أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
59599 | 85137 |
#1
|
|||
|
|||
أيَحِقُّ لنَا أن نفرحَ بنصر أهل السنّة .
سلام عليكم و رحمة الله و بركاته الكُلُّ سمِعَ و يسمَعُ بما يحصل في العراق من انتصار أهل السنّة على الرافضة ، بدون الخوض في اعتقاد أهل السنّة المقاتلين هنالك ، لكن من باب على الأقلّ : " ويومئذ يفرح المؤمنون بنصرالله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم " كما فرح الأوائل بظهور أهل الكتاب على الفرس و هم مشركون ، و اليوم بظهور أهل السنة على الروافض على اختلاف كبير بين الفريقين وهم أقرب منّا على النصارى الكفّارأصلا . و أهل السنة في هذه المناطق سيتنفسون الصعداء بإظهار بعض السنن التي كانوا يخفونها عن الروافض لكُرههم لأهلها ، و يا أهل العراق السلفيين هل هذه النظرة صحيحة و أهل مكة أدرى ، أم هو سراب ، على كلًّ فرحتنا لكم أن تكونوا محكومين بمبتدعة سنيين أهون وخير بكثير من الروافض المفسدين ، لا تحسبوه شر لكم و لعلّ الله يُحدث بعد ذلك أمرا . تفاءلوا خيرا و اشكروا الله تعالى و كونوا أكثر ذكرا له و علينا الدعاء لكم عسى أن يكون الفرج قريب و الحمد لله رب العالمين . و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته . |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
قد تكون هذه النازلة شبيهة بما وقع في بلاد المغرب في القرن الرابع، حين ثار الخارجي أبو يزيد مخلد بن كيداد اليفرني على العبيديين وحاصر عاصمتهم المهدية، وثار معه جلّ الفقهاء وعموم المسلمين، واعتذروا بأنه وإن كان خارجيا فإنه يبقى من أهل القبلة؛ بخلاف العبيديين الوثنيين المجوس
والله أعلم |
#3
|
|||
|
|||
أهل مكة أدرى بشعابها فأرجوا من الإخوة أن لا يدلوا أحدا برأية دون معرفة ماجرى لأهل السنة في العراق والله لقد فرحنا لزوال شر أكبر بشر أصغر بكثير من شر هؤلاء الرافضة الأنجاس الحاقدين وقد أتصلت بإخواننا أهل الموصل فأخبرونا أن الجماعات المسلحة موجودة ولا يتعرضون لأحد ومرافق وخدمات ومؤسسات المدينة سليمة ولا يسمحون لأحد بسرقتها ونسأل الله أن يديم الأمن عندهم أنه سميع الدعاء
__________________
ﻗﺎﻝ ﻳﺰﻳﺪ ﺑﻦ ﺗﻤﻴﻢ : "ﻣﻦ ﻟﻢ ﻳﺮﺩﻋﻪ اﻟﻤﻮﺕ ﻭاﻟﻘﺮﺁﻥ ، ﺛﻢ ﺗﻨﺎﻃﺤﺖ ﻋﻨﺪﻩ اﻟﺠﺒﺎﻝ ﻟﻢ ﻳﺮﺗﺪع" . " الياقوتة لابن الجوزي ص63 ". |
#4
|
|||
|
|||
الخوف من الغرب الكافر ؛ لأنه قد يستغل وجود الجماعات المسماة بالجهادية لتمكين الشيعة مرة أخرى .
لذا نرجو أن يكون هؤلاء الآن بعيدين عن الأحداث و إلا ...... و نسأل الله أن يرد عن إخواننا كيد الكائدين . |
#5
|
|||
|
|||
أول تصريح لأوباما:" كل الخيارات مطروحة للتعامل مع الوضع في العراق
مستعدون للقيام بعمل عسكري لمواهجة أي تهديد لأمننا القومي" الفاهم يفهم ...
