الجديد وما لم يُنشَر من سيرة الإمام المحدِّث محمد ناصر الدين الألباني(1333 - 1420 هـ)

[أبو عبد الله عادل السلفي]

لقاء الشيخ محمد الجردي الطنجي بالشيخ الألباني.
https://youtu.be/tKkN1sgOJXQ

[أبو معاوية البيروتي]

من أفواههم

سمعت الشيخ شعيب الأرناؤوط رحمه الله يقول:"
أشهد أن الشيخ ناصرالدين الألباني طلب علم الحديث لله، أما نحن.. (وسكت) ثم صحّت النية.
✍🏻
أحمد العلاونة
@E1DUXTzVdoxjVNv
٢٥ يناير

[أبو معاوية البيروتي]

⚠ سبحان الله!
انظروا إلى حال العلامة الألباني رحمه الله، واجتنابه تصوير نفسه، إلى درجة أن عدد الصور التي عُثر عليه فيها من غير تقصده الظهور فيها لا تتجاوز عدد الأصابع!

ثم انظروا إلى حال بعض المشايخ وطلاب العلم، لا يدع فرصة ومناسبة إلا والتقط لنفسه (سيلفي)!! أو طلب من أحدهم أن (يسلّفه)!!! ويهندم لباسه ويوسع ابتسامته وكأنه في جلسة تصوير!!!

قال أبو عمرو بن العلاء:
*ما نحن فيمن مضى إلا كبقل في أصول نخل طوال!!* ((موضح أوهام الجمع والتفريق))
✍🏻
أبو معاوية البيروتي

[أبو معاوية البيروتي]

هل يسمح الشيخ الألباني بتصويره؟ وحكم التصوير

السائل : السؤال الأخير المعذرة أستاذ هل تسمح لي أن أصوركم أريد أن أري في تركيا أستاذنا هكذا نحن نعرفكم يعني من تعاريفكم القيمة جدا

الشيخ الألباني: ههه إذا أردت أن أشاركك في المعصية، أنتم لا ترون في التصوير محذوراً
السائل : نعم
الشيخ : لم وأنتم تعلمون أحاديث الرسول عليه السلام الناهية عن التصوير وعن اقتناء الصور هذا من جهة ومن جهة أنتم في ظني ونحن ما نعرفك فأنت تترجم لنا عن نفسك " وأهل مكة أدرى بشعابها " " وصاحب الدار أدرى بما فيها " نحن الذي نعرفه عن أكثر بلاد العجم
السائل : نعم أستاذي
الشيخ : أي غير العرب ما نعرفه عن أكثر بلاد العرب وهو التقليد فهل أنتم خرجتم عن التقليد إلى الاجتهاد ففهمتم من هذه الأحاديث النبوية التي هي من ألفاظ الرسول يقيناً وليست التي رويت بالمعنى هاه ( من صوّر صورة كلّف أن ينفخ فيها الروح يوم القيامة وماهو بنافخ ) ( إن أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون يقال لهم أحيوا ما خلقتم ) ( لعن الله المصورين ) هل أنتم اجتهدتم الآن في هذه الألفاظ المحفوظة والمنقولة عن الرسول عليه السلام لفظاً ومعناً ففهمتم لها معنى غير المعنى الذي فهمه فقهاؤنا الأولون
السائل : لا
الشيخ : إذن كيف تستبيحون التصوير هاه قول لي كيف تستبيحون التصوير ؟
السائل : يعني مقلداً أستاذي يعني
الشيخ : لا لمن تقلد؟
السائل : ليس الفقهاء طبعاً.
٠٢٢٧
http://www.alathar.net/home/esound/i...vi&coid=254122

[أبو عبد الله عادل السلفي]

قال الشيخ حسن وجاج السوسي المغربي ( حفظه الله): أن الشيخ الألباني (رحمه الله) زار دار الحديث الحسنية وكانت تدرس فيها بنت الشاطئ، فمدت يدها لتصافحه فقال لها (رحمه الله): "لا أصافح النساء"
المصدر:
https://www.facebook.com/AboHazemZam...9228358790144/

[أبو معاوية البيروتي]

🕌
دخلت المسجد بعد الصلاة الأولى للفجر ذات يوم، فرأيت احد الفقهاء يؤم الناس في صلاة الركعتين، ولم ينتبه إلى أن اليوم يوم الجمعة فيقرأ سورة السجدة ويسجد كالمعتاد، بل أخذ يقرأ سورة أخرى، ووراءه الناس.
ولاحظ ذلك شيخ مسن من القرية، فنهض عرجاً يقول للإمام: *((هذا يوم الجمعة، انوِ الصلاة من جديد واقرأ سورة السجدة!))*

وكنت حينئذ طالباً بالسنة الثانية بالمعهد الديني، فأدركت أن الصلاة صحيحة، وأن دعوة الإمام إلى قطعها خطأ غير صواب.
وظللت أنتظر حتى انتهى الإمام فقلت له: *((كان عليك ألا تقطع الصلاة، لأن قراءة السجدة سُنّة، ولا يقطع الفرض لأجل السنّة))*
وسمع الشيخ المسن قولي، فغضب وشتمني، ولكني تحديته! .....

* قال أبو معاوية البيروتي: المتحدِّث هو د. محمد رجب البيومي (١٩٢٣ - ٢٠١١ م/١٤٣٢ هـ) رحمه الله، والقصة ذكرها في سيرته الذاتية (ص ١٢).

