أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
58264 | 85137 |
#11
|
|||
|
|||
بوركت شيخنا الفاضل : أتعجب من أهل الباطل ... فوقوفهم على بعض النوادر يدلك على قرآءتهم لكتب كثيرة مما يدل على أنهم مطلعون على الأحاديث الدالة على الحق دلالة واضحة ومع ذلك يتركون الواضح الجلي ويتشبثون بالقشاش لكونهم على قاعدة اعتقد ثم استدل ، ولكن لا زال مشايخنا يتصدون لأباطيلهم ويبينون عوارهم فاللهم احفظهم واجزهم عنا كل خير .
__________________
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#12
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم شيخنا المبارك - ابا الحسن - على هذه الردود العلمية القوية على القبورية و جعلها في ميزان حسناتكم و تقبل الله حجكم و نسككم
__________________
اخوكم المحب لكم خالد بن محمد النبابته لا تخف من مواجهة الحياة... فإن بدا عليك الخوف زادت عليك الصعاب. |
#13
|
|||
|
|||
أَجَبتَ وَأَوفَيتَ فَأَبلَغتَ !
فَجَزَاكُمُ اللهُ خَيراً فَضِيلَةَ الشَّيخِ.. |
#14
|
|||
|
|||
بارك الله فيك على النقد المتين
|
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
نعم؛وقفتُ على هذا الرد-وغيره-! وألمحتُ إليه ، وإلى ما فيه من وَهَم! وهو قول الناقد-وفقه الله-:(القصة أوردها الذهبي في " سير أعلام النبلاء " . وكذلك السبكي في " الطبقات " قال : وقال أبو علي الغساني . ثم ذكرها . والذهبي متوفّى سنة 748 هـ . والسبكي مُتوفّى سنة 771 هـ . وأبو عليّ الغساني ، هو الحسين بن محمد بن أحمد الغساني الأندلسي الجياني ، المتوفَّى سنة 498هـ فكم بين الذهبي والسبكي وبين أبي عليّ الغساني ؟! فهي تُروى عن أبي عليّ الغساني ، وهي قصة مُنقطعة)!! فهذا غلطٌ-بلا ريب-! فالذهبي-والسبكي-ينقلان عن كتاب!ولا يرويان!! وأنا-هنا-نقلتُ غن الكتاب مباشَرة!! والسند إلى (الرجل الصالح=المبهم المجهول) صحيح[وقد أعلّ ناقدٌ آخَرُ-في ردّ آخر-هذا الخبرَ بأنه لم يقف على ترجمة التنكتي(وتحرف عند غير واحد إلى:السكتي!)!!وهو مترجَمٌ موثَّق!]! وإنما العلة في المتن!لا في السند!! وهو ما وضّحتُه-هنا-في الردّ! بل لو كان هذا (الرجل الصالح=المبهم) ثقةً!!لَمَا أُخذ عنه هذا القولُ المخالف لأصول الدين! فكيف وهو مبهمٌ مجهولٌ!؟ ولعل هذا جوابٌ على ما استشكله بعض المحبين الفضلاء ممن راسلني -هاتفياً-باستشكاله! |
#16
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً شيخنا الفاضل على هذا التحقيق العلمي النفيس العزيز ؛ بارك الله فيكم ونفع بكم ...
حبذا لو كتبت رسالة في تفنيد مثل هذه القصص التي تكثر في كتب التراجم والسير ؛ حتى يقطع الباب على أؤلئك القبوريين المنحرفين ... |
#17
|
|||
|
|||
اقتباس:
وبهذا الكلام المتين نرد على ذياك الجاهل في سحاب حيث توهم ـ كما توهم غيره(!) ـ أن الإبهام الوارد في كلام شيخنا لتضعيف إسناد القصة , وليس لتضعيف كلام الرجل المجهول ولو وصف بالصلاح ؛ فمثل هذا الأمر الخطير الذي ظهرت أدلته مستفيضة في كتاب الله لا يؤخذ فيه بكلام الأئمة المشهورين إذا خالفوه فكيف برجل مبهم مجهول !!! فعرف قدرك أيها الفسل , واعرف أين كلام شيخنا وأين انتقادك الفاشل , محاولا الاستظراف : والقاضي أيضا مبهم فهو علة ثانية !!! أعلَّك الله ومن أعانك !!! حفظكم الله شيخنا .
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#18
|
|||
|
|||
حال السلف فى الاستسقاء
أصحابُ رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أجدبوا مرات ، ودهمتهم نوائب غير ذلك ، فهلا جاءوا فاستسقوا واستغاثوا عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم ؟!
بل خرج عمر بالعباس فاستسقى به (أي بدعائه) ، ولم يستسق عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم. يقول الشيخ الالبانى فى كتابه أحكام التوسل الاستشفاع الوارد فى الاستسقاء أن يطلب أمام المسلمين من بعض أهل العلم والصلاح أن يشترك مع المسلمين فى التوجه الى الله ودعائه لكشف الشدة عن عباده المؤمنين كما فى قصة عمر والعباس وقصة معاوية ويزيد بن الاسود رضى الله عن الصحابة أجمعين
__________________
*من فارق الدليل ضل السبيل ، و لا دليل إلا بما جاء به الرسول ( من كلام شيخ الاسلام رحمه الله) *استقم كما أمرت، وتعلم العلم، وهذا العلم سيميز لك الصالح من الطالح، والمخطئ من المصيب(من نصائح الشيخ الالبانى رحمه الله) |
#19
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاصل و زادكم علما و تقوى
و قبل الله حجك و غفر ذنبك و أخلف نفقتك ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ قال الإمام مالك رحمه الله : إذا رأيت الرجل يدافع عن الحق فيشتم و يسب و يغصب فاعلم أنه معلول النية لأن الحق لا يحتاج إلى هذا ...... |
#20
|
|||
|
|||
ومما أستغربه وأتعجب منه في القصة:
أن الناس الذين خرجوا من منازلهم ولم يستطيعوا الرجوع، أين باتوا؟!! ومن آواهم؟!!! ومن أطعمهم؟!!! خلال سبعة أيام ، أيكون مطرهم أشد من سقيا الله لنبيه صلى الله عليه وسلم حين استسقى للناس وهو على المنبر؟!!! وقد سقوا سبتا. كما في حديث انس في الصحيحين: وفيه: قَالَ: فَطَلَعَتْ مِنْ وَرَائِهِ سَحَابَةٌ مِثْلُ التُّرْسِ فَلَمَّا تَوَسَّطَتْ السَّمَاءَ انْتَشَرَتْ ثُمَّ أَمْطَرَتْ فَلَا وَاللَّهِ مَا رَأَيْنَا الشَّمْسَ سِتًّا ( وفي رواية: سبتا ) ( وفي رواية للبخاري: فخرجنا نخوض الماء ) ( وفي رواية لمسلم: ومكثنا حتى رأيت الرجل الشديد تهمه نفسه أن يأتي أهله ) فلم نرهم حبسوا لا في المسجد ولا في البيوت ولا عن الحضور للصلاة . وكما يقال : كيف عرفت أنها كذبة؟ قال: من كبرها. |
|
|