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#6
|
|||
|
|||
نعم يحق الفرح بذلك ،
أليس هذا انتصارا لأهل السنة وكسر لشوكة الروافض الذين كانوا يسومون اخواننا سوء العذاب بالقانون حسب زعمهم ! بتهمة الارهاب. أما دك هذا النصر للمحافظات السنية عروش الدولة الصفوية الايرانية ، وجاء سليماني قائد الحرس الثوري الى بغداد لبحث الأوضااااع هناك [ التدخل الايراني في العراق] الى متى الخضوع والخنوع ، والرضا بالاستضعاف ، والله ان العدو ينظر لنا نظرة المرعوب ، ووالله ان قلوبهم لترتعد من صيحات التكبير ، ويفرون ويتركون ورائهم الاسلحة والعجلات فتكون غنيمة للمقاتلين . أما تعلمون انا نعاين المتطوعين من الشيعة في سلك الداخلية والدفاع علنا لقتال اهل السنة ، اما تعلمون فتاوى مراجعهم الآن بوجوب قتال الدواعش [الاسم العريض] ومعلوم من المراد. اما آن للحكام المسلمين ان ينظروا نظرة رحمة ورأفة بأهلهم وناسهم من سنة العراق ، ام انهم منسيون ، بالله عليكم اخواننا الاعزاء لا تتأخروا بالدعاء لاهل السنة في العراق ، بالحفظ ، وتقوية الشوكة ، والنصر . اللهم انصر أهل السنة في العراق ، اللهم انصرهم على عدوك وعدوهم . اللهم حرك قلوب المسلمين لنصرة القضية والهوية السنية في العراق . اللهم ان تهلك هذه العصابة (أهل السنة) فلن تعبد في العراق.
__________________
بسم الله الرحمن الرحيم ((وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ)) |
#7
|
|||
|
|||
سلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سلام عليكم و رحمة الله و بركاته اقتباس:
اقتباس:
و نمشي و نقعد و نعمل وِفْقَهُ بشرعِ ربِّنا و سنّة نبيّنا عليه الصلاة و أزكى التسليم ، من دون أن ننتظِرَ إقبال ما هو آت ، و نحن كلُّنا يقين بموافقة شرعه و نصرِه بما أوتينا من علم و قوّة . أتدري أخي السلفي أنّه ستكون أحكاماً تترتّب عليه في حالة : ـ دخول عدوّ من خارج العراق . ـ رجوع جيش الرافضة للقتال . ـ إلزام الحاكم المتغلّب بالنفير . ـ تعلّم استعمال السلاح ، و التدرّب العسكري . ـ التجنّد تحت راية هذا الجيش . ـ تعليم النّاس دينهم وفق معتقدهم .(التكفير العينيّ ، كتب أهل التكفير) .... ـ ـ ـ ــــــــــــ ...... قبل أن نصل إلى هذه النقاط ، أودّ من الإخوة المتمكّنين أن يتحفونا بما فتح الله عليهم من علم في هذه النازلة خاصة و أنّ لنا في تاريخنا ما يُشبِهُهَا . و هذا ما أردت أن أكتُبَه في نازلة العراق الجديدة ، فكّ الله أسرها و رحم سكّانها السنّة و كان الله لكم يا أصحابنا العراقيين و الدعاء الدعاء . و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته . |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
انظر ما دوّنه القاضي عياض رحمه الله في "ترتيب المدارك" في بيان خذلان هذا الخارجيّ لأهل السّنّة وانقلابه عليهم وغدره بهم ! |
#9
|
|||
|
|||
العراقُ يعيشُ في ( محنةٍ ! ) ، و ( فتنةٍ ) ـ بحقٍ ـ
والمتأمل فيما يجري ؛ يجد أن وراء الأحداث أيادٍ خفيةٍ تحوك الشر للعراق ! دخول ما يسمى بـ ( دولة العراق والشام ) إلى بعض المحافظات السنية ، وهزيمة الجيش ! ثم اصطفافٌ كثيفٌ ، وتجنيدٌ كثيرٌ للرافضةِ للذهاب إلى هذه المحافظات السنية ؛ لمقاومة ( داعش ! ) ـ زعموا ـ كل هذا ـ وغيره ـ له نتائج خطيرة ربما لا يتفطن لها كثيرٌ مِن الناس والأيام القابلة حبلى ربما بما لا يسر ! والله المستعان و : (( لَيْسَ لَهَا مِنْ دُونِ اللَّهِ كَاشِفَةٌ )) |
#10
|
|||
|
|||
شكر الله لك
اقتباس:
أحسنت و كذلك يفعلون........ من ثمارهم تعرفونهم
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
|
|