أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
15608 139530

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > منبر الفقه وأصوله

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #41  
قديم 04-09-2015, 06:35 AM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي


كيف تفحم حماتك إذا سألتك عن التعدد؟!


قال أحد الإخوة:
حماتي يوم كتبنا العقد سألتني عن رأيي بالتعدد
فأجبتها :
هي عقيدة إسلامية ومنكرها كافر !!!
فسكتت.

(( يُضَم إلى الأجوبة المسكتة ))
:)
__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #42  
قديم 04-16-2015, 07:27 AM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي


" وَجَمَعَ الحَسَنُ بْنُ الحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ بَيْنَ ابْنَتَيْ عَمٍّ فِي لَيْلَةٍ "

أخرجه الإمام البخاري في صحيحه معلقا .

وقوله : (في ليلة) أي دخل بهما في ليلة واحدة ، وهما بنتا محمد بن علي ، وعمر بن علي رضي الله عن الجميع .

قال الإمام القسطلاني رحمه الله تعالى في إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري :

(وجمع الحسن بن الحسن بن علي) أي ابن أبي طالب فيما وصله عبد الرزاق وأبو عبيد بن سلام (بين ابنتي عم في ليلة) واحدة وهما بنت محمد بن علي وبنت عمر بن علي فقال محمد بن علي: هو أحب إلينا منهما، وزاد عبد الرزاق والشافعي من وجه آخر عن عمرو بن دينار عن
الحسن بن محمد بن علي ابن الحنفية، فأصبح النساء لا يدرين أين يذهبن!

* نقله الأخ خالد الشافعي
__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #43  
قديم 04-28-2015, 06:36 AM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي


هنيئاً لمن كانت زوجته الأولى مثل هذه !!

تحدّث المحامي والمستشار القانوني محمد محمد صفي الدين السنوسي عن والدته رحمها الله فقال:

والدتي عائشة عطيوي اللحياني، وكانت لا تقرأ ولا تكتب، ولكنها تخاف الله سبحانه وتعالى وتقدر والدي تقديرًا شديدًا، فغرست فينا حب الصلاة مع الجماعة، وتذكرنا دائمًا أن نسمع كلام والدنا في أي أمر يطلبه منا في أي وقت، وأن ذلك فيه صلاحنا وفلاحنا،
مع أن والدي رحمه الله تزوج عليها مرتين، ولكن حبها وتقديرها له زاد عما كانت عليه لكونه تحمل بيتين آخرين،
بل إنها تنازلت عن حقها في المبيت لمن شاء لأنها تريد أن تتفرغ للصلاة والعبادة، فأذن لها والدي،
ولكنها دائمًا وأبدًا تحترمه وتقدره، بل وتقبل يده أمامنا فجزاها الله خير الجزاء على ما فعلت وأسكنها الفردوس الأعلى من الجنة.

* صحيفة ((المدينة)) السعودية .
__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #44  
قديم 05-11-2015, 08:17 PM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي



14 مبدأ للزواج بالثانية

1- عدم إعلان الهدف قبل التنفيذ .
2- الابتعاد عن الأضواء والإعلام .
3-الإسراع في التنفيذ .
4-عدم إعلان ساعة الصفر .
5- صرف نظر (العدو) عن النشاط الذي تقوم به قواتك المسلحه .
6-عدم الاستعانة بالموحدين أعداء التعدد.
7-الجرأة والإقدام والتقدم بسرعة في المناطق المفتوحة المراد قصفها .
8- السرية والأمن حتى المراحل الأخيرة محل التشكيل وخط الابتداء.
9- أن لايكون الهجوم صاخب .
10- الاحتفاظ باحتياطي قوي لمجابهة أي طارئ. ومعالجة أي موقف بالقوات اللاحقه.
١١ - تأمين الظهر لتفادي عنصر المفاجأة
١٢ - لبس الخوذه لتفادي الاسقاط المظلي ولبس الدروع الواقيه .
13- عدم أخذ موافقة مجلس الأمن إلا بعد تدمير كل المواقع تمشيا مع خطة عاصفة الحزم .
14-عدم القيام بأي مجهود بدني اذا نام عند الأولى ضمانا لاستمرار العاصفة .

من كتاب/ خطط الحرب الزوجية!

منقول
__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #45  
قديم 08-15-2015, 06:48 AM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي


طرفة أصولية منقولة:

فقيه أصولي سألته زوجته بثقة وهي تبتسم:
لو خيروك بيني وبين فلانة فمن تختار؟
فقال : لا يُصار إلى الترجيح إلا إذا تعذر الجمع من جميع الوجوه.
__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #46  
قديم 09-12-2015, 07:37 AM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي



من النوادر في هذا العصر!