وتذكرت عند قراءة الواقعة ما حصل مع العلامة الألباني رحمه الله عندما أمّ فجر الجمعة في شبابه في قرية مضايا (إحدى قرى وادي الزبداني) سنة ١٣٦٩ هـ، وقرأ في الركعة الأولى سورة غير السجدة، وعندما كبّر للركوع سجد أكثر المصلين خلفه!! لأنهم اعتادوا على سورة السجدة بأول ركعة من فجر الجمعة، وعندما يكبر الإمام بعد القراءة يسجد للتلاوة!
وبعد انتهاء الصلاة أنكر عليهم الشيخ الألباني عدم فقههم لما يقرأ الإمام.

وذكر الشيخ الألباني في كتابه ((أصل صفة الصلاة)) (٢/ ٤٤٧) أن الإمام مالك بن أنس كره قراءة السجدة يوم الجمعة لئلا يُظن أن صبح يوم الجمعة فُضّل بسجدة! وقال صاحب ((المحيط)) الحنفي: *((بشرط أن يقرأ غير ذلك أحياناً؛ لئلا يظن الحهّال أنه لا يجزئ غيره))*
* كناشة البيروتي (الجزء الخامس)

[عماد جراري]

قال بوخبزة:"عن أستاذنا الألباني أفيدكم أنه كتبت عنه - له وعليه - دراسات عدة وكتب كثيرة، أحسنها: كتاب الألباني لتلميذه الشيباني الكويتي، طبع في حياته في مجلدين، وألف حبيب الرحمن الأعظمي الحنفي الهندي «الألباني أخطاؤه وشذوذه»، ولكنه نشره باسم مستعار «إرشاد الحق»، وقد رد عليه على حسن وغيره في ثلاثة أجزاء صغيرة، وهناك كتب أخرى لا أذكرها الساعة، في بيتي منها عدد، إلا أني أكتب هذا بعيدا عن بيتي، ولا سيما بعد وفاته، فقد جمعت مقالاته في جزء، وطبعت فتاويه مفرغة من الأشرطة في أجزاء، ويقال: بأن جماعة من تلاميذه منهمكة الآن في تفريغ كل الأشرطة - وهي مئات - وتصحيحها للطبع، وترتيبها لإخراجها أعانهم الله على ذلك، وليس للشيخ إجازة إلا عن محمد راغب الطباخ الحلبي الذي أجازه دون طلب.
أما أنا فأروي عنه مناولة، وقد أثارت هذه المسألة شكوكا، وقيل وقال، لأنه امتنع عن الإجازة، فكيف يقول بوخبزة: بأنه مجار منه مناولة؟ ولكني أخبرتهم بأن هذا حصل منه منذ أربعين سنة، ولم يكن هؤلاء ولدوا بعد، وأنا طالب مغربي ناولني الشيخ بعض رسائله ببيته في أول لقاء معه بالمدينة، فرجوته أن أروي عنه مناولة فأنعم.
ولما رأى أن هذا يفتح عليه بابا يعسر سده؛ امتنع رحمه الله ورضي عنه، وعندي منه الجزء الرابع من الصحيحة وعليه إهداؤه بخطه، وقد ناولنيه بعمان، فاستأذنته أن أعتبرها مناولة، فقال: ولماذا أهدي لك الكتاب؟ وهو حديث يجب إبلاغه أو ما هذا معناه؟ (1)
__________
1/"رسائل بوخبزة لرستم" (127)

[أبو معاوية البيروتي]

قال مكي بن محمد النحوي:
حضرت عند أبي علي الحضرمي القيرواني، وسأله ابن سابق الصقلي عن مسألة كلامية،
فقال: *هذا السؤال في نفسه فاسد، فصَحِّحْه ليصحّ لك الجواب!*
فخجل ابن سابق وسكت.
* كناشة البيروتي الجزء الخامس

قلت: وكان العلامة المربّي الألباني رحمه الله إذا أخطأ السائل في طرحه للسؤال، يطلب منه أن يعيد صياغته حتى يصح، أو يخبره بالصيغة الصحيحة إن جهلها.

[أبو معاوية البيروتي]

✍🏻📖
تحدث الشيخ علي الحلبي رحمه الله عن مراجعته لبعض أعمال الشيخ الألباني رحمه الله، في أواسط الثمانينات، ابتداء من السلسلة الضعيفة الثالث فما فوق، ومن السلسلة الصحيحة الرابع فما فوق.
قال: وأذكر كنت يومئذ أهتم بالعزو، فالشيخ الألباني يعزو - مثلاً - للمسند، فأقول أنا: ورواه الطبراني والبيهقي.
فكان الشيخ الألباني يمسك بقلم رصاص ويضع خطًّا متعرّجاً؛ أي تُشطَب. 📝
فكنت أقول له: لماذا؟
فكان يقول: لأن هذا عزو، ليس طريقاً، وليس شاهداً، والإمام أحمد أعلى من الطبراني والبيهقي، لو أتيت لي بمصدر أعلى ممكن آتي به، ولكن تأتي بمصدر أدنى هذه قضية فنية.
وبالتالي كان هذا الجهد يذهب سدىً.
* كناشة البيروتي (الجزء الخامس)

[أبو معاوية البيروتي]

ï؟½ï؟½

حدثني أحد المشايخ أن الأستاذ يحيى ابن العلامة محمد راغب الطباخ أراه جدولاً بالإجازات التي كتبها والده الشيخ الطباخ للطلبة - وهذا الجدول لم أر من ذكره في ترجمة الشيخ - فقرأ فيها أن إجازة ناصر الدين نوح الأرناؤوطي سنة 1941 م، أي قبل وفاة الشيخ الطباخ بعشر سنوات.

وحدثني أن الأستاذ يحيى ذكر له أنه زار الشيخ الألباني في محل الساعات بمنطقة المسكية بدمشق صحبة والده الشيخ الطباخ وكان ذلك قبيل وفاة الشيخ الطباخ بنحو سنتين.
âœچï؟½ï؟½
أبو معاوية البيروتي