تعليقات يسيرة على مقال لزهر سنيقرة ( ألا في الفتنة سقطوا) ثم أُسقطوا

[أحمد سالم]

لزهر سنيقرة ليس بشيخ،
ليس له ترجمة
ليس له إجازة علمية
لا يعرف أين درس العلم ؟
ولم يدرس عند العلماء
من شيّخه؟
ولا يعرف بمساهمات علمية أكاديمية جادة
و لا بتآليف محكّمة معتمدة ..
اقول بكل صراحة لزهر سنيقرة ما عرف قدر نفسه!

[عمربن محمد بدير]

سيعيد كتابة المقال
و يضم له
صديقه بازمول و العتيبي
..
و سيضيف نفسه قريبا:
لأنه يرى أن الجرح بالكذب
تشديد من الشيخ
و ليس جرحا....

[أحمد سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمربن محمد بدير

سيعيد كتابة المقال
و يضم له
صديقه بازمول و العتيبي
..
و سيضيف نفسه قريبا:
لأنه يرى أن الجرح بالكذب
تشديد من الشيخ
و ليس جرحا....

الله المستعان

[أبو المعالي بن الخريف]

للزهرَ -كما عرفنا وبلونا- كذبٌ متراكمٌ ومتراكب، وللزهرَ -يوما وأراهُ قريبا- سقوطٌ لازمٌ ولازب، أما الشيخُ السائرُ الذكر؛ عبدُ المالك فالله المسؤول أن يعضده بتوفيقه، ويجعل النصر والسعدَ حزبَه ورفيقَه.

[أحمد سالم]

لماذا تتكرر الإساءة لزهر سنيقرة على الشّيخ الفاضل عبد المالك الرمضاني ???

أنا أتعجب اليوم؛ الشيخ عبد المالك الرمضاني يحارب الاخوان المسلمون ،يحارب القبوريات، يحارب التصوف، يحارب الروافض ، يحارب الإرجاء ، يحارب التكفير،!
ومع ذلك تجد بعض اخوة مثل لزهر سنيقرة يتهموه انه ليس بالسلفي ،مميع ،مرجي ووو
!؟؟ سبحان الله العظيم
إلى ديّانِ يوم الدّينِ نمضي**** وعند الله تجتمعُ الخصومُ!!

فالذي أنصح به الأخوة الذين وقعوا في أعراض الشيخ عبد المالك الرمضاني ونالوا منه أن يتوبوا إلى الله تعالى مما كتبته أيديهم ، أو تلفظت به ألسنتهم مما كان سببا في إفساد قلوب بعض الشباب وشحنهم بالأحقاد والضغائن ، وشغلهم عن طلب العلم النافع ، وعن الدعوة إلى الله بالقيل والقال .

[أحمد سالم]

يا لزهر لسنيقرة
لا تحسد الشيخ الفاضل

عبد المالك رمضاني

- حفظه الله تعالى -

هو أحفظ منك،

و أعلم منك،

و أنفع للعباد منك

، بل افرح أن يقوم

بحق الله عز وجل وحق العباد
.
الشيخ الفاضل عبد المالك رمضاني أفضل بكثير من لزهر لسنيقرة بل لا وجه للمقارنة

عنده مادة علمية معروفة وموثوقة يشهد عليها كتاباته وأشرطته

[محمود حديبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمربن محمد بدير

سيعيد كتابة المقال
و يضم له
صديقه بازمول و العتيبي
..
و سيضيف نفسه قريبا:
لأنه يرى أن الجرح بالكذب
تشديد من الشيخ
و ليس جرحا....

أخي عمر أخالك تعلم أن الرجل قال عني أني مبتدع، وعلى كل أنا غير مهتم بالرد على أمثاله ولا تهمني النسبة لتلك السنة التي يعنونها.
ولكن أنت تعلم عني كذلك أني أرى خلافه مع من تدافعون عنه ههنا خلاف بين الغلاة ..والقصد من المداخلة أني لا أرى كبير فرق بين ما تصنعون أنتم هنا مع الرجل وما يصنع الرجل مع شيوخكم، وما يصنعه شيوخكم مع غيرهم وهلم جرا، وإلا وقد سألت كثيرا من الناس أن يجيبني عن سؤال واحد لا أجد له جوابا عند جمهور الناس.
السؤال: ماهو الفرق بين منهج الشيخ ربيع ومن معه اليوم ومنهجهم قبل 15 سنة مثلا، أذكروا لي تغيرا مؤثرا أو يقول هؤلاء المشايخ الذين يعارضونه اليوم إنا كنا غلاة مخطئين وأننا نعتذر لمن تكلمنا فيه بأدوات الغلاة تلك (ولا يهمني ههنا أن الحكم على الرجال يتغير أو لا يتغير، وإنما يهمني ههنا بيان خلل القوم عامة ولا أزال أراه ماثلا فيهم في منهجهم في معاملة المخالف وفي أدوات الحكم عليه) والسارق قد يكون سارقا في نفس الأمر، ويحكم عليه رجلان بالسرقة ويكون أحدهما ظالما آثما بحكمه.

