أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
63929 | 85137 |
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
رووا تراب أرضك بالدما حتى تغيرمنها لون الحمائل أرض تربت في ربوعها السلف الأوائل وكانوا فخر العوائل يتبع |
#12
|
|||
|
|||
بارك الله فيك ياشيخ على هذه اللفتة الرائعة والمحمودة في مقصودها والتي أنسيتنا من جمالها خلل الوزن
|
#13
|
|||
|
|||
بورك فيكم شيخنا وبورك في مجهوداتكم... اقتباس:
ولا يهون الكلب...
فقد أعزَّ الله الكلب بالعلم فصار صيده يؤكل حلالاً طيباً أما هذا الزنديق فقد بلغ من علوم الدنيا مبلغها ولم يصل مبلغ هذا الحيوان ولا عشر معشاره بل ولا نبحة من نبحاته فسبحان الرافع الخافض |
#14
|
|||
|
|||
....ممّا يُشبهُ-مِن طَرَفٍ- الواقعَ الذي نحن فيه –مع(سورِيَة)-: ما رواهُ ابنُ أبي شيبة في «مُصنَّفِه» (30704)، و(37724) عن الإمامِ مُطَرِّف بنِ عبد الله بنِ الشِّخِّير –رحمه الله-، لَـمّا قالُوا له: هذا عبدُ الرَّحمن بن الأشْعَث قد أَقْبَلَ -أي: بجيشِه- خارجاً عن الحجّاج-، فقال: «والله، لقد رابَنِي أَمْران:
- لئِن ظَهَرَ؛ لا يقومُ لله دينٌ. - ولئن ظُهِرَ عليه؛ لا يزالُون أَذِلَّةً إلى يوم القيامة». ** وفي «تاريخ خليفة بن خيّاط» (1/282)، و«المِحَن» (ص283) -لأبي العرب القيرواني-، و«البداية والنِّهاية» (9/52) -لابنِ كَثير-: أنَّهُ لَـمَّا هُزِمَ ابنُ الأشْعَث، وفَرَّ مَن نَجَا ممّن كان معه، فتعقَّبَهُم الحَجَّاجُ بجيشِه، فقَتَلَ مِنهُم خَلْقاً- كان مِنهم عِمران بن عِصام الضُّبَعِيّ -وقد كان مِن عُلماء البصرة-، فأُتِيَ به أسيراً إلى الحجَّاج، فقال له: اشْهَدْ على نَفْسِكَ بالكُفْرِ حتّى أُطْلِقَكَ، فقال: والله إنِّي ما كَفَرْتُ بالله مُنذُ آمنتُ به. فأُمِرَ به، فضُرِبَت عُنُقُهُ. قُلْتُ: وكذلك يَفعلُ جُندُ (بشَّار) -اليومَ-! ** و (عبد الرحمن بن الأشعث) هو: «الأميرُ، مُتولِّي (سِجِسْتان): بَعَثَهُ الحجَّاج على (سِجِسْتان)؛ فثارَ هُناك، وأقبلَ في جَمْعٍ كبير، وقامَ معهُ عُلماءُ وصُلَحاءُ -لله-تعالى- لِـمَا انْتَهَكَ الحجَّاجُ مِن إماتةِ وَقْتِ الصَّلاة، ولِجَوْرِه، وجَبَرُوتِه. فقاتلَهُ الحجّاجُ، وجرَى بينهُما عِدَّةُ مُصافَّاتٍ [حُروب]، وينتصرُ ابنُ الأشعث، ودامَت الحربُ أَشْهُراً، وقُتِلَ خَلْقٌ مِن الفريقَيْن. وفي آخرِ الأمرِ: انْهَزَمَ جَمْعُ ابنِ الأشْعَثِ...». كذا في ترجمتِه مِن «سِيَر أعلام النُّبلاء» (4/183) -للإمام الذهبيّ-. |
#15
|
|||
|
|||
اللهم يا مجيب الدعاء ارفع عن السوريين البلاء واحقن دمائهم واحفظ اعراضهم وانصرهم على عدوك وعدوهم يا كريم آمين آمين
__________________
قال الله سبحانه تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) قال الشيخ ربيع بن هادي سدده الله : ( الحدادية لهم أصل خبيث وهو أنهم إذا ألصقوا بإنسان قولاً هو بريء منه ويعلن براءته منه، فإنهم يصرون على الاستمرار على رمي ذلك المظلوم بما ألصقوه به، فهم بهذا الأصل الخبيث يفوقون الخوارج ) اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك |
#16
|
|||
|
|||
اللهم فرج كربة إخواننا في سوريا
اللهم احقن دماءهم واحفظ عليهم دينهم وأعراضهم اللهم عليك بمن بغى عليهم
__________________
{من خاصم في باطل وهو يعلم لم يزل في سخط الله حتى ينزع} |
#17
|
|||
|
|||
جزيتم خيرا شيخنا ...
وقد ابتلي زماننا بربيعان لا ربيع لهم وهما:(الربيع العربي) و(ربيع المدخلي) وما أبعد الربيع عنهما!!! |
#18
|
|||
|
|||
فرج اللهم كربنا وكربهم .
والله إننا في غاية الشوق إلى فرج الله عنهم ، فما عدنا نتحمل سماع الأخبار . محن محن محن ، إنا لله وإنا إليه راجعون ، لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين . ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين . ومما يعزينا قول نبينا صلى الله عليه وآله وسلم : " أمتي هذه أمة مرحومة ، ليس عليها عذاب في الآخرة ، عذابها في الدنيا الفتن والزلازل والقتل " فاللهم اجعل ما أصبتهم به كفارة لهم ، وعجل لهم بالفرج يا أرحم الراحمين ويا خير الغافرين . |
#19
|
|||
|
|||
نسأل الله العظيم رب العرش العظيم . ان ينصر اخواننا في سورية الحبيبة ..
بارك الله بك يا شيخ |
#20
|
|||
|
|||
اللهم عليك ببشار يا عزيز يا جبار
اللهمّ العنه وزمرته لعناً كبيراً
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
|
|