله من فضله ....
سألتُ شيخنا العلامة مشهور بن حسن آل سلمان - حفظه الرحمن - عندما أتى العمرة قبل أسبوع أو أقلّ عن عندم وجود صوتكم في أشرطتة الإمام الألباني رحمه الله إلا نادراً ؟ فأجاب - حفظه الله ووفقه لمرضاته - : كنتُ أهاب شيخنا كثيراً ؛ والشيخ طريقته في الإجابة على الأسئلة فيها تطول ؛ فلذلك لم أكن أرجعه حتى لا يبدأ البحث من أوله ... فقلت له : شيخنا ؛ ولكن تفرد بهذا الفضل شيخنا علي الحلبي ؛ لا يكاد شريط من أشرطتة الشيخ إلا وصوته موجودا فيه ؟ فقال : نعم ؛ الشيخ علي كان لبقاً يستطيع أن يجيب بسرعة ويدخل رأيه ... |
|
|