إشراك امرأة لجارتها ( الزوجة الثانية ) في الصدقة في مشروع نشر كتاب علمي!

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attach...4&d=1442032475

.
__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #47  
قديم 01-05-2016, 09:39 AM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي


(التعدد) و(الضرة) تحت مجهر الواقع (الأصيل)
للعقول الواعية، والقلوب المؤمنة الصافية

أ.د. محمد بازمول

رؤية صريحة… بعيدًا عن تعقيدات وتنفيرات (المتفلسفين)، وتجارب بعض الفاشلين!
(التعدد) و(الزوجة الثانية) حديث لطالما طابت به كثير من مجالس الرجال، وامتزج ببعض السخرية والمزاح؛ استسلامًا لشبح الخوف من (حرب) الزوجة الأولى ورفضها، وتمرّدها، وانقلابها، وحزنها، و و و… جملة المشاكل المتوقعة، غير محدودة النتائج!
(التعدد) في إحدى صوره الغالبة عند العامة، وحش كاسر يكتسح حياة (الزوجة الأولى)، يحوّلها إلى (مظلومة، مسلوبة الكرامة، مسروقة الحقوق)! ويحوّل الزوج إلى (خائن، غادر، ظالم)! -وهمًا- نسجته عقولهم المتحجرة عند بعض سلبيات الحياة، أو تجارب بعض المخذلين، أو التأثر بـ(دراما) الخداع (السينمائي).
نجد بعض الزوجات، ما إن يتزوج زوجها بالثانية، (يطير) مؤشر الغيرة عندها حتى يتجاوز حدوده الحمراء! (تشتط) وتنقلب عليه، وتبدأ حربها محاولة التخلص من الزوجة الثانية بأي طريقة كانت؛
فمن جهة: تخاصم زوجها، وتعانده، وتتمرد عليه، وتظهر له كامل سخطها وإعراضها، وتنفجر ضيقًا وحزنًا وهمًا، وتنهال شكاية وبكاء عند هذه وتلك! -حتى وإن اجتهد -المسكين- في العدل، وأكرم، وأحسن، ولم يقصِّر في حقِّ من الحقوق-.
ومن جهة أخرى: تكره (ضرّتها) -كما تسمّيها-، وتحقد عليها، وترفض لقاءها ورؤيتها، وترفض مجالستها، وتقابلها بكل ضيق وتكشير وكأنها (ألدّ أعدائها)! مهما كانت -الضرة المسكينة- صالحة وخلوقة ومحسنة، مع ذلك كله، لا تطيقها أبدًا؛ فقط لأنها (الزوجة الثانية)!
فيالسوء حال الزوج وزوجتيه طالما خيّمت هذه الأجواء على الأسرة!
فلنقف وقفة صريحة…
لماذا كل هذا الرفض-غير الطبيعي- من الزوجة الأولى لـ(التعدد) و(الزوجة الثانية)، إن كان الزوج كفؤًا وعادلاً ما استطاع، ومحسنًا، ومؤدّيًا لما عليه من الحقوق والمودة؟! ولماذا هذا النفور والغيرة -غير الطبيعية- من (الضرة) لدرجة البغض والكره والضيق التام منها، وإن كانت خلوقة، محسنة، مراعية تريد الخير للجميع، وتبذل ما بوسعها لذلك؟! ولماذا هذا الترويج المغلوط عن التعدد في مجتمعاتنا وبخاصة في أوساط النساء؟!
الواقع… كلها أوهام، وانفعالات نفسية (خادعة)، ووساوس شيطان خبيث أحب ما إليه التفريق!
لا ننكر أن كثير من العامة لم يكن أهلاً للتعدد؛ فظلم وجار، وكان سببًا لترسيخ هذه الصورة السلبية في أذهان كثير من النساء، حتى ظَنَنَّ أن -جميع الرجال- كهذا الرجل الجاهل المسيء -سامحه الله عندما شوّه صورة التعدد بسوء أفعاله-. ولا ننكر أيضًا سوء خلق كثير من الزوجات الثانيات ومكرهن؛ فكانت هذه الصورة الغالبة راسخة في أذهان كثير من النساء، وكانت هذه ردة فعل عكسية لمدافعة هذا الظن والوهم الذي رسخ في بالهن!
لكن هنا أقول للزوجة العاقلة…
أكرر (العـــــاقـــلــــة) !
كثرة ما تسمعينه من قصص التعدد (المأساوية) لا يعني أن هذا هو حال (كل) المعددين، ولا يعني أن (كل) الرجال سواء!
بل لو أردتِ لعرفتِ الكثير من قصص التعدد (الجميلة) -حقيقة-، والنماذج في ذلك وإن قلّت عن أسماع الناس -لطبيعتهم بتتبع المساوئ وانشغال عقولهم بالسلبيات دون الإيجابيات- إلاّ أنها كثيرة. نماذج طيبة يُضرب فيها المثل -والله-!
وهي ليست مستحيلة، ولا من الحكايات الوهمية، بل هي موجودة في بيوت -كثيرة- آمنة مطمئنة، هداها الله لسبل رضاه؛