[أبوالأشبال الجنيدي الأثري]

الأخ محمود الحديبي يظهر أنه لا يقرأ ولا يتابع، لذلك لم يعرف الفرق بين أهل الاعتدال وبين الغلاة، وظن أن الرَّد والنقد هو من منهج الغلاة، فسوى بينه وبين التبديع المنفلت القائم على الغلو!
وإلا؛ فهل يقول منصف يرى -بعينيه كلتيهما (!)- أن السلفيين في هذا المنتدى المبارك يُبَدعون لزهر سنيقرة أو الشيخ المدخلي أو غيرهما حتى يقول: إنه خلاف بين الغلاة!
لا أظن سلفيا يقول هذا، إلا إن كان جاهلا لا يعرف ما يخرج من رأسه أو مميعا رضع من حزبية " يعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه "، فلا يرى النقد ولا الرد على المخالف!
ولا ازال أحسن الظن في هذا الأخ ــ وأنا لا أعرفه ـــ أن عدم اطلاعه ومعرفته بمسائل النزاع بيننا وبين الغلاة، وكذلك عدم إحكامه لأصول دعوتنا السلفية التي نتفق فيه مع الغلاة؛ فقاده عدم معرفته واطلاعه إلى الكذب علينا أننا نصنع مع لزهر ما يصنعه مع مشايخنا !!
فالرجل يبدع ويضلل شيوخنا ؛ فهل فعلنا نحن معه هذا ؟!
فماذا نسمي كلامك هذا إن لم نسميه كذبا !! معذرة أنا لم أجد وصفا آخر !
أما السؤال العبقري الذي لم تجد له جوابا عند (جمهور الناس)؛ فلأن جمهورك الذين تدور عليهم بسؤالك هذا ليسوا بشيء -لا من حيث العدد ولا من حيث المعرفة والاطلاع على أحوال الدعوة المعاصرة -!
وإلا: فنعم؛ الشيخ المدخلي تغير عما كان عنه قبل خمس عشرة سنة، حيث أنه كان يتوجه بردوده إلى العابثين بالدعوة -بل بدماء الأمة-، واليوم يمَّم وجهه شطر المشايخ الذين خدموا الدعوة السلفية عندما كان هو يرزح تحت لواء الإخوان المسلمين !
قبل خمس عشرة سنة كان يرد على هؤلاء المخالفين ولا يبدعهم، ويقول : أترك الحكم للعلماء !
والآن يبدع ويضلل المشايخ السلفيين ولا يكتفي بالرد !
كان قبل خمس عشرة سنة في ردوده على المخالفين للدعوة لا يذكر أسماءهم إلا مسبوقة بكلمة الشيخ فلان ...أو الأخ فلان ..أما اليوم مع المشايخ السلفيين فيستعمل معهم صيغة أفعل لعبارات التضليل كقوله : أضل وأخبث وأكذب وأحط أهل البدع وغيرها من عبارات الغلو !
قبل خمس عشرة سنة لم يكن يمتحن الناس بأحكامه على هؤلاء ولا يتسلسل في تبديع من لم يبدعهم كما يفعل اليوم مع مشايخ السنة؛ بل لم يبدعهم أصلا، فكيف بالتسلسل؟!


طلبت تغيرا مؤثرا واحدا وأتحفناك بأكثر مما طلبت، وإن رمتَ الزيادة أكثر فعليك بقراءة مقالات المشرفين في الرد على الشيخ المدخلي ليتضح لك الفرق الكبير بين الاعتدال وبين الغلو !
وكلامنا نحن على منهج وأصول، أما أن يخطئ شيخ في حكمه على رجل أو كتاب -جرحا أو تعديلا-؛ فهذا لا كلام عليه، فمن ذا الذي لا يخطئ في حكمه قط؟!
فإن كان كذلك ــ وهو كذلك ــ فلا قيمة لمطالبتك للمشايخ بالاعتذار في أحكامهم السابقة، وكأنه يلزم من تخطئتهم لمسلك الشيخ المدخلي الجديد أن يخطئوا أنفسهم في أحكامهم على المنحرفين والمخالفين الأصليين !
وهذه مسألة مهمة ينبغي أن تنتبه إليها، إذ إنّ كثيرا من الأغمار الأغرار أراد الفرار من الغلو فوقع في (التمييع)!
فنحن لسنا ضد التبديع المنضبط، إنما نحن ضد التبديع المنفلت!
فبعض الضائعيين أراد حرب الغلو بإغلاق باب التبديع أصلا، وإغلاق باب الرد والنقد من الأساس!
وحتى تطمئن إلى أن مشايخنا لهم السبق في الاعتراف بالخطأ فيما رأوا أنهم غلوا فيه؛ إليك ما قاله شيخنا الحلبي ــ حفظه الله ــ في كتاب " منهج السلف الصالح "ص (97) :"وأقولُ - مُنصِْفاً نفسي ، ومُعْتَِرفاً بتجاوُزِي!-مع ثباتي على منهجي ــ وبه اعتزازي ـ:
لئنْ تَقَّدمَ مِنِّي - قَبْلاً - يدُ سَبْقٍ في (شيءٍ!) مِن هذا (الغُلُوِّ!) وأربابه ؛ فإنِّي أرجو ربِّي أنْ يكونَ لي قَدَمُ صِْدقٍ في رَدِّ الحقِّ إلى نصِابهِ ، وتحرير هَدْيِهِ وصوابهِ " ..
فالحمد لله رب العالمين ..
وتمنيتُ لو بينتَ لنا ما تنتقد فيه مشايخنا وإخواننا -هنا في المنتدى- مما ظهر لك أنه من الغلو، وأنه لا يعدو كونه خلافا بين الغلاة! مدليا بحجتك وبرهانك، حتى نعرف ماذا نناقش وفي ماذا!
أما إلقاء الكلام على عواهنه؛ فيبقى في إطار الدعاوى التي يقال في ردها ــ إن تطوع أحد لردها وتنزَّل ــ: محض كذب وافتراء !!!

