أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
669 | 93958 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
جديد: كلام الشيخ صالح الفوزان بخصوص بن مسفر العريفي و القرني و العريفي
__________________
قال أيوب السختياني: إنك لا تُبْصِرُ خطأَ معلِّمِكَ حتى تجالسَ غيرَه، جالِسِ الناسَ. (الحلية 3/9). قال أبو الحسن الأشعري في كتاب (( مقالات الإسلاميين)): "ويرون [يعني أهل السنة و الجماعة ].مجانبة كل داع إلى بدعة، و التشاغل بقراءة القرآن وكتابة الآثار، و النظر في الفقه مع التواضع و الإستكانة وحسن الخلق، وبذل المعروف، وكف الأذى، وترك الغيبة و النميمة والسعادة، وتفقد المآكل و المشارب." عادل بن رحو بن علال القُطْبي المغربي |
#2
|
|||
|
|||
حفظ الله الشيخ الفوزان
|
#3
|
|||
|
|||
.......
لكن يظهر أن المكالمة سجلت دون الإذن بل و نشرت...مو بس قوية هاي قاضية !!! يا سحاب هذا لا يتحمل التأخير أو التأخر!! أجيبوا عن هذا الكلام بجواب عقلاني و علمي! هل الشيخ الفوزان اجتهد و أخطأ أم أنه ابتدع لما وصف المحذرين منهم بدعاة الفتنة!!! إن كان المحذر من هؤلاء داعية الفتنة فكيف بمن يحذر من كانت سلفيته أشد و أبين ؟! يا رائد آل طاهر أجب صراحة ! بدع الفوزان ! لن تستطيع؟ إذن حذر منه! رد عليه! انصحه! |
#4
|
|||
|
|||
قوية هذه كيف للغلاة ان يخرجوا منها وهل سيتكلمون في معالي اشيخ الفوزان ام سيدسون رؤوسهم في التراب ولايمشون الا في الضباب هيا يا اهل سحاب ياحماة الدعوة يامن لاتؤخذهم في الله لومة لائم او ان هذه لن تكون حتى يخرج المهدي القائم .
__________________
الدنيا ثلاثة ايام امس قد ذهب بما فيه..وغدا لعله ليس من عمرك..ويوم انت فيه فاعمل فيه الخير |
#5
|
|||
|
|||
لعلهم صابرون عليه...
|
#6
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
ههههههههه .. مع العلم أن الشيخ الفوزان حفظه الله لا يبدع إلى يومنا هذا فالح الحربي ولا المأربي و يزكي الشيخ صالح المنجد حفظه الله و يثني على الشيخ العلامة ابن جبرين رحمه الله قبل موته وبعده ، وغيرهم ممن هم عند الغلاة قد تجاوزوا القنطرة في البدعة و الحزبية ، فهل الشيخ لا يقرأ ولا يعلم خاصة وقد رد من قبل على بعض ترهات العريفي ؟! أجيبونا يا معشر دعاة الفتنة .. أم ننتظر انتهاء 10 سنوات النصح .. أخوكم أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا. |
#7
|
|||
|
|||
مَن شاءَ أن يرَى الحُمقَ الخالِص، والغبَاءَ المُتمَحِّض فلينظُر في صنيعِ الغُلاةِ...، وأنا أخاطِبُ من لا زالَ فيهِ مُسكةٌ من عقل، وبقيّةٌ من نُهية مِن إخواننا المتأرجِحين بينَ بينَ: سلُونَا وسلُوهُم عن الموقِف الصّحيحِ من كلامِ الشّيخ العلّامةِ الفوزَان، ثُمَّ انظُروا أيُّ الفريقين أحسنُ جوابًا، وأطردُ تقعيدًا، وأقومُ تأصيلًا؟ فإن شِمتُم بارِقةَ الحقّ ولاحَ لكمُ ضوءُ الصّباح فلتحمدُوا السُّرى.
الغلاة الحمقى كانُوا سيكونُون إلى العافيةِ أقربَ لو أنّهم أخذوا بنصائحِ إخوانهم السّلفيّين الخُلّص؛ لكن؛ يالله مايفعلُ الحُمقُ بأهله!!!، إنهُم ليرَونَ فِينَا عِبَرًا، وَإنَّا لَنرَى فِيهِم غِيَرًا. |
#8
|
|||
|
|||
سبقكم الرضواني
فقد طعن في الشيخ الفوزان و المفتي وهيئة كبار العلماء وخطباء الحرم المكي في خطبته الأخيرة
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
فعلا وضع الغلاة في موقف محرج فهل سيدافعون عن العلماء مثلما دافعوا عن الدكتور المدخلي عندما تكلم فيه الرضواني ؟
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : " كُونُوا يَنَابِيعَ الْعِلْمِ مَصَابِيحَ الْهُدَى أَحْلاسَ الْبُيُوتِ سُرُجَ اللَّيْلِ ، جُدُدَ الْقُلُوبِ خُلْقَانَ الثِّيَابِ ، تُعْرَفُونَ فِي أَهْلِ السَّمَاءِ وَتَخْفَوْنَ فِي أَهْلِ الأَرْضِ " |
#10
|
|||
|
|||
مما جاء في البيان :
اقتباس:
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : " كُونُوا يَنَابِيعَ الْعِلْمِ مَصَابِيحَ الْهُدَى أَحْلاسَ الْبُيُوتِ سُرُجَ اللَّيْلِ ، جُدُدَ الْقُلُوبِ خُلْقَانَ الثِّيَابِ ، تُعْرَفُونَ فِي أَهْلِ السَّمَاءِ وَتَخْفَوْنَ فِي أَهْلِ الأَرْضِ " |
|
|