لم تلتفت لتفاهات المخببين، ولا سلبيات المخذلين، ولا فلسفات الجاهلين، ولا كذب الممثلين الساقطين،
بل سلكت سبيل الرشاد، واتبعت هدي خير العباد، وسعت لرضا رب العباد؛ فنالت السعادة، يالسعدها من بيوت!
وإليك بعض الأمثلة الطيبة:
زوج صالح عنده أربع زوجات، يجلسن، ويأكلن ويشربن معًا، يخرجن معًا، هن مع بعضهن كالأخوات بل أكثر! وهو بتآلفهن وتعاونهن وتقاربهن مع بعضهن سعيد، وبإعانتهن له على الخير سعيد؛ فيالسعده وسعدهن -بارك الله فيه وفيهن-!
زوجة -أولى- صالحة هي من خطبت لزوجها، وساندته، ووقفت معه، وفرحت لفرحه، وأعانته، وأحسنت له ولزوجته الثانية؛ حبًا له ولما يحبه، ورغبة في سعادته التي هي سعادتها! فما زاده ذلك إلا حبًا واحترامًا وتقديرًا لها.
زوجتان رغم اختلافهن وطبيعة غيرتهن إلا أنهن متآلفتان، كثيرات الجلوس مع بعضهن، متشاركتان في مطبخ واحد، متعاونتان، حتى أن كثير ممن يراهن يقولون: هل أنتن (ضرتان) أم (أختان)!
زوج صالح عنده زوجتان صالحتان صرن مع بعضهن رفيقتان بل أختان حبيبتان! تجلسان معًا، تخرجان معًا، تحضران معًا لدروس العلم، تخدمان بعضهن، حتى أن إحداهن لما حملت وكانت متعبة من الحمل وتبعاته، صارت الأخرى تخدمها دائمًا وتحمل عنها متاعها وتقوم بمشاغلها حتى لا تتعب نفسها وجنينها، وكل همها راحة (ضرتها) وسلامتها -بارك الله فيهما-
هي بعض النماذج التي يحتذى بها، والمقام لا يتسّع للسرد المطول، وإلا فالأمثلة والقدوات كثيرة، لا تخفى على من تجرّدت من الظنون الخادعة، وأشرق عندها جانب الخير؛ فأضاء لها طريق السعادة -بإذن الله-.
أيتها الزوجة (العاقلة)، يسر الله لك من أسباب السعادة ما إن سلكتِ سبلها وصلتِ لها -بإذن الله-، وإن حِدْتِ عنها ومِلْتِ لوساوس الشيطان وهوى نفسك الأمارة بالسوء؛ فستبتعد عنك السعادة بقدر هذا الميل لما يعاكس أسبابها.
إن كان زوجك صالحًا ودودًا محبًّا مؤدّيًا لما عليه من الحقوق ما استطاع؛ فزواجه من الثانية، وانضمامها إلى حياته بالإضافة لك، وتقاسم الأيام والمبيت بينكن، وإنفاق ماله عليها وعليك، وإحسانه وبذله للعدل بينكن ما استطاع، ليس فيه ظلم لكِ، ولا سلب لحقوقك، ولا يستدعي منك (حربًا شرسة) تشنّينها عليه وعلى الزوجة الثانية! لماذا تنقلبين عليه مخاصمة، وعليها عدّوة؟!
لماذا لا يكون يومه معها يوم (فراغ) لك، يكون فيه متنفس يسير، تستغلينه بالاهتمام بنفسك وتجمّلك، والتّجهز لمفاجأته في يومك القادم، بتغيير جميل فيك أو في ترتيب الغرفة، أو بأفكار أخرى عديدة. لماذا لا يكون هذا الوقت فرصة لإنجاز الكثير وإتحافه بالكثير؟! العاقلة الفطنة من تنظر في الإيجابيات دون السلبيات، وتتقن استغلال الوقت بما يقرّبها ويحببها من الزوج وإن ابتعد!
ثم إن كانت (ضرّتك) امرأة صالحة طيبة خلوقة، وتحاول التقرب منك، والتودد إليك، لماذا لا تحاولين التقرب منها كذلك؟! ما الذي يمنعكن أن تكنن كالأخوات والرفيقات المتحابّات المتعاونات على الخير؟! في الحقيقة، الأمر ليس أكثر من (حواجز) نفسية -وهمية-، لا يكسرها إلا أنتِ، بمبادرتك، وتلطفكِ، وإحسانك، وفطنتك! والواقع خير شاهد، والنماذج الطيبة في ذلك كثيرة -ولله الحمد-.
كم هي سعادة الزوج الصالح عندما يرى زوجاته متقاربات متعاونات متحابّات، يعنن بعضهن ويتشاركن المهام والخدمة، ويكنّ خير عون له على الخير. كم يحلم الكثير من الأزواج بمثل ذلك! ليس أمرًا مستحيلاً، خذي الأمر ببساطة، وليكن صدرك منشرحًا راضيًا، وليكن ثغرك مشرقًا باسمًا، وليكن قلبك محبًا صافيًا -للجميع-.
احتوي زوجك، وزوجته بحبك وإحسانك وحسن خلقك، اغمري بيتك بالعطاء وابني السعادة بذكائك مستعينة بالله.
ولا تنسي قبل ذلك كله، أن مبنى السعادة على توحيد الله ورضاه وطاعته سبحانه؛ ابني بيتك على أصول مستقيمة، وامضي وأنت راضية مطمئنة، وأبشري بالخير والسعادة من ربك الرحمن الرحيم -بإذن الله-!

