أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
84817 92655

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 11-03-2013, 12:42 AM
رائد ال خزنه رائد ال خزنه غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 201
افتراضي


جزاك الله خيرا اخي على طيبِ قلبكَ وعطفكَ عليه الاخ للاسف مشبعٌ بالباطلِ وكما ذكرت لك هو يريد انفاق بضاعته الارجائية وعدم نقاشه اخي خالد اولى من نقاشه لما يحمِلُ من الشبه التي لا يُستبعد من ان يتشربها ضعاف العلم اصحاب شهوة (على الفيس )كما ذكرت لك على الهاتف ونطلب من الله ان يهديه الى سواء السبيل واقول ختاما بقوله تعالى (لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين )

(لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين )
رد مع اقتباس
  #22  
قديم 04-09-2014, 08:06 PM
خالد الشافعي خالد الشافعي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 12,479
افتراضي

جزاكم الله خيرا .
__________________
رقمي على الواتس أب
00962799096268
رأيي أعرضه ولا أفرضه ،
وقولي مُعْلم وليس بملزم .
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 04-10-2014, 02:05 AM
عمر الزهيري عمر الزهيري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 2,455
افتراضي

جزاكم الله خيراً شيخ خالد
وذكر الإمام ابن أبي العز الحنفي في شرحه العقيدة الطحاوية فضل العاصي على المبتدع من ستة وجوه.
هذا أمر مستقر في العقيدة وهنا يحضرني أثر عجيب يدل على هذا وهو أمر فهمه السلف قبلنا بزمان طويل!

ذكر الإمام الألباني حديثاً مرفوعاً في " السلسلة الصحيحة " 5 / 11 ح 2005 بلفظ " إن قوما يقرءون القرآن ، لا يجاوز تراقيهم ، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية " .

ثم قال: أخرجه الدارمي ( 1 / 68 - 69 ) ، وبحشل في " تاريخ واسط " ( ص 198 - تحقيق عواد ) من طريقين عن عمر بن يحيى بن عمرو بن سلمة الهمداني قال : حدثني أبي قال : حدثني أبي قال : " كنا نجلس على باب عبد الله بن مسعود قبل صلاة الغداة ، فإذا خرج مشينا معه إلى المسجد ، فجاءنا أبو موسى الأشعري ، فقال :أخرج إليكم أبو عبد الرحمن بعد ؟ قلنا : لا ، فجلس معنا حتى خرج ، فلما خرج قمنا إليه جميعا ، فقال له أبو موسى : يا أبا عبد الرحمن ! إنى رأيت في المسجد آنفا أمرا أنكرته ، و لم أر و الحمد لله إلا خيرا ، قال : فما هو ؟ فقال : إن عشت فستراه ، قال : رأيت في المسجد قوما حلقا جلوسا ، ينتظرون الصلاة ، في كل حلقة رجل ، و في أيديهم حصى ، فيقول : كبروا مائة ، فيكبرون مائة ، فيقول هللوا مائة ، فيهللون مائة ، و يقول سبحوا مائة ، فيسبحون مائة ، قال : فماذا قلت لهم ؟ قال : ما قلت لهم شيئا انتظار رأيك ، قال : أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم ، و ضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم شيء ؟ ثم مضى و مضينا معه ، حتى أتى حلقة من تلك الحلق ، فوقف عليهم ، فقال : ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟ قالوا : يا أبا عبد الرحمن ! حصى نعد به التكبير و التهليل و التسبيح ، قال : فعدوا سيئاتكم فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء ، و يحكم يا أمة محمد ! ما أسرع هلكتكم ! هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون ، و هذه ثيابه لم تبل ، و آنيته لم تكسر ، والذي نفسي بيده إنكم لعلى ملة هي أهدى من ملة محمد ، أو مفتتحوا باب ضلالة ؟ ! قالوا والله : يا أبا عبد الرحمن ! ما أردنا إلا الخير ، قال :و كم من مريد للخير لن يصيبه ، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثنا : ( فذكر الحديث ) ، وايم الله ما أدري لعل أكثرهم منكم ! ثم تولى عنهم ، فقال عمرو بن سلمة : فرأينا عامة أولئك الحلق يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج " .
قلت : و السياق للدارمي و هو أتم ، إلا أنه ليس عنده في متن الحديث : " يمرقون ... من الرمية " . و هذا إسناد صحيح ، إلا أن قوله : " عمر بن يحيى " أظنه خطأ من النساخ ، و الصواب : " عمرو بن يحيى " ، و هو عمرو بن يحيى بن عمرو بن سلمة ابن الحارث الهمداني <1> . كذا ساقه ابن أبي حاتم في كتابه " الجرح و التعديل " ( 3 / 1 / 269 ) ، و ذكر في الرواة عنه جمعا من الثقات منهم ابن عيينة ، و روى عن ابن معين أنه قال فيه : " صالح " . و هكذا ذكره على الصواب في الرواة عن أبيه ، فقال ( 4 / 2 / 176 ) : " يحيى بن عمرو بن سلمة الهمداني ، و يقال : الكندي . روى عن أبيه روى عنه شعبة و الثوري و المسعودي و قيس بن الربيع و ابنه عمرو بن يحيى " . و لم يذكر فيه جرحا و لا تعديلا ، و يكفي في تعديله رواية شعبة عنه ، فإنه كان ينتقي الرجال الذين كانوا يروي عنهم ، كما هو مذكور في ترجمته ، و لا يبعد أن يكون في " الثقات " لابن حبان ، فقد أورده العجلي في "ثقاته " و قال : " كوفي ثقة " . و أما عمرو بن سلمة ، فثقة مترجم في " التهذيب " بتوثيق ابن سعد ، و ابن حبان ( 5 / 172 ) ، و فاته أن العجلي قال في " ثقاته " ( 364 / 1263 ) : " كوفي تابعي ثقة " . و قد كنت ذكرت في " الرد على الشيخ الحبشي " ( ص 45 ) أن تابعي هذه القصة هو عمارة بن أبي حسن المازني ، و هو خطأ لا ضرورة لبيان سببه ، فليصحح هناك . و للحديث طريق أخرى عن ابن مسعود في " المسند " ( 1 / 404 ) ، و فيه الزيادة ، و إسنادها جيد ، و قد جاءت أيضا في حديث جمع من الصحابة خرجها مسلم في " صحيحه " ( 3 / 109 - 117 ) .

