أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
71687 50017

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > منبر الحديث وعلومه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 03-16-2012, 02:41 PM
ابو صالح الفلسطيني ابو صالح الفلسطيني غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 1,403
افتراضي

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في شرحه لعمدة الأحكام ، كتاب الصلاة :



إعلم أن المؤلفين رحمهم الله يعنونون (( بكتاب ، وباب ، وفصل ، وتتمة ، وتنبيه ))


الكتاب يعنونون به عن الجنس .

والباب عن النوع .

والفصل عن الآحاد .

والتتمة عن بقية لا علاقة لها في الموضوع .

والتنبيه خوف الخطأ في الفهم .





الصلاة جنس يدخل فيها أنواع ، يدخل فيها الفرائض والنوافل .. الكسوف .. الإستسقاء .. الجمعة .. وما أشبه ذلك .



فهو ترجمة لجنس من العلوم يدخل تحته أنواع.

-----
مجرد إضافة وكيفما تأتي فلتأتي :)

بارك الله فيك أخي وجعل ما تقدم في ميزان حسناتك .
شكرا جزيلا لك .

رد مع اقتباس
  #12  
قديم 03-04-2013, 10:22 PM
خالد الشافعي خالد الشافعي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 12,479
افتراضي

وكذلك الإمام النسائي رحمه الله له تبويبات رائعة جدا في سننه الصغرى والكبرى .
.................................................. .................................................. ..................
منقول من أبي زرعة البيضاوي
بسم الله الرحمن الرحيم

بّين الإمام السخاوي في كتابه "بغية الملتمس " ص 27-35

أن الإمام النسائي شابه الإمام البخاري في دقة الاستنباط في الأبواب لا أنه استعمل بعض أبواب البخاري بحذافيرها ، و عبارته : " فإنه لكونه زاحم إمام الصنعة أبا عبد الله البخاري في تدقيق الاستنباط و التبويب لما يستنبطه بدون اسقاط " و ذكر لذلك الأمثلة التي تدل على دقة فقهه و استنباطه .

و السخاوي رحمه الله أراد بيان أن منهج النسائي وافق منهج البخاري في :
- دقة الاستنباط ص : 27 ...
- و التقلل من الإتيان بحاء الفصل بين الإسنادين ص : 35
- و جواز الرواية بالمعنى ص: 35

كما ذكر بعده بعض ما وافق فيه منهج الإمام مسلم

و الله أعلم
__________________
رقمي على الواتس أب
00962799096268
رأيي أعرضه ولا أفرضه ،
وقولي مُعْلم وليس بملزم .
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 03-08-2013, 07:21 PM
ابا زرعة ابا زرعة غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2013
الدولة: المغرب
المشاركات: 212
افتراضي

الحمد لله على هذه النعم التي أسأل الله أن يديمها علينا .
شكر الله لك أخي خالد و نور قلبك بنور الوحي و جعل سعيك في نشر الخير و النفع مشكورا.
__________________
قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله '' العلم إما نقل مصدق عن معصوم، وإما قول عليه دليل معلوم وما سوى هذا فإما زيف مردود ,وإما موقوف لا يعلم أنه بَهْرَج ولا منقود''
و قال رحمه الله'' الإنسان لا يزال يطلب العلم والإيمان، فإذا تبين له من العلم ما كان خافيا عليه اتبعه، وليس هذا مذبذباً ؛ بل هذا مهتد زاده الله هدى ''
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 03-08-2013, 07:42 PM
ابا زرعة ابا زرعة غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2013
الدولة: المغرب
المشاركات: 212
افتراضي