__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #48  
قديم 01-28-2016, 08:14 AM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي


هل تأثم الزوجة إذا منعت زوجها من الزواج بأخرى وهل تأثم إذا طلبت الطلاق ؟

قَـالَ العلّامة ابنُ عُثَيـمِين-رَحِمهُ الله-:

《 للزوج أن يتزوّج من النساء ما شاء، كما قال تعالى : ﴿ فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ﴾ [النساء : 3] فله أن يتزوج إلى أربـع، ولا يحلّ للمرأة أن تمنعه من التزوّج بأخرى؛ لأنّ الحق في التعدد للزوج وليس للزوجة ، إلا إذا كانت قد اشترطت عليه حين عقد النكاح أن لا يتزوج عليها؛ فقد قال النبي ـﷺـ : « إن أحق الشروط أن توفوا به ما استحللتم به الفروج ».

وأما بدون شرط فإنه لا يحل لها أن تمنع زوجها، ولا يجب عليه هو أن يمتنع اذا طلبت منه أن لا يتزوّج بل له أن يتزوج رضيت أم كرهت، وإذا تزوج فليس من حقها أن تطلب طلاق الأخرى، ولا يحلّ لها أن تطلب طلاق الأخرى أيضاً، ولا يلزمه هو أن يطلقها إذا طلبت؛ لأنه جاء عن النبي ـﷺـ أن من سألت زوجها الطلاق من غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة. نعم .》.

المــصــدر المنقول: [سلسلة فتاوى نور على الدرب الشريط رقـ٣١٢ـم]

رابـط المقطع الصوتي
http://zadgroup.net/bnothemen/upload.../Lw_312_07.mp3

__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #49  
قديم 03-09-2016, 09:15 PM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي


الوصية لمن أراد نكاح الثانية!!

‏قال الوزير الفقيه ابن هبيرة الحنبلي -رحمه الله-:
"وأمرُ النكاحِ يُستعان على نُجحه بالكتمان !!"
* الإفصاح عن معاني الصحاح: (77/1)
__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #50  
قديم 03-10-2016, 12:29 AM
مروان السلفي الجزائري مروان السلفي الجزائري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2014
الدولة: سيدي بلعباس -الجزائر -
المشاركات: 1,790
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو معاوية البيروتي مشاهدة المشاركة


14 مبدأ للزواج بالثانية

1- عدم إعلان الهدف قبل التنفيذ .
2- الابتعاد عن الأضواء والإعلام .
3-الإسراع في التنفيذ .
4-عدم إعلان ساعة الصفر .
5- صرف نظر (العدو) عن النشاط الذي تقوم به قواتك المسلحه .
6-عدم الاستعانة بالموحدين أعداء التعدد.
7-الجرأة والإقدام والتقدم بسرعة في المناطق المفتوحة المراد قصفها .
8- السرية والأمن حتى المراحل الأخيرة محل التشكيل وخط الابتداء.
9- أن لايكون الهجوم صاخب .
10- الاحتفاظ باحتياطي قوي لمجابهة أي طارئ. ومعالجة أي موقف بالقوات اللاحقه.
١١ - تأمين الظهر لتفادي عنصر المفاجأة
١٢ - لبس الخوذه لتفادي الاسقاط المظلي ولبس الدروع الواقيه .
13- عدم أخذ موافقة مجلس الأمن إلا بعد تدمير كل المواقع تمشيا مع خطة عاصفة الحزم .
14-عدم القيام بأي مجهود بدني اذا نام عند الأولى ضمانا لاستمرار العاصفة .

من كتاب/ خطط الحرب الزوجية!

منقول
أعجبتني هذه ههههههه .
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:30 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.