أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
93027 | 144276 |
#1
|
|||
|
|||
قصيدة دهر مضى الثانية
دهر مضى والاحزان في بلدي
كانها مطر هطال ياتينا والناس تبكي من الاهوال خائفة ضاع الامان وضيع قبله الدينا والطفل يغفو والالام تصرعه والشيخ يبكي دماء يندب الدينا وآحر قلبي على الاسلام في بلدي فالناس قد خالفت نهج النبيينا أناس انحرفوا عن نهج الهدى وغدوا لايعبئون بامر الشرع والدينا وآخرون على الاهواء قد عكفوا سفكوا الدماء وكفروا حتى المصلينا والراشدون على نهج الهدى ساروا ارواحهم بذلوا لله والدينا ماغرهم منصب ماهمهم جاه بل سعيهم دائما في نصرة الدينا هذا العراق وهذا وصف غربته يارب عفوك قد عاث العدا فينا والكل يسأل عن تفريج كربتنا كيف النجاة فقد ضاع التقى فينا نرجو النجاة ولم نسلك طريقتها إن السفينة لاتجري على الطينا يارب رحماك قد ماجت بنا فتن نرجو السلامة يا رباه نجينا كتبه{{ أبو عبدالرحمن مدحت بن محمد آل سعدي}} الثلاثاء-13-5/2008-الساعة السادسة مساءا |
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا وبارك فيك
عاطفة قوية وإحساس صادق -إن شاء الله-
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#3
|
|||
|
|||
الاخوان الكريمان عمر ولؤي جزاكم الله خيرا على الرد الجميل والمرور الكريم وان شاء الله اصلح ما شانها في قابل الايام
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
العراق |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|