إرشادُ التائه إلى (حقيقة) = (خيانات!) الدكتور ربيع المدخلي لإخوانه (!) مِن جُلسائه!!

[أبو أويس السليماني]

هذا المتعالم يصدق عليه المثل السّائد : جاء يكحّلها فعوّرها -أو أعماها-!.
جاء ينتصر لشيخه بالتّعصّب ففضح أسرار مجالسه و طريقة تعامله مع إخوانه الدعاة السّلفيّين !.

فـ : انقلب السّحرُ على السّاحر -كما يُقالُ-!.
هل أصبح الغلاة كإبل مئة لا تجد فيهم راحلة !؟..
للتّأريخ و العبرة !.
لفتة ذكيّة و دقيقة شيخنا ، بارك الله فيكم.

[ابو اميمة]

إنْ صَدَقَ هذا الناقلُ المتعالمُ -فيما نقله وقاله-هنا-وأنا لا أستبعده!-
ما شاء الله عليكم شيخنا الأبي,فوالله لن يخذلك الله أبدا وأنت على مثل هذا الإنصاف السلفي حتى وأنت توصف بأقذع الأوصاف والتهم من شانئيكم.
ما أجمل الإنصاف..

[عبدالله الفاخري]

لا تحزن شيخنا.. نعيش همومك..

[سمير المسيلي]

لماذا لا يبدع الشيخ ربيع بتقعيداته البعيدة عن منهج السلف ؟
حقيقة صرت أستحي من نفسي بتبجيل و توقير هذا الدكتور الذي أفسد وفرق وفتنته ما تركت بيت مدر ولا وبر إلا دخلته ،نسأل الله السلامة والعافية .
أما أتباعه و المتعصبون له فأقول فيهم ما قاله المتنبي :

حَولي بِكُلِّ مَكانٍ مِنهُمُ خِلَقٌ تُخطي إِذا جِئتَ في اِستِفهامِها بِمَنِ

[صلاح الدين الكردي]

(هذا المتعالم يصدق عليه المثل السّائد : جاء يكحّلها فعوّرها -أو أعماها-!.
جاء ينتصر لشيخه بالتّعصّب ففضح أسرار مجالسه و طريقة تعامله مع إخوانه الدعاة السّلفيّين !).

وهو كذلك بلا شك

جزاك الله خيرا شيخنا وبارك فيك
منصف حتى مع من بغى عليك

[أبو متعب فتحي العلي]

شاهدت هذا بعيني !
و الله الهادي لهم

[محمد عارف المدني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير المسيلي

ل
حقيقة صرت أستحي من نفسي بتبجيل و توقير هذا الدكتور الذي أفسد وفرق وفتنته ما تركت بيت مدر ولا وبر إلا دخلته ،نسأل الله السلامة والعافية .

ومع ذلك نجد الجميع يذم الحدادية التي لم نرى لها اثرا وضررا في الواقع
ويسكت عن هذه الفتنة المدخلية التي فرقت الشباب وحزبتهم

[محب العباد والفوزان]

قد رام نفعا من غير ضر ومن البر مايكون عقوقا

[عمربن محمد بدير]

هداك الله أبا حفص ـ بل هذا هو عين النصح ـ أن ترى وتتغافل وتستر ،وتنصح وتسر بالنصح خلافا للشيخ المدخليّ ـ يظهر النصح ويطعن في الظهر و لا حول ولا قوّة إلا بالله ...وهذا المقصد من مقال فضيلة الشيخ عليّ الحلبي

[عبد الكريم بن أحمد بن السبكي]

حال الغلاة ـ يا شيخنا المبارك ـ الذين يجرحونك ـ (مؤسف جدا)
...........................