ثم قال الألبلني مباشرة بعد ذلك: [ وإنما عنيت بتخريجه من هذا الوجه لقصة ابن مسعود مع أصحاب الحلقات ، فإن فيها عبرة لأصحاب الطرق وحلقات الذكر على خلاف السنة ، فإن هؤلاء إذا أنكر عليهم منكر ما هم فيه اتهموه بإنكار الذكر من أصله ! و هذا كفر لا يقع فيه مسلم في الدنيا ، و إنما المنكر ما ألصق به من الهيئات و التجمعات التي لم تكون مشروعة على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، وإلا فما الذي أنكره ابن مسعود رضي الله عنه على أصحاب تلك الحلقات ؟ ليس هو إلا هذا التجمع في يوم معين ، و الذكر بعدد لم يرد ، و إنما يحصره الشيخ صاحب الحلقة ، و يأمرهم به من عند نفسه ، و كأنه مشرع عن الله تعالى ! *( أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله )* .
زد على ذلك أن السنة الثابتة عنه صلى الله عليه وسلم فعلا و قولا إنما هي التسبيح بالأنامل ، كما هو مبين في " الرد على الحبشي " ، و في غيره .
و من الفوائد التي تؤخذ من الحديث و القصة ، أن العبرة ليست بكثرة العبادة و إنما بكونها على السنة ، بعيدة عن البدعة ، و قد أشار إلى هذا ابن مسعود رضي الله عنه بقوله أيضا : " اقتصاد في سنة ، خير من اجتهاد في بدعة " .
و منها : أن البدعة الصغيرة بريد إلى البدعة الكبيرة ، ألا ترى أن أصحاب تلك الحلقات صاروا بعد من الخوارج الذين قتلهم الخليفة الراشد علي بن أبي طالب ؟ فهل من معتبر ؟ !

--------------------------------------------------

---------
[1] و كنت أظن قديما أنه عمرو بن عمارة بن أبي حسن المازني ، فتبين لي بعد أنه
وهم قد رجعت عنه . اهـ .] إنتهى مع هوامشه نقلا عن علامة الشام الإمام المحدث الألباني رحمه الله

قلت: فمن يقول ان المبتدع خير من العاصي بعد هذا فلا يدري ما يخرج من رأسه.

والعاصي من المسلمين لا يستحل فعل معصيته بخلاف المبتدع الذي يستحل بدعته!

فنجد العاصي يغتاب ولا يستحل وإنما يدفعه حقده وهو يعلم ذلك في صدره!

بينما نجد المبتدع يغتاب العلماء وهم خير العالمين بعد الأنبياء والمرسلين وأتباعهم ومع ذلك نجد المبتدع يستحل ذلك بل يعتقد أن ذلك واجب!

وهذا من الوجوه التي ذكرها العلماء في بيان فضل العاصي على المبتدع

ومن قال بعكس هذا من الأُغيلِمَة فليخسأ

وقد حَدَّثَنِي أحد مرضى القلوب عبر برنامج البالتوك قديماً وهو يتعقّبُ الإمام ابن باز رحمه الله في فتوى له ويقول قد أُجبِرَ ابن باز على الإفتاء بهذا!
فقلت له [ لحوم العلماء مسمومة ] فقال هذا المريض الجاهل المتحامل: [ هذا ليس بحديث هذا من قول ابن عساكر ] اه
فهالني ما فيه من حماقة نعوذ بالله من الخذلان وذاك انه قول صحيح المعنى وليس بحديث!

والله قد رأينا من أشراط الساعة الصغرى الشيء الكثير وهؤلاء الأصاغر منها فقد قال صلى الله عليه وآله وسلم: [ لا تقوم الساعة حتى يُؤْخَذَ العلمُ من الأصاغر ] وفي الباب أحاديث.
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 07-05-2014, 06:07 PM
خالد الشافعي خالد الشافعي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 12,479
افتراضي

بارك الله فيكم .
__________________
رقمي على الواتس أب
00962799096268
رأيي أعرضه ولا أفرضه ،
وقولي مُعْلم وليس بملزم .
رد مع اقتباس
  #25  
قديم 12-28-2018, 07:55 PM
خالد الشافعي خالد الشافعي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 12,479
افتراضي

للرفع والتذكير .
__________________
رقمي على الواتس أب
00962799096268
رأيي أعرضه ولا أفرضه ،
وقولي مُعْلم وليس بملزم .
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:58 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.