أخي خالد عرَض لي إشكال أثناء سردك لفوائد التبويبات ألا و هو ذكرك "اتباع مدرسة الحديث" ضمنها .
و لفظ "الإتباع" في حدود علمي من مدرسي الحديث لا يضاف إلى للصادق المصدوق المعصوم.
ثم هذا قد يوهم البعض أن لأهل الحديث مذهبا عُبر عنه بالمدرسة.
و قد يعسر الجمع بين فائدين مذكورتين وهما : 1)اتباع الدليل و 2)اتباع مدرسة الحديث
أفيدونا
بارك الله فيكم
__________________
قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله '' العلم إما نقل مصدق عن معصوم، وإما قول عليه دليل معلوم وما سوى هذا فإما زيف مردود ,وإما موقوف لا يعلم أنه بَهْرَج ولا منقود''
و قال رحمه الله'' الإنسان لا يزال يطلب العلم والإيمان، فإذا تبين له من العلم ما كان خافيا عليه اتبعه، وليس هذا مذبذباً ؛ بل هذا مهتد زاده الله هدى ''
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 03-13-2013, 03:20 AM
ابوعبيدة السلفي ابوعبيدة السلفي غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Aug 2012
الدولة: الجزائر
المشاركات: 79
افتراضي

أقول وبالله التوفيق .... تبويبات المحديثين فيها من العلم ما فيها من فقه المحدث وجمع الرويات وغيرها لكن ليس على إطلاقها وليست دليلا يستدل به على ترجيح قول عن قول حديثيا كان أو فقهيا ثم قد تجد بعض التبويبات لا علاقة لها بما ذكر من الأحاديث تحت الباب ولنضرب مثلا ففي صحيح مسلم وهو من تبويب النووي كما هو معروف :
15 - بَابُ وَضْعِ يَدِهِ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى بَعْدَ تَكْبِيرَةِ الْإِحْرَامِ تَحْتَ صَدْرِهِ فَوْقَ سُرَّتِهِ، وَوَضْعِهِمَا فِي السُّجُودِ عَلَى الْأَرْضِ حَذْوَ مَنْكِبَيْهِ.
54 - (401) حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا عَفَّانُ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ وَائِلٍ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ، وَمَوْلًى لَهُمْ أَنَّهُمَا حَدَّثَاهُ عَنْ أَبِيهِ وَائِلِ بْنِ حُجْرٍ: أَنَّهُ " رَأَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَفَعَ يَدَيْهِ حِينَ دَخَلَ فِي الصَّلَاةِ كَبَّرَ، - وَصَفَ هَمَّامٌ حِيَالَ أُذُنَيْهِ - ثُمَّ الْتَحَفَ بِثَوْبِهِ، ثُمَّ وَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى، فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يَرْكَعَ أَخْرَجَ يَدَيْهِ مِنَ الثَّوْبِ، ثُمَّ رَفَعَهُمَا، ثُمَّ كَبَّرَ فَرَكَعَ، فَلَمَّا قَالَ: سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ رَفَعَ يَدَيْهِ فَلَمَّا، سَجَدَ سَجَدَ بَيْنَ كَفَّيْهِ "