[ابو يحيى القصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود حديبي

أو يقول هؤلاء المشايخ الذين يعارضونه اليوم إنا كنا غلاة مخطئين وأننا نعتذر لمن تكلمنا فيه بأدوات الغلاة تلك (ولا يهمني ههنا أن الحكم على الرجال يتغير أو لا يتغير، وإنما يهمني ههنا بيان خلل القوم عامة ولا أزال أراه ماثلا فيهم في منهجهم في معاملة المخالف وفي أدوات الحكم عليه) .

ليذكر لنا الأخ محمود الخلل المنهجي في معاملة المخالف هنا ، أو في المشايخ الذين يعارضون الشيخ ربيع على ـــ حد تعبيره ـــ ، ونحن معه في رد الخلل بعلم ، إذ ليس أحد فوق النقد ، و الخطأ يرد على كل أحد .
اذكر المخالفات بالتفصيل دون تعميم أو إشارات تحتمل عدة وجوه في قولك .
أخي لا تعنيني مداخلات الإخوة فما فيها من تجاوزات ترد على أصحابها لأنها لا تعني إلا أصحابها .
و إنما يعنيني مخالفات المشايخ ـــ على حد قولك ـــ لأنها قد تكون منهجًا فعلا للصغار من أمثالي و هنا مكمن الخطر .
عندما يذكر لنا الأخ محمود الخلل الذي يراه ، عندها ننظر و نقارن : إن كان هناك وجه شبه بين منهج الشيخ ربيع الذي لم يتغير ـــ في نظر أخينا ـــ وبين منهج المشايخ الذين يعارضونه ، و عندها نحكم إن شاء الله له و نشكر له ، أو نخطئه و نحاول التدليل على ما نراه .

[محب العباد والفوزان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود حديبي

أو يقول هؤلاء المشايخ الذين يعارضونه اليوم إنا كنا غلاة مخطئين وأننا نعتذر لمن تكلمنا فيه بأدوات الغلاة تلك

قال الشيخ مشهور:
قد غلونا في الشيخ ربيع مدحاً
قال شيخنا علي حسن:
(( يا من لا تزالون تخافون صوت الدكتور ربيع المدخلي وسوطه-بما يمنعكم من قول الحق وقبوله!-:
اجتهدوا(!)في دفع معرة الخوف-هذه-؛تنشرح صدوركم للحق،
وتستقلوا في أحكامكم من غيرتناقض ولا تضارب!
لقدخفنا(!)مثل خوفكم!وصمتنا مثل صمتكم!وتناقضنا(!)مثل تناقضكم!
ومن جرب مثل تحربتي:عرف مثل معرفتي! ))
قال الشيخ عبدالحميد العربي:
عندنا في بلدنا الجزائر عندنا شيء من الخوف – خليني نكون صريح وواضح جدا- عندنا خوف من مخالفة الشيخ ربيع أو خوف من انتقاده وكأنهم يتصورون حين ينتقدون الشيخ ربيع كأنهم ينتقدون منهج السلف عموما أو كأنهم ينتقدون الإمام أحمد أو مالك هم لهم قدرة وشجاعة على نقد الإمام مالك وعلى نقد الإمام الشافعي والإمام أحمد والحمادين والسفيانين والأوزاعي والليث بن سعد وغير هؤلاء من الحفاظ ولكن لوجودهم الآن في مناخ خانق ** يقولون لو ننتقد الشيخ ربيع سيقوم علينا الشباب الجهال الذين لا يعرفون من الوجود إلا الشيخ ربيع وإذا قاموا علينا معنى ذلك أننا نفقد كثيرا من الصلاحيات
صلاحيات:قال الشيخ ربيع:
وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة .