وقفات مع
[ مقتطفات مهمـــــــــة ]
من لقاء محمد بن هادي المدخلي مع الأمركان !!!
*****
اقتباس:
ومما يُذكَر في هذا لِمَن مات -ونُحب أن نَذكر عمَّن مات-: قول الشَّيخ مُقبل -رحمهُ اللهُ-وقد حَكَتيُه أنا قديمًا في أبي الحسن المأربي-؛ قال: (دعوا أبا الحسن، واللهِ لو اشتد ساعده؛ ما بالى بأهل السنة جميعًا.
(لو اشتد ساعده) ؛ يعني: قويَ؛ (ما بالى بأحد من أهل السنة)!
وفعلا ظهر هذا -بعد وفاة الشيخ مقبل-.
فكم جرى من أبي الحسن من الفتن التي سمعتموها في اليمن.
ولما تكلم عليه من تكلم -للأسف- قيل لهم: [ رفقًا -أهلَ السُّنة- ]..
[ رفقا أهل السُّنة ].. وهذا يُمزِّق أهل السُّنَّة؛هذا ليس بِرِفق!!
|
لنسمع التفريغ من هنا
===================
اقتباس:
والشيخ معروف لدى الجميع وهو لا شك ولا ريب أنه قد أحسن لجميع الأخوة السلفيين في جميع أنحاء المعمورة قديما وحديثا
وله على كل سلفي منة بعد الله عز وجل أن دافع ونافح بلسانه وقلمه ووقته على الدعوة السلفية الذي الشيخ حفظه الله تعالى يحملها ويحملها كل عالم يدعو لهذا المنهج الصحيح وينافح عنه
|
لنسمع التفريغ من هنا
===================
اقتباس:
والشاهد: أن مشايخنا -وبالأخص: أهل المدينة ؛ كالشيخ ربيع ، كالشيخ محمَّد أمان،والشيخ حمَّاد ، وغيرهم ممن مات من مشايخ المدينة....
|
لنسمع التفريغ من هنا
===================
اقتباس:
فلما جاءت أحداث سبتمبر: وإذا بهم هم الذين يجرون مُهطعين إلى اليهود والنَّصارى! ويُوقعون ذلكم البيان الطويل العريض، وإذا بهم هم الذين يزعمون أنهم المتسامِحون مع اليهود والنصارى.
ولما جاءت الدعوة إلى حوار الأديان -كما يقولون-؛ وإذا بهم أول المسارِعين إليه، ونحن - والله يشهد على ما في قلوبنا - ؛ لا نُنكر المحاورة، الله -جل وعلا- قد أمر بها في كتابه:
|
لنسمع التفريغ من هنا
===================
لا تعليق