فلم يُذكر في الحديث ما يشير إلى ما ذهب إليه النووي ، بل حتى في شرحه للكتاب لم يذكر حديث يشير إلى ماذهب إليه إنما ذكر مجرد فتوى فقال :.... وَاسْتِحْبَابُ وَضْعِ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى بَعْدَ تَكْبِيرَةِ الْإِحْرَامِ وَيَجْعَلُهُمَا تَحْتَ صَدْرِهِ فَوْقَ سُرَّتِهِ هَذَا مَذْهَبُنَا الْمَشْهُورُ وَبِهِ قَالَ الْجُمْهُورُ وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ وَسُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ وَإِسْحَاقُ بْنُ رَاهَوَيْهِ وَأَبُو إِسْحَاقَ الْمَرْوَزِيُّ مِنْ أَصْحَابِنَا يَجْعَلُهُمَا تَحْتَ سُرَّتِهِ....... ثم ذكر كلاما . وأعظم من هذا كله قوله :وَفِي الْمَسْأَلَةِ أَحَادِيثُ كَثِيرَةٌ وَدَلِيلُ وَضْعِهِمَا فَوْقَ السُّرَّةِ حَدِيثُ وَائِلِ بْنِ حُجْرٍ قَالَ صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَوَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَى يَدِهِ الْيُسْرَى على صدره رواه بن خُزَيْمَةَ فِي صَحِيحِهِ... .
فالحديث صريح في وضعهما فوق الصدر خلافا لما بوب هو له ... ولكن ليعلم أن كل إنسان معرض للخطأ والنسيان وليعلم أن تبويب المحدثين يعتريها التمذهب أحيانا.
وكل ما قيل يبقى الإمام النووي إماما من أئمتنا رغم أنف كل أحد ولا ينقص من قدره ما أشرت إليه ... وكما قيل :
كفى بالمرء نبلا أن تعد معايبه. والسلام عليكم مع حسن الظن بأخيكم.
رد مع اقتباس
  #16  
قديم 03-13-2013, 09:49 AM
خالد الشافعي خالد الشافعي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 12,479
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعبيدة السلفي مشاهدة المشاركة
أقول وبالله التوفيق .... تبويبات المحديثين فيها من العلم ما فيها من فقه المحدث وجمع الرويات وغيرها لكن ليس على إطلاقها وليست دليلا يستدل به على ترجيح قول عن قول حديثيا كان أو فقهيا ثم قد تجد بعض التبويبات لا علاقة لها بما ذكر من الأحاديث تحت الباب ولنضرب مثلا ففي صحيح مسلم وهو من تبويب النووي كما هو معروف :
15 - بَابُ وَضْعِ يَدِهِ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى بَعْدَ تَكْبِيرَةِ الْإِحْرَامِ تَحْتَ صَدْرِهِ فَوْقَ سُرَّتِهِ، وَوَضْعِهِمَا فِي السُّجُودِ عَلَى الْأَرْضِ حَذْوَ مَنْكِبَيْهِ.
54 - (401) حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا عَفَّانُ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ وَائِلٍ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ، وَمَوْلًى لَهُمْ أَنَّهُمَا حَدَّثَاهُ عَنْ أَبِيهِ وَائِلِ بْنِ حُجْرٍ: أَنَّهُ " رَأَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَفَعَ يَدَيْهِ حِينَ دَخَلَ فِي الصَّلَاةِ كَبَّرَ، - وَصَفَ هَمَّامٌ حِيَالَ أُذُنَيْهِ - ثُمَّ الْتَحَفَ بِثَوْبِهِ، ثُمَّ وَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى، فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يَرْكَعَ أَخْرَجَ يَدَيْهِ مِنَ الثَّوْبِ، ثُمَّ رَفَعَهُمَا، ثُمَّ كَبَّرَ فَرَكَعَ، فَلَمَّا قَالَ: سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ رَفَعَ يَدَيْهِ فَلَمَّا، سَجَدَ سَجَدَ بَيْنَ كَفَّيْهِ "

فلم يُذكر في الحديث ما يشير إلى ما ذهب إليه النووي ، بل حتى في شرحه للكتاب لم يذكر حديث يشير إلى ماذهب إليه إنما ذكر مجرد فتوى فقال :.... وَاسْتِحْبَابُ وَضْعِ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى بَعْدَ تَكْبِيرَةِ الْإِحْرَامِ وَيَجْعَلُهُمَا تَحْتَ صَدْرِهِ فَوْقَ سُرَّتِهِ هَذَا مَذْهَبُنَا الْمَشْهُورُ وَبِهِ قَالَ الْجُمْهُورُ وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ وَسُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ وَإِسْحَاقُ بْنُ رَاهَوَيْهِ وَأَبُو إِسْحَاقَ الْمَرْوَزِيُّ مِنْ أَصْحَابِنَا يَجْعَلُهُمَا تَحْتَ سُرَّتِهِ....... ثم ذكر كلاما . وأعظم من هذا كله قوله :وَفِي الْمَسْأَلَةِ أَحَادِيثُ كَثِيرَةٌ وَدَلِيلُ وَضْعِهِمَا فَوْقَ السُّرَّةِ حَدِيثُ وَائِلِ بْنِ حُجْرٍ قَالَ صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَوَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَى يَدِهِ الْيُسْرَى على صدره رواه بن خُزَيْمَةَ فِي صَحِيحِهِ... .
فالحديث صريح في وضعهما فوق الصدر خلافا لما بوب هو له ... ولكن ليعلم أن كل إنسان معرض للخطأ والنسيان وليعلم أن تبويب المحدثين يعتريها التمذهب أحيانا.
وكل ما قيل يبقى الإمام النووي إماما من أئمتنا رغم أنف كل أحد ولا ينقص من قدره ما أشرت إليه ... وكما قيل :
كفى بالمرء نبلا أن تعد معايبه. والسلام عليكم مع حسن الظن بأخيكم.
جزاك الله خيرا ، وبارك الله فيك ، لكن العبرة بالغالب .
__________________
رقمي على الواتس أب
00962799096268
رأيي أعرضه ولا أفرضه ،
وقولي مُعْلم وليس بملزم .
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 06-22-2013, 12:43 AM
خالد الشافعي خالد الشافعي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 12,479
افتراضي

