أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
78083 | 82974 |
|
#1
|
|||
|
|||
اقتباس:
أعتقد جازماً أن هذه المسألة -اليوم-صارت أقرب إلى الخيال -واقعياً-. وقول كبار علمائنا فيها واحد بحمد الله. وآخر كلام الشيخ ابن عثيمين فيها موافق لكلام الشيخين ابن باز والألباني. رحم الله الجميع |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
قال العلامة السندي في "حاشية سنن ابن ماجه": "(وَلَا يَحِلُّ لِكَافِرٍ أَنْ يَجِدَ رِيحَ نَفَسِهِ) -بِفَتْحِ الْفَاءِ- (إِلَّا مَاتَ): فِي "النِّهَايَةِ": هُوَ حَقٌّ وَاجِبٌ وَاقِعٌ ؛كَقَوْلِهِ -تَعَالَى-: {وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ} [الأنبياء: 95] أَيْ: حَقٌّ وَاجِبٌ عَلَيْهَا. قَالَ الْقَاضِي فِي "شَرْحِ التِّرْمِذِيِّ": قَدْ جَاءَ أَنَّهُ يُقَاتِلُ الْمِلَلَ -كُلَّهَا- ، فَيَحْتَمِلُ أَنَّهُ يُرِيدُ بِهِ: يُقَاتِلُهُمْ بِنَفْسِهِ ، وَيَحْتَمِلُ أَنَّهُ يُرِيدُ : أَنَّ مَنْ كَانَ مَعَ الدَّجَّالِ مَاتَ هَكَذَا ، وَغَيْرُهُمْ يَمُوتُ بِالسَّيْفِ ". قلت: والظاهر -والله أعلم-أن هؤلاء من علم الله أنهم لن يؤمنوا به-عليه السلام-.. |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
يُكتفى بالرد عليه ، ومناصحته ، وبيان خطئه - دون الانشغال به ، ومتابعته ، وملاحقته!!-وبالحسنى-ما استطعنا إلى ذلك سبيلاً-... وفي كتابي (منهج السلف الصالح...) بيان مطول في تحقيق هذه المسألة وما إليها ؛ فراجعه...
|
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
رواه ابن أبي شيبة في (المصنف)-مقطوعا-.
وضعفه شيخنا الإمام الألباني-رحمه الله- في (سلسلة الأحاديث الضعيفة) (202/9). وقد روي مرفوعا-ولا يصح-أيضا-كما بينه شيخنا-. |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
25- قرأت بخط شيخنا الإمام الألباني-رحمه الله-:1-تراجعه عن تحسين (سند) البخاري في (التاريخ الكبير). 2-تحسين (المتن) بأثر موقوف عن ابن عمر ، وعموم النص القرآني.. 3-من نسب إلى شيخنا تراجعه عن التحسين-مطلقا-؛ فقد أخطأ.... |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
ثبت عن رَسُول اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أنه قال:«ذَكَاةُ الْجَنِينِ ذَكَاةُ أُمِّهِ» . رَوَاهُ أَحْمَدُ وَصَحَّحَهُ ابْنُ حِبَّانَ)-وصححه شيخنا-. قال الصنعاني في (سبل السلام): "وَالْحَدِيثُ دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ الْجَنِينَ إذَا خَرَجَ مِنْ بَطْنِ أُمِّهِ مَيِّتًا بَعْدَ ذَكَاتِهَا فَهُوَ حَلَالٌ مُذَكًّى بِذَكَاةِ أُمِّهِ، وَإِلَى هَذَا ذَهَبَ الشَّافِعِيُّ وَجَمَاعَةٌ حَتَّى قَالَ ابْنُ الْمُنْذِرِ: لَمْ يَرِدْ عَنْ أَحَدٍ مِنْ الصَّحَابَةِ وَلَا مِنْ الْعُلَمَاءِ أَنَّ الْجَنِينَ لَا يُؤْكَلُ إلَّا بِاسْتِئْنَافِ الذَّكَاةِ فِيهِ إلَّا...."..إلخ.. |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
صح عن رسولنا -صلى الله عليه وسلم-أنه قال:"لَيْسَ التَّفْرِيطُ فِي النَّوْمِ إِنَّمَا التَّفْرِيطُ فِي الْيَقَظَةِ ".. فليغتسل ، وليصل وهو معذور |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
قال الفقيه ابن حجر الهيتمي -رحمه الله-في" الزواجر عن اقتراف الكبائر " (2/ 764): "الكبيرة السادسة والخمسون بعد الثلاثمائة: إظهار زي الصالحين في الملأ، وانتهاك المحارم- ولو صغائر- في الخلوة: أخرج ابن ماجه -بسند رواته ثقات- عن ثوبان -رضي الله عنه-، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، أنه قال: (لأعلمنَّ أقواماً مِن أمتي يأتون .... ) ؛لأن من كان دأبه إظهار الحسن، وإسرار القبيح: يعظم ضرره، وإغواؤه للمسلمين؛ لانحلال رِبقة التقوى، والخوف، من عنقه". وقال شيخنا الإمام محمد ناصر الدين الألباني -رحمه الله-: "الذي يبدو أن «خلوا بمحارم الله» ليس معناها " سرّاً "، وإنما: إذا سنحت لهم الفرصة انتهكوا المحارم، فـ " خلَوا " ليس معناها " سرّاً "، وإنما من باب : (خلا لكِ الجو فبيضي واصفري) ". كذا في" سلسلة الهدى والنور " شريط رقم (226). |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا تعارض فالأول يحذر من الرياء قولاً وفعلاً والثاني فيه إظهار السنة مع الإخلاص |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
عند استوائه جالساً. |
الكلمات الدلالية (Tags) |
فتاوى ، الشيخ علي الحلبي |
|
|