منقول من عبد الله المزروع


فائدة في : أقسام تراجم أبواب المصنفات الحديثية


قال ابن دقيق العيد – رحمه الله – في إحكام الأحكام ( 1 / 293 مع حاشية الصنعاني ) : والتراجم التي يترجم بها أصحاب التصانيف على الأحاديث إشارة إلى المعاني المستنبطة منها على ثلاث مراتب :
منها : ما هو ظاهر في الدلالة على المعنى المراد ، مفيدٌ لفائدةٍ مطلوبة ،
ومنها : ما هو ظاهر الدلالة على المراد ، بعيدٌ مستكره ، لا يَتَمَشَّى إلا بتعسُّف ،
ومنها : ما هو ظاهر الدلالة على المراد ، إلا أنَّ فائدته قليلة لا تكاد تُسْتَحْسَن ، مثل ما ترجم ( باب السواك عند رمي الجمار ) .
وهذا القسم – أعني : ما لا تظهر فيه الفائدة – يَحسُنُ إذا وجد معنى في ذلك المراد يقتضي تخصيصه بالذكر ، ويكون عدم استحسانه في بادي الرأي لعدم الاطلاع على ذلك المعنى .
فتارة يكون سببه الرد على مخالفٍ في المسألة لم تَشْتهر مقالته ، مثل : ما ترجم على أنه يقال : ( ما صلينا ) ، فإنه نقل عن بعضهم أنه كره ذلك ، وردَّ عليه بقوله – صلى الله عليه وسلم – : " إن صليتها ، أو ما صليتها " .
وتارةً يكون سببه الرد على فعلٍ شائعٍ بين الناس لا أصلَ له ، فيذكر الحديث للرد على مَنْ فعل ذلك الفعل ، كما اشتهر بين الناس في هذا المكان التحرز عن قولهم : ( ما صلينا ) إن لم يصح أن أحداً كرهه .
وتارةً يكون لمعنى يخص الواقعة ، لا يظهر لكثيرٍ من الناس في بادي الرأي ، مثل : ما ترجم على هذا الحديث : ( استياك الإمام بحضرة رعيته ) فإن الاستياك من أفعال البِذْلَةِ والمهنة ، ويلازمه – أيضاً – من إخراج البصاق وغيره ما لعل بعض الناس يتوهم أنَّ ذلك يقتضي إخفاءه ، وتركه بحضرة الرعية ، وقد اعتبر الفقهاء في مواضع كثيرة هذا المعنى ، وهو الذي يسمونه : بحفظ المروءة ، فأورد هذا الحديث لبيان أنَّ الاستياك ليس من قبيل ما يُطْلَب إخفاؤه ، ويتركه الإمام بحضرة الرعايا ، إدخالاً له في باب العبادات والقربات ، والله أعلم .
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 08-31-2023, 07:25 PM
خالد الشافعي خالد الشافعي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 12,479
افتراضي

✍️ من فوائد تبويبات المحدثين الكرام باختصار ✍️

1️⃣ تلخيص الأحاديث النبوية .
2️⃣ فقه المحدث .
3️⃣ الإشارة إلى الخلافات بين العلماء .
4️⃣ الرد على المخالفين .
5️⃣ الفهم الصحيح للحديث .
6️⃣ اتباع مدرسة أهل الحديث .
7️⃣ الإشارة أحيانا إلى بعض طرق الحديث .
8️⃣ عدم التقليد واتباع الدليل .
9️⃣ تضعيف بعض الأحاديث .
__________________
رقمي على الواتس أب
00962799096268
رأيي أعرضه ولا أفرضه ،
وقولي مُعْلم وليس بملزم .